Telegram Web
ويظنُ بَعض الجاهلين بأنّني مُتكبرٌ
مُتغطرسٌ كَذابُ تباً لَهم
ولِجهلهمْ ولِحقدهمْ أُو مِثلُ
شَخصي في الحياةِ يُعابُ .
قناة جديده وحلو يلا نروح لهناك🩷
وأفيضَك بالحَچي وگلبَك ولا چنهَ
يشالع گلْبِي هَلبت تنشلع منه .
هلهلن فوگ الزلف شيبات عشريني ٫
أذِكرنيّ مِن تبتسَم
مِْن تحَزن أنسّأني
مَأ أظن نرجَع سوهٰ
بّسَ لأ تحِب ثأني
ولأِ تنطَي روَحك
ترهَ موَ كل بشر أنيَ
بأچُر أذا زعلِك
مَأ رأح تلِگأني..
چَنت صأفِن وَبأوع ذيچ ألعيَون
مِتغيرأت موَ مثل ألشفتهِن
هذِن صلفأت مأحبّني فِد يوُم
ذبّلن عيَني بس مأ ذبَلتهِن
كِل شيّ بروَحتك صأدِمنيّ
وأحِس أيّأمي يمْك ضيعَتهْن .
بس المُحترك يفهَم حچي
الدُخان
وُيعرف حرورتة ويفهَم
سبب علته .
يرمي بكلامِه سِهاماً فيُصيبني وينسى أياماً كام بها يُداريني أهذا الذي بالأمس منزلاً يأويني أم انا الذي أعطيتهُ كُلَ مافيني!
لقد كُنا نَعيش قصة حُب جميلة جداً لقد كان حَنونٍ كثيرًا لم يخدشني بَكلمة جَارحة لم يكُن يتكلم بل كَان يبعث روحٍ جديده في قلبي دأماً يضحكني يُحبني لا تَمرُ دقيقة الى وهوَ بجانبي اعطاني كُلَ حنانهُ كان ناعماً في كلماتة ولمساته لاكن لا اعلم ما الذي غيرهُ اصبح يُلقي بكلماته وهوَ لا يُبالي ان كانت تجرح ام لا فقط يرميها هاكذا ويذهب ولا يتصل بي دأماً ويكره سماع صوتي او حتى اذا ذُكر اسمي بجانبهُ لا اعلم ماالذي جرا لهُ لقد كان حَنونٍ جدًا انا اشتاقُ اليه لاكنهُ لم يعد يرغبُ بوجودي لقد نَساني واعتقد انهُ لم يُحبني ابداً اعتقد كان يعطني مشاعرٍ مُزيفة لتقضية الوقت وتركني غارقة في افكاري واشتياقي
ان لم تكُن جديرًا بالثقة والحُب لماذا اتيت؟؟.
3
2025/07/14 01:54:20
Back to Top
HTML Embed Code: