-أعوذ بك أن أكون عبدًا جحودًا، أعدّ البلايا وأنسى النِعم،لك الحمد على كل شيء مهما كان الحال.
-اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ دَائِماً مَعَ دَوَامِكَ وَلَكَ الْحَمْدُ بَاقِيًا مَعَ بَقَائِكَ وَلَكَ الْحَمْدُ خَالِداً مَعَ خُلُودِكَ وَلَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِي لِكَرَمِ وَجْهِكَ وَعِزِّ جَلَالِكَ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ.
-اللهُم إني احتسبت يومي هذا لوَجهك الكريم فيسره لي وبارك لي فيه وتقبله مني اللهُم أرِني ما يُرضيك وأسمِعني ما يُرضيك وأنطِقني ما يُرضيك وأستعمِلني في طاعتك.
-"ربِّ"..نولني البصيرة وضح لي الدرب، ألَّا أتخطى مكاني وأنا منجرفة لمكانٍ لا يسعني، وأعلم أن أمرك كله خيرة وفي رعايتك هذا القلب، لذلك أرجوك أن تختار لي ولا تُخيرني.
-يأتي رمضان لنعيد بهِ ضبط البوصلة، ليتعلَّق هذا القلب بربه، ويأخذ من كنوز هذا الشهر زادًا لبقيَّة أيام عمره.. هذا مستراح قلبك من أكدار الهموم والشواغل التي علقت به في زحام الأيام، فتفيَّأ من ظلاله الوارفة واحرص أن تخرجَ منهُ بقلبٍ قد ارتوى من معينه فأزهر.
-عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
أَتَاكُمْ رَمَضَانُ شَهْرٌ مُبَارَكٌ، فَرَضَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ عَلَيْكُمْ صِيَامَهُ، تُفْتَحُ فِيهِ أَبْوَابُ السَّمَاءِ، وَتُغْلَقُ فِيهِ أَبْوَابُ الْجَحِيمِ، وَتُغَلُّ فِيهِ مَرَدَةُ الشَّيَاطِينِ، لِلَّهِ فِيهِ لَيْلَةٌ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ مَنْ حُرِمَ خَيْرَهَا فَقَدْ حُرِمَ)
أَتَاكُمْ رَمَضَانُ شَهْرٌ مُبَارَكٌ، فَرَضَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ عَلَيْكُمْ صِيَامَهُ، تُفْتَحُ فِيهِ أَبْوَابُ السَّمَاءِ، وَتُغْلَقُ فِيهِ أَبْوَابُ الْجَحِيمِ، وَتُغَلُّ فِيهِ مَرَدَةُ الشَّيَاطِينِ، لِلَّهِ فِيهِ لَيْلَةٌ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ مَنْ حُرِمَ خَيْرَهَا فَقَدْ حُرِمَ)
-أهلًا بالحياة و الروحانية، أهلاً شهر الخير، أهلاً بأسعد الليالي، أهلاً رمضان .
-شهر رمضان أقبلَ بالهناءِ وإنَّ فِي رمضان من بينِ الحياة حياة .