أنت اول انسان صارحته وحبيته

الله يعوضك فيني.. ويوهبك ما تستحقه

‏"كلما فكرت فيك غمرني شعورٌ هائلٌ بالهزيمة، كأنّي حاربت طوال عمري من أجلك أنت الذي لم تخض في سبيلي معركة واحدة"

وصف المرحلة الحالية قالها مساعد الرشيدي : " أنا في خاطري حاجة ولا ادري ويش ابي بالضبط ، لاني قادر أكتمها ولاني قادرٍ أبديها ".

‏قالو يحبك قلت لاتظلمونه
‏قالو يبيك وقلت يا ناس تكفون

‏انا عرفته قبل لاتعرفونه
‏ماقال احبك انتم الي تقولون

‏انا دخيل الله الحب لاتغصبونه
‏ماهو بكيفه يعشق اللي تبونه

‏الحب اعمى طول عمره بلا عيون
‏الغصب لاريح ولا طعم ولا لون

‏قريت رده في محاجر عيونه
‏يقول انا هايم بغيرك ومفتون

مساعد الرشيدي : " والعذر بعض الاحيان مايلقى قبول / في وسع صدرٍ تحمل زعل لين امتلا ".

""""قريت رده في محاجر عيونه … يقول أنا هايم بغيرك ومفتون"""

صدق صديت وفي خاطري كلمة .. ولا قلتها

وافترقنا بلا بسمة بلا دمعة ولا كلمة عتاب..

ما عاد صرت أشيل بخاطري، أو تجيني رغبة عتاب، من اللحظة اللي أدركت فيها إن اللي يحبّك ويهتم لك بيدوّر أعذار ووقت عشان يلقاك، أو يسأل عليك؛ لو دقيقة! وقمّة السذاجة إننا نضع هالأشخاص من أولويّاتنا وإحنا في آخر القائمة

يؤسفني إعلامك إن كنت تشعر بالتجاهل فهو تجاهل فعلًا.
‏الكل يستطيع أن يتحدّث، يرى، يشعر.. وينتبه لأدق التفاصيل لو لديه -رغبه-، من يرغب سيجعلك اولوية و يوجه كل الأضواء نحوك، جميعنا مشغولين بشكلٍ أو آخر.. لكن الفاصل هو يوجد من يرغب أو لا

أحيانًا تدرك أن كل ما تحتاجه هو الراحة، حتى لو كنت تعتقد أنك مرتاح ومو قاعد تنجز كثير، للراحة أشكال كثيرة ويمكـن تعني فقط أنك تعيش يوم عادي رغم كل الضغوطات/التراكمات وتترك هذا اليوم يعدي بهدوء، فقط بهدوء.

يارب لا تُعلق قلبي بما ليس لي، ولا تجعلني أخوض معارك لا فائدة منها، وأن لا أخطو خطواتي الكُبرى قبل الصُغرى في طرقاتٍ لا تُرحب بي، وباعد بيني وبين ضياع النّفس ومكوث الروح في مكانٍ ليس لها.

الواحد محتاج سبب واحد كافي للبقاء مثل "إني أتطمن معاك حتى في عز قلقي "هذا سبب كفيل إنك تتخلى عن الكل وتبقى معاه

ياااااارب هذا القلب منك وإليك وعندك وملكك
‏يارب تغسله وتنقّيه وتحييه من جديد وتنزع منه كل شيء سواك

الشجاعة لا بدّ أن تتضمّن المعرفة و التجاوز، و الوعي بالخير و الشر، و لا يمكن أن تكون محصورة في الصّلاح و الطاعة و الإنقياد

ما أعرف متى تلبست كل هذا الصمت لكن عندي يقين إنه لاجدوى من الكلام

ما أثقل أن يمضي الإنسان حاملًا في صدره، لماذا؟

نسيتك مانسيتك مايهم الحين
‏أنا معاد أبي ارجع ولا أكمّل

‏معك من حيرتي خليتني شخصين
‏قسى الثاني عليك وحبك الأوَّل

‏عذرتك مابقى عذر لـ خطاك بعدين
‏لو تصير بمكاني ما أنت متحمل

‏عليك أندم لأني ماعرفتك زين
‏خطاي اني بقلبك كنت متأمل!