صباح الخير، ثمّ:
"الحزمَ الحزمَ في تعاملك مع نفسك؛ فإنَّ من ترك العملَ الذي عليه لأدنىٰ عذر لا يُفلِح في شيء، وما أكثر الأعذار لمن آثرَ الكسل واستسلمَ للعجز، وما هذا بخُلُقِ الجادّين المشمّرين؛ ولكن تؤخَذُ الدنيا غِلابا!"
"الحزمَ الحزمَ في تعاملك مع نفسك؛ فإنَّ من ترك العملَ الذي عليه لأدنىٰ عذر لا يُفلِح في شيء، وما أكثر الأعذار لمن آثرَ الكسل واستسلمَ للعجز، وما هذا بخُلُقِ الجادّين المشمّرين؛ ولكن تؤخَذُ الدنيا غِلابا!"
بلاغة الرافعيّ ف الاستغناء:
«وأنزلتُهُ من درجة أنَّه كلُّ الناسِ، إلى منزلة أنَّه ككلِّ الناسِ».
«وأنزلتُهُ من درجة أنَّه كلُّ الناسِ، إلى منزلة أنَّه ككلِّ الناسِ».
"المهم دائمًا أن تأوي إلى فراشك وأنت على يقين بأن ليس ثمة من تقتله كلماتك أو يجرحه تردد صوتك في ذهنه، أن تتوسد يدك خاليًا من عبء أن تكون مؤذيًا"
"الحمدُ لله على عَظيم النعم، ظَاهرها وباطنها، حمدًا نبلغُ به مَنازلَ الحامدين، ونهنأ به، ويَغمُرنا اليقين♥️".
( عن عثمان رضي الله عنه: في قوله تعالى (( وكان تحته كنز لهما .وكان ابوهما صالحا ))
قال: الكنز كان لوحا من ذهب وعليه سبعة اسطر.مكتوب فيها:
- عجبت لمن عرف الموت وهو يضحك..
- عجبت لمن عرف الدنيا الفانية وهو يرغب فيها..
- عجبت لمن عرف ان الامور بأقدار وهو يغتم للفوات..
-عجبت لمن عرف الحساب وهو يجمع..
-عجبت لمن عرف النار وهو يذنب..
- عجبت لمن عرف الله يقينا وهو يذكر غيره ..
-عجبت لمن عرف الجنة يقينا وهو يستريح بالدنيا..
قال: الكنز كان لوحا من ذهب وعليه سبعة اسطر.مكتوب فيها:
- عجبت لمن عرف الموت وهو يضحك..
- عجبت لمن عرف الدنيا الفانية وهو يرغب فيها..
- عجبت لمن عرف ان الامور بأقدار وهو يغتم للفوات..
-عجبت لمن عرف الحساب وهو يجمع..
-عجبت لمن عرف النار وهو يذنب..
- عجبت لمن عرف الله يقينا وهو يذكر غيره ..
-عجبت لمن عرف الجنة يقينا وهو يستريح بالدنيا..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
فعن اي سباقٍ الى الجنة تتحدث ..!
اللهمّ إنّي أبرأ إليك من كلٍ كبدٍ جائعة ومن كل بدنٍ عار،
اللهم إنّي لا أملك إلا ما ترىٰ!
اللهم إنّي لا أملك إلا ما ترىٰ!
اللَّهُمَّ أَلِّفْ بَيْنَ قُلُوبِنَا، وَأَصْلِحْ ذَاتَ بَيْنِنَا، وَاهْدِنَا سُبُلَ السَّلَامِ، وَنَجِّنَا مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ، وَجَنِّبْنَا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ، وَبَارِكْ لَنَا فِي أَسْمَاعِنَا، وَأَبْصَارِنَا، وَقُلُوبِنَا، وَأَزْوَاجِنَا، وَذُرِّيَّاتِنَا، وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ، وَاجْعَلْنَا شَاكِرِينَ لِنِعْمِكَ مُثْنِينَ بِهَا عَلَيْكَ، قَابِلِينَ لَهَا، وَأَتِمِمْهَا عَلَيْنَا.
{...كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُم بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ..}
اللهمّ.. انتقم من كلّ من أذاق المسلمين ألمًا.
اللهمّ.. انتقم من كلّ من أذاق المسلمين ألمًا.