Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
﴿فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِن تَوَلَّيْتُمْ أَن تُفْسِدُوا۟ فِى ٱلْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوٓا۟ أَرْحَامَكُمْ﴾
الرحم على وجهين: عامة وخاصة؛ فالعامة رحم الدين، ويجب مواصلتها بملازمة الإيمان والمحبة لأهله، ونصرتهم، والنصيحة، وترك مضارتهم، والعدل بينهم، والنصفة في معاملتهم، والقيام بحقوقهم الواجبة؛ كتمريض المرضى، وحقوق الموتى من: غسلهم والصلاة عليهم ودفنهم، وغير ذلك من الحقوق المترتبة لهم. وأما الرحم الخاصة -وهي رحم القرابة من طرفي الرجل أبيه وأمه- فتجب لهم الحقوق الخاصة وزيادة؛ كالنفقة، وتفقد أحوالهم، وترك التغافل عن تعاهدهم في أوقات ضروراتهم، وتتأكد في حقهم حقوق الرحم العامة، حتى إذا تزاحمت الحقوق بدئ بالأقرب فالأقرب.
[القرطبي:١٩/٢٧٧. ]
👍4
﴿وَأَنتُمْ سَٰمِدُونَ﴾
السمود: الغناء ... وهذا لا يناقض ما قيل في هذه الآية من أن السمود: الغفلة والسهو عن الشيء ...فالغناء يجمع هذا كله ويوجبه.
[ابن القيم:٣/٨٥-٨٦]
2
﴿كانوا قَليلًا مِنَ اللَّيلِ ما يَهجَعونَ﴾
1
﴿كانوا قَليلًا مِنَ اللَّيلِ ما يَهجَعونَ﴾
1
﴿ٱلَّذِى خَلَقَنِى فَهُوَ يَهْدِينِ (٧٨) وَٱلَّذِى هُوَ يُطْعِمُنِى وَيَسْقِينِ (٧٩) وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ (٨٠) وَٱلَّذِى يُمِيتُنِى ثُمَّ يُحْيِينِ (٨١) وَٱلَّذِىٓ أَطْمَعُ أَن يَغْفِرَ لِى خَطِيٓـَٔتِى يَوْمَ ٱلدِّينِ﴾
فربي هذا الذي بيده نفعي وضري، وله القدرة والسلطان، وله الدنيا والآخرة، لا الذي لا يسمع إذا دعي، ولا ينفع ولا يضر. وإنما كان هذا الكلام من إبراهيم احتجاجا على قومه في أنه لا تصلح الألوهة، ولا ينبغي أن تكون العبودة إلا لمن يفعل هذه الأفعال، لا لمن لا يطيق نفعا ولا ضرا.
[الطبري:١٩/٣٦٣]
👍31
‏الدنيا ساعة اجعلها طاعة
والنفس طماعة عودها القناعة

كان يزيد بن ميسرة رحمه الله يقول:
"لا تضر نعمة معها شكر، ولا بلاء معه صبر، ولا بلاء في طاعة؛ طاعة الله خير من نعمة في معصية الله".

📚الزهد للإمام أحمد بن حنبل رحمه الله
👍31
﴿كانوا قَليلًا مِنَ اللَّيلِ ما يَهجَعونَ﴾
1👍1
‏قال الحارث بن قيس رحمه الله:
إذا كان لأَحدِكُم حاجة مِن أَمرِ الدنيا فعليه بالتوبة، وإذا كان لأحدكم حاجة مِن أَمرِ الآخرة فعليه بالرجاء.

📘الزهد لأحمد بن حنبل ص: 308
5
فالعاصي يدسُّ نفسه في المعصية، ويخفي مكانها، يتوارى من الخلق من سوء مايأتي به، قد انقمع عند نفسه وانقمع عند الله، وانقمع عند الخلق!

📚الداء والدواء(ص ١١٨)
4
﴿كانوا قَليلًا مِنَ اللَّيلِ ما يَهجَعونَ﴾
1
قال ابن رجب -عليه رحمة الله-:

والرضا بمحمدٍ رسولًا يقتضي الرضا بجميع ما جاء به من عند ربه وقبول ذلك بالتسليم والانشراح، كما قال تعالى: ﴿فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤمِنونَ حَتّى يُحَكِّموكَ فيما شَجَرَ بَينَهُم ثُمَّ لا يَجِدوا في أَنفُسِهِم حَرَجًا مِمّا قَضَيتَ وَيُسَلِّموا تَسليمًا﴾ [النساء: ٦٥]

-جامع العلوم والحكم
5👍1
‏قال ابن القيِّم رحمه الله:

وأحب خلق الله إليه أكثرهم وأفضلهم له سُؤالا، وهو يُحب المُلحّين في الدعاء، وكلما ألحَّ العبد عليه في السؤال أحبَّه وقرَّبه وأعطاه .

حادي الأرواح ( ٩١ )
6👍2
عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال: قال رسول الله ﷺ : ( أَيَعْجِزُ أحَدُكُمْ أنْ يَقْرَأَ في لَيْلَةٍ ثُلُثَ القُرْآنِ؟ قالوا: وكيفَ يَقْرَأْ ثُلُثَ القُرْآنِ؟ قالَ: {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} تَعْدِلُ ثُلُثَ القُرْآنِ )

[ صحيح مسلم | 811 ]
3
قال وهب بن منبِّه:
"مَنْ يتعبَّد يزدد قوة، ومَنْ يكسل يزدد فتوراً".
📚 الزهد لأحمد بن حنبل (٣٠٢)
8👌6
للدعاء مع البلاء ثلاث مقامات:
أحدها: أن يكون أقوى من البلاء، فيدفعه.
الثاني: أن يكون أضعف من البلاء، فيقوى عليه البلاء، فيصاب به العبد، ولكن قد يخففه، وإن كان ضعيفاً.
الثالث : أن يتقاوما، ويمنع كل واحد منهما صاحبه
📚الداء والدواء(ص ١٦)
10
﴿كانوا قَليلًا مِنَ اللَّيلِ ما يَهجَعونَ﴾
2👍1
عدم المجاهرة بالذنب سبب لمغفرته

أنَّ رَجُلًا سَأَلَ ابْنَ عُمَرَ: كيفَ سَمِعْتَ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ في النَّجْوَى؟ قالَ: يَدْنُو أحَدُكُمْ مِن رَبِّهِ حتَّى يَضَعَ كَنَفَهُ عليه، فيَقولُ: عَمِلْتَ كَذَا وكَذَا؟ فيَقولُ: نَعَمْ، ويقولُ: عَمِلْتَ كَذَا وكَذَا، فيَقولُ: نَعَمْ، فيُقَرِّرُهُ، ثُمَّ يقولُ: إنِّي سَتَرْتُ عَلَيْكَ في الدُّنْيَا، فأنَا أغْفِرُهَا لكَ اليَومَ..


الراوي: عبدالله بن عمر
المحدث: البخاري
المصدر: صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 6070
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
19
﴿كانوا قَليلًا مِنَ اللَّيلِ ما يَهجَعونَ﴾
﴿كانوا قَليلًا مِنَ اللَّيلِ ما يَهجَعونَ﴾
10👍1
😢29💔12👍5👏2
2025/10/15 12:28:24
Back to Top
HTML Embed Code: