Telegram Web
فأنتِ تنتمين إليّ، حتى ولو قُدّر ليّ ألا أراكِ ثانيةً على الإطلاق.
أنا لا أحبكِ أنتِ بل أحب ما هو أكثر من ذلك ، إنني أحب وجودي الذي يتحقق من خلالك
قلبي الذي..
‏أودعتَه نبضَ الهوَى..
‏لم يَمْحُ تلك الذكرياتِ ولا نَوَى..

‏وعلامَ أُسْهِبُ..
‏في حديثِ صَبَابتي..
‏ولأنتَ أدرَى بالفؤادِ وما حَوَى؟!

‏ارجِعْ تَجِدْني مثلَما غادرتَني..
‏ما ضَلَّ صاحبُكَ القديمُ وما غَوَى!
يا رائعتي
‏مازلتِ تسكنين هنا
‏في أعماق أعماقي
‏روحي تُهاجر إليك
‏صُبحًا ومساء
‏تقتبس منك نورًا وحياة
‏الشمسُ لا تعنيني ولا الضياء
‏كل العالم خيالٌ في خيال
‏وحدك الحقيقة
‏بين هذا الزيف
‏ووحدك تُنقذين قلبي
‏من غياهب الظلام.
‏- إلتمس لي ألف عذراً ، ولملمني في دعائك حينما لاتراني بالوجه الذي أعتدتني عليه .
وَددتُ لو كنتُ السُراج لبيتها
‏أو قرب حجرة نومها قنديلا
‏أو كنت خيطاً في شراشف نَومِها
‏أو مِشبكاَ أو مِكحلا أو مِيلا
هلّا تعانقنا ؟ فليسَ خطيئةً
‏إنَّ الخطيئةَ أن أضُمَّ سواكَ
وَ حينَ أشتاقُ لَك
‏ أقفُ علَى إسِمك طويلاً أتٌأملَه ب شُوٌق
‏.
عدد ثواني العُمر
‏عُمر الحياةِ
‏وعمر السماءِ والأرض
‏أحبك بقدرِ استحالةِ العدّ،
‏أُحبكَ عدد الظنون
‏ما أصابَ منها
‏وما عُدَّ من ضربِ الجنون،
‏أُحبكَ
‏عدد ما قالها العاشقون
‏من قبلي، وحتى الخُلود.
‏"لقد نظرت اليكِ بملايين الطرق وقد أحببتكِ في كُل منها🖤."
حركتي شعور وقلبتي موازين
‏حسستي ابن آدم بقيمة شبابه
"وماذا لو أخبرتكِ، بأن الحديث معكِ يشفي كل ما بقلبي♥️".
جمعتِ لطافةً وجمالَ وجهٍ
‏فلا أدري.. بأيِّهما أهيمُ
‏والله بعيوني أشيلك ، و أعشق اللحظه معَاك .
أحبّكِ جدًا و أعي تمامًا ما معنى أن يموت أحدهم في الحُب , و يُهزم بألف قرارٍ في الحُب , و يغرق في الحُب دون إيماءه كفٍ تُنجيه , أحبّكِ جدًا و ما كُنت أعلم بأن الحُب برقٌ و إعصارٌ و ريحٌ و بردٌ و ثلجٌ و إختلالٌ و إتزان , و ما كنت أعلم بأنني سأعلن فنائي و إتزاني في حضرة عينيكِ.
‏" أيَا هَوائِي .. والهاء دال ♥️ "
غازلتها فأدارت وجـهها خجـلا

‏فبان غَمّازُها في الخد واعتدلا"
‏"مِن فَرط الحُب صرت أحسك روحي♥️."
إنني من فرط الحُبّ شعرت بأنك مني ، تسري في أوردتي دائمًا ، شعرت بأن كل الأشياء معك مختلفة .. كل الأشياء مستثناة و حقيقية لا يشوبها شك و لا تزييف و بأن كل ما ظننته عادي لمَ يكن كذلك بالنسبة لي ، لأنه منك و معك ..!*
‏" غريقٌ في عيونكِ كيف ينجو
‏وقد خَارت قواهُ على الجُفونِ ؟! "
2025/05/29 11:17:07
Back to Top
HTML Embed Code: