Telegram Web
انت وطيفكِ تملئين كل زوايا حياتي
مع كل رمشة عيني احبك
‏لكنكِ الوحيدة التي
كلما اجتاحني شعورٍ
بهيج
أو مشيت في طريقٍ
طويل
تمنيتكِ معي.
كيف عرفتِ انه يُحبك ؟
‏في كل مرة ..
‏ يقرر فيها الرحيل .
‏يتجهٌ بإتجاهي !
‏يحدث أن تسمع مرة كلمة "المنزل"
ويخطر في بالك شخصٌ لا عنوان.
— ريثتك
لوكان للعاشقين اجنحةً
لرأيت كل معشوقً لمعشوقهي يطيرُ
وانا تراني بعد حينها
للاشتياق خصيما
وبسماء ديارها محلقا
لا من سأل من تكون ولامن خصيمٌ
انت نور الذي انبلج في افاق روحي
والثقل الذي اعدل موازين حياتي
جمالك الذي زادني جمال حياتي
انت الدين الذي لا أستطيع رده


كل عام وانت اقرب لي من حبل الوريد
أُمسِكُ يدَك بينما أدَعُ العالَم يَسقُطُ من يدي الأُخرىٰ وكأنه شيءٌ زائِدٌ عَن الحاجةْ.
تمسكني يديك اشعر كانني الامس النجوم
- تفكتري هَيحبوني ؟
- هُما حبوك مِن كلامي عليك
2025/02/01 11:49:02
Back to Top
HTML Embed Code: