Telegram Web
"ألا أعيش خاليًا من الأسباب، ‏ألا أفقد المعنى"
ربما لم أعد أحتاجُ لقلبي كأنثى حرة
ربما طفلٌ صغير في أحشائي سيمنحني
العاطِفة التي أحتاجُ إليها ..🌸
Forwarded from صباحي صالح
أزرع ..
صوتك في طين القرية
كي تنجب الريفيات
إمرأة مثلك
بلسان طويل
اللهُمّ صلِّ وسلِّم وبارك على نبيّنا مُحمّد♥️
إلى أن ألمسك لن أشعر بحقيقة هذا العالم 💚
أليسَ الحَرب والحبّ أخوينِ في النّهاية
هذا لا علاقةَ له بتشابه الحروفِ البتّة، بل بتشابه الحتوف. كلاهما يجعلكَ تقِف في منتصِف الموتِ والحَياة، وكلاهما لا يقبل في صفوفِه غير أصحاب القلوبِ الجريئة.
وكلاهما يقلب الحَياة رأسًا على عقب
رأسًا على عقب.
أعلم أنك تحب هذا الجمال وهذا الحب
أكثر مني "🌸
‏" أنت الوحيد الذي أردت
‏أن أحمِل قلقه
‏وجراحه وعُقده
‏وصراعه الداخليّ وعثراته
‏وخيباته وحزنه معي
‏واهديه ضحكة بالمقابل
‏وبالًا مطمئن"
"إنك لا تدري كم هو قاسٍ هذا الأمر
أن تشعُر بأنك مُمتلئ
بأشياء غير مكتمِلة.."

_مرحبًا يا سُكّر
"هذا الوجه الذي لديّ اليوم
‏هادئٌ جدًا، حزينٌ جدًا، رقيقٌ جدًا
‏لم يكن لديّ مثله!
‏ليسَ هذه العيون الفارغة.
‏ولا هذه الشفاة المريرة
‏لم تكن لديّ هذه الأيدي الهزيلة
‏ولا هذا القلب الذي يُخفي نفسه
‏يا إلهي! في أيّ مرآةٍ فقدتُ وجهي؟".

Forwarded from شَمس (إسراء)
أنتَ لا تَعرِفُ كيفَ يتحوّلُ المرءُ إلى ظلٍّ مع مرور الأيّام، كيفَ تصيرُ رُوحُ المرءِ داكنةً كقهوةٍ، والقلبُ راكدًا كثفلها، كيفَ يصيرُ المرءُ هامِشًا، أصغر مِن أن يَصِفَهُ اقتباسٌ، وأكبر مِن أن تسَعَ مأساتَهُ رواية.
أنتَ لا تعي معنى أن تُواجِهَ العالمَ كلَّ يومٍ بوجهٍ مطمئنٍ مُنشرح، والقلبُ داخلَ الصّدرِ مَثقوب.

- هيا ظاهر عودة
عيناك جامدتان!
‏وا وجعي
‏تأبى البكاءَ.. وأنتَ من ماءِ

‏عاصٍ على الأسماء.. مكتملٌ
‏ولقد بَـكتْـكَ جميعُ أسمائي

‏رؤياكَ: نهرُ الصمت يحرسني
‏وتبخرتْ رؤياك.. يا "رائي"

‏"لا ظلَّ يتبعنــي"
‏لأتــبعهُ
‏أين الشفاءُ..
‏ورُقيتي: دائي!
أطمئن لك
‏حتى إنني أفكر،
‏لو يومًا صوّبتَ
‏مسدّسًا نحو صدري
‏لقلت،
‏يريد إصطياد حزني"
أحيانا ، أقول لنفسي
لو أنني لم أكن بشرًا متأثرًا ولعين
هل سأكون حجرًا لا مباليًا !
عندما تموت روحه ينصهر
بكلِ غرف الحديث المتكدسة
في صُلبه؟
وأحيانا أخرى
أنبَح على نفسي لتتوقف عن الهدوء
بما يجتاحها من ضجّة مؤلمة.

" قد لايكون الحُب سهلًا
لكنه قد يبقى غدًا أو لا يبقى "
اتفقت الكثير من الأجساد على
أنني لا بد من أن أستمر
بظلِ التقلبات التي تذدري كالأثر
كلمَا كبرنا، أنا اليوم صوتي
يطاوِع جسدًا ، ربما لا يصبِح
روحًا لي أبدًا
ولو حشَرتُ الجسد داخل
الجسد.
أكره الفواصِل التي لا بد منها بنصف الحديث
الفواصلُ نفسها التي تجعل
غضبِي بذاك السطر
ينفصل عن السطرِ القادم.
أعترف أنني لا أكتب إلّا عندما تصيبني مصيبة
حينَ لا يكون البكاء كافيًا لحدرِ
الغضب
الغضب، شرارة لا يعبّر عنها إلّا بورقة
مبتلَة بمخرجاتِ الأسى
تمامًا كما يخرجُ العرق من مسامات
الجسَد
هو مبتل وأنا مبتلٌ وعقلي صامِد
بالعظم.
سأذهب للحديقة التي في منزلي
سأسقي وردة صغيرة جدًا
سأدردش معها ربمَا عن أنني
مازلت صغيرًا جدًا هكذا
حينما قُطِفت ..
2025/09/14 10:13:28
Back to Top
HTML Embed Code: