أعظم الله أجورنا و أجوركم بذكرى شهادة مولانا الإمام زين العابدين عليه السلام



غَسِّلوا زين العِــــباد وشاهــــدوا
أَثر لگيــــود العِدَه بمتــــونه

جسمه ماذيه السبي وسوط الذي
بيه أُميه چانــــــوا إيلوعــونه

إتذكـــــــروا رِحلـة عذابه ومحنته
وچيف ليزيد إنحده بضعونه

وصاح ناعـي الفاجعه وضل يندبه
وآل هاشم عالبِچه إيسعدونه

وأبو الصــادق گام وبوسط الجمع
وفايضه بصب الدموع إعيونه

صاح مو مثل الگظه إبطف كـربله
لوالدي حضروا هَلَه إيغسلونه


الشاعر : أبو زينب علي الظالمي

ابوذيه // للسيدة رقية سلام الله عليها


رُقيه إمنهد ساعة مات ابيها
الحياة أصبحت مُرّه ما تبيها
تانت يجي وتالي ما اته ابيها
تَعَنّت ليه للجَـــــنه رُقيه


الشاعر : أبو زينب علي الظالمي

أبوذيه …


هاشم تدري ؟ هم عدها علم عن
حرايرهـــــا الذي إِتدَوّر على معن
دروا باليامِر وينهه على ام عون ؟
عگُب ما طاح أخوها أعله الوطيه


الشاعر : أبو زينب علي الظالمي

ابوذيه … والِعراق

حُب حسين بصلي آنه ولي أعراق
لهل البيـــت ممتــــده ولي أعرق
حضــــاره أدهــور مدتها والِعراق
طوع أَمــــرك يحمـــــاي الحميه



💔الامام علي عليه السلام مخاطبا اهل العراق (انتم الانصار على الحق والاخوان في الدين والجنن يوم البأس والباطنة دون الناس بكم اضرب المدبر وارجو طاعة المقبل ) .
- بحار الانوار ج 32/ صفحة 236.

خادم أمير المؤمنين وآله ع :

أبو زينب علي الظالمي

.
.
.

بأول صفر للشـــــام ويلــي يطبون
وبالفرح أهل الشام تتلگه الضعون

ابوذيه // السيدة زينب تخاطب الامام السجاد عليهما السلام عند عودة الظعن ووصوله الى مفترق طريقين بين المدينة وكربلاء


يَعمّه الحادي حاچه يمهَل النا
نمُر لگبــور بالطف يم هَل النا
أريد أَشــــبع بواچـــي يمها لنا
مشينه ولا نصبنه إلهم عَزيّه


الشاعر : أبو زينب علي الظالمي

قصيدة // ميمر لشهادة الامام الحسن المجتبى صلوات الله وسلامه عليه



بحرگه المدامع هالمسيه جَرن
بالسم گظه روح الزچيه الحسن

——

بحرگه تهل إدموع شيعة علي
چبد الحسن بالسم يويلي إيغَلي
ثاني وِلد مچتول عند الولي
ولوعات زينب ابد ما ينتهن

——

بيا ذنب جعده تِطلُبِچ فاطمه
صايم أوليدچ گلبه يلهب ضِمه
بطَيبات تفطر وادم الصايمه
وإبنچ فطوره صار سم إبلبن

—-

إيزيد اللعينه أعله السبط فضّلت
عافت العِزّه وللخِزي إتخيرت
سيد شباب الجنه بيه ما درت ؟
والمجتبى سلطان جَنّة عَدَن

——

إسلام ونَصاره للحسن خِسرته
للكل مثل حيدر يمد سفرته
الفقره تستغني اذا چهبته
الحاجات يم باب الزكي ينگضن

——

لإخته العقيله بمنزلة حَيدره
چان إلها والد چان تچوه وذره
وبمثله أخو ما تمتلك أي مره
لزينب أمان وجان إلها وَطن

——

إنكسر ظهر حسين من ضَيّعه
أصعب وداع امن الأخو إيودعه
اليوم الحسن باچر على المشرعه
ويوميه گلب حسين تلفي محن


الشاعر : أبو زينب علي الظالمي

.
.
يمَّك لفه المظلوم يشكي إلي ماذيه
مِنّك رِجع مســرور والحگ رجع ليه


نسأل الله بحق أمك فاطمة أن يطيل بعمرك ويوفقنا للسير على خُطاك

أبوذيات …


هاشم تدري ؟ هم عدها علم عن
حرايرهـــــا الذي إِتدَوّر على معن
دروا باليامِر وينهه على ام عون ؟
عگُب ما طاح أخوها أعله الوطيه



خبر واعظامـــي من هوله خولّه
عگُـــب عباس حادي البِل خولّه
عَجَب هالنذل منهو إلي خولّه ؟
يحدي بضعن بت حامي الحميه


الوكت سيّد الما يسوه ورخي اصله
بضعن زينب سِمَح يحدي ورخصله
ضعن چف الگمـر بالطف رخصله !
هظيمه إيروح مســــبي لأل أُميه


الشاعر : أبو زينب علي الظالمي

قصيدة // موشح لمشاية أربعينية الإمام الحسين عليه السلام


يلي بالطف ماحضرت اويه الحسين
گوم وإتعــــناه بيــــوم الأربَعــــــين
——-
يلي تتألـــم ليومــه إبكـربلــــه
وحيـل موجر بيك سبي العايله
لَحَد هـذا اليوم ابن خير المله
ينادي لنصاره أَلا هل من معين
-___

ينادي بعده ومستمر يبقى إبنداه
باقي ما باطل وحگ إبهل الحيــاه
يِسْلَــــم امن الذبح لو سِرنه وراه
ولو خذلنه الحق ابو اليمه طَعين

——

نُصـــره للحق وفَخَــر هذا الزحف
بيه عروش الجور تهـوى وتنخسف
كل جرح لحسين من تمشي تِشِف
وتسعد الزهـــراء أم گلب الحزين

——

هوايه تِسعِـــد فاطمـــه لو شافتـك
تمشـــي موزون وخَلـــوق بمشيتك
لو درت طالِــــــع تواســـي غايتــك
إيخف هظمها الحملته لفگد البَنين

——

بهالمَشـــي لا تعتقد هينه الخُطَه
إيبان مغزاها بعُظُـــم أجر الخِطَه
لـو قليلت نفــــع ربــــــك ما نُطه
الأَجر عالخطوه وِهِي بهذي تِبين

——
إتبيّن اتريــدك وَقِـــــر أم الحَسَــــن
تريد قدوه الحُـــــره للنسوه المشن
مشيتك إحسبها تمشي اويه الضعن
مرافگ آل النبي الصَفْـــوه الطيّبين

——-

لو خَطَــــأ مِنّك يزاير بالمشــي
بهالخَطَــأ گُرة عيـــون الناصبي
لو تَهاوِن صــار وي لِبْس العِبي
ناذي زينب لشمر نُصبَح نِعِين

—-
الشاعر : أبو زينب علي الظالمي

قصيدة // من وزن الطويل لسان حال السيدة زينب وكلامها مع أخيها الحسين عليهما السلام عند رجوع ضعن السبايا الى كربلاء



امن الشام ودواهي الشام حادي النوگ ردانه
تِنهَض إنت لو عباس ؟ يحسين إيتلگانه

——

امن الشام ودواهي الشام وصلنالك يبو اليمه
حَشِم للگمر يحسين خَلّه إينصب إخيمَّه
أخوي ولو سمع بسمي غيور وينتفض عَزمه
وآنه لشوفه متلهفه
بوجهَ لوعتي تطفه
لو سالم شفت چفه

كل تعب السبي يحسين مِني إيروح لو جانه

——-

يحسين بهزل رحنه ويحسين بخرابه إنبات
خافنك تضيعنه امن الشفناها متغيرات
ايام المضت يحسين ما ينحملن وكلفات

يحسين الدرب كله
بسوطه إيلوع إخولّه
إبَّچينه النذل يتسله

من إلطف لَقَصر إيزيد اعله هذا الحال ودانه

——-

امن الشام او دواهي الشام وصلنالك يبو الأكبر
من ضيم السبايا او ليك خواتك رجعن الخِدّر
خدرهن ما رجع يحسين بگه بدرب السبي إموذر

يبن أمي ويشوف العين
الخدر وي طيحتك يحسين
وي روحك لفاه البين

فارگنه ومشه يحسين يخويه بغير ممشانه

—-

أحشمكم أعذروني و أدري باللحد نومه
ومعذور اليحشم أموات لو خلصوا هله وگومه
موش إلي تعرفوها الچانت گبل مَخدومه


الميزتوا محاملها
الهَزلَه أمست رِچاب إلها
المحن بعدك تِواصِلها

سِبانه خصمك الملعون يخويه وصان نسوانه

——-

من بعد السفر يحسين إوياكم ثاني نتلاگه
وشوگ إعيالك اعله الماي إلك روحي آنه مشتاگه
شِيبِرّد لهيب الشوگ وناره بروحي حَرّاگه

بعد وجهك يَبِن أُمي
لتُرُب گبرك أبِث هَمي
يل بيك أرتفع نجمي

مثل ظَهرَك يبو الأحرار مَكسورة ظَهر آنه

——-

من الشام ودواهي الشام رجعنالك يوالينه
بناتك ودعتني إثنين الرَدَّت يمك إسكينه
رقيه بالسفر يحسين ما راعاها حادينه

ما راعوا زغر سِنها
لجلك ما خمد ونها
لو تنشد ردت عنها

ماتت بالسبي بالشام وأهي لملگاك لهفانه


الشاعر : أبو زينب علي الظالمي

قصيدة // موشح لأربعينية الإمام الحسين عليه السلام


بكل يوم شامخ تنتصر ياحسين
وأصدق دليل إزيارة الأربَعين

—-

بكل يوم نصرك ينولد كالشمس
باقي عطائك ثوره ما تِنْدِرِس
بيرغك عالي للثُريا يِمس
خفّاق باقي يملئ الخافقين

——

ذكرك مِلَه الآفاق يبن البتول
تضوي بسمه العلياء تأبى الأُفول
مثل الجَدي يحسين لا ما تزول
يبن الذي صَلّه إلى القبلتين

——-

قِبلَه ضريحك شيعتك تِنشِده
ياواحد ودم نَحرك أَفْنَه العِده
يل مأمَن الخايف غِدَه مرقده
يمك ملاذ وملجأ الحائرين

——

المحتار يمك تنفرج شِدته
طعم الحياة إبخدمتك لَذِّته
يلي الزچيه فاطمه ربته
إرعانه بيدك يا قطيع الوتين

——

ترعانه إنت ونبقى خلفك نسير
منك بدايتنا وختام المصير
يمّك وهنياله الشفيعه تصير
ما عدنه غيرك يبو اليمه مُعِين

——

ما عدنا غيرك وإحنه نتبع إلك
ما يفْقَر الكافل شبيهك مِلَك
شمضيع إنسان الذي حَصلّك؟
الما عنده مِنّك هذا صِفر اليَدَين


الشاعر : أبو زينب علي الظالمي

قصيدة// موشح لأربعينية الإمام الحسين عليه السلام ورجوع ضعن الفواطم الى كربلاء


إتلگه ضعنك يا كفيل الظعن
مِن السبي هالحرم يمك اجن

—-

إتلگه ضعنك يالگمر يا شهم
ردن خواتك لا عَلَم لا زلم
إنشد الحره إبيا ثجيله تِهِم
إلتَمّن عَليها الفاجعه والمحن

—-

إتلگه ضعنك گوم وإسقبله
هاذي العقيله وصلت لكربله
خافن تضيّع منظر القافله
إنسلب ضعنك عالهوازل مشن

——

إتلگه ضعنك يا إبن حيدره
وإصبر يكافل من تصِد منظره
ياسفني أخبرك هالضعن بيه مَره
خير النسه ومسبيه ياخو الحسن

——-

إتلگه ضعنك نزّل العالمه
متعوده إنت المحمل إتولِمه
ضاگت بخيتك هالارض والسمه
بكثر البواچي عيون زينب عِمَن

——-

إتلگه ضعنك فاطمه بيه إجت
بيه الذي بالعفه أتجللت
بيه الذي ما سارن ابداً تحت
ضي شمس لا للباب مره إطْلَعَن

——

إتلگه ضعنك يبن حامي الدخيل
ضعن العقيله الليله يمك نِزيل
ايام واختك بالفواطم تشيل
ترد المدينه إمحمله بالوَهَن


الشاعر : أبو زينب علي الظالمي

ابوذيه // السيدة زينب تخاطب الامام السجاد عليهما السلام عند عودة الظعن ووصوله الى مفترق طريقين بين المدينة وكربلاء


يَعمّه الحادي حاچه يمهَل النا
نمُر لگبــور بالطف يم هَل النا
أريد أَشــــبع بواچـــي يمها لنا
مشينه ولا نصبنه إلهم عَزيّه


الشاعر : أبو زينب علي الظالمي

قصيدة // موشح لرجوع السيدة زينب عليها السلام الى كربلاء



آه يازينب وعُظم أشجانها
رَدَت المهظومه صوب أخوانها

—

آه يازينب ودمع العين كت
لهظم سبيچ گلب حيدر أنفت
يااا أَجل إِمخَدره العنوه مشت
وعافت ابطف كربله وليانها
—

آه يازينب لوليانچ تجين
أخبِرچ تحت التراب اموسدين
خاف يتلگاچ واحد تنطرين
باللحد نايم گمر عدنانها

——

آه يا زينب يبت حامي الدخيل
حيل إبچي وزيدي بالون والعِويل
يلي خَلفتي اعله گاع الطف چِتيل
لا هَله ولا ناحته نسونها

——

آه يا زينب يَمن كلّچ قهر
براحتچ ابچي وإندبي اعله الگُمَر
خلص سَبْيچ والشمر دار الظَهر
وسوط ماكو للتهيج أحزانها

——

آه يا زينب وعَن سكنه الطُهُر
خلها يم گبر الولي إتطفي الجمر
بعد ماكو أرجاس لو ناحت تجر
وماكو دويت خيل لا فرسانها
——-

آه يازينب وگلب المحب ذاب
وشاركچ يازينب بنار المصاب
ماحضرنه الطف وشعر الراس شاب
يساعد الله الشاهدت عطشانها

——

آه يا زينب وحسراتي إلچ
يالحزينه إشلون تلفين لهلچ
لو عن المذبوح سائل يسألچ
شنهي ردچ يالسليبه أضعانها

——

آه يا زينب يبت وإخت الشهيد
يلي دهرچ وصلچ مجلس يزيد
كل مصاب أويه الزمن يخمد يهيد
وبس خيامچ مَتْخَمَد نيرانها


الشاعر : أبو زينب علي الظالمي

قصيدة // ( ملمَّع ) لشهادة النبي الأكرم صلى الله عليه واله

حُزنُ الزهراءِ توقد ماتَ المبعوثُ محمد

صارَ الطاغوتُ وجيها
مُذْ ساعةِ موتِ أبيها

حُزنُ الزهراءِ تَوَقَّد

——-

بخطوره ، أَصْبَح الإسلام مات الليله حاميّه
ومن صوب الجهاله إردود إنبرت زمره ظلاميّه
چايدها نبي وقرآن وشريعه ، أحكام قدسيّه
ضد فكرة قيم وأخلاق وينبذون العصاميّه

في الصدرِ إبليسُ ترَبَع ربّاهُم حِقداً أَرضَع

صَدّرَ للحُكمِ سفيها
مُذْ ساعةِ موتِ أبيها

حُزنُ الزهراءِ تَوَقَّد

——-

النبي الأحيا العرب وإلي الفتن أطفى وجهالتهم
عافوه إعله فرش الموت إلتهوا عنّه بسقيفتهم
إعله ميراث النبوه العين حُكُم وأموال غايتهم
نفاق إستبطنوا هالگوم وسِنحَت لجله فرصتهم

جاءوا بالدينِ إِضافه أَفضَتْ عن نهج ِ خُرافه

شورى مَنْ تَحْكُمُ فيها
مُذْ ساعةِ موتِ أبيها

حُزنُ الزهراءِ تَوَقَّد

——

الگبل بخّنٍ لكَ گالوا حسب منهج شرايعهم
ردوا عالوصي يردون الخليفه الحق يبايعهم
وبعد صوت النبي المختار يرن بعده بمساعهم
حيدر ذاك أصل الدين رفض حيدر يطاوعهم

يا مَنْ للحُكمِ تَحَمّس حيدرُ أَعْلَمُ والأَفرَس

وَمِنَ الجَبّارِ يليها
مُذْ ساعةِ موتِ أبيها

حُزنُ الزهراءِ تَوَقَّد

——-

بعد ما رد علي الدعوه وإشتد الوصي إصراره
عليه إتحاشموا گصدوا لنفس المصطفى لداره
يِقْدِم هالجمع فرعون إجه لبيت الوحي بناره
وصار إيخاطب الزهراء وأغلَظ بالحچي إنذاره

إنْ داحي البابَ تَمَهْل أكسرُ ضِلعاً لا أخْجَل

ونوايا شَرٍّ أُبديها
مُذْ ساعةِ موتِ أبيها

حُزنُ الزهراءِ تَوَقَّد

——

الباب إلي النبي إيقدسه وكل الوادم اتسمعه
أداة أمسى لجريمتهم إغتالوا خلفه البضعه
بدل ما أُمة المختار لفگده تذرف الدمعه
أجتمعوا عالزچيه وحيف لظلُمها چانت الجَمْعَه

ما بينَ العِجلِ وأَسْلَم جورً فاطمةً تُهْظَم

وجروحاً هيَ تُخفيها
مُذْ ساعةِ موتِ أبيها

حُزنُ الزهراءِ تَوَقَّد

——

وليث البالحرايب چان وزلم تخضع تحت يَده
مچتوف وتجُره أشرار چانت لايذه إبسِدَّه
وحده حَيدر الكرار وفاطم فزعت إتسنده
رد ليها وضربها الما بكريهه شاركت زَنده

مَن طه كانَ أباها ضربا أُوسِعَ متناها

والعينَ يدٌ تُدميها
مُذْ ساعةِ موتِ أبيها

حُزنُ الزهراءِ تَوَقَّد

——-

ردت حيدر أعله الدار الجانت تزهي مهيوبه
دار إلي بعد ما راح طه أصبحت منكوبه
حيدر هده فِعل الگوم إچماله لفگده محبوبه
وفاطم ما صُفَت عالگاع حُرمه بگدها مكروبه

يُبْكي الأملاكَ المنظر يُسعِدُ فاطمة ً حيدر

والسيفُ فقطْ يُسليها
مُذْ ساعةِ موتِ أبيها

حُزنُ الزهراءِ تَوَقَّد


الشاعر : أبو زينب علي الظالمي

ابوذيه // لسان حال سيدتي الزهراء عليها السلام تخاطب عمر لع عند هجومه على دار الوحي


يمن سيفك عَلَيْ جوراً ستشهر
عار و بالحشــر باچــر ستشهر
النبي إبابــي يوصيكم ستشهر
حديد ونار صارت هالوصيه !!

الشاعر : أبو زينب علي الظالمي