Telegram Web
‏أنا مُصابٌ بكِ
في القلب تمامًا، ولن أُشفى.
‏أُحب فكرة أن أكون لك
كالمنزل
تعود إليّ
بعد يومٍ شاق ومُتعب
‏إنني ، رغم كذبي الخارق عليكِ ، لا أتقن الصدق إلا معكِ .
‏عادلة كالهواء ،
نبيلة كأفراح الطفولة ،
شائعة لكن كالمطر ،
وغريبة كبلدان مرسومة على خرائط الخيال .
‏أريد أن أخذكِ بعيدًا
أن أخذني إليكِ
أدفعُني نحوكِ
مع الرياح بلا عودة.
‏أنتِ الجميلة ، كقطرة يغوصُ من أجلها الماءُ ، ليعرف أين وقع قلبه .
‏مثل غيمة هاربة من يد الفصول ،
مثل برق يخطف في لحظة مفاجئة ،
لكنه يظل مشرقا ، طوال الحياة ، في الذاكرة .
‏انتِ احد الأشياء
القلائل
التي تثير في قلبي
رغبة الكلام
تبنين في داخلي نفقًا
واسعًا
لا يكاد يتسع لسواكِ.
‏أريدك أنتِ :
أنتِ الذاتُ العميقةُ ، أو رعشةُ الأوتارِ في العود ، عندما يُسكرها اللحنُ .
- وحِيدًا ..
أتجهُ إﻟی الغَرب
تُراﻓِﻗﻧي مَجرةُ النّجوم.
إِعتَذِر ..
لِلدُّروب اﻟَّﺗِي ضَلَّلَتهَا.
- لَا وُجودَ ﻟإحساسٍ كَاذِب.
- أرَقٌ ﻋﻟی أرَق.
وغَادِرْ كُلَّ مُتَّسعٍ إِنْ وَجدْتَ فِيهِ ضِيقَكَ .
فِي تَسَاؤُلاتِ الظَّلامِ ، أنت النُّورُ .
لا تحاول تطلعني بالشكل السيء
حتى ترضي نقصك ، لأن حتى
و أنا سيء أحسن منك .
دائمًا أتّزن بين عقلك و قلبك
حافظ على كرامة عقلك من
التهميش و عقلك من الإستخفاف
به ، لا أحد يستحق كل إندفاعك .
- مَنفاي الحَقِيقي، هُنا ﻓِي داﺧﻟي.
لو أنك تدري، كم تسوء الأمور من ناحيتي، كم أُصلح شيئاً فتفسد آلاف الأشياء وكم أُحاول، وكم أركض في كل إتجاه، في كُل إتجاهٍ ولا أصل .
‏أحب أن أراكِ سعيدة
‏أن ألمَح شروق الشمّس من عينيكِ.
2024/11/24 09:58:38
Back to Top
HTML Embed Code: