Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
500 - Telegram Web
Telegram Web
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
الله أكبر الله أكبر الله أكبر

لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر، ولله الحمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 🌹

الأحبة الكرام جميعاً، وطلاب البرامج العلمية الإلكترونية على وجه الخصوص
نشهد في هذه الأيام فتوحات وبشريات عظيمة يمن الله تعالى بها على أهلنا في سوريا في أرض الشام المباركة
وهذه الأحداث الأخيرة فتحت عدداً كبيرة من الأسئلة، تكشف للأسف عن جهل كبير جداً بما تعرض له أهلنا في سوريا من ظلم وإجرام وقهر طوال نصف قرن من الزمان!، حيث لم تبدأ مآساة السوريين مع هذا النظام المجرم الذي استعان بكل مجرمي الأرض لقتل الثائرين من أبناء شعبه منذ أحداث الثورة فقط قبل 14 عاماً، ولكن منذ أن وصلت هذه العائلة المجرمة إلى الحكم في سبعينات القرن الماضي

ولذلك، نقيم الليلة بثاً مباشراً على هذه القناة للحديث عن هذه القضية، والكلام عن المجريات الأخيرة وسياقاتها والحقوق المشروعة التي انتفض السورييون لاستعادتها والإجابة عن أبرز الأسئلة التي أثارتها هذه الأحداث

ونسأل الله السلامة لأهلنا المستضعفين في كل مكان، في سوريا وفلسطين وغيرها من بلاد المسلمين

موعد البث المباشر: الليلة الساعة 8:30 مساء بإذن الله تعالى على هذه القناة فكونوا بالقرب
بسم الله نبدأ
Live stream finished (2 hours)
الحمد الله .. سننشر البث بإذن الله تعالى بعد رفعه على اليوتيوب
كتابٌ خرَجَ من قَلبِ الأَحداث..🌿

لمشاهدة المقطع كاملاً.

"مِمّا نُشاهِدُهُ اليومَ مِن حَمْلاتٍ شَرِسَةٍ ضِدَّ مَفهومِ الأُمّةِ ووَحدَتِها، ومُحارَبَة للعاملينَ لِلإسلامِ السَّاعِينَ لِرَفعِ كَلِمَةِ الدِّين"


قناة دار منار الفكر: من هنا

موقع دار منار الفكر: من هنا
أراد البعض من السوريين أن تكون ثورتهم من لحظاتها الأولى ثورة مثالية خالية من الأخطاء والعثرات، متقدمة في كل السياقات السياسية والعسكرية، ولمّا لم يحصل هذا، وكانت الثورة بطبيعتها الشعبية وتحدياتها الموضوعية كأي سياق ينمو ويتطور مع الوقت فيه العديد من الأخطاء والهفوات، تخلوا عنها بل وحملوا السوريين أنفسهم مسؤولية الدماء والخسائر التي ترتبت على الثورة، ومنذ سنوات باتت القضية في سورية منسية ومُتجاهلة، أما أصحاب الثورة والقضية فلم ينسوا ولم يتجاهلوا، واغتنموا سنوات الهدوء القليلة بالإعداد والبناء المحكم في المجالات المتعددة العسكرية والسياسية والإدارية والاعلامية وغيرها رغم انعدام الموارد وقلة الكوادر، وهذا ما فاجأ الجميع من الأصدقاء والأعداء لما ظهرت ثمرات هذا الإعداد في معركة ‎#ردع_العدوان، ومن شدة المفاجأة بدأ بعضهم ينسب ما ظهر من قدرات وتميز وانضباط الى الدعم الخارجي والتفسير المؤامراتي، وهو أمر مضحك وفي غاية السخف، وبالنسبة لي فإن هذا الإعداد والبناء هو ما سيعول عليه كثيراً في المرحلة القادمة وهو ما يستحق الإشادة والإكبار كونه سبباً لهذه الفتوحات والانتصارات حتى لو تغيرت الأحوال لا قدر الله

والله غالب على أمره
أخبار المعارك والجبهات ليست أخباراً عن مباريات كرة قدم ولا يصح التعامل معها بروح الاستوديو التحليلي والمزاح والهزل

هذه دماء المجاهدين الصادقين القابضين على الزناد في ظلمة الليل وبرد الشتاء وتشنج عضلات البطن من الجوع والنزال، ونحن لا نذوق شيئاً من هذا، فأمسكوا ألسنتكم عن التهاون بالأخبار بهذا الشكل، وأعينوهم بالدعاء وأقبلوا على الذكر وقراءة القرآن عسى ربنا يمن عليهم بالنصر والفتح المبين
ترجم حماسك وكلامك إلى عمل
أبو عمر || مع الجيل الصاعد
ترجم حماسك وكلامك إلى عمل
نعم، هذا الحق والصواب، الحماس المفرط ان بقي في متابعة الاخبار والمقاطع وكأنها مباريات فلن يفيد الأمة في شيء، حماسك اليوم لأخبار المجاهدين وفتوحاتهم لا بد أن تترجم إلى عمل، بحسب مكانك وثغرك
وأوجب العمل، بناء النفس بالإيمان والعلم والوعي، والتأهب ليوم العمل والبذل
الله أكبر
الله أكبر
الله أكبر .. ولله الحمد

لا إله إلا الله وحده صدق وعده ونصر عباده وهزم الأحزاب وحده،

لله الحمد لله الحمد لله الحمد ..

#حماة
يارب، لذة الفرح بالفتوحات لا يوازيها شيء!

اللهم لك الحمد، آيبون تائبون عابدون ساجدون لربنا حامدون
كنا إذا دعونا الله تعالى بالنصر والفرج، تمتم اللسان على استحياء آمين، وتردد صدى في القلب يقول: الأمر بعيد

وهذا درس رباني عظيم، يدبر الإنسان ويقيس الأمر بمعايير الدنيا، ويدبر الله تعالى الأمر بمعايير قدره وعلمه وكرمه

نستغفر الله من جهلنا ويأسنا وضعف أملنا بربنا
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يا حماة لبيكي
ما ننسى ماضيكي

الله يرحمك يا ساروت، الشباب فتحوا حماة
شكلنا مناخد أسبوع إجازة تاني يا آل البرامج العلمية .. :)
2024/12/29 06:11:38
Back to Top
HTML Embed Code: