ابوذيه / للمشاية
الگِصد لحسين عرش الله وصلّه
وللجنه أم حسن تضخر وصل له
ربع حسين مَن صام وصله
والما صله ماشي بدرب أُميه
———
عن صالح بن عقبة، عن زيد الشحام، قال:
قلت لأبي عبد الله (عليه السلام): ما لمن زار قبر الحسين (عليه السلام)، قال: كان كمن زار الله في عرشه، قال: قلت: ما لمن زار أحدا منكم، قال: كمن زار رسول الله (صلى الله عليه وآله)
- كامل الزيارات
الگِصد لحسين عرش الله وصلّه
وللجنه أم حسن تضخر وصل له
ربع حسين مَن صام وصله
والما صله ماشي بدرب أُميه
———
عن صالح بن عقبة، عن زيد الشحام، قال:
قلت لأبي عبد الله (عليه السلام): ما لمن زار قبر الحسين (عليه السلام)، قال: كان كمن زار الله في عرشه، قال: قلت: ما لمن زار أحدا منكم، قال: كمن زار رسول الله (صلى الله عليه وآله)
- كامل الزيارات
ابوذيه // للامام الحسين عليه السلام
بصحره الحزن روحي تهيم بتيه
على الراحن لطاغي الشام بتيه
جفني أوقف لبو السجاد بته
وبس إمصابه موجر حيل بيه
- بنت العين : الدمعة
- أبو زينب علي الظالمي
بصحره الحزن روحي تهيم بتيه
على الراحن لطاغي الشام بتيه
جفني أوقف لبو السجاد بته
وبس إمصابه موجر حيل بيه
- بنت العين : الدمعة
- أبو زينب علي الظالمي
#يازينب
النوح والكسرة الج يابت علي
يلي غصة طلعتج ماتنجلي
لو يصح بيدي لفديج بهلي
يمن ثارج منحجب طلاّبه
- أبو زينب علي الظالمي
النوح والكسرة الج يابت علي
يلي غصة طلعتج ماتنجلي
لو يصح بيدي لفديج بهلي
يمن ثارج منحجب طلاّبه
- أبو زينب علي الظالمي
لا بچي ايسچنه لا نوح ولطم
كسرت امصابك يسيد بالعظم
ولا يفَوخ اگلوبنا ذبح اليهود
الدنيا من بعدك فلا بيها طعُم
ياهو وي راسك نحطه ونرضه بي
شَح جِبيلك كافي بس هذي هظم
كسرت امصابك يسيد بالعظم
ولا يفَوخ اگلوبنا ذبح اليهود
الدنيا من بعدك فلا بيها طعُم
ياهو وي راسك نحطه ونرضه بي
شَح جِبيلك كافي بس هذي هظم
أزلام وموثقه عهد ويه الحسين
وچنها بالطف كل كتيبه البيها
وچن خيم زينب ينظرون الجنوب
وعيب غاشم معتدي أيصل ليها
نصر رضوان أويه عباس وبدر
الباري يحرسها العلي إيباريها
وأعلى من الغيم هدهدهم يلف
بكل هدف مخفي غده إيوافيها
وروح أبو هادي عزم منها وسداد
وعين مَهديّ الامم تربيها
عصبه كل ما نوت تضغط ع الزناد
يا علي ، يافاطمه إتعليها
المثلها تبقى كابوس اليهود
مثل فاتح خيبره واليها
- أبو زينب علي الظالمي
وچنها بالطف كل كتيبه البيها
وچن خيم زينب ينظرون الجنوب
وعيب غاشم معتدي أيصل ليها
نصر رضوان أويه عباس وبدر
الباري يحرسها العلي إيباريها
وأعلى من الغيم هدهدهم يلف
بكل هدف مخفي غده إيوافيها
وروح أبو هادي عزم منها وسداد
وعين مَهديّ الامم تربيها
عصبه كل ما نوت تضغط ع الزناد
يا علي ، يافاطمه إتعليها
المثلها تبقى كابوس اليهود
مثل فاتح خيبره واليها
- أبو زينب علي الظالمي
استقبال سماحته (دام ظله) للمبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في العراق
٤-١١-٢٠٢٤
بسم الله الرحمن الرحيم
استقبل سماحة السيد السيستاني (دام ظله) قبل ظهر اليوم سعادة الدكتور محمد الحسان ممثل الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس بعثتها في العراق (يونامي) والوفد المرافق معه.
وقد قدّم لسماحته شرحاً موجزاً حول مهام البعثة الدولية والدور الذي تروم القيام به في الفترة القادمة. وفي المقابل رحّب سماحته بحضور الأمم المتحدة في العراق وتمنى لبعثتها التوفيق في القيام بمهامها. وأشار إلى التحديات الكبيرة التي يواجهها العراق في الوقت الحاضر وما يعانيه شعبه على أكثر من صعيد، وقال إنه ينبغي للعراقيين - ولا سيما النخب الواعية - أن يأخذوا العِبر من التجارب التي مرّوا بها ويبذلوا قصارى جهدهم في تجاوز اخفاقاتها ويعملوا بجدّ في سبيل تحقيق مستقبل أفضل لبلدهم ينعم فيه الجميع بالأمن والاستقرار والرقي والازدهار، مؤكداً على أن ذلك لا يتسنى من دون إعداد خطط علمية وعملية لإدارة البلد اعتماداً على مبدأ الكفاءة والنزاهة في تسنّم مواقع المسؤولية، ومنع التدخلات الخارجية بمختلف وجوهها، وتحكيم سلطة القانون، وحصر السلاح بيد الدولة، ومكافحة الفساد على جميع المستويات. ولكن يبدو أن أمام العراقيين مساراً طويلاً الى أن يصلوا الى تحقيق ذلك، أعانهم الله عليه. وفيما يخص الأوضاع الملتهبة في منطقتنا عبّر سماحته عن عميق تألّمه للمأساة المستمرة في لبنان وغزّة وبالغ أسفه على عجز المجتمع الدولي ومؤسساته عن فرض حلول ناجعة لإيقافها او في الحدّ الأدنى تحييد المدنيين من مآسي العدوانية الشرسة التي يمارسها الكيان الإسرائيلي.
مكتب السيد السيستاني (دام ظله) - النجف الأشرف
1 / جمادى الأولى / 1446هـ الموافق 4/11/2024
٤-١١-٢٠٢٤
بسم الله الرحمن الرحيم
استقبل سماحة السيد السيستاني (دام ظله) قبل ظهر اليوم سعادة الدكتور محمد الحسان ممثل الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس بعثتها في العراق (يونامي) والوفد المرافق معه.
وقد قدّم لسماحته شرحاً موجزاً حول مهام البعثة الدولية والدور الذي تروم القيام به في الفترة القادمة. وفي المقابل رحّب سماحته بحضور الأمم المتحدة في العراق وتمنى لبعثتها التوفيق في القيام بمهامها. وأشار إلى التحديات الكبيرة التي يواجهها العراق في الوقت الحاضر وما يعانيه شعبه على أكثر من صعيد، وقال إنه ينبغي للعراقيين - ولا سيما النخب الواعية - أن يأخذوا العِبر من التجارب التي مرّوا بها ويبذلوا قصارى جهدهم في تجاوز اخفاقاتها ويعملوا بجدّ في سبيل تحقيق مستقبل أفضل لبلدهم ينعم فيه الجميع بالأمن والاستقرار والرقي والازدهار، مؤكداً على أن ذلك لا يتسنى من دون إعداد خطط علمية وعملية لإدارة البلد اعتماداً على مبدأ الكفاءة والنزاهة في تسنّم مواقع المسؤولية، ومنع التدخلات الخارجية بمختلف وجوهها، وتحكيم سلطة القانون، وحصر السلاح بيد الدولة، ومكافحة الفساد على جميع المستويات. ولكن يبدو أن أمام العراقيين مساراً طويلاً الى أن يصلوا الى تحقيق ذلك، أعانهم الله عليه. وفيما يخص الأوضاع الملتهبة في منطقتنا عبّر سماحته عن عميق تألّمه للمأساة المستمرة في لبنان وغزّة وبالغ أسفه على عجز المجتمع الدولي ومؤسساته عن فرض حلول ناجعة لإيقافها او في الحدّ الأدنى تحييد المدنيين من مآسي العدوانية الشرسة التي يمارسها الكيان الإسرائيلي.
مكتب السيد السيستاني (دام ظله) - النجف الأشرف
1 / جمادى الأولى / 1446هـ الموافق 4/11/2024