العيدُ يعني أن أراكَ ونلتقي
حتّى نجدّدَ فرحةَ الحبّ النّقي
واللهُ أسألُ أن يتمّم جمعنا
في الظلّ من ظلّ الودادِ الصادقِ”
حتّى نجدّدَ فرحةَ الحبّ النّقي
واللهُ أسألُ أن يتمّم جمعنا
في الظلّ من ظلّ الودادِ الصادقِ”
عجبتُ لِـ محبوبٍ أتاني مُهنئاً
بعيدي وهل تدرونَ فيمَ التعجّبُ ؟
⠀⠀⠀⠀⠀⠀
لقد جاءني عيدي يُهنئني به
فمن منهُما عيدي الذي أتَرقبُ !
بعيدي وهل تدرونَ فيمَ التعجّبُ ؟
⠀⠀⠀⠀⠀⠀
لقد جاءني عيدي يُهنئني به
فمن منهُما عيدي الذي أتَرقبُ !
"طويتِ الأمسَ أتعابًا عظاما
وفاحَ السعدُ كالعطرِ الخزامى
بلغتِ بالتخرّجِ ما طلبتِ
ونلتِ الحلمَ، حققتِ المرامَ"
وفاحَ السعدُ كالعطرِ الخزامى
بلغتِ بالتخرّجِ ما طلبتِ
ونلتِ الحلمَ، حققتِ المرامَ"
إنَّني الخريجُ في جفني سوادٌ قد تهـدّل
متعبٌ لكنَّ حلمي مثلما صبحٍ تجمّـل
تشهدُ النجماتُ أنّي كنتُ في الليلِ المناضل
سوفَ ألقى بعد جهدي في غدٍ ما كنتُ آمل"
متعبٌ لكنَّ حلمي مثلما صبحٍ تجمّـل
تشهدُ النجماتُ أنّي كنتُ في الليلِ المناضل
سوفَ ألقى بعد جهدي في غدٍ ما كنتُ آمل"
وَتخرَّجت مِلحُ البناتِ كأنّها
هذا المساءُ بِنورِها تُضوينا
وعلا السرور يُحيطُ كُلّ مدامِعٍ
لمّا رأيتُكِ لِلمُنى تمضينَ".
هذا المساءُ بِنورِها تُضوينا
وعلا السرور يُحيطُ كُلّ مدامِعٍ
لمّا رأيتُكِ لِلمُنى تمضينَ".
"للهِ همٌّ كان حلمًا دائما
تهذي بهِ مستيقظًا أو نائما
حلوُ التخرّجِ لن تحسّ بطعمهِ
حتّى تذوقَ الكأسَ مرَّا عَلقما"
تهذي بهِ مستيقظًا أو نائما
حلوُ التخرّجِ لن تحسّ بطعمهِ
حتّى تذوقَ الكأسَ مرَّا عَلقما"
من أنتِ؟ يا ذات العيونِ الناعسة
وجمال وجهك و الشفاة الهامسة
فإذا ابتسمتِ أضاء قنديل الهوى
واذا سكتِ دعىٰ الفؤادُ وساوسه
ولطولِ جِيدكِ قصةٌ أخَّاذةٌ
فالحُسنُ حُسنكِ إنْ وقفتِ وجالسة
وجمال وجهك و الشفاة الهامسة
فإذا ابتسمتِ أضاء قنديل الهوى
واذا سكتِ دعىٰ الفؤادُ وساوسه
ولطولِ جِيدكِ قصةٌ أخَّاذةٌ
فالحُسنُ حُسنكِ إنْ وقفتِ وجالسة
"قل للمليحةِ بالنقابِ الأسودِ
عيناكِ أقدسُ من نقوشِ المعبدِ
لو لا حرامُ أنْ أبدّلَ قِبلتي
صلّيتُ للعينينِ لا للمسجدِ!"
عيناكِ أقدسُ من نقوشِ المعبدِ
لو لا حرامُ أنْ أبدّلَ قِبلتي
صلّيتُ للعينينِ لا للمسجدِ!"
"أمَّا بعد:
لن أُحب أحدًا بعدك أبدًا!
أمَّا قبل:
فأنا أساسًا لَم أعرِف الحُب إلا بك."
-محمود درويش
لن أُحب أحدًا بعدك أبدًا!
أمَّا قبل:
فأنا أساسًا لَم أعرِف الحُب إلا بك."
-محمود درويش