"تُرعِبُني فِكرة سًرمَديَّة الآخرَة! أنْ تكُونِ الجَنَّة دَرجَات وَيكُون نَصِيبكَ أدنَـاهَا.. وقَد انْقضَتِ الفُرص آنَذاك!
يَا رَبّ، فِردَوسَك وَلا نَبغِي عَنهَا حِوَلا"
يَا رَبّ، فِردَوسَك وَلا نَبغِي عَنهَا حِوَلا"
لم يكنْ رسولُ اللهِ ﷺ يَدَعُ هؤلاء الدعواتِ حينَ يُصبِحُ، وحينَ يُمسي : اللَّهمَّ إنِّي أسألُك العافيةَ في الدُّنيا والآخرةِ اللَّهمَّ أسألُك العفوَ والعافيةَ في ديني ودنيايَ وأَهلي ومالي اللَّهمَّ استر عورتى وآمِن رَوعاتي اللَّهمَّ احفظني من بينِ يدىَّ ومن خَلفي وعن يَميني وعَن شِمالي ومن فَوقي وأعوذُ بعظَمتِك أن اغتالَ من تحتي .
"نحن لا يمكن أن نتعلّم الشّجاعة والصّبر إذا كان كلّ شيء في العالم مليئًا بالفرح."
"واجعل مصيري
إلى خيرٍ سعيد
وصُنعٍ حميد
وأنعم علي براحة البال
وعُمر بما أُحِبُ مديد."
إلى خيرٍ سعيد
وصُنعٍ حميد
وأنعم علي براحة البال
وعُمر بما أُحِبُ مديد."
«من رحمةِ اللهِ بك؛ أنه لا يزالُ يجعلُ لكَ إليهِ حاجة؛ فكلّما قضى لك حاجةً أحدثَ لك أخرى، حتى لا تنقطعَ عنه، فإن النفوسَ مجبولةٌ على الانقطاعِ عمّن تستغني عنه، ومن استغنى عن اللهِ وانقطعَ عنهُ هلكَ وضاع، ولذلك قال بعض أهل العلم: " يُنْشِئُ اللهُ لك الحاجات، لتنشأَ منك العبوديّات»!