Forwarded from قناة أحمد بن يوسف السيد
أعان الله إخواننا الأبطال في سوريا على مواجهة صنوف التحديات والمشكلات والأزمات التي بدأت من اليوم الأوّل.
الله يعينكم ويسددكم ويفتح عليكم ويتم عليكم النعمة.
هذا يوم احتياج سوريا لأبنائها وقدراتهم وتخصصاتهم وعقولهم ووعيهم وتكاتفهم.
ويوم مؤازرة الأمة لهم بالدعاء الصادق.
الله يعينكم ويسددكم ويفتح عليكم ويتم عليكم النعمة.
هذا يوم احتياج سوريا لأبنائها وقدراتهم وتخصصاتهم وعقولهم ووعيهم وتكاتفهم.
ويوم مؤازرة الأمة لهم بالدعاء الصادق.
أبو عمر || مع الجيل الصاعد
أعان الله إخواننا الأبطال في سوريا على مواجهة صنوف التحديات والمشكلات والأزمات التي بدأت من اليوم الأوّل. الله يعينكم ويسددكم ويفتح عليكم ويتم عليكم النعمة. هذا يوم احتياج سوريا لأبنائها وقدراتهم وتخصصاتهم وعقولهم ووعيهم وتكاتفهم. ويوم مؤازرة الأمة لهم بالدعاء…
واجب الوقت العمل والبذل من كل السوريين
بلدكم يلي فيها تعدد طائفي وعرقي، ومحكومة بالفروع الأمنية من 50 سنة وفيها حرب طاحنة من 14 سنة، مو انتم حررتوها من يومين؟
- اي نعم الحمد الله
طيب ليش ما خلصتم تشكيل الحكومة وحققتم العدالة وحميتوا المؤسسات من التخريب ورجعتم الاقتصاد والتعليم والصحة!
وحليتم كل المشاكل الداخلية والخارجية وحررتم الجولان وهزمتم أعداء الأمة؟
- اي نعم الحمد الله
طيب ليش ما خلصتم تشكيل الحكومة وحققتم العدالة وحميتوا المؤسسات من التخريب ورجعتم الاقتصاد والتعليم والصحة!
وحليتم كل المشاكل الداخلية والخارجية وحررتم الجولان وهزمتم أعداء الأمة؟
Forwarded from أعماق | أمين ✨
#عن أكاديمية الجيل الصاعد 2 | التفاعل مع قضايا الأمة
تفتح جوالك مساء يوم السبت لتتفقد أخبار الأمة ومجريات الواقع .. لكنك تستغرب من العدد الغير المعتاد من الرسائل والإشعارت .. تتصف قائمة المحادثات لتكتشف أن المجموعات التفاعلية بمسار إثمار في غاية الفعالية والحركة .. الشباب يتابعون الأحداث ويترقبون البشريات في جو أخوي مميز ..
هذا يعبر عن مشاعره الفياضة، وذاك يستفسر من صحة خبر ما ، والآخر يشارك وجهة نظره في حدث معين، والمربون الأكارم يبذلون توجيهاتهم ويبثون المعاني ويوضحون المتلابسات ..
أتدري ما المميز في هذا كله ؟ هذا المشهد لا يحركه مجرد الفرح بالانتخابات أو الولع بتتبع الأخبار والماجريات .. هذا المشهد هو نتيجة طبيعية لمجموع ما أخذه هؤلاء الشباب من معاني الانتماء للأمة وحمل همها والعمل لها ولصلاح حالها .. حيث تم غرس هذه المعاني في القلوب على مدار أشهر في لقاءات تربوية أسبوعية ومجالس مسامرة تمتد للساعات..
هذا المشهد (الذي تكرر في كل ربوع الأكاديمية وتفاعلياتها ) هو امتداد لسلسلة من التفاعل الإيجابي والصحي مع أحداث الواقع ومستجدات الأمة .. مع معاناة إخواننا في السودان و المجازر الصهيونية في غزة وبطولات المجاهدين في هذه الأرض المباركة ، ومع معاناة الأمة من ضياع شبابها وتسلط أعدائها ..
الذي يُقدم في أكاديمية الجيل ليس مجرد دروس إيمانية للأطفال واليافعين .. بل هي تربية عميقة شاملة من أهم مكوناتها : الوعي بالواقع والانتماء للأمة وحمل همها وعدم الانزواء عن هذه الآلام والجروح بل والتحذير من خذلانها ..
ولذلك نرى اليوم بفضل الله آثار هذه التربية العميقة مع كل نازلة في الأمة .. ونشهد بفضل الله تفاعلا في غاية التميز مع هذه الأحداث .. بل إن هؤلاء الشباب الذين لم تتجاوز أعمار كثير منهم 15 و 16 سنة يبادرون باستخراج المعاني والفوائد من ثنايا هذه الوقائع في مشهد لا يتكرر في كثير من الأوساط الشبابية ..
تفتح جوالك مساء يوم السبت لتتفقد أخبار الأمة ومجريات الواقع .. لكنك تستغرب من العدد الغير المعتاد من الرسائل والإشعارت .. تتصف قائمة المحادثات لتكتشف أن المجموعات التفاعلية بمسار إثمار في غاية الفعالية والحركة .. الشباب يتابعون الأحداث ويترقبون البشريات في جو أخوي مميز ..
هذا يعبر عن مشاعره الفياضة، وذاك يستفسر من صحة خبر ما ، والآخر يشارك وجهة نظره في حدث معين، والمربون الأكارم يبذلون توجيهاتهم ويبثون المعاني ويوضحون المتلابسات ..
أتدري ما المميز في هذا كله ؟ هذا المشهد لا يحركه مجرد الفرح بالانتخابات أو الولع بتتبع الأخبار والماجريات .. هذا المشهد هو نتيجة طبيعية لمجموع ما أخذه هؤلاء الشباب من معاني الانتماء للأمة وحمل همها والعمل لها ولصلاح حالها .. حيث تم غرس هذه المعاني في القلوب على مدار أشهر في لقاءات تربوية أسبوعية ومجالس مسامرة تمتد للساعات..
هذا المشهد (الذي تكرر في كل ربوع الأكاديمية وتفاعلياتها ) هو امتداد لسلسلة من التفاعل الإيجابي والصحي مع أحداث الواقع ومستجدات الأمة .. مع معاناة إخواننا في السودان و المجازر الصهيونية في غزة وبطولات المجاهدين في هذه الأرض المباركة ، ومع معاناة الأمة من ضياع شبابها وتسلط أعدائها ..
الذي يُقدم في أكاديمية الجيل ليس مجرد دروس إيمانية للأطفال واليافعين .. بل هي تربية عميقة شاملة من أهم مكوناتها : الوعي بالواقع والانتماء للأمة وحمل همها وعدم الانزواء عن هذه الآلام والجروح بل والتحذير من خذلانها ..
ولذلك نرى اليوم بفضل الله آثار هذه التربية العميقة مع كل نازلة في الأمة .. ونشهد بفضل الله تفاعلا في غاية التميز مع هذه الأحداث .. بل إن هؤلاء الشباب الذين لم تتجاوز أعمار كثير منهم 15 و 16 سنة يبادرون باستخراج المعاني والفوائد من ثنايا هذه الوقائع في مشهد لا يتكرر في كثير من الأوساط الشبابية ..
ما أبرز معالم سوريا في ظل حكم بشار... ولماذا كان شعار أتباعه "الأسد أو نحرق البلد"؟!
ماذا وراء تعظيم نظام طائفي أهمل المشافي والمدارس والبني التحتية واهتم في بناء السجون؟!
لماذا كل هذا الفرح بتحرير السجناء… وماذا يفعل طفل ابن 4 سنوات في سجون الأسد؟!
تابعونا في حلقة
سجن صيدنايا ... كيف بنى الأسد ممالك الخوف؟!
سجلت هذه الحلقة ومشاعر الأسى والحزن تختلط بمشاعر الفرح والسرور بسقوط هذا الطاغية وأعوانه، والحمد الله على ما رزق به عباده من نصر، ونسأل الله العون والمدد في بناء بلدنا وجعله قوياً
من برنامج (من زاوية أخرى)
https://www.youtube.com/watch?v=AednW71NYMA
ماذا وراء تعظيم نظام طائفي أهمل المشافي والمدارس والبني التحتية واهتم في بناء السجون؟!
لماذا كل هذا الفرح بتحرير السجناء… وماذا يفعل طفل ابن 4 سنوات في سجون الأسد؟!
تابعونا في حلقة
سجن صيدنايا ... كيف بنى الأسد ممالك الخوف؟!
سجلت هذه الحلقة ومشاعر الأسى والحزن تختلط بمشاعر الفرح والسرور بسقوط هذا الطاغية وأعوانه، والحمد الله على ما رزق به عباده من نصر، ونسأل الله العون والمدد في بناء بلدنا وجعله قوياً
من برنامج (من زاوية أخرى)
https://www.youtube.com/watch?v=AednW71NYMA
YouTube
سجن صيدنايا .. كيف بنى الأسد ممالك الخوف؟
#من_زاوية_أخرى #الموسم_الثاني #سجن_صيدنايا
ما أبرز معالم سوريا في ظل حكم بشار... ولماذا كان شعار أتباعه "الأسد أو نحرق البلد"؟!
ماذا وراء تعظيم نظام طائفي أهمل المشافي والمدارس والبني التحتية واهتم في بناء السجون؟!
لماذا كل هذا الفرح بتحرير السجناء… وماذا…
ما أبرز معالم سوريا في ظل حكم بشار... ولماذا كان شعار أتباعه "الأسد أو نحرق البلد"؟!
ماذا وراء تعظيم نظام طائفي أهمل المشافي والمدارس والبني التحتية واهتم في بناء السجون؟!
لماذا كل هذا الفرح بتحرير السجناء… وماذا…
الحمد الله على ما أنعم به على عباده في سوريا من فرج ونصر من بعد أن استحكم اليأس وسدت الأبواب
وإن في هذا الفتح العظيم قدر كبير من الدروس والعبر، كما أن فيه مبشرات كثيرة وتحديات كبيرة كذلك
وفيه بجانب كل ذلك تأكيد على قضية كبرى لطالما بشرنا بها وبذلنا جهودنا وأوقاتنا فيها، ألا وهي أن واجب الوقت اليوم هو صناعة المصلحين لسد الثغور، وقد أقيمت كل هذه البرامج العلمية التي دخلنا فيها لأجل هذا السبب، إعداد النفس وبناؤها بالإيمان والعلم والوعي والعمل والمهارات، لكي يكون لنا دور في إصلاح واقع أمتنا والنهضة بهذا الدين
واليوم يصبح ما كنا نؤسس له نظرياً = واقعاً عملياً معاشاً، فتغير الأحوال في سوريا فتح مساحات واسعة للعمل وكشف عن احتياج كبير في ثغور متنوعة وكثيرة، ولن يسد هذه الثغور ويعمل بها إلا من خاض مرحلة سابقة من البناء والإعداد، وهؤلاء عليهم التعويل في المرحلة القادمة
فأبشروا يا طلاب البرامج العلمية في سوريا الحبيبة، واعلموا أن المرحلة القادمة تحتاج جهوداً كبيرة منكم في مساحات الدعوة ونشر الوعي والتدافع مع الباطل والقيام بمصالح الناس الدينية والدنيوية كل بما يسر الله له وبما هو أهل له
واعلموا كذلك أننا في إشراف البرامج العلمية الإلكترونية سنكون خلال الأيام القليلة القادمة أكثر قرباً منكم وسنقدم لكم عدداً من اللقاءات والدورات والبرامج والفعاليات، بما يعينكم على تحديات المرحلة الحالية ويساعدكم على العمل بما يحتاجه واقع بلدنا وأهلنا
والله الموفق والمعين ونسأله تمام التيسير
وإن في هذا الفتح العظيم قدر كبير من الدروس والعبر، كما أن فيه مبشرات كثيرة وتحديات كبيرة كذلك
وفيه بجانب كل ذلك تأكيد على قضية كبرى لطالما بشرنا بها وبذلنا جهودنا وأوقاتنا فيها، ألا وهي أن واجب الوقت اليوم هو صناعة المصلحين لسد الثغور، وقد أقيمت كل هذه البرامج العلمية التي دخلنا فيها لأجل هذا السبب، إعداد النفس وبناؤها بالإيمان والعلم والوعي والعمل والمهارات، لكي يكون لنا دور في إصلاح واقع أمتنا والنهضة بهذا الدين
واليوم يصبح ما كنا نؤسس له نظرياً = واقعاً عملياً معاشاً، فتغير الأحوال في سوريا فتح مساحات واسعة للعمل وكشف عن احتياج كبير في ثغور متنوعة وكثيرة، ولن يسد هذه الثغور ويعمل بها إلا من خاض مرحلة سابقة من البناء والإعداد، وهؤلاء عليهم التعويل في المرحلة القادمة
فأبشروا يا طلاب البرامج العلمية في سوريا الحبيبة، واعلموا أن المرحلة القادمة تحتاج جهوداً كبيرة منكم في مساحات الدعوة ونشر الوعي والتدافع مع الباطل والقيام بمصالح الناس الدينية والدنيوية كل بما يسر الله له وبما هو أهل له
واعلموا كذلك أننا في إشراف البرامج العلمية الإلكترونية سنكون خلال الأيام القليلة القادمة أكثر قرباً منكم وسنقدم لكم عدداً من اللقاءات والدورات والبرامج والفعاليات، بما يعينكم على تحديات المرحلة الحالية ويساعدكم على العمل بما يحتاجه واقع بلدنا وأهلنا
والله الموفق والمعين ونسأله تمام التيسير
Forwarded from طريقي ..
بعض المصلحين لمحبتهم في هداية الناس، قد يلجأون في إظهار الدين بالصورة الوردية، العطرة، والحياة السعيدة الرغدة .. وهذا الأمر قد لا يكون!
وبعض الناس يلجأون إلى التعنيف، أو التنظير، أو الغلو في شيءٍ ما، فيظهرون جانب واحد من الدين ويغلون فيه مع الإخلال من شموليته في جميع الجوانب الأخرى!
يقول تعالى: ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ۖ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ۚ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ ۖ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ..
فالحكمة وحدها لا تكفي ..
والموعظة الحسنة وحدها لا تكفي ..
والجدال بالتي هي أحسن وحده لا يكفي ..
فالناس درجات في الدعوة إليهم .. ولكن الذي يجمع كل ذلك، أن تتم الدعوة بما لا يُخالف التوازن في الشريعة، فلا يكون فيها إفراط أو تفريط ..
ولذلك يجب أن ينتبه المُصلح في دعوته ألا يُلبس الشريعة بما ليس فيها، فلا يتأول بالرخاء والنعيم ..
بل على العكس، قد يكون الطريق وعرًا، وذلك ليس إلا أن الله يصطفيك، فيصنعك، وينزع حب الدنيا منك ..
ولذلك، المُصلِح واجبه إيصال الشريعة بتركيبتها الشاملة، لا يُنقص منها ولا يزيد عليها ..
لا تطغى عليه نفسه، عندما يشعر بقلة المتابعين، فـ"يتأول" ..
ولا تضغط عليه نفسه، عندما يشعر أن الحمل ثقيل، فـ"يترك" ..
ويفتح بذلك مدخلًا للشيطان، أن الله هو الهادي ..
نعم الله هو الهادي، فليس عليك حرج ..
وليس لأن تترك ..
الله يسدد ويعين
وبعض الناس يلجأون إلى التعنيف، أو التنظير، أو الغلو في شيءٍ ما، فيظهرون جانب واحد من الدين ويغلون فيه مع الإخلال من شموليته في جميع الجوانب الأخرى!
يقول تعالى: ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ۖ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ۚ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ ۖ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ..
فالحكمة وحدها لا تكفي ..
والموعظة الحسنة وحدها لا تكفي ..
والجدال بالتي هي أحسن وحده لا يكفي ..
فالناس درجات في الدعوة إليهم .. ولكن الذي يجمع كل ذلك، أن تتم الدعوة بما لا يُخالف التوازن في الشريعة، فلا يكون فيها إفراط أو تفريط ..
ولذلك يجب أن ينتبه المُصلح في دعوته ألا يُلبس الشريعة بما ليس فيها، فلا يتأول بالرخاء والنعيم ..
بل على العكس، قد يكون الطريق وعرًا، وذلك ليس إلا أن الله يصطفيك، فيصنعك، وينزع حب الدنيا منك ..
ولذلك، المُصلِح واجبه إيصال الشريعة بتركيبتها الشاملة، لا يُنقص منها ولا يزيد عليها ..
لا تطغى عليه نفسه، عندما يشعر بقلة المتابعين، فـ"يتأول" ..
ولا تضغط عليه نفسه، عندما يشعر أن الحمل ثقيل، فـ"يترك" ..
ويفتح بذلك مدخلًا للشيطان، أن الله هو الهادي ..
نعم الله هو الهادي، فليس عليك حرج ..
وليس لأن تترك ..
الله يسدد ويعين
Forwarded from دار منار الفكر للنشر والتوزيع
لآل منار الفكر ورفاقهم في دول العالم 🍃🤍
«حيِّ الشبابَ المحسنينَ فِعَالا
عزَمُوا المسيرَ وسُدِّدوا أقوَالا»
كتب الشيخ أحمد السيد وجميع منتجات دار منار الفكر بين أيديكم، تصلكم في فترة قياسية!
فقط اطلبوا عبر المتجر الإلكتروني 🔥
بين أيديكم الرابط 💫
«حيِّ الشبابَ المحسنينَ فِعَالا
عزَمُوا المسيرَ وسُدِّدوا أقوَالا»
كتب الشيخ أحمد السيد وجميع منتجات دار منار الفكر بين أيديكم، تصلكم في فترة قياسية!
فقط اطلبوا عبر المتجر الإلكتروني 🔥
بين أيديكم الرابط 💫
Forwarded from أيمن خطاب
خطبة أخيكم أيمن خطاب في مسجد الدروبي في حمص
عنوانه: حمص، باب هود، قرب مبنى المحافظة.
عنوانه: حمص، باب هود، قرب مبنى المحافظة.
Forwarded from طريقي ..
لمن عزم على مناقشة سلسلة/كتاب متن #المنهاج من ميراث النبوة للشيخ #أحمد_السيد ..
سأجمع هنا بعض الأفكار وتنزيلها ضمنًا لأبوابهـ/ـا لمن أحب استخدامها في تثوير المناقشة .. مع الأخذ بالاعتبار من إمكانية تكرار الكتابة الواحدة في بابين أو أكثر وذلك للربط بين أبواب المتن بشكل فعال ..
فتح الله علينا وعليكم ..
🔅سيم تحديث المنشور باستمرار:
١- مرجعية الوحي: ١، ٢، ٣،
٢- تلقي القرآن: ١، ٢، ٣، ٤،
٣- تعظيم حدود الله: ١،
٤- تصحيح المعايير: ١،
٥- مركزية التزكية: ١،
٦- شرف العلم النافع: ١،
٧- الفقه في الدين: ١،
٨- مركزية العمل: ١، ٢، ٣، ٤، ٥،
٩- صدق النية: ١، ٢، ٣،
١٠- استحضار الغاية: ١،
١١- المسؤولية الفردية: ١، ٢،
١٢- المسؤولية العامة: ١، ٢، ٣،
١٣- اتباع هدي الأنبياء: ١، ٢،
١٤- فضل الإصلاح والدعوة: ١،
١٥- صفات المصلحين: ١،
١٦- أهمية الوعي بسبيل المجرمين: ١،
١٧- العناية بالشباب.
١٨- دور المرأة.
١٩- الثبات على الاستقامة.
٢٠- الاعتدال في الدين: ١، ٢،
٢١- مركزية حسن الخلق: ١،
٢٢- مفاتيح الهداية والبصيرة: ١، ٢،
٢٣- أهمية الصحبة الصالحة.
٢٤- الحذر من الفتن.
٢٥- أسباب ضعف المسلمين.
٢٦- حسن العاقبة والتمكين: ١، ٢،
سأجمع هنا بعض الأفكار وتنزيلها ضمنًا لأبوابهـ/ـا لمن أحب استخدامها في تثوير المناقشة .. مع الأخذ بالاعتبار من إمكانية تكرار الكتابة الواحدة في بابين أو أكثر وذلك للربط بين أبواب المتن بشكل فعال ..
فتح الله علينا وعليكم ..
🔅سيم تحديث المنشور باستمرار:
١- مرجعية الوحي: ١، ٢، ٣،
٢- تلقي القرآن: ١، ٢، ٣، ٤،
٣- تعظيم حدود الله: ١،
٤- تصحيح المعايير: ١،
٥- مركزية التزكية: ١،
٦- شرف العلم النافع: ١،
٧- الفقه في الدين: ١،
٨- مركزية العمل: ١، ٢، ٣، ٤، ٥،
٩- صدق النية: ١، ٢، ٣،
١٠- استحضار الغاية: ١،
١١- المسؤولية الفردية: ١، ٢،
١٢- المسؤولية العامة: ١، ٢، ٣،
١٣- اتباع هدي الأنبياء: ١، ٢،
١٤- فضل الإصلاح والدعوة: ١،
١٥- صفات المصلحين: ١،
١٦- أهمية الوعي بسبيل المجرمين: ١،
١٧- العناية بالشباب.
١٨- دور المرأة.
١٩- الثبات على الاستقامة.
٢٠- الاعتدال في الدين: ١، ٢،
٢١- مركزية حسن الخلق: ١،
٢٢- مفاتيح الهداية والبصيرة: ١، ٢،
٢٣- أهمية الصحبة الصالحة.
٢٤- الحذر من الفتن.
٢٥- أسباب ضعف المسلمين.
٢٦- حسن العاقبة والتمكين: ١، ٢،
Forwarded from بوصلة المصلح | أحمد السيد
الفتح الدعوي في سوريا | هم الدعوة يجب أن يكون في قلب كل سوري يحب الله ورسوله ﷺ
أبو عمر || مع الجيل الصاعد
Photo
أنا في دمشق؟ في حمص؟ في حماة وحلب وإدلب؟
أحقاً عدت لسوريا بعد عقد كامل من الغربة والبعد؟ أقطعها من شمالها إلى جنوبها ومن شرقها إلى غربها كريماً عزيزاً لا خائفاً هارباً؟
أحقاً كانت عودتي مختلفة عن عشرات الكوابيس التي كنت أراني فيها موقوفاً على حاجز من حواجز الطاغية بدون أوراقي الشخصية خائفاً الاعتقال والقتل!؟
أحقاً التقيت فيها ببضع مئات من الطلاب والطالبات في البرامج العلمية، نتحدث فيه عن "المنهاج من ميراث النبوة" "وبوصلة المصلح" وأسئلة الدعوة والعمل والإصلاح!؟
دون خوف أو رقيب أو جلاد!؟
إن لم تكن هذه هي الأحلام، فما هي؟
لا إله إلا الله
نجدد اليوم يقيننا بها، ونعيد تعريف علاقتنا بها وبأسماء الله وصفاته وقدرته وتدبيره وحكمته
كتب لنا عودة كهذه إلى بلادنا بعد يأس وإحباط، وجمعنا فيها بخيرة أهلها من أبنائها البررة
وإني أتذكر دوماً رسائل هؤلاء الطلاب والطالبات التي تصلنا متسائلة مترددة متخوفة، ماذا نفعل، وكيف نسير في طريق طلب العلم والبناء دون إشكال، وماذا نفعل أساساً بعد البناء، وكيف نجد مساحات العطاء المناسبة تحت سطوة هذا الطغيان والإجرام مع وجود حالة دينية داعمة له أو ساكتة عنه على أقل تقدير
فكنت أسكت أحياناً وأنصح أحياناً وأوجه أحياناً، وأقول اجتهدوا وأخلصوا في طريق البناء وأحكموه، ثم كونوا على يقيت أن سنة الله تعالى هي أن يحدث أمراً ما تتغير فيه الموازين والمعادلات، فتفتح مساحات ومسارات العمل، كنت أقول ذلك والنفس تقول كيف ذلك؟، والله في عليائه يدبر بغير حول منا ولا قوة
واليوم بعد رؤية هذا الجمع الكريم من طلاب وطالبات سوريا، أدرك أننا كنا في الطريق الصحيح، وأن مراهنة هذه البرامج على بناء المصلحين وإعداد الحملة لهذا الدين هي مراهنة صحيحة يثبتها الواقع بعد أن أثبتها الشارع في الوحي، فهؤلاء هم بلا شك نواة أساسية للدعوة والعمل في المرحلة القادمة في سوريا، التي تحتاج للفتح الدعوي بعد هذا الفتح العسكري الذي امتنّ الله تعالى به على عباده
فأبشروا بكل خير يا آل البرامج العلمية من أبناء سوريا الحبيبة، آن أوان أن نعمل فلا نكلّ، وأن ننطلق فلا نتوقف، ولنا في قادم الأيام لقاءات كثيرة وبرامج متنوعة، تكون قاعدة لانطلاقة دعوية وعملية كبيرة بإذن الله، نؤدي فيها واجبنا تجاه ديننا وبلدنا التي تحتاج سواعدنا وجهودنا في كل المساحات والمسارات للحفاط على هذا الفتح المبين ودعمه بكل الوسائل الممكنة
أحقاً عدت لسوريا بعد عقد كامل من الغربة والبعد؟ أقطعها من شمالها إلى جنوبها ومن شرقها إلى غربها كريماً عزيزاً لا خائفاً هارباً؟
أحقاً كانت عودتي مختلفة عن عشرات الكوابيس التي كنت أراني فيها موقوفاً على حاجز من حواجز الطاغية بدون أوراقي الشخصية خائفاً الاعتقال والقتل!؟
أحقاً التقيت فيها ببضع مئات من الطلاب والطالبات في البرامج العلمية، نتحدث فيه عن "المنهاج من ميراث النبوة" "وبوصلة المصلح" وأسئلة الدعوة والعمل والإصلاح!؟
دون خوف أو رقيب أو جلاد!؟
إن لم تكن هذه هي الأحلام، فما هي؟
لا إله إلا الله
نجدد اليوم يقيننا بها، ونعيد تعريف علاقتنا بها وبأسماء الله وصفاته وقدرته وتدبيره وحكمته
كتب لنا عودة كهذه إلى بلادنا بعد يأس وإحباط، وجمعنا فيها بخيرة أهلها من أبنائها البررة
وإني أتذكر دوماً رسائل هؤلاء الطلاب والطالبات التي تصلنا متسائلة مترددة متخوفة، ماذا نفعل، وكيف نسير في طريق طلب العلم والبناء دون إشكال، وماذا نفعل أساساً بعد البناء، وكيف نجد مساحات العطاء المناسبة تحت سطوة هذا الطغيان والإجرام مع وجود حالة دينية داعمة له أو ساكتة عنه على أقل تقدير
فكنت أسكت أحياناً وأنصح أحياناً وأوجه أحياناً، وأقول اجتهدوا وأخلصوا في طريق البناء وأحكموه، ثم كونوا على يقيت أن سنة الله تعالى هي أن يحدث أمراً ما تتغير فيه الموازين والمعادلات، فتفتح مساحات ومسارات العمل، كنت أقول ذلك والنفس تقول كيف ذلك؟، والله في عليائه يدبر بغير حول منا ولا قوة
واليوم بعد رؤية هذا الجمع الكريم من طلاب وطالبات سوريا، أدرك أننا كنا في الطريق الصحيح، وأن مراهنة هذه البرامج على بناء المصلحين وإعداد الحملة لهذا الدين هي مراهنة صحيحة يثبتها الواقع بعد أن أثبتها الشارع في الوحي، فهؤلاء هم بلا شك نواة أساسية للدعوة والعمل في المرحلة القادمة في سوريا، التي تحتاج للفتح الدعوي بعد هذا الفتح العسكري الذي امتنّ الله تعالى به على عباده
فأبشروا بكل خير يا آل البرامج العلمية من أبناء سوريا الحبيبة، آن أوان أن نعمل فلا نكلّ، وأن ننطلق فلا نتوقف، ولنا في قادم الأيام لقاءات كثيرة وبرامج متنوعة، تكون قاعدة لانطلاقة دعوية وعملية كبيرة بإذن الله، نؤدي فيها واجبنا تجاه ديننا وبلدنا التي تحتاج سواعدنا وجهودنا في كل المساحات والمسارات للحفاط على هذا الفتح المبين ودعمه بكل الوسائل الممكنة
لربما اليوم لأول مرة يكون شفاء الصدر شخصي بالنسبة لي، لأول مرة نشعر بأن العدالة قد تحققت وأن الظالم سينال عقابه وأن المظلوم سيبرد قلبه بالقصاص
رجعت إلى خالتي اليوم، فوجدتها مستبشرة سعيدة فرحة، فسألتها عن سبب ذلك، فقالت بأن هذا المجرم المدعو كنجو المسؤول عن المحاكم الميدانية في سجن صيدنايا قد ذهبت إليه عدت مرات - عبر وساطات وعلاقات - للسؤال عن ابنها الشهيد علاء - تم إعدامه في صيدنايا في وقت لاحق - وفي كل مرة كانت تذهب إليه كان يردها بسوء ويشنع عليها ويقهر قلبها ويقول لها: "ادعي ربك مشان يطلعلك ابنك، مافي غير هيك"
واليوم تحققت العدالة في الدنيا، وقبض على هذا المجرم، وسينال عقابه بعد أن حكم بإعدام المئات وربما الآلاف، وقهر قلوب الأمهات بشكل مباشر،
نعم لن يعيد لنا هذا القصاص علاء الحبيب، ولكن سيبرد الحزن الذي في القلوب، وتنام خالتي لأول مرة - هي ومئات الأمهات - من عشر سنوات مطمئنة أن قاتل ابنها وكاسر قلبها لن ينجو من العقاب
الحمد الله الحمد الله، سبحان العدل المنتقم
رجعت إلى خالتي اليوم، فوجدتها مستبشرة سعيدة فرحة، فسألتها عن سبب ذلك، فقالت بأن هذا المجرم المدعو كنجو المسؤول عن المحاكم الميدانية في سجن صيدنايا قد ذهبت إليه عدت مرات - عبر وساطات وعلاقات - للسؤال عن ابنها الشهيد علاء - تم إعدامه في صيدنايا في وقت لاحق - وفي كل مرة كانت تذهب إليه كان يردها بسوء ويشنع عليها ويقهر قلبها ويقول لها: "ادعي ربك مشان يطلعلك ابنك، مافي غير هيك"
واليوم تحققت العدالة في الدنيا، وقبض على هذا المجرم، وسينال عقابه بعد أن حكم بإعدام المئات وربما الآلاف، وقهر قلوب الأمهات بشكل مباشر،
نعم لن يعيد لنا هذا القصاص علاء الحبيب، ولكن سيبرد الحزن الذي في القلوب، وتنام خالتي لأول مرة - هي ومئات الأمهات - من عشر سنوات مطمئنة أن قاتل ابنها وكاسر قلبها لن ينجو من العقاب
الحمد الله الحمد الله، سبحان العدل المنتقم