أَحْلامي صَغِيرة
أريدُ مفرداً لَيْسَ مِن حَقَّ الجَميع
أريدُ ارْتِكَابِ "أثِمَ الفَرِحَ"
و تَسْمِيتي
سَيِّد النِسْيان البالِغ
من العَمْر " أَرْبَعَة فُصول ".
أريدُ مفرداً لَيْسَ مِن حَقَّ الجَميع
أريدُ ارْتِكَابِ "أثِمَ الفَرِحَ"
و تَسْمِيتي
سَيِّد النِسْيان البالِغ
من العَمْر " أَرْبَعَة فُصول ".
اضحكي لي، اضحكي معي، اضحكي علي، اضحكي بي، اضحكي فتلك غاية وجود المهرج الذي بداخلي.
أيُها القاصِدُ من دونِ قصد، والغبيُ بمهارة، والذكيُ بجسارة، والعالِق في مأساةِ الكون، والذي يتحدث بمصداقيةِ نبيّ وبياض أكذوبة، المتأهِب لقلقٍ عاجل، والباردُ الهاربُ نهايةً بطريقة تعيدُ تكرارَ القلق، أحبكِ.
ضحية لكذبة،
بعد ما علمني الليل أن أفكاري تتشوّه بالوجود؛ ابتلعني الصمت بجرأة دون مقاومة، دون دموع أيضًا.
بعد ما علمني الليل أن أفكاري تتشوّه بالوجود؛ ابتلعني الصمت بجرأة دون مقاومة، دون دموع أيضًا.