tgoop.com »
United States »
عيد الحب ، رسائل عيد الحب ، تهنئه عيد الحب ، عيد الفلنتاين ، حالات عيد الحب » Telegram Web
قرأت اقتباساً لا احداهن تقول
قرأتُ محادثتكَ الأخيرة مراراََ وتكراراََ ، وفي كُل مرة كنتُ أعود لأقرأ تعبيراََ مُختلفاََ لَعلي أقرأ كَلمة تُبرر كسرك لي بتلك الطريقه ، قرأتها مرارًا وتكرارًا، حتى حفظتُ كل حرف، كل فاصلة، كل نبضة خذلان بين سطورك. كنتُ أبحث فيها عن شيء يداوي، عن كلمة تُطفئ الحريق الذي أشعلته في داخلي، لكنني لم أجد سوى رماد روحي يتناثر مع كل قراءة ،
كنتُ أعود إليها كُل ثانية ، أفتح جراحي بيدي، أسمح لذاكرتي أن تمزقني بها مرة أخرى، وكأنني أتعمد أن أشعر بكل طعنة زرعتها في صدري، لم تكن مُجرد كلمات، بل كانت سكينًا ناعمة غرستها ببطء، حتى تأكدت أنني لن أقوى على النهوض بعدها
احتفظتُ بها، ليس حبًا بك، بل حتى لا أنسى كيف كسرتني، حتى لا أغفر، حتى أبقى أتذكر أنني كنتُ لك يومًا كل شيء، بينما كنتَ لي النهاية ، لن أنسى، ولن أسامح، ولنا لقاء عند الله، حيث لا تُجدي الأقنعة، وحيث تنطق الجراح قبلك .
قرأتُ محادثتكَ الأخيرة مراراََ وتكراراََ ، وفي كُل مرة كنتُ أعود لأقرأ تعبيراََ مُختلفاََ لَعلي أقرأ كَلمة تُبرر كسرك لي بتلك الطريقه ، قرأتها مرارًا وتكرارًا، حتى حفظتُ كل حرف، كل فاصلة، كل نبضة خذلان بين سطورك. كنتُ أبحث فيها عن شيء يداوي، عن كلمة تُطفئ الحريق الذي أشعلته في داخلي، لكنني لم أجد سوى رماد روحي يتناثر مع كل قراءة ،
كنتُ أعود إليها كُل ثانية ، أفتح جراحي بيدي، أسمح لذاكرتي أن تمزقني بها مرة أخرى، وكأنني أتعمد أن أشعر بكل طعنة زرعتها في صدري، لم تكن مُجرد كلمات، بل كانت سكينًا ناعمة غرستها ببطء، حتى تأكدت أنني لن أقوى على النهوض بعدها
احتفظتُ بها، ليس حبًا بك، بل حتى لا أنسى كيف كسرتني، حتى لا أغفر، حتى أبقى أتذكر أنني كنتُ لك يومًا كل شيء، بينما كنتَ لي النهاية ، لن أنسى، ولن أسامح، ولنا لقاء عند الله، حيث لا تُجدي الأقنعة، وحيث تنطق الجراح قبلك .
ﺎللۿُم صَـــلِ وسلَـم وبٱرِك وترحَـم وتحّنن عَلـى سيَـدي وحبيــبي وشفيعيَ وقُــــرة ععّــيٰني مُحمــــــدٌ ۈ عَلـى آلـﮫہِ وصُحبـﮫہ أجمعييييَن، مَـنٖ ﭑليـوم الى يَومِ ﭑلـديّن 💛ء
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
"لا قيمة لتلبية رغبةٍ دهسها الوقت، ولا قيمة لأحد يصل متأخرًا بعد نهاية كل شيء، أهم ما في كل شيء هو توقيته..التوقيت الذي يضفي القيمة على الأشياء أو ينزعها".
"هل سمعت يومًا عن الحزن النبيل؟ ذلك الحزن الذي يحمل سمة العزّة والأنَفة، لا يرضى البوح والظهور، يختبئ بعيدًا عن الأضواء والضوضاء، ويسكن في مكان عميق في الفؤاد، بهدوء وصمت، رغم ثُقله إلّا أنه يمنح البصيرة حِدّة في الرؤية لأنّهُ يُمَكِّن صاحبه من رؤية الأشياء كما هي بلا وهج أو بريق"..
"ولكنني واصلت
وأنا مُتعب
واصلت
وأنا خائِف
واصلت
وأنا وحيد
واصلت
ولم يكُن لدّي من الرجاءات الكثير
سِوى أن لا أتعثر يومًا
في تعبٍ أخر، وخوفٍ أخر، ووِحدةٍ أُخرى".
وأنا مُتعب
واصلت
وأنا خائِف
واصلت
وأنا وحيد
واصلت
ولم يكُن لدّي من الرجاءات الكثير
سِوى أن لا أتعثر يومًا
في تعبٍ أخر، وخوفٍ أخر، ووِحدةٍ أُخرى".
"كلما تيقنتُ من حبِّ شيء،
سمعتُ رجفةَ قلبي!
قلبي الذي أعتاد على فقدِ كل شيء أحبَّه".😔❤️🩹
سمعتُ رجفةَ قلبي!
قلبي الذي أعتاد على فقدِ كل شيء أحبَّه".😔❤️🩹
"أنا رجلٌ حقودٌ، متسلِّط، رتيبٌ، وَحسود ، لا أملك من أمري إلا التنمُّر والتذمُّر ، والعجرفة والتَّعنت والمجاملة أحيانًا، لا يليق بي أن أكون عاشقًا أو محبًا ، أو حتّى إنسانًا في هذا الوجود، وهذه هيَ الحقيقة التي كنت أخفيها دائمًا عن الجميع ، لست كما تظنون، يا سادة، أنا متقلب الحال لا أستقر على شيء، ولا يعجبني شيء، بارعٌ جدًا في إهدار فرص نجاحي، وحريصٌ جدًاعلى الفشل، أتخذ من كل نصيحةٍ قيلتْ لي مكانًا لأسخر فيها من نفسي على ما أنا عليه ، ومكانًا لأشفق فيها على قلبي المأفون، ليس لي من هذه الدُّنيا إلا السخرية من كل شيء أراه أمامي،
لست كاتبًا أنا أفعل ذلك لأنني أشعر بالفراغ فقط ، ولست شاعرًا، أنا أقول سفهًا منظومًا، وأحيانًا يكون عصارة غثاء أحوى لا يشبه حتّى الشِّعر، لا أعرف لما أنشر ما أكتب الآن، ولا أعلم لما أفعل ذلك ".
لست كاتبًا أنا أفعل ذلك لأنني أشعر بالفراغ فقط ، ولست شاعرًا، أنا أقول سفهًا منظومًا، وأحيانًا يكون عصارة غثاء أحوى لا يشبه حتّى الشِّعر، لا أعرف لما أنشر ما أكتب الآن، ولا أعلم لما أفعل ذلك ".
"أنت لا تعلمين عني شيئا أيتها الرقيقة المدللة ..
لا تعلمين أنني أقتل أشباهي دائما ، وأنكل بجثثهم ..
لا تعلمين أني لست نسخة مزيفة وأني ارتديت الحقيقة حين ولدت عاريا ، قبل أن تقلبني الممرضة رأسا على عقب وتضعني بوقاحة في حاضنة زجاجية ، لأبق هناك وحيدا لأيام أرضع ثدي الفراغ ..
لا تعلمين أني أكلت التراب في صغري ..
حفنات حفنات ..
وتبولت في أماكن محترمة ، أمام رجال ببذلات سوداء قاتمة وربطات عنق حمراء ، وكان الجميع يضحك بشدة مثلما تضحكين الآن وأنت تقرئين هذا النص التافه ..
لكنك لا تعلمين أني عشت طفولة قذرة ..
وعرفت عن العالم أشياء ما كان ينبغي أن أعرفها في ذلك الوقت ..
رممت وجهي بالطين ، وعلقت قلبي على مشجب حاد ..
لا تعلمين شيئا عن الحشاشين ، والقوادات ومدمني الكيف ، والحانات الرخيصة التي كنا نتسلل لداخلها خفية ..
لا تعلمين أننا كنا نتشاجر على عقب سجارة رخيصة ونلكم بعضنا البعض لأجلها ..
لا تدركين كم اشتهينا سجارة مالبورو كاملة لم تلتصق بها شفتا عاهرة أو مخمور نتن ..
لم تتذوقي طعم العويل ولم تنامي بقلب فارغ في إسطبل بارد ..
لا تعرفين كم من الوقت قضينا نربي الهم ونتحايل عليه لينام ..لا تدركين أننا أطعمنا أحلامنا لليل ..وعشنا مثل مسوخ منبوذين ..
شكرا للثقوب التي رأيت من خلالها حياتي تزحف من بعيد ..
شكرا لليأس الذي مد جسده كجسر وسمح لنا بالعبور ..
إلى الضفة الأخرى من الألم ..
نحن فزاعات هذا العصر الكئيب ..
نلعق أصابع الحزن
ونبتسم شماتة في الحاقدين ..
أنت لا تعرفين كل هذا لأنك مشغولة بالتنقيب عن زيفي وعن وجهي الآخر ..
وجهي الذي تركته في المستشفى ..
في حاضنة زجاجية ضيقة .."
لا تعلمين أنني أقتل أشباهي دائما ، وأنكل بجثثهم ..
لا تعلمين أني لست نسخة مزيفة وأني ارتديت الحقيقة حين ولدت عاريا ، قبل أن تقلبني الممرضة رأسا على عقب وتضعني بوقاحة في حاضنة زجاجية ، لأبق هناك وحيدا لأيام أرضع ثدي الفراغ ..
لا تعلمين أني أكلت التراب في صغري ..
حفنات حفنات ..
وتبولت في أماكن محترمة ، أمام رجال ببذلات سوداء قاتمة وربطات عنق حمراء ، وكان الجميع يضحك بشدة مثلما تضحكين الآن وأنت تقرئين هذا النص التافه ..
لكنك لا تعلمين أني عشت طفولة قذرة ..
وعرفت عن العالم أشياء ما كان ينبغي أن أعرفها في ذلك الوقت ..
رممت وجهي بالطين ، وعلقت قلبي على مشجب حاد ..
لا تعلمين شيئا عن الحشاشين ، والقوادات ومدمني الكيف ، والحانات الرخيصة التي كنا نتسلل لداخلها خفية ..
لا تعلمين أننا كنا نتشاجر على عقب سجارة رخيصة ونلكم بعضنا البعض لأجلها ..
لا تدركين كم اشتهينا سجارة مالبورو كاملة لم تلتصق بها شفتا عاهرة أو مخمور نتن ..
لم تتذوقي طعم العويل ولم تنامي بقلب فارغ في إسطبل بارد ..
لا تعرفين كم من الوقت قضينا نربي الهم ونتحايل عليه لينام ..لا تدركين أننا أطعمنا أحلامنا لليل ..وعشنا مثل مسوخ منبوذين ..
شكرا للثقوب التي رأيت من خلالها حياتي تزحف من بعيد ..
شكرا لليأس الذي مد جسده كجسر وسمح لنا بالعبور ..
إلى الضفة الأخرى من الألم ..
نحن فزاعات هذا العصر الكئيب ..
نلعق أصابع الحزن
ونبتسم شماتة في الحاقدين ..
أنت لا تعرفين كل هذا لأنك مشغولة بالتنقيب عن زيفي وعن وجهي الآخر ..
وجهي الذي تركته في المستشفى ..
في حاضنة زجاجية ضيقة .."
– غريبٌ كيف نشعر أحيانًا بأننا نعرف شخصًا لم نلتقِ به من قبل، أليس كذلك؟
– ربما لأن الأرواح تتلاقى قبل الأجساد، أو لأن بعض القلوب خُلقت متشابهة، تحمل الندوب ذاتها..
كان الحديث بينهما بسيطًا في ظاهره، لكنه كان يتغلغل في الأعماق كأنّه يفتح نوافذ قديمة في الروح، نوافذ لم يُطرق بابها منذ زمن..
لم يكن هناك تعارف رسمي، لم يكن هناك ماضٍ مشترك، فقط كلمات تتناثر بين سطور الشاشة، أو تتردد بين أثير الهاتف، لكنها تحمل من الصدق ما يجعلها أثقل من الواقع نفسه..
– لا أعرف لماذا أخبرك بهذا، لم أقله لأحد من قبل..
– ربما لأنني لن أحكم عليك، وربما لأنني أفهم... دون أن تشرح..
كانا متشابهين في أوجاعهما، في انتكاساتهما، في كل تلك الصدامات التي جعلتهما أكثر نضجًا، لكن أيضًا أكثر وحدة..
لم يكن الأمر مجرد حديث عابر، بل كان أشبه بمرآة تعكس مكنونات الروح، حيث يجد كل واحد منهما في الآخر صدى لصوته الداخلي، لذلك الصوت الذي يصرخ داخلهم في الليالي الطويلة ولا يسمعه أحد..
–أحيانًا نشعر أننا بحاجة للحديث، فقط الحديث... دون حسابات، دون خوف من الأحكام..
– وأحيانًا نحتاج لشخص لا يعرف تفاصيل حياتنا لكنه يعرف كيف يشعر بنا..
استمرت المحادثة بينهما وكأنها امتداد لأفكار لم تُكمل بعد، كأنّها ترميم لصمتٍ كان يثقلهما منذ زمن..
لا توجد بينهما أسماء مُحفورة في ذاكرة الأيام، لا توجد بينهما علاقات مترابطة، فقط لحظة صدق بين روحين تلاقتا على هامش الحياة، فوجدت كل منهما في الأخرى مأوى مؤقتًا من ضجيج العالم..
وفي النهاية، لم يكن الأمر متعلقًا باللقاء، أو بمعرفة التفاصيل، كان الأمر كله متعلقًا بذلك الشعور النادر، الشعور بأن هناك من يفهمك... دون أن تحتاج إلى شرح..
– ربما لأن الأرواح تتلاقى قبل الأجساد، أو لأن بعض القلوب خُلقت متشابهة، تحمل الندوب ذاتها..
كان الحديث بينهما بسيطًا في ظاهره، لكنه كان يتغلغل في الأعماق كأنّه يفتح نوافذ قديمة في الروح، نوافذ لم يُطرق بابها منذ زمن..
لم يكن هناك تعارف رسمي، لم يكن هناك ماضٍ مشترك، فقط كلمات تتناثر بين سطور الشاشة، أو تتردد بين أثير الهاتف، لكنها تحمل من الصدق ما يجعلها أثقل من الواقع نفسه..
– لا أعرف لماذا أخبرك بهذا، لم أقله لأحد من قبل..
– ربما لأنني لن أحكم عليك، وربما لأنني أفهم... دون أن تشرح..
كانا متشابهين في أوجاعهما، في انتكاساتهما، في كل تلك الصدامات التي جعلتهما أكثر نضجًا، لكن أيضًا أكثر وحدة..
لم يكن الأمر مجرد حديث عابر، بل كان أشبه بمرآة تعكس مكنونات الروح، حيث يجد كل واحد منهما في الآخر صدى لصوته الداخلي، لذلك الصوت الذي يصرخ داخلهم في الليالي الطويلة ولا يسمعه أحد..
–أحيانًا نشعر أننا بحاجة للحديث، فقط الحديث... دون حسابات، دون خوف من الأحكام..
– وأحيانًا نحتاج لشخص لا يعرف تفاصيل حياتنا لكنه يعرف كيف يشعر بنا..
استمرت المحادثة بينهما وكأنها امتداد لأفكار لم تُكمل بعد، كأنّها ترميم لصمتٍ كان يثقلهما منذ زمن..
لا توجد بينهما أسماء مُحفورة في ذاكرة الأيام، لا توجد بينهما علاقات مترابطة، فقط لحظة صدق بين روحين تلاقتا على هامش الحياة، فوجدت كل منهما في الأخرى مأوى مؤقتًا من ضجيج العالم..
وفي النهاية، لم يكن الأمر متعلقًا باللقاء، أو بمعرفة التفاصيل، كان الأمر كله متعلقًا بذلك الشعور النادر، الشعور بأن هناك من يفهمك... دون أن تحتاج إلى شرح..
🤚مرحبا إنضم عن طريق رابطي وأبدأ بتحقيق الأرباح من تيليجرام من دعوة اصدقائك وسوف تحصل على هدية مالية مكافأة لكل دعوة https://www.tgoop.com/YemenReall_Bot?start=r0747407016
شباب باقي شويه ادخلوا ع الرابط وافعلوا انضمام للقناه وبعدها تحقق
*﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيهِ وَسَلِّمُوا تَسلِيمًا﴾*