أنا لا أحبكِ أنتِ بل أحب ما هو أكثر من ذلك ، إنني أحب وجودي الذي يتحقق من خلالك
قلبي الذي..
أودعتَه نبضَ الهوَى..
لم يَمْحُ تلك الذكرياتِ ولا نَوَى..
وعلامَ أُسْهِبُ..
في حديثِ صَبَابتي..
ولأنتَ أدرَى بالفؤادِ وما حَوَى؟!
ارجِعْ تَجِدْني مثلَما غادرتَني..
ما ضَلَّ صاحبُكَ القديمُ وما غَوَى!
أودعتَه نبضَ الهوَى..
لم يَمْحُ تلك الذكرياتِ ولا نَوَى..
وعلامَ أُسْهِبُ..
في حديثِ صَبَابتي..
ولأنتَ أدرَى بالفؤادِ وما حَوَى؟!
ارجِعْ تَجِدْني مثلَما غادرتَني..
ما ضَلَّ صاحبُكَ القديمُ وما غَوَى!
يا رائعتي
مازلتِ تسكنين هنا
في أعماق أعماقي
روحي تُهاجر إليك
صُبحًا ومساء
تقتبس منك نورًا وحياة
الشمسُ لا تعنيني ولا الضياء
كل العالم خيالٌ في خيال
وحدك الحقيقة
بين هذا الزيف
ووحدك تُنقذين قلبي
من غياهب الظلام.
مازلتِ تسكنين هنا
في أعماق أعماقي
روحي تُهاجر إليك
صُبحًا ومساء
تقتبس منك نورًا وحياة
الشمسُ لا تعنيني ولا الضياء
كل العالم خيالٌ في خيال
وحدك الحقيقة
بين هذا الزيف
ووحدك تُنقذين قلبي
من غياهب الظلام.
- إلتمس لي ألف عذراً ، ولملمني في دعائك حينما لاتراني بالوجه الذي أعتدتني عليه .
وَددتُ لو كنتُ السُراج لبيتها
أو قرب حجرة نومها قنديلا
أو كنت خيطاً في شراشف نَومِها
أو مِشبكاَ أو مِكحلا أو مِيلا
أو قرب حجرة نومها قنديلا
أو كنت خيطاً في شراشف نَومِها
أو مِشبكاَ أو مِكحلا أو مِيلا
عدد ثواني العُمر
عُمر الحياةِ
وعمر السماءِ والأرض
أحبك بقدرِ استحالةِ العدّ،
أُحبكَ عدد الظنون
ما أصابَ منها
وما عُدَّ من ضربِ الجنون،
أُحبكَ
عدد ما قالها العاشقون
من قبلي، وحتى الخُلود.
عُمر الحياةِ
وعمر السماءِ والأرض
أحبك بقدرِ استحالةِ العدّ،
أُحبكَ عدد الظنون
ما أصابَ منها
وما عُدَّ من ضربِ الجنون،
أُحبكَ
عدد ما قالها العاشقون
من قبلي، وحتى الخُلود.
أحبّكِ جدًا و أعي تمامًا ما معنى أن يموت أحدهم في الحُب , و يُهزم بألف قرارٍ في الحُب , و يغرق في الحُب دون إيماءه كفٍ تُنجيه , أحبّكِ جدًا و ما كُنت أعلم بأن الحُب برقٌ و إعصارٌ و ريحٌ و بردٌ و ثلجٌ و إختلالٌ و إتزان , و ما كنت أعلم بأنني سأعلن فنائي و إتزاني في حضرة عينيكِ.
إنني من فرط الحُبّ شعرت بأنك مني ، تسري في أوردتي دائمًا ، شعرت بأن كل الأشياء معك مختلفة .. كل الأشياء مستثناة و حقيقية لا يشوبها شك و لا تزييف و بأن كل ما ظننته عادي لمَ يكن كذلك بالنسبة لي ، لأنه منك و معك ..!*