لا يتركُ الله قلبًا كان يعصيه فكيف لو كنتَ تخشاهُ وتُرضيه فسلِّم القلب للرحمنِ تنجُ بهِ ما خاب قلبٌ يد الرحمنِ تحميه
"كميّة الراحة في "أصلح لي شأني كله".. أنك تتوكل على الله وهو سيُصلح بحكمته حياتك، سيطفئ بلطفهُ قلقك، ويجبر برحمته كسرك، ويقوي بعزته ضعفك"
"عود نفسك في هذه الحياة أن تكون مؤمناً بقسمةِ اللهِ وعدله ، وأنّ كلَّ شيءٍ زالَ منك هو في حقيقته زالَ عنك ، وأنّ كلَّ ما ذهب من يديك لم يكن بالأصل لك ، وأن عطاء الله رحمة ومنعه حكَمة ، فكن شاكراً لله حامدًا له راضياً عن أقداره"
اللهم انت ربي لا اله الا انت خلقتني وانا عبدُك وانا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت ابوء لك بنعمتك علي وابوء بذنبي فأغفر لي فأنهُ لا يغفر الذنوب إلا أنت.
Forwarded from اللهُم الجَنة.
لاتنسوا قراءة سورة الكهف فإنها نورٌ ما بين الجمعتين .
مهما كانت الظروف ، اطمئن فإن الله لم يخلقنا ويتركنا لتدابير الخلق ، بل هو سبحانه المدبّر ، ف إذا أيقنت هذا ، هان عليك كل شيء وتيسرت لك الأسباب من حيث لاتحتسب
عوّد لسانك على كثرة الحمد، فهي عبادة تربّي مشاعرك وأفعالك تجاه أيّ أمر يعترض في حياتك؛ فعندما تُصاب بلوعة الحزن والابتلاء سُرعان ما تتذكر "تنهيدة الحمد لله" وأن الله لم يُصبك بهذا الأمر إلا لحكمة أرادها لك فتتحوّل حُرقة المشاعر إلى بردٍ واطمئنان .
اللهم صلّ على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل ابراهيم إنك حميد مجيد.
كنـت تظـن بأنك لـن تعــبر وعـبرت
وكنت تظن أنك لن تتجاوز وتجاوزت
وكنـت تظن بأنـك لـن تصل ووصلت
وكنت تظن أنه ما من خلاص ونجوت
رحـمة الله أوســع مــن ظـنونك
وكنت تظن أنك لن تتجاوز وتجاوزت
وكنـت تظن بأنـك لـن تصل ووصلت
وكنت تظن أنه ما من خلاص ونجوت
رحـمة الله أوســع مــن ظـنونك
ثم إن الطريق طويل، والسلوان مؤقت، والأنس بالناس يزول، ومن لم يكن في معيَّة الله فهو هالك
الأرض تهيا لشهر رمضان، والسماء للدعوات
عسى أن تجد مرادك في هذا الشهر أن يكون شهر جبرك، عسى أن تجد ما تحبه تماما كما تمنيته، أن تأتيك المسرات من حيث لا تحتسب، عسى أن تجاب دعواتك إلى درجة تعجبك، أن تفتح لك أبواب الخيرات جميعها في سيرك، عسى أن تطمئن كثيرا حتى لا تخشى أي شيء، وأن يفاجئك القدر بما تهوى كما يرضاه الله جلاة إليك، وأن يمتلئ فؤادك بالفرحة التي لا يعكر صفوها أي شيء.. اللهم بلغنا رمضان ونحن سالمين مطمئنين
عسى أن تجد مرادك في هذا الشهر أن يكون شهر جبرك، عسى أن تجد ما تحبه تماما كما تمنيته، أن تأتيك المسرات من حيث لا تحتسب، عسى أن تجاب دعواتك إلى درجة تعجبك، أن تفتح لك أبواب الخيرات جميعها في سيرك، عسى أن تطمئن كثيرا حتى لا تخشى أي شيء، وأن يفاجئك القدر بما تهوى كما يرضاه الله جلاة إليك، وأن يمتلئ فؤادك بالفرحة التي لا يعكر صفوها أي شيء.. اللهم بلغنا رمضان ونحن سالمين مطمئنين