Telegram Web
‏"لقد جعلتَني مدينًا لنفسي بالكثير من الإعتذارات."
تمنّي ما تبين - ولك علي إللّي تبينه يصير
‏لي أدوّر رضاك ومالك إلاّ السمع والطاعه"
🤎.
‏شعور سعيَّد لما بين كل هالحزن تتذكر أن فيه شخص يحس فيك ويكلمك ويسال عن حالك بينما أنت غارق في هدوئك وتساؤلاتك يجيك يطمنك إنك مو وحدك حتى في عز انشغاله
‏هو معاك وبظهرك ولو كل العالم مو حولك هو حولك ):
‏أقبلت يوم العرب كلّهم صدّوا
‏يامرحبا واجد، ويامرحبا جدّا.
يتعلق الأمر بعدم شعورك بالأمان، دائمًا هذا هو الذي يجعلك تُنهي الأشياء قبل أوانها.
العهد
يتعلق الأمر بعدم شعورك بالأمان، دائمًا هذا هو الذي يجعلك تُنهي الأشياء قبل أوانها.
لعل الأيام لم تكن في صفي على النحو الذي تأملته، لكن هذا القلب الذي لا يكف عن محاولاته الدائمة هو كل ما أمتلك.
‏تعلمت إن لازم نترك كل شخص براحته واللي راحته معاك راح يترك كل الدنيا ويجييييك
‏ولو تأتيني
‏هاربه من أذى دنياكِ
‏لأصبحت أنا دنياكِ وما فيها
‏لم يعد الحديث بيننا عفوي كالسابق، كلما حاولت الحديث معك شعرتُ أنه يتوجب علي الاستئذان.
كنت كلما أحببت شيء وهبته جزء من روحي لا استغرب كل هذا الفراغ الذي يحيط بي من الداخل تجاه كل شيء الآن."
‏أعتقد إنه شعور لطيف لما يكون فيه أحد مهتم يسمع لأي خرابيط ممكن تقولها بالذات لو كان طبعك متحفّظ عادةً، ويسمع عشانك مو عشان عرق لقافة ولا أي دافع شخصي.. هذا الفاصل مهم
‏لكنك لا تعرفني بشكلٍ واضح، من يضعني في مكانٍ لا أستحقه، اتخلى عنه فورًا دون حتى إلتفات أخير ..
‏تمسك بالذي يفهم أن عصبيتك ليست بطبع ، وحزنك ليس بنكد ، وعتابك ليس افتعالاً للمشاكل ، تمسك به دائماً.
‏أنا فخور بقلبي جدًا.. لقد تم كسره كثيرًا، لكنه بطريقةٍ ما لا يزال منزلًا آمنًا لأحبائه ويعرف كيف يتعامل معهم بعنايةٍ وتقدير، ومستعدٌ دائمًا للعطاء بأقصى ما يستطيع، قلب لا يحب بإهمالٍ أو بنصف عاطفة إنما يحب بعمق روحه.
‏"تذكرت كلام غادة لغسان: "لا يعنيني شعورك العظيم الذي تكنهُ لي، إن كنت تتصرف على عكسهِ تمامًا"
توقّف عن ملاحقة الشيء الخاطئ، الشيء الصحيح لا يتطلّب الركض ..
الكلمات لا تؤثر بنا بشكلٍ مؤقت، إنها تغيرنا بالكامل.
‏كيف أصبحت مخيفًا هكذا، أنت الذي كنت أكثر أمانًا من المنزل؟
‏كانو يقولو انتو من بعض ما تملون
‏كنت اضحك وليتني قلت اذكرو الله ..
‏لو أنك سألت عن حالي كنت قلت لك عن كل الأسف و الألم داخلي، لكنك لم تسأل، وهذا هو سبب أنك لم تعرف، لا أستطيع ملاحقة إنسان من أجل أن أحكي له وهو لم يستطع أن يمنحني شيء آخر غير صمته.
2025/01/12 06:55:56
Back to Top
HTML Embed Code: