Telegram Web
«لما قُتل جدّي الحسينُ، أمطرت السماء دماً وتراباً أحمرَ»

#الإمام_الرضا (عليه السلام) - عيون أخبار الرضا (عليه السلام)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ياويلي وكت الظهر 😭 يرجعلي خالي المهر .
ساعد الله قلبكِ يا زينب 💔
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
▪️نُحييِّ ذُكراهم في كل عام..ولكن شيء لن يتغير ،،،،،،الحقيقة

انهم كانوا

((وحدهم))

دون ناصر 💔

ياليتنا كُنا معكم ياسيدي

إن كان لم يجبك بدني عند إستغاثتك ولساني عند إستنصارك فقد أجابك قلبي وسمعي وبصري لبيك داعي الله لبيك يا حسين .
وازينباه....
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
وا محمداه!
صلى عليك مليك السماء، هذا حسين مرمل بالدماء، صريع بكربلاء، مقطع الأعضاء، مجزوز الرأس من القفا، مسلوب العمامة والرداء.

#وازينباه
#واحسيناه
قال السيد ابن طاوس:
قال الراوي: وخرجت زينب من باب الفسطاط وهي تنادي: وا أخاه وا سيداه وا أهل بيتاه ليت السماء انطبقت على الأرض، وليت الجبال تدكدكت على السهل.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
عيني تلم دمع داير سنة لعاشور
وبالعاشر تصبه وهاي عادته
ليلة الفجيعة والمصيبة للرسول صلى الله عليه وآله وسلم ولأمير المؤمنين عليه السلام وللزهراء والإمام الحسن عليه السلام وأهل البيت عليهم السلام، هي ليلة الحزن والدموع والزفرات والاهات لمحبي الحسين عليه السلام والمستشهدين معه من الأهل والأصحاب.

وهي الليلة الأولى للحسين عليه السلام وهو مطروح على أرض الكرب والبلاء ممزوج الدم برمال تلك الصحراء ومقطوع الرأس من الجسد ومسلوب العمامة والرداء.

إن ليلة الحادي عشر هي ليلة الصبر الكبير الذي كانت عليه "العقيلة زينب عليها السلام "التي رأت وعاينت في ذلك النهار الذي انصرم مصارع الأهل من الأخوة وأبنائهم وابنيها وأبناء العم والأصحاب المخلصين، ومع كل ذلك تتمالك نفسها بإيمان قوي وثقة كبيرة بالله ورضا بقضائه، كل ذلك حتى لاتسقطها المصيبة ويهزها الخطب الجلل، ولتبقى قوية متماسكة، فالمسألة لم تنتهِ بقتل الحسين عليه السلام بل إنها بدأت الان، ولهذا فهي تريد أن تستجمع كل قوة الإيمان والصبر والتوكل ولهذا توجَّهت إلى الله عزَّ وجلّ‏َ بصلاتها ونوافلها من جلوس كما عبَّر الإمام السجَّاد عليه السلام عن الحالة الهادئة الصابرة المطمئنة الكاشفة عن القلب الكبير الذي يسع كل تلك المصائب والرزايا.
إن أعظم الرزية وأجل المصيبة حلّت بآل الرسول وبنات الزهراء البتول بعد قتل الحسين عليه السلام وذويه وأنصاره ونهب رحله وحرق مضاربه هي تسيير عيالاته اسارى من كربلاء الى الكوفة ومنها الى الشام كما ذكر المرحوم السيد حيدر بقصيدته النونية :

وأجـل يـوم بعد يـومك حل في
الاسلام منه يشيب كل جنين
يوم سرى الأسرى كما شاء العدى
فيـه الفـواطم من بني يس
بعد واقعة الطف:
بقيت جثّة الإمام الحسين (عليه السلام)، وجثث أهل بيته وأصحابه بعد واقعة الطف مطروحة على أرض كربلاء، ثلاثة أيّام بلا دفن، تصهرها حرارة الشمس المحرقة، قال أحد الشعراء حول مصرع الإمام الحسين (عليه السلام):
هذا حسين بالحديد مقطّع* متخضّب بدمائه مستشهد
عار بلا كفن صريع في الثرى* تحت الحوافر والسنابك مقصد
والطيّبون بنوك قتلى حوله* فوق التراب ذبائح لا تلحد
مشى الإمام زين العابدين (عليه السلام) إلى جسد أبيه واعتنقه وبكى بكاءً عالياً، وأتى إلى موضع القبر ورفع قليلاً من التراب فبان قبر محفور وضريح مشقوق، فبسط كفّيه تحت ظهره وقال: (بسم الله وفي سبيل الله وعلى ملّة رسول الله، صدق الله ورسوله، ما شاء الله لا حوّل ولا قوّة إلاّ بالله العظيم)، وأنزله وحده لم يشاركه بنو أسد فيه، وقال لهم: (إنّ معي من يعينني)
نشكر الله تعالى انه خلقنا في زمان الإسلام والهدى، هذه النعمة التي سجّلها الإمام الحسين عليه السلام في دعاءه يوم عرفة (لم تخرجني لرأفتك بي ولطفك لي وإحسانك إليّ في دولة أئمة الكفر الذين نقضوا عهدك وكذّبوا رسلك لكنك أخرجتني للذي سبق لي من الهدى الذي له يسرتني وفيه أنشأتني).

#محرم_الحرام_١٤٤٣هـ
#الرجوع_الى_الله_هو_الحل
قال في حقه جدّه رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قبل ولادته :

«إذا كان يوم القيامة ينادي منادٍ أين زين العابدين؟ فكأني أنظر إلى ولدي علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب يخطر بين الصفوف» .

بحار الأنوار
لَهْفِي عَلَيْهِ يَئِنُّ فـي أَغْلالِـــهِ
بَيْنَ العِدَى ويُقادُ بِالأَصْفـــــادِ

مُضْنىً وجامِعَةُ الحَدِيدِ بِنَحْرِهِ
غُلٌّ يُعاني مِنْهُ شَرَّ قِيــــــــادِ

وآ إماماه
2024/09/11 15:05:36
Back to Top
HTML Embed Code: