نسيت أمر الرهان عليك، انتِ خارج دائرة الحظ والحدس، الاصدقاء والكتب، انتِ داخل دائرة الشيطان، ولم أُراهن على الشياطين بعد و العياذ بالله..!!
احترم العاهرات وأحب الصدق الجلي على ملامحهن
يبدين لي أنهن شفافات للغاية في التصريح عن رغباتهن،
قد لا يقتضي الأمر أكثر من طلب دون الحاجة لأحجية وايحاءات للخوض في علاقة ما، أشعر لوهلة أنهن يحترمن قداسة القلوب حين لا يقحمنها في شعور زائف، كأن يقتصر وجودهن على الشعور اللحظي للرغبة وما أن ينتهين يرحلن دون أن يتركن أثر لخيبة يقتات عليها الندم.!
يبدين لي أنهن شفافات للغاية في التصريح عن رغباتهن،
قد لا يقتضي الأمر أكثر من طلب دون الحاجة لأحجية وايحاءات للخوض في علاقة ما، أشعر لوهلة أنهن يحترمن قداسة القلوب حين لا يقحمنها في شعور زائف، كأن يقتصر وجودهن على الشعور اللحظي للرغبة وما أن ينتهين يرحلن دون أن يتركن أثر لخيبة يقتات عليها الندم.!
واليوم..
أستطيع الحديث عن كلَّ مامضى!
وكأنّه شيء لا يخصُني أبدًا!
تخطيتْ؟ ربّما..
ليس تمامًا، لكنني على الأقل
لم أعُد أهرب من ذكرياتي!
دعني أخبرك سرًا..
نحن لاننسى ياصديقي!
تلك الحكايات لن ترحل مع الريح..
ستظلُّ هنا، في هذا القلب!
ستتراكم وتتراكم..
ستؤلمه لليالٍ طويلة، لكنّه في لحظة ما..
سيجعل منها محطة للعبور لا أكثر!
وعندها سيتلاشى ذلك الحنين المؤذي،
سنتوقف عن البكاء.. ثم نبتسم ببرود!
كما لو أننا نُلَوَّحُ لمسافر..
صدّقني، هكذا سينتهي الأمر.
أستطيع الحديث عن كلَّ مامضى!
وكأنّه شيء لا يخصُني أبدًا!
تخطيتْ؟ ربّما..
ليس تمامًا، لكنني على الأقل
لم أعُد أهرب من ذكرياتي!
دعني أخبرك سرًا..
نحن لاننسى ياصديقي!
تلك الحكايات لن ترحل مع الريح..
ستظلُّ هنا، في هذا القلب!
ستتراكم وتتراكم..
ستؤلمه لليالٍ طويلة، لكنّه في لحظة ما..
سيجعل منها محطة للعبور لا أكثر!
وعندها سيتلاشى ذلك الحنين المؤذي،
سنتوقف عن البكاء.. ثم نبتسم ببرود!
كما لو أننا نُلَوَّحُ لمسافر..
صدّقني، هكذا سينتهي الأمر.
أول شيء تأخذه حبيبتك عند رحيلها
الشريطة البيضاء المربوطة في قلبك مثل صك الملكية
تحزم حقائبها المنسية في قبوك
بعدما تزيل غبار الثقة عنها
تنتزع صوتها من أذنيك
مثل من يسحب دودة شريطية
وتُخرج كل القصائد المعنونة باسمها من الفرن، لتهديها لشعراء جدد يأكلون الشعر المجاني
تقتلع بإظفرها وجهًا ملصقًا في خيالك كصور عارضات الأزياء في غرفة مراهق
وجهًا أجمل منها، ادّعى أنه ملامحها
ثم ترحل بعدما جردتك من كل الألوان
لتقتات كالماضي على الأبيض والأسود فقط
الشريطة البيضاء المربوطة في قلبك مثل صك الملكية
تحزم حقائبها المنسية في قبوك
بعدما تزيل غبار الثقة عنها
تنتزع صوتها من أذنيك
مثل من يسحب دودة شريطية
وتُخرج كل القصائد المعنونة باسمها من الفرن، لتهديها لشعراء جدد يأكلون الشعر المجاني
تقتلع بإظفرها وجهًا ملصقًا في خيالك كصور عارضات الأزياء في غرفة مراهق
وجهًا أجمل منها، ادّعى أنه ملامحها
ثم ترحل بعدما جردتك من كل الألوان
لتقتات كالماضي على الأبيض والأسود فقط
كل شيء يصلح للقصيدة
لهاثك
عواؤك
أكاذيبك
النساء اللاتي يمررن أصابعهن بالقرب من نهر انتصابك
الرجال الذين يشحذون السكاكين
الأمهات اللاتي قذفنك في نهر التيه
الفرعون الذي إلتقطك
الله الذي راودك عن بكارة قلبك ليحظى بك
كل شيء يصلح للقصيدة
تضليل جسدك لك
رغباتك المجنونة التي تحرج الجميع
وتقتلك
بقايا قهوتك
شراشف المني التي تفوح بشهيقك الذي يتقلص
الثقب الذي تحدثه صرخاتك آخر الليل
الخيبات التي يتولى الجميع إدارتها بحذق
كل ما لا يهتم به أحد
أو يتركونه على الطاولات
كل شيء تافه يصلح لعمل عظيم
لا تستخف بشيء
ولا تطفئ الكاميرات
كل الصفعات
والقبل
الوعود
والخيانات
جسدك المطرز بألف يد
فمك الموعود بالحلمات
والخرس
الاغنية التي تقول عكس كل ما يظنه الأخرون
وتخفيه
كل ما يمكن أن يرمونه دون اكتراث
كل ما لا يقفون عنده
أو يأخذونه على محمل الجد
كل ما تخدعهم به
ويصفقون
لهاثك
عواؤك
أكاذيبك
النساء اللاتي يمررن أصابعهن بالقرب من نهر انتصابك
الرجال الذين يشحذون السكاكين
الأمهات اللاتي قذفنك في نهر التيه
الفرعون الذي إلتقطك
الله الذي راودك عن بكارة قلبك ليحظى بك
كل شيء يصلح للقصيدة
تضليل جسدك لك
رغباتك المجنونة التي تحرج الجميع
وتقتلك
بقايا قهوتك
شراشف المني التي تفوح بشهيقك الذي يتقلص
الثقب الذي تحدثه صرخاتك آخر الليل
الخيبات التي يتولى الجميع إدارتها بحذق
كل ما لا يهتم به أحد
أو يتركونه على الطاولات
كل شيء تافه يصلح لعمل عظيم
لا تستخف بشيء
ولا تطفئ الكاميرات
كل الصفعات
والقبل
الوعود
والخيانات
جسدك المطرز بألف يد
فمك الموعود بالحلمات
والخرس
الاغنية التي تقول عكس كل ما يظنه الأخرون
وتخفيه
كل ما يمكن أن يرمونه دون اكتراث
كل ما لا يقفون عنده
أو يأخذونه على محمل الجد
كل ما تخدعهم به
ويصفقون
لا يغرك منطقي،،
اني مجنون و العب بعمري كما تلعبين بشعرك اللعين دون مبالا او اكتراث..!
اني مجنون و العب بعمري كما تلعبين بشعرك اللعين دون مبالا او اكتراث..!
منذ الصغر عرفت أن الناس لا يقدّرون من يشعرهم بالحب، بل يقدرون من يشعرهم بالرهبة
لا يتذكر أنه أكمل شيئاً إلى النهاية
المقالات التي حاول سردها، والأفلام الممسوخة التي حاول صناعتها وبضع روايات مبتورة ماتت في المسوّدات، وديوان القصائد الملغاة
ومشاعر الحب التي انتهت مستقرّة في قمامة الذكريات
حتى عمره أيضًا؛ لم يكمله إلى النهاية فقد شاخ قبل أن يكبر
المقالات التي حاول سردها، والأفلام الممسوخة التي حاول صناعتها وبضع روايات مبتورة ماتت في المسوّدات، وديوان القصائد الملغاة
ومشاعر الحب التي انتهت مستقرّة في قمامة الذكريات
حتى عمره أيضًا؛ لم يكمله إلى النهاية فقد شاخ قبل أن يكبر