عندما أحببتُك أردت أن تشعر بي و أن تشعر بحبي أن تؤمن به، أن يصلك كل ما أكتبه لك، أن أكون وحدي من يستحقك و من يقف بجانبك و يرعى قلبك، لم أطلب مقابلاً لهذا الحب و لم أتذمر من سوء ما يحدث بيننا أردت فقط شعورًا حقيقيًا لا يُنسى و يبقى بيننا إلى الأبد
غَريْبٌ فِي دِيَارٍ عُشْتُ فِيهَا
وَحِيدٌ بَيْنَ أفْـرَادِ الجُمُوعِ ")!
وَحِيدٌ بَيْنَ أفْـرَادِ الجُمُوعِ ")!
"ولي حاجةٌ ياربّ أنتَ عليمُها
ولي دعوةٌ في القلبِ أنتَ مُجيبُها
وماحيلةٌ للنفس ياربّ إنّها
أتتكَ بشكواها وأنتَ طبيبُها
ولي دعوةٌ في القلبِ أنتَ مُجيبُها
وماحيلةٌ للنفس ياربّ إنّها
أتتكَ بشكواها وأنتَ طبيبُها
Forwarded from لم نُخلق عبثاً 💙✨
الذي خسرته هو ملك لله
والذي أوجع قلبك هو عبدٌ لله
والرزق الذي تتمناه هو من خزائن الله،
والمستقبل الذي تخاف منه هو بيد الله،
والذي احترق قلبك لموته فقد رحل إلى رحمة الله
نحن من الله وإلى الله،
فهل تظن أنه تاركُك وأنت منه وإليه؟
والذي أوجع قلبك هو عبدٌ لله
والرزق الذي تتمناه هو من خزائن الله،
والمستقبل الذي تخاف منه هو بيد الله،
والذي احترق قلبك لموته فقد رحل إلى رحمة الله
نحن من الله وإلى الله،
فهل تظن أنه تاركُك وأنت منه وإليه؟
«أعوذُ باللهِ أن أطوي على حَزَنٍ
أو أن أبيتَ وقلبي خائِفٌ قَلِقُ
أعوذُ باللهِ أن أغفو بلا أمَلٍ
أرى بِهِ الفَجْرَ رأيَ العَينِ ينفَلِقُ
أعوذُ باللهِ أن ألقى الصَّباحَ غدًا
إلَّا بِبشرٍ.. ووجهي باسِمٌ طَلِقُ
أعوذُ باللهِ أن يطغى بها وَجَعي
وبابُ جودِكَ رَبِّي ليسَ يَنغَلِقُ» 🤍
أو أن أبيتَ وقلبي خائِفٌ قَلِقُ
أعوذُ باللهِ أن أغفو بلا أمَلٍ
أرى بِهِ الفَجْرَ رأيَ العَينِ ينفَلِقُ
أعوذُ باللهِ أن ألقى الصَّباحَ غدًا
إلَّا بِبشرٍ.. ووجهي باسِمٌ طَلِقُ
أعوذُ باللهِ أن يطغى بها وَجَعي
وبابُ جودِكَ رَبِّي ليسَ يَنغَلِقُ» 🤍
"ليس رزقي"
هذه الكلمة تُخمد في داخلي كل عواصف التحسر والتمنّي في كل مرة أبذل فيها وسعي للحصول على شيء ثم يحال بيني وبينه..
لقد أردتُّ.. وسعيتُ.. وأراد الله غير ذلك..
*تأدَّبْ ،، فأنتَ في*
*حضْرَة قضَاءِ اللهِ وقدَرِه"... !!*
هذه الكلمة تُخمد في داخلي كل عواصف التحسر والتمنّي في كل مرة أبذل فيها وسعي للحصول على شيء ثم يحال بيني وبينه..
لقد أردتُّ.. وسعيتُ.. وأراد الله غير ذلك..
*تأدَّبْ ،، فأنتَ في*
*حضْرَة قضَاءِ اللهِ وقدَرِه"... !!*
Friday reminder :
ثُمَّ قُضِيَت حَاجتُهُم بكَثرةِ الصَّلاةِ علَى النَّبيِّ ﷺ.
ثُمَّ قُضِيَت حَاجتُهُم بكَثرةِ الصَّلاةِ علَى النَّبيِّ ﷺ.
رحلتَ..
طمئنينتي إليك زادت جنوني،..
مجون قيد عقلي،..
وقلبي يركض حافياً يمسد خطواتك على خد الأرض البني.
تعانقني ذكرياتي معك،.. تتوهج تفاصيلي المختلطة بوجودك لتسقط شهباً ترجم فراخ شكِ فيك.
تدور حلقة وصلنا، تنقلنا ما بين حضيض و اوج، لا نحن نحلق ولا نخرج من براعم الأرض.
تسيل من فمي احاديثي معك أحسُ بها على شفتي، كطفل على طرف الرصيف البارد يرسم اثر قدمه على الثلج، لا الثلج يحفظ ولا الشفاه تطيع.
اكتب بيدي أنك ما عدت هنا، ثم اقرأ بعيني أن فصل فيه أنت قد إنقضى، تنطق شفتي أحبك مرتين، مرة في أذني اليمنة ومرة في اليسرى، لأسمع صداهما في عقلي بأنك عالق فيني وان رحيلك خرافة،..
الشفاه لا تطيع، الشفاه لا تحفظ.
يذوب الثلج في يدي، يتحول للون الحب، فراشات صغيرة تخرج من بين أصابعي، وبيت من الطمئنينة يتسع لنا.
أكتب لك على غلاف جهلي بك، بيوت شعر،..
أغني مع صوت البلابل، أغاني عشق لا أفهم معانيها،..
ثم أُجارى بائعي الكلام، اشتري منهم أن كل متوقع آت، وأن م تفكر فيه تحصل عليه،..
فابيت اردد إسمك بصوت قلبي فقط، أخاف من غيرة الرياح علينا.
أخاف أن يذاع سرنا، ان تاخذ الرياح عبق الحب وتنثره على أبواب البيوت،..
أخاف أن يتبع الوشاة طريق عشقنا، أن تتفتح العيون علينا، وتحوم حولنا الطيور.
يسيل على الأرض أخر نقاش لنا،.. يجتمع النمل حوله؛ تحاول الملكة فصل سكر حديثك عن مرار رحيلك،.. العسل في عينيك عن علقم الفراق،... بندقية لونك عن سواد لحظاتي بعدك،... ولكن حتى الملكة تعجز عن جمع شتاتي.
رحلت غيمتنا بعد رحيلك بأيام، بكتْ فيهن فقدك ليل نهار.
كنت احزن فتمطر وتمطر فاحزن.
غرقت المدينة على أثر رحيلك وتبلل قلبي تباعاً.
سارة هاشم محمد الطيب
طمئنينتي إليك زادت جنوني،..
مجون قيد عقلي،..
وقلبي يركض حافياً يمسد خطواتك على خد الأرض البني.
تعانقني ذكرياتي معك،.. تتوهج تفاصيلي المختلطة بوجودك لتسقط شهباً ترجم فراخ شكِ فيك.
تدور حلقة وصلنا، تنقلنا ما بين حضيض و اوج، لا نحن نحلق ولا نخرج من براعم الأرض.
تسيل من فمي احاديثي معك أحسُ بها على شفتي، كطفل على طرف الرصيف البارد يرسم اثر قدمه على الثلج، لا الثلج يحفظ ولا الشفاه تطيع.
اكتب بيدي أنك ما عدت هنا، ثم اقرأ بعيني أن فصل فيه أنت قد إنقضى، تنطق شفتي أحبك مرتين، مرة في أذني اليمنة ومرة في اليسرى، لأسمع صداهما في عقلي بأنك عالق فيني وان رحيلك خرافة،..
الشفاه لا تطيع، الشفاه لا تحفظ.
يذوب الثلج في يدي، يتحول للون الحب، فراشات صغيرة تخرج من بين أصابعي، وبيت من الطمئنينة يتسع لنا.
أكتب لك على غلاف جهلي بك، بيوت شعر،..
أغني مع صوت البلابل، أغاني عشق لا أفهم معانيها،..
ثم أُجارى بائعي الكلام، اشتري منهم أن كل متوقع آت، وأن م تفكر فيه تحصل عليه،..
فابيت اردد إسمك بصوت قلبي فقط، أخاف من غيرة الرياح علينا.
أخاف أن يذاع سرنا، ان تاخذ الرياح عبق الحب وتنثره على أبواب البيوت،..
أخاف أن يتبع الوشاة طريق عشقنا، أن تتفتح العيون علينا، وتحوم حولنا الطيور.
يسيل على الأرض أخر نقاش لنا،.. يجتمع النمل حوله؛ تحاول الملكة فصل سكر حديثك عن مرار رحيلك،.. العسل في عينيك عن علقم الفراق،... بندقية لونك عن سواد لحظاتي بعدك،... ولكن حتى الملكة تعجز عن جمع شتاتي.
رحلت غيمتنا بعد رحيلك بأيام، بكتْ فيهن فقدك ليل نهار.
كنت احزن فتمطر وتمطر فاحزن.
غرقت المدينة على أثر رحيلك وتبلل قلبي تباعاً.
سارة هاشم محمد الطيب
.....
في مناط المعرفة التامة، والجهل المتكون فينا إتجاه كل شيء، نستقل لنستعمر من جديد، حرب بعد حرب.
تختلف المواجهه والضرر ثابت، وكأننا نكرر ذات المقطع بتراجيدية مضطربة وقبيحة.
صنعنا منا وحوش، اطعمناها التجاهل، صممنا حواسنا عنها، انكرنا رائحة الدم الخانق المتشعب حولنا.
أمسكنا أيدينا عنهم، و عصا الحـ.كومة تمزق وحدتهم غرباً ، سالت دمائهم أسفل أقدامنا، سقت شجرة حقدهم، فأسفرت عن جزور تحمل ألآمهم.
ثمار صغيرة نضجت، حملت ذات السلاح وطوقت رقابنا،.. رقاب كبرت بدماء أجدادها، أذانُ صمت عن صراخاتهم، و يد لم تمتد لتساعد.
أليس مضحاً أن نقتل من أموت، أن نطعن بذات السكين، أن يسيل الدم فلا يعرف من الظالم ومن المظلوم.
أتنتقم ضحية من ضحية؟!.. أيؤخذ الثأر من القاتل أمن من إحدى ضحاياه.
نقتل أنفسنا، نعيد ذات الحبكة الدراميا، يرقص القاتل على برك الدماء، يستمتع برائحة الضلال، شيء في سذاجتنا يسعده، يعلم أن ضحايا تقاتل نفسها لا يمكن أن تفوز.
ونظل هنا ، نستقل لنستعمر ،ونقاتل ضدد استعمار صنعته أيدينا، نموت لنحيا في ضغائن أبنائنا؛ لنقتل أنفسنا من جديد.
سارة هاشم محمد
في مناط المعرفة التامة، والجهل المتكون فينا إتجاه كل شيء، نستقل لنستعمر من جديد، حرب بعد حرب.
تختلف المواجهه والضرر ثابت، وكأننا نكرر ذات المقطع بتراجيدية مضطربة وقبيحة.
صنعنا منا وحوش، اطعمناها التجاهل، صممنا حواسنا عنها، انكرنا رائحة الدم الخانق المتشعب حولنا.
أمسكنا أيدينا عنهم، و عصا الحـ.كومة تمزق وحدتهم غرباً ، سالت دمائهم أسفل أقدامنا، سقت شجرة حقدهم، فأسفرت عن جزور تحمل ألآمهم.
ثمار صغيرة نضجت، حملت ذات السلاح وطوقت رقابنا،.. رقاب كبرت بدماء أجدادها، أذانُ صمت عن صراخاتهم، و يد لم تمتد لتساعد.
أليس مضحاً أن نقتل من أموت، أن نطعن بذات السكين، أن يسيل الدم فلا يعرف من الظالم ومن المظلوم.
أتنتقم ضحية من ضحية؟!.. أيؤخذ الثأر من القاتل أمن من إحدى ضحاياه.
نقتل أنفسنا، نعيد ذات الحبكة الدراميا، يرقص القاتل على برك الدماء، يستمتع برائحة الضلال، شيء في سذاجتنا يسعده، يعلم أن ضحايا تقاتل نفسها لا يمكن أن تفوز.
ونظل هنا ، نستقل لنستعمر ،ونقاتل ضدد استعمار صنعته أيدينا، نموت لنحيا في ضغائن أبنائنا؛ لنقتل أنفسنا من جديد.
سارة هاشم محمد