ليس بغزّة..
ولا جنوب لبنان..
ولا اليمن..

بل في تل أبيب..

شكرًا للجمهورية الإسلامية الإيرانية.💛
والحمدلله الذي ارانا هذا فيهم..
ودعائنا الذي لا يفتأ، نصركم الله على اعدائكم وحقن دم شيعة أمير المؤمنين صلوات الله عليه بكل مكان، وزادهم رفعة وعزّة وشرف..

من يومين نقرأ في الأخبار القوات الأمنية في إيران تلاحق وتعتقل وتعالج جواسيس وعملاء، وحتمًا لهم أيدي بعمليات سابقة.


السؤال هو: إذا كانت إيران بهذه القوة والنظام والدقة وفيها هذا العدد من العملاء والجواسيس، احنا بالعراق شعدنا ؟!

احنا منحتاج عملاء ويتعبون نفسهم وبسرية..
عادي على گاعنا ويسرحون ويمرحون وبالحكومة هم..
وبوسائل الاعلام.. وبلوكرز بمواقع التواصل..

اللهم إنّا نبرأ اليك من هؤلاء.. ومن كل من رضي بفعلهم..

يگولون ديموتون وهمة بالملاجئ.. ومن شدة القصف..

"على المستوطنين الصهاينة مغادرة الأراضي المحتلة فلن تكون صالحة للسكن قريبا". - القوات المسلحة الإيرانية.

وينك سيّد حسن💛

قنوت الإمام الرضا عليه السلام لدفع شر الأعداء والظالمين والنصر عليهم💛

الْفَزَعُ الْفَزَعُ إِلَيْكَ يَا ذَا الْمُحَاضَرَةِ وَ الرَّغْبَةُ الرَّغْبَةُ إِلَيْكَ يَا مَنْ بِهِ الْمُفَاخَرَةُ

وَ أَنْتَ اللَّهُمَّ مُشَاهِدُ هَوَاجِسِ النُّفُوسِ وَ مُرَاصِدُ حَرَكَاتِ الْقُلُوبِ وَ مُطَالِعُ مَسَرَّاتِ السَّرَائِرِ مِنْ غَيْرِ تَكَلُّفٍ وَ لَا تَعَسُّفٍ وَ قَدْ تَرَى اللَّهُمَّ مَا لَيْسَ عَنْكَ بِمُنْطَوًى وَ لَكِنْ حِلْمُكَ آمَنَ أَهْلَهُ عَلَيْهِ جُرْأَةً وَ تَمَرُّداً وَ عُتُوّاً وَ عِنَاداً وَ مَا يُعَانِيهِ أَوْلِيَاؤُكَ مِنْ تَعْفِيَةِ آثَارِ الْحَقِّ وَ دُرُوسِ مَعَالِمِهِ وَ تَزَيُّدِ الْفَوَاحِشِ وَ اسْتِمْرَارِ أَهْلِهَا عَلَيْهَا وَ ظُهُورِ الْبَاطِلِ وَ عُمُومِ التَّغَاشُمِ وَ التَّرَاضِي بِذَلِكَ فِي الْمُعَامَلَاتِ وَ الْمُتَصَرَّفَاتِ مُذْ [قَدْ جَرَتْ بِهِ الْعَادَاتُ وَ صَارَ كَالْمَفْرُوضَاتِ وَ الْمَسْنُونَاتِ

اللَّهُمَّ فَبَادِرِ الَّذِي مَنْ أَعَنْتَهُ بِهِ فَازَ وَ مَنْ أَيَّدْتَهُ لَمْ يَخَفْ لَمْزَ لَمَّازٍ وَ خُذِ الظَّالِمَ أَخْذاً عَنِيفاً وَ لَا تَكُنْ لَهُ رَاحِماً وَ لَا بِهِ رَءُوفاً اللَّهُمَّ اللَّهُمَّ اللَّهُمَّ بَادِرْهُمْ اللَّهُمَّ عَاجِلْهُمْ اللَّهُمَّ لَا تُمْهِلْهُمْ اللَّهُمَّ غَادِرْهُمْ بُكْرَةً وَ هَجِيرَهً وَ سُحْرَةً وَ بَيٰاتاً وَ هُمْ نٰائِمُونَ وَ ضُحًى وَ هُمْ يَلْعَبُونَ وَ مَكْراً وَ هُمْ يَمْكُرُونَ وَ فُجْأَةً وَ هُمْ آمِنُونَ اللَّهُمَّ بَدِّدْهُمْ وَ بَدِّدْ أَعْوَانَهُمْ وَ افْلُلْ أَعْضَادَهُمْ وَ اهْزِمْ جُنُودَهُمْ وَ افْلُلْ حَدَّهُمْ وَ اجْتَثَّ سَنَامَهُمْ وَ أَضْعِفْ عَزَائِمَهُمْ اللَّهُمَّ

امْنَحْنَا أَكْتَافَهُمْ وَ مَلِّكْنَا أَكْتَافَهُمْ وَ بَدِّلْهُمْ بِالنِّعَمِ النِّقَمَ وَ بَدِّلْنَا مِنْ مُحَاذَرَتِهِمْ وَ بَغْيِهِمُ السَّلَامَةَ وَ أَغْنِمْنَاهُمْ أَكْمَلَ الْمَغْنَمِ اللَّهُمَّ لَا تَرُدَّ عَنْهُمْ بَأْسَكَ الَّذِي إِذَا حَلَّ بِقَوْمٍ فَسٰاءَ صَبٰاحُ الْمُنْذَرِينَ

#الدعاء_الدعاء 💙

من كلام لأمير المؤمنين (صلوات الله عليه) في نهج البلاغة عن ما يرويه القرآن العظيم لنا من قصص:

"وصدّق بما سلف من الحقّ، واعتبر بما مضى من الدّنيا ما بقي منها، فإنّ بعضها يشبه بعضا، وآخرها لاحق بأوّلها، وكلّها حائل مفارق".

"عاجل | وسائل إعلام إيرانية: استهداف مبنى الإذاعة والتلفزيون الرسمي في #طهران.

هذا الفيديو تشعر أنه صنع بعناية خاصة من الله تعالى .. وليس كغيره.

امرأة مسلمة شيعية ترتدي العباءة .. -والتلفزيون مهدد بالضرب قبل ساعات من العدو- ويتم قصف المكان من فوقها .. وبمنتهى الوقار والحشمة .. بمنتهى الثبات -حتى وصول الخطر اليها- .. تقوم لتبتعد عن الخطر .. والصوت من خلفها الله أكبر.

رسالة إلى الصهاينة حول معنى الروح العلوية..

رسالة إلى اخوتنا السنة .. حول ما تفعله بنا تربية المجالس الحسينية.

هذا المشهد الذي حدث قبل دقائق.. سيبقى أيقونة في الثقافة الإيرانية (والإسلامية لو ثمة إنصاف) إلى الأبد".

- ايليا إمامي.
https://www.tgoop.com/AiliaEmame1185

الله أكبر، ولا حول ولا قوّة إلا بالله..
{يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ ۖ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ ۚ وَيَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ}
يا علي ابن أبي طالب احضر شيعتك وانصرهم😔🤲🏻💛

{وَمَن يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ}🖤💛✨

فأين أذهب وأدع الجنة وأنا أراها وأرى أهلها معك يا أمير المؤمنين!

مما نقله الصدوق لنصيحة أمير المؤمنين صلوات الله عليه لشيخ شامي؛ برواية الإمام الحسين (عليه السلام) قال: بينا أمير المؤمنين (ع) ذات يوم جالس مع أصحابه يعبيهم للحرب إذ أتاه شيخ على شحبة السفر فقال: أين أمير المؤمنين (ع)؟ فقيل: هو ذا فسلم ثم قال: يا أمير المؤمنين إني أتيتك من ناحية الشام وأنا شيخ كبير قد سمعت فيك من الفضل ما لا يحصى، وأني أظنك ستُغتال فعلمني مما علمك الله...
(فنصحه الإمام (ع) بنصيحة)
فقال الشيخ. فأين أذهب وأدع الجنة وأنا أراها وأرى أهلها معك يا أمير المؤمنين أمدني بقوة أتقوى بها على عدوك فأعطاه أمير المؤمنين (ع) سلاحا وحمله فكان في الحرب بين يدي أمير المؤمنين (ع) يضرب قدما وأمير المؤمنين (ع) يعجب مما يصنع، فلما أشتد الحرب أقدم فرسه حتى قتل (ره) وأتبعه رجل من أصحاب أمير المؤمنين (ع) فوجده صريعا ووجد دابته، ووجد سيفه في ذراعه، فلما أنقضت الحرب أتى أمير المؤمنين (ع) بدابته وسلاحه وصلى أمير المؤمنين (ع) عليه.
وقال: هذا والله السعيد حقا فترحموا على أخيكم.

{اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ}

يا غيرة الله..

"أَلَا وَإِنَ الدُّنْيَا قَدْ أَدْبَرَتْ وَآذَنَتْ بِالْقِلَاعِ، أَلَا وَإِنَّ الْآخِرَةَ قَـدْ أقبَلَتْ وَآذَنَتْ بِاطَّلاع، أَلَا وَإِنَّ الْمِضْمَارَ الْيَوْمَ وَالسِّبَاقَ غَداً، أَلَا وَإِنَّ السُّبْقَةَ [السَّبَقَةَ] الْجَنَّةُ وَالْغَايَةَ النَّارُ".

- من خطبة لأمير المؤمنين (صلوات الله عليه) المعروفة بخطبة الديباج.

*لعلّ ما أشار إليها في قوله «أدبرت» هو أن أحوال الدنيا وتقلباتها ولذاتها تنقضي شيئاً فشيئاً بانقضاء عمر الإنسان، فلا حزن يدوم ولا سرور.
**وآذنت: أعلمت.
***الاطّلاع من اطلع على فلان أي أشرف وأتاه، ويفهم منه الإتيان فجأة.
المضمار: الموضع الذي تضمر فيه الخيل، أو يكون وقتاً للأيام التي تضمر فيها. وتضمير الخيل: أن يظاهر عليها بالعلف حتى تسمن ، ثم لا تُعلف إلا قوتاً لتخف، وذلك في مدة أربعين يوماً، وهذه المدة تسمّى المضمار والموضع الذي تضمر فيه الخيل أيضاً يسمّى مضماراً.

****قال الشريف الرضي في النهج: قوله: "ألا وإنّ اليوم المضمار، وغدا السباق، والسبقة الجنّة والغاية النار. فإنّ فيه - مع فخامة اللفظ ، وعظم قدر المعنى، وصادق التمثيل وواقع التشبيه - سراً عجيباً، ومعنى لطيفاً، وهو قوله (ع): والسبقة الجنّة، والغاية النار.
فخالف بين اللفظين لاختلاف المعنيين، ولم يقل: السبقة الـنـار. كما قال: والسبقة الجنّة؛ لأنّ الاستباق إنّما يكون إلى أمر محبوب، وغرض مطلوب وهذه صفة الجنّة، وليس هذا المعنى موجوداً في النار نعوذ بالله منها. فلم يجز أن يقول: والسبقة النار. بل قال: والغاية النار؛ لأن الغاية قـد ينتهي إليها من لا يستره الانتهاء إليها ومن يسره ذلك، فصلح أن يعبر بها عن الأمرين معاً، فهي في هذا الموضع كالمصير والمآل، قال الله تعالى: {قُلْ تَمَتَّعُوا فَإِنَّ مَصِيرَكُمْ إِلَى النَّارِ}.
ولا يجوز في هذا الموضع أن يقال: فإن سبقتكم -بسكون الباء- إلى النار. فتأمل ذلك، فباطنه عجيب، وغوره بعيد .لطيف. وكذلك أكثر
كلامه (ع)".
وفي بعض النسخ وقد جاء في رواية أخرى والسبقة الجنة بضم السين - والسبقة عندهم: اسم لما يجعل للسابق إذا سبق، من مال أو عرض. والمعنيان متقاربان؛ لأنّ ذلك لا يكون جزاءً على فعل الأمر المذموم، وإنما يكون جزاءً على فعل الأمر المحمود.
وذكر العلّامة المجلسي في بحاره وجوهاً تعرض فيها لبيان وجه التشبيه بين حال الإنسان في دنياه وآخرته وبين المضمار والسباق، وسنذكر منها وجهاً واحداً رعاية للاختصار:
قال: «أن يكون المراد بالمضمار زمان تضمير الفرس، فمدة عمر الدنيا مدة تضمير النفس، وتقويتها بالعلم والعمل والإخلاص، والعقائد الحسنة؛ للاستباق فى ميدان القيامة. وشبّه القيامة بميدان السباق والنار بالغاية التي توضع في منتهى الميدان والجنّة بالعوض الذي يأخذه السابق. فكلّ من كان أخف وأقل وزراً، ونفسه أقوى بالعلم والعمل، يكون قطعه لعرصة القيامة أسرع ووصوله إلى النار التي لا بد من وصول كل أحد يومئذ إليها - لقوله سبحانه: {وإن مِنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا}- أسبق، كان عوضه من الجنّة أكثر. وعلى هذا يكون تشبيهاً تاماً منطبقاً على سائر الآيات والأخبار الواردة في ذلك». بحار الأنوار ٤٤/۸۸.

- وصايا خاتم النبيين وسيد الوصيين (صلوات الله عليهما وآلهما) / الشيخ عبّاس الزيدي.

وقورٌ عند الهزاهز!

قطعة من رواية عن أبي عبد الله الصادق - عليه السلام - حول خصال المؤمن:

«يَنْبَغِي لِلْمُؤْمِنِ أَنْ يَكُونَ فِيهِ ثَمَانُ خِصَالٍ: وَقُورٌ عِنْدَ الهَزَاهِزِ..»

العلامة المجلسي - رحمه الله - في مرآة العقول:

«والوقور فعول من الوقار بالفتح وهو الحلم والرزانة، والهز التحريك، والهزاهز الفتن التي يُفتتن الناس بها، أي لا يعرض له شك عند الفتن التي تصير سببا لشك الناس وكفرهم..»

اللهم عجّل لوليّك الفرَج.

أيّام وأحداث كفيلة بأن تُعيد الإنسان إلى فطرته الإنسانية، والمسلم إلى مرتكزاته الإسلامية، لكنّ هناك مِن الأفراد مَن يصرّون على التنكّر لإنسانيّتهم ولمرتكزاتهم الإسلامية!

- الشيخ مازن المطوري.

"الصـ.ـهاينة بارعين في الحرب النفسية لكن الارادة الغيبية وقوة ارتباطنا بالغيب هي القادرة على حصولنا على جرعات معنوية ضد هذه الحرب".

المرأة وما أدراك ما المرأة!

إمّا أن تستعمل ما حباها الله به من فطرة العاطفة والمشاعر وصفات الرحمة والمودة والعدالة والضخ الروحي والقيمي في سبيل تماسك الاسرة والمجتمع وصناعة الانسان وخدمة الدين والقيم ونصرة اولياء الله والصالحين في حربهم ضد الباطل..
أو أن تكون حقًا انتكاسة حقيقية وتنكر وتخلّف عن كل هذه المعاني والمبادئ! لأنها كما تعلمون نصف المجتمع وأمًا أو أختًا أو زوجًا للنصف الآخر.. تقف خلف ظهرهم وتقويهم وتصنعهم، فأذا تركت هذا الظهر عاري سقطوا ولم يستطيعوا اكمال المسير!

عن مثل هذه الأيام ينقل لنا التأريخ كيف كانت بعض نساء الكوفة يجبنن رجالهم وابنائهم عن نصرة سفير الإمام الحسين مسلم بن عقيل عليهما السلام، ويخوفنهم من المصير المنتظر وبقاء بيوتهم بعدهم عورة وما هي بعورة إن يردن الا فرارا..
حتى تفرق الرجال عنه وتركوه وحيدا..
وبنفس الوقت كانت هناك نساء تحث رجالها وابنائها على الالتحاق بركب الإمام الحسين (صلوات الله عليه) وبذل النفس والمال والولد دونه.. وقدمنهم قرابين.. بل بعضهن حضرن معه وبعضهن ابين الا ان يقاتلن العدو رغم منعه (ع) واستشهدن معه..

مرة اخرى بعد موقف سحر إمامي من الجمهورية الإسلامية الايرانية بالأمس..
هاكم موقف آخر لإمرأة ايرانية شيعية ربيبة البطولات الحسينية..

كتبوا على هذا المقطع أن هذه قناة اطفال، الوحيدة التي يعتمد عليها التلفزيون الايراني للتخفيف عن الاطفال والحفاظ على صحتهم النفسية وابعادهم عن اجواء الحرب والتوتر..
وصادف ان تفاجئوا بالانفجارات قريبة عليهم، فأرادوا ان يتفرقوا عن عملهم فقالت لهم "ادامة، ادامة".. يعني أكملوا عملكم وتكليفكم.. فأكملوا واستمروا ولم يبينوا ويظهروا شيئًا حرصًا على سلامة الاطفال ونفسيتهم.. وادامة لمتنفسهم الوحيد!
ثم قالوا لهم نكمل القصة في وقت لاحق.. وودعوهم بهدوء وصبر وربازة جأش!

فكانت المرأة هنا هي النموذج الذي شد الأزر وثبت الأقدام ودفع نحو مواصلة الطريق..

لله درُّ النائباتِ..

"خدا حافظ"😔🤲🏻

"العرب ضعفوا فأضعفوا الإسلام وكل المسلمين في كل العالم.."
أنصح بمتابعة هذا الحساب حول التحليل لما يجري من أحداث بهدوء وموضوعية وانصاف.

https://youtu.be/0E1IPUnu0J0?si=kfjEJcoXRTzCQujK