يقول نيتشه:
" منذ القدم ، والبشر لا تعاقب إلا من يقول الحقيقة ، إذا أردت البقاء مع الناس شاركها أوهامها ، الحقيقة يقولها من يرغبون في الرحيل "

"وَإِيّاكَ نَستَعينُ" على أنفسِنا وعلى الدُنيا، على كلِّ ما يفوقُ طاقاتِنا، وتفتُرُ عندَهُ عزائمُنا، بكَ نستعينُ، فَأَعِنَّا.. فأنتَ وعزتِكَ خيرُ معين.

- الصّراحة
في التعامل مع البشر تحديداً..
مجرد سُّلَم سيقودك إلى الوحدة بامتِياز.

- المِصداقية
أكثر الكلمات شيوعاً
في الأوساط الكاذِبة.

- بينما يتناقش الشيعة والسنة في مسألة وضع اليدين على الصدر أثناء الصلاة أو إنزالهما، فإن أعداء الإسلام يفكرون في قطعهما.

صباح الخير . ‏"هذه الحياة بكل مافيها لا تُساوي شيء أمام العافية، الاستقرار النفسي، طمأنينة القلب، سكينة الروح، النوم بعمق، إن سألت الله شيء فاسأله هذه الرحمة أولاً."

وسخّر لنا يا الله
سَمحين المحيّا،
خفيفين الروح،
كريمين الوضوح.

- وأجمل ما قيلَ في تحمّل المسؤولية
قول عمر بن الخطاب :
- لا اسألُ الله خِفَّة الحِمل, بل قوّة الظَّهر !

‏"أظن نقاء الإنسان وصفاء سريرته يجعل إدراكه للقضايا الأخلاقية سهلًا وبسيطًا، شيء يشبه أن يدرك الإنسان أن 1+1=2. ومن اسودت نفسه وفسدت سريرته سيتخبط ويروغ أمام أبسط قضايا الحق. لذلك قد تتعجب من فساد رأي إنسان ودناءة فكره وجوره والحقيقة أن هذه الدناءة هي مجرد انعكاس لأصل داخلي فاسد".

‏صباح الخير وبعد: كانوا يقولون قديمًا: «ملك الملوك إذا وهب، لا تسألنّ عن السبب»
‏وكأنّ الله إذا أعطى، أفاض على عبده من النعم ما يغرقه بفيضها، جزاءً لصبره وثباته ودَعواته🤍.

إنهُ اللطيف، يُغلق عنك بابًا ويفتح لك أبوابًا أخرى أكثر سِعة، ويأخذ منك من جهة ويعطيك من جهات أخرى أكثر وفرة وغنى، ويبعد عنك أشخاص أو أشياء ظننتها في صالحك ويُقرّب مايليق بك ويرتقي بك أكثر من الأولى، هو الذي يُدبّر أمرك بحكمته، ويكفيك قوله: "فإنّك بأعيننا.

- على شاهد قبر طَبيب أسنان كُتبَ :
هذا آخر تجويف سأملؤه .

ولكنّ فلسطين حتّى وهيَ بعيدة، تمنحنا الكثيرَ من الدّفْء.

- ‏هي مُجرد رساله تصل الى هاتفك ليس لقلبك، لماذا كل هذا الارتباك؟!.

خلوا ببالكم
- ‏أحببنا أمراً وأحب الله أمراً ،
وما أحبهُ الله ، أحبُّ إلينا مما أحببناه.

- أتصور أنَّ "حسبي الله ونعم الوكِيل" ‏كافية شافية من قائمة طويلة من الدُعاء على أحد ، كانت كافية بتحويّل نار كاملة إلى برد وسلام.

‏بعيدًا عن المِثاليات الملائكية، وقسر النفس على الأذى، فإنّ نُفورك من رؤية من آذاك ليس حقدًا ولا مثلبة، فالبعد عنهم روح العافية، والدين لا يحث على أطر الطبع وإنما يكلف ترك العمل بمقتضاه، بلغ الرسول ذروة مكارم الآخلاق، لكنه قال لقاتل حمزة رغم إسلامه: هل تستطيع أن تغيّب وجهك عنّي؟