أريد أن أغرق أصابعي المرتجفة
في عمق شعركِ الكثيف
وأن أدفن رأسي الموجع
في تنانيركِ المملوءة بعطركِ.
في عمق شعركِ الكثيف
وأن أدفن رأسي الموجع
في تنانيركِ المملوءة بعطركِ.
أُريدكِ
وأتحاشى الحديث معك
أركُض إليك مسافاتٍ
ومسافات
وفي الخُطوة الأخيرة
أختبئ فجأةً
أحتاجك
ولكن لا أُصرح بذلك
أُنادي عليك
ولكن بِلا صوت
وأفكرُ فيك
ولكن لا أحادثكِ
تظن أنك لستِ على بالي
بينما أنتِ لا تغيب
تظنني لا أحتمل وجودك
بينما أنا أُحبكِ
بعُمق بجنون بهستيريه.
وأتحاشى الحديث معك
أركُض إليك مسافاتٍ
ومسافات
وفي الخُطوة الأخيرة
أختبئ فجأةً
أحتاجك
ولكن لا أُصرح بذلك
أُنادي عليك
ولكن بِلا صوت
وأفكرُ فيك
ولكن لا أحادثكِ
تظن أنك لستِ على بالي
بينما أنتِ لا تغيب
تظنني لا أحتمل وجودك
بينما أنا أُحبكِ
بعُمق بجنون بهستيريه.
أنا فقط تركت الأمور تسير كما تريد وجلست على العتبات أنظر بعينين فارغتين من كل شيء.
أختر محيطك بعناية، الأمر ليس دوماً ان تعتزل ما يؤذيك أحياناً يلزمك أن تتخيّر ما ينفعك.
أُنثى من الطَراز المُثير مُبهِجة، في يدُها خَمس فراشات وعيناها نجَمتان أماميّ وكأنها خُلقت من لهيب الجَمال.
أتحسس ضحكتك
العَذبة
من خلال صورة لوجهِك
و أُخبئُها جيدًا
في صدريّ وعيني
كمحاولة أخيرة للتشبُث بالحياة.
العَذبة
من خلال صورة لوجهِك
و أُخبئُها جيدًا
في صدريّ وعيني
كمحاولة أخيرة للتشبُث بالحياة.