Forwarded from جماعة الإخوان المسلمين
لنرسم البسمة على وجوه الأطفال ولنكتب فصل جديد من الخير بأيادي أهل الخير.
لخدمة الفقراء والأيتام .
حملة كسوة العيد للأيتام والفقراء
قال رسول الله ﷺ :
" وأيّما مسلم كسا مسلماً على عريّ كساه الله من حُللِ الجنة ".
كما تعودنا كل عام نجمع تبرع الخيرين من أهل الخير وتوزيع كسوة العيد من ملابس للعوائل المتعففة والايتام
شاركوا فعل الخير لعل ان يكتب على أيديكم الخير والعطاء
للتواصل مع الحملة
https://www.tgoop.com/mm_g0
لخدمة الفقراء والأيتام .
حملة كسوة العيد للأيتام والفقراء
قال رسول الله ﷺ :
" وأيّما مسلم كسا مسلماً على عريّ كساه الله من حُللِ الجنة ".
كما تعودنا كل عام نجمع تبرع الخيرين من أهل الخير وتوزيع كسوة العيد من ملابس للعوائل المتعففة والايتام
شاركوا فعل الخير لعل ان يكتب على أيديكم الخير والعطاء
للتواصل مع الحملة
https://www.tgoop.com/mm_g0
Forwarded from جماعة الإخوان المسلمين
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
"الجزائري يعامل القضية الفلسطينية كما يعامل شرف أمه وزوجته"
هذا ما قاله النائب البرلماني الجزائري، بلخير زكريا، فهل كانت الجزائر على قدر الحدث في الحرب الحالية على غزة، من وجهة نظره؟
https://www.tgoop.com/ALekhwan
هذا ما قاله النائب البرلماني الجزائري، بلخير زكريا، فهل كانت الجزائر على قدر الحدث في الحرب الحالية على غزة، من وجهة نظره؟
https://www.tgoop.com/ALekhwan
❤2😢1
#صـــبــاحـــيــــات 💐
صباح رائع نتنفس فيه روعة الحياة ونور الأمل و لذة التوكل على الله ..
و نسيم الفرح القادم حين تشرق الشمس تضيٓ كل أزهار الارض وتبعث الأمل في النفوس ..
صباحكم باقة ورد 💐
صباح رائع نتنفس فيه روعة الحياة ونور الأمل و لذة التوكل على الله ..
و نسيم الفرح القادم حين تشرق الشمس تضيٓ كل أزهار الارض وتبعث الأمل في النفوس ..
صباحكم باقة ورد 💐
❤1
#همسة_الصباح 🌷🌿
اللهم في هذا الصباح..
نسألك صدق التوكل عليك..
وحُسن الإعتماد عليك..
وقوة اليقين بك ..
اللهم ارحنا من هموم الدنيا،،
وارزقنا التوفيق في جميع أمورنا ..
جعلنا ﷲ وإياڪم من الذاڪرين
والمستغفرين وغفر ﷲ لنا ولڪم
ولوالدينا ولوالديڪم ولجميع المسلمين ..
صبحكم الله بالعافية🌷🌱
🍃🌤🍃🌤
ركعتي الضحى ؛ يسيرة العمل
عظيمة الفضل
يكفيك أنها صدقة عن سائر مفاصلك
الضحى : صلاة الاوابين🌤🌿
#صلاة_الضحى
#صلاة_الأوابين
اللهم في هذا الصباح..
نسألك صدق التوكل عليك..
وحُسن الإعتماد عليك..
وقوة اليقين بك ..
اللهم ارحنا من هموم الدنيا،،
وارزقنا التوفيق في جميع أمورنا ..
جعلنا ﷲ وإياڪم من الذاڪرين
والمستغفرين وغفر ﷲ لنا ولڪم
ولوالدينا ولوالديڪم ولجميع المسلمين ..
صبحكم الله بالعافية🌷🌱
🍃🌤🍃🌤
ركعتي الضحى ؛ يسيرة العمل
عظيمة الفضل
يكفيك أنها صدقة عن سائر مفاصلك
الضحى : صلاة الاوابين🌤🌿
#صلاة_الضحى
#صلاة_الأوابين
❤3
حينما يَنامُ الحُرّاس ، تأكد مِن فَساد الجيل دون أن يشعروا .
عندما كانت نوافذ البيوت تضيء ليلاً ، لكنها لم تعد تضئ من نور المصابيح ، بل من وهج الشاشات .
شاشةٌ بيدِ طفلٍ لم يتجاوز العاشرة ، يتنقّل بين مقاطع التيك توك ، فيضحك على ألفاظٍ لا يعرف معناها ، و يردد أغاني لا تليق بلسانه الصغير .
و أخرى فتاةٌ صغيرة ، تتعلّم من المواقِع أن الجمالَ فلتر ، و أن القيمةَ أصبحت بعدد المتابعين ، لا بحُسنِ الخُلق أو بالعقلٍ الراجح أو النجاحات الدراسية .
وفي الزاوية أمٌّ منشغلةٌ بتعليقاتِ الفيس بوك ، تبتسم لصورةٍ ، وتحزن لمنشور ، و تغضب في أخر ، و تقرأ تعليقا رديئا يحمل من القبح ما لا يجوز قوله .
و على الجانب الآخر من المنزل ، أبٌ يتنقّل يوميًا بين تطبيقات العمل ، أو أخبار السياسة ، أو ربما يشاهد متأثرا و ردود أفعاله واضحة مباراة كرة قدم ، أو فيلما بطله يركض خلف امرأة .
وماذا عن المنزل ؟
بات ساحةً فارغة من الروح ، لا جلسة عائلية ، و لا حكاية ما قبل النوم ، و لا حوار بين أبٍ وإبنه ، فقط حالات مِن الصمت الرقميٌّ القــ ـاتـ ـل .
و في المساء ، حين يُغلق الصغار أعينهم على مشاهد القبح والتشويش ، تُفتح شاشاتٌ أخرى .
مسلسل يُجمّل الخيانة ، و أخر يُبرر الإنحراف ، و فيلم يُحاكي البلطجة كبطولة ، و يُظهر الملتزم إرهابيًّا ، و الداعية مهرّجًا ، و المرأة الصالحة رجعيةً لا تُواكب العصر .
وحين يسأل أحدهم ماذا أفسد الجيل ؟
يكون الجواب في المرأة .
أين هو الأبُ ؟
ضاعت هيبته خلف ستار الإنشغال .
وأين هي الأمُّ ؟
تلاش حنانها في زحام التفاعل والإعجاب .
أين وسائِلُ الإعلام ؟
باعوا الرسالة ، و اشتروا المشاهدات .
وأين القدوة ؟
قد سُلبت من الكُتب والصلحاء ، و زُرعت في وجه فنانٍ أو راقصة أو صانع محتوى فارغ .
فيا من تقرأ إنتبه .
نحنُ لسنا في زمن الضياع قل في زمن التخدير البطيء ،
يُسلَب منّا الدين و الهوية و الحياء، ببطءٍ وخُبث .
حتى إذا أردنا الصحوة ، لم نجد نفسا صحيحة تقوى على النهوض .
إن سَمعت أحد الشيوخ الكِبار أو الأجداد سيقولون .
كنّا إذا أردنا قدوةً ، قرأنا الكُتب عن عمر و عدلِه ، أو صلاح الدين وجُودِه ، أو فاطمة الزهراء ونقائِها ، أو خديجة وصبرها .
أمّا اليوم ، فصنع لنا الإعلامُ أصنامًا تُعبد من دون عقل .
فاعتبروا يا أولي الألباب .
و أيقظوا الحُرّاس قبل أن ينام الجميع إلى الأبد .
فيا أيها الآباء ويا أيتها الأمهات .
من ترك أبناءه للهواتف ، فلا يلومنّهم إن شبّوا غرباء .
و من غرس في نفسه اللامبالاة ، لن يقطف إلا الندم .
فالطفل لا يَشبُّ على كُلِ ما تقول ، بل على كل ما يرى .
و ما دام بيتك بلا صوتٍ يطمئن و كلامٌ يَبني .
فانتظر أن يعلوه كل ضجيجٍ مُفسد .
أفيقوا فقد اقترب الزمان الذي لا يُصلِح فيه النصح .
ولن يُجدي فيه العتاب .
عندما كانت نوافذ البيوت تضيء ليلاً ، لكنها لم تعد تضئ من نور المصابيح ، بل من وهج الشاشات .
شاشةٌ بيدِ طفلٍ لم يتجاوز العاشرة ، يتنقّل بين مقاطع التيك توك ، فيضحك على ألفاظٍ لا يعرف معناها ، و يردد أغاني لا تليق بلسانه الصغير .
و أخرى فتاةٌ صغيرة ، تتعلّم من المواقِع أن الجمالَ فلتر ، و أن القيمةَ أصبحت بعدد المتابعين ، لا بحُسنِ الخُلق أو بالعقلٍ الراجح أو النجاحات الدراسية .
وفي الزاوية أمٌّ منشغلةٌ بتعليقاتِ الفيس بوك ، تبتسم لصورةٍ ، وتحزن لمنشور ، و تغضب في أخر ، و تقرأ تعليقا رديئا يحمل من القبح ما لا يجوز قوله .
و على الجانب الآخر من المنزل ، أبٌ يتنقّل يوميًا بين تطبيقات العمل ، أو أخبار السياسة ، أو ربما يشاهد متأثرا و ردود أفعاله واضحة مباراة كرة قدم ، أو فيلما بطله يركض خلف امرأة .
وماذا عن المنزل ؟
بات ساحةً فارغة من الروح ، لا جلسة عائلية ، و لا حكاية ما قبل النوم ، و لا حوار بين أبٍ وإبنه ، فقط حالات مِن الصمت الرقميٌّ القــ ـاتـ ـل .
و في المساء ، حين يُغلق الصغار أعينهم على مشاهد القبح والتشويش ، تُفتح شاشاتٌ أخرى .
مسلسل يُجمّل الخيانة ، و أخر يُبرر الإنحراف ، و فيلم يُحاكي البلطجة كبطولة ، و يُظهر الملتزم إرهابيًّا ، و الداعية مهرّجًا ، و المرأة الصالحة رجعيةً لا تُواكب العصر .
وحين يسأل أحدهم ماذا أفسد الجيل ؟
يكون الجواب في المرأة .
أين هو الأبُ ؟
ضاعت هيبته خلف ستار الإنشغال .
وأين هي الأمُّ ؟
تلاش حنانها في زحام التفاعل والإعجاب .
أين وسائِلُ الإعلام ؟
باعوا الرسالة ، و اشتروا المشاهدات .
وأين القدوة ؟
قد سُلبت من الكُتب والصلحاء ، و زُرعت في وجه فنانٍ أو راقصة أو صانع محتوى فارغ .
فيا من تقرأ إنتبه .
نحنُ لسنا في زمن الضياع قل في زمن التخدير البطيء ،
يُسلَب منّا الدين و الهوية و الحياء، ببطءٍ وخُبث .
حتى إذا أردنا الصحوة ، لم نجد نفسا صحيحة تقوى على النهوض .
إن سَمعت أحد الشيوخ الكِبار أو الأجداد سيقولون .
كنّا إذا أردنا قدوةً ، قرأنا الكُتب عن عمر و عدلِه ، أو صلاح الدين وجُودِه ، أو فاطمة الزهراء ونقائِها ، أو خديجة وصبرها .
أمّا اليوم ، فصنع لنا الإعلامُ أصنامًا تُعبد من دون عقل .
فاعتبروا يا أولي الألباب .
و أيقظوا الحُرّاس قبل أن ينام الجميع إلى الأبد .
فيا أيها الآباء ويا أيتها الأمهات .
من ترك أبناءه للهواتف ، فلا يلومنّهم إن شبّوا غرباء .
و من غرس في نفسه اللامبالاة ، لن يقطف إلا الندم .
فالطفل لا يَشبُّ على كُلِ ما تقول ، بل على كل ما يرى .
و ما دام بيتك بلا صوتٍ يطمئن و كلامٌ يَبني .
فانتظر أن يعلوه كل ضجيجٍ مُفسد .
أفيقوا فقد اقترب الزمان الذي لا يُصلِح فيه النصح .
ولن يُجدي فيه العتاب .
❤7
ٰ "إذًا تُكفى همك ويُغفر ذنبك"
غايتان مدهشتان لمن أدمن الصلاة والسلام على
رسول الله ﷺ، وأنت في يوم عظيم لا تشغل بالك
بهمومك، أشغل قلبك ولسانك بالصَّلاة عليه ﷺ
غايتان مدهشتان لمن أدمن الصلاة والسلام على
رسول الله ﷺ، وأنت في يوم عظيم لا تشغل بالك
بهمومك، أشغل قلبك ولسانك بالصَّلاة عليه ﷺ