Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
2113 - Telegram Web
Telegram Web
نتبرعوا بيها ليكم يلاه :؛
‏عن نسمة نَجْد وهواها قيل:

‏"حنا نحبّك حب في كنَّة* الصيف
‏وشلون لا حوّل علينا برادك؟"


*كنَّة الصيف: تطلق على أول الصيف، يبدأ الحر ويقلّ الهواء.


"أحبه حب البدو لآخر الصيف
‏لالاح نجم سهيل وأقبل براده"
أنهيتهم بفضل الله في الفترة الاخيرة ..
فرانز فانون كنت مريت عليه ولم أستوعب كثيرا من الكتاب لغياب التركيز أول لنقل لأني لم أشتبك مع مافيه،! ثم أعدت قراءته لأني كنت أحب الوقوف على أشياء بعينها وأحاول أن أقارن بينه وبين إريك هوفر ..

ثم اضفت لهم مذكرات مؤسس الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين جورج حبش صاحب مقولة : ثوروا فإنكم لن تخسروا سوى القيد والخيمة.

.. القراءة الأولية في كتاب مّا تعطيك رجّة،لكنّ القراءة المقارنة بمثيلاتها تعطيك نظرة توسعية عن الفكرة المرجوة فتكون كنبتة تسهر على تشذيبها وصيانتها من العوارض ..!

في الجَوى كلام كثير لكنّ الدماغ يفور والواحد يسكت أحسن له ففي الفم ماء :)
وَأمرُّ مِن هٰذا غَثيثٌ قالَ لي:
تَلفُ الأماني يا فَتى استعجالُها

- محمَّد الحِرزي


اللعنة ما أشعره !
الدعس أصح في لغة العرب من الدهس.
في تاج العروس: «والدَّعْسُ: شِدَّةُ الَوطْءِ، يُقَال: دَعَسَتِ الإِبلُ الطَّرِيقَ تَدْعَسُه دَعْساً، إِذا وَطِئَتْه وَطْأً شَدِيداً.
والدَّعْسُ، كالدَّحْسِ في السَّلْخِ، أَي سَلْخِ الشاةِ، ففيه ثَلاثُ لُغَاتٍ، بالحاءِ والخاءِ والعين.
ويقال: دَعَسَهُ بالرُّمْحِ يَدْعَسُه دَعْساً، ودَعَّسَهُ: طَعَنَهُ.
وطَرِيقٌ دَعْسٌ: كَثِيرُ الآثَارِ، وذلِكَ إِذا دَعَسَتْه القَوَائِمُ ووَطِئَتْه.
والمدعاس فرس الأقرع بن حابس رضي الله عنه».
قصيدة كهذه والواحد يرقد بعديها تا تجي الموت …:)
يبكي ويضحك لاحزناً ولا فرحا
كعاشقٍ خطَّ سطراً في الهوى ومحا

من بسمة النجم همس في قصائده
ومن مخالسة الظّبـي الذي سـنحا

قلبٌ تمرس باللذات وهو فتى
كبرعم لـمـسته الريح فانفـتحا

ما للأقاحية السمراء قد صرفـت
عـنّا هواها؟أرق الـحسن ما سمحا

لو كنت تدرين ماألقاه من شجن
لكنت أرفق مـن آسى ومن صفحا

غداةَ لوَّحْتِ بالآمال باسمةً
لان الذي ثار وانقاد الذي جمحا

ما همني ولسانُ الحب يهتف بي
إذا تبسم وجه الدهر أو كلحا

فالروضُ مهما زهتْ قفرٌ إذا
حرمت من جانحٍ رفَّ أو صادحٍ صدحا

بشارة الخوري الأخطل الصغير.
هذا الرجل مبارك في بابي التدبر والفقه الرزين ..

وهذه الصوتية من أصل سلاسل من أمتع مايكون ..
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
الأصولي لمّا يتهاوش :)
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
وإنِّي مَن إذا أبصَرتُ حُسناً

صَبَوتُ ولم أكُن ياصَحبُ جَلدَا

أرِيحَاها فإنَّ المرء وغدٌ

إذًا عرض الجمالُ عنه صَدَّا

(الحرزي)
كليمة في كتاب:
"في سبيل الله والفوهرر"
لمؤلف: ديفيد معتدل.

أكتب هذه الكلمة القصيرة لأن أحد المقدمين لهذا الكتاب أسبغ عليه الأهمية والمصداقية، وما كان له أن يفعل ذلك؛ لأن الكتاب تافه جدا وحقير جدا وقصد واضعه يصح فيه هذان الوصفان، ذلك لأنه وضع القضايا التاريخية في غير سياقها الواقعي والموضوعي، فخرج الكتاب سيئا جدا.

مثل هذه الكتب ليست بريئة الوضع، لأنها تكرس السردية اليهودية التي وضعت أمثال الحاج أمين الحسيني كخادم لهتلر، وما كان هم الشيخ وسماحته إلا البحث عن مخرج قادر أن يخرج فلسطين من لعبة الأمم وتسليمها للوكالة اليهودية، وقد استنفذ الشيخ وسعه مع الدول العربية فلم ينجح، وعلم أن قضية فلسطين ليست شيئا فلسطينيا ولا عربيا بل دولي الطابع والتأثير.

لا يبحث الكتاب قضية الحاج أمين الحسيني وفلسطين فقط بل بحث قضية البوسنة والقوقاز، واهتمام الألمان بالمسلمين في هذه البلاد الباحثين عن التحرر من مستعمرين تاريخيين، ومع أنه لا يبحث في السبب الجوهري للألمان في اهتمامهم بهذه القضايا بل إن الجريمة العظمى لهذا الإيراني المتأمرك مؤلف الكتاب يلغي البحث عن سبب تحالف المسلمين المضطهدين في هذه البلاد مع دولة لا يعرف عنها تاريخ استعماري معاصر كشأن الحلفاء في الحربين الأولى والثانية، وبهذا يخلص إلى أن صورة التحالف هي استخدام هتلر للمسلمين في هذا التحالف.

وليت المؤلف أخبرنا بما وجد في الوثائق التي ادعى الوصول إليها الجواب عن دواخل الألمان في هذه التحالفات ولم يتركها لاجتهاده الذي أسبغ عليها رؤاه العلمانية وحب الحلفاء وكره المسلمين.

عنوان الكتاب عنوان حقير، وليس هو الترجمة الحرفية للعنوان في أصل وضعه الأجنبي، وقد أُقِرَّ للمترجم هذا العنوان الحقير والمستفز، فالمجاهدون من الحاج أمين الحسيني وفي القوقاز والبوسنة لم يكونوا في سبيل الفوهرر لا في جهادهم ولا في سعيهم من أجل التحرر من أعداء تاريخيين وملاصقين لهم جغرافيا.

سرد التاريخ بهذه الطريقة خيانة كبرى وافتراء على الوقائع، وما كان لمقدم الكتاب أن يمدحه دون وعي على مقصد صاحبه وتقدمة مؤلفه سردية يهودية تتربح من ورائها ما نراه من انحياز ألماني مجرم لليهود ودولتهم في فلسطين.

كان من الواجب العلمي أن يذكر سردية المسلمين وكيف فهموا القضية والوقائع، وهل كان لديهم من الشكوك ما وقع لمن تحالف مع الحلفاء في الحرب العالمية الأولى ثم ظهر خيانتهم باتفاقية سايكس بيكو فخانوه واستخدموه لمقاصدهم.

لم يكن المرء ليهتم بهذا الكتاب في مثل هذه الظروف إلا لأن هذا الإيراني المتأمرك مؤلف هذا الكتاب قد شد حبلا جديدا على قادة مسلمين استفرغوا جهدهم لخدمة دينهم وأمتهم وأهمها قضية فلسطين مع وحوش هذا العصر وهم يهود.



الشيخ : عمر بن محمود.
«أحَيباب قلبي هل سواكم لعلّتي
طبيبٌ بداء العاشقين خبيرُ.»

آثار.
بعد التفرغ من شيطنة الثورة السورية وإلصاق تهمة العمالة والصهينة بها، يبدو جاء الدور على سنة العراق، وغدًا فصلاء اليمن المعارضين للحوثي، وكل هذا لتبرير إيجاد حضن بديل!

يتداول بعض المروجين للحضن (الجديد) كلامًا لوضاح خنفر يقول فيه : «جهات سياسية مع الأسف سنية وافقت على مشروع توطين الفلسطينيين في الأنبار!».

وهذه توضيح لشيء من الواقع العراقي المخفي عن الكثيرين :

• أ. خنفر لم يأت بوثيقة واحدة أو مصدر يثبت ما يقول بكونه باحثًا أمينًا ونخبويًا، وإنما حكاها بطريقة حكاوي المقاهي، ولن يستطيع، لأننا نحن من جهر بهذا الموضوع، وهو لم يكن هكذا ابتداءًا، الحديث بدأ سنة ٢٠٠٦ بعد قتل وسلب أملاك وتهجير الفلسطينيين من بغداد على يد مليشيات منظمة بدر وجيش المهدي (المقا،ومة الحالية) فمكث الفلسطينيون مخيّمين لأكثر من ٨ أشهر عند منافذ الحدود مع الأردن وسوريا، ورفضت سلطات البلدين استقبالهم، فمن باب الكرم والأخوة تحدث بعض شيوخ العشائر والسياسيين السنة (قبل ٢٠١٠) على تسكينهم في الأنبار السنية لكن الأمر رُفض من قبل حكومة المالكي والأمريكان حتى قررت دولة تشيلي في أميركا الجنوبية استقبالهم وتوطينهم بل تجنيسهم! تخيل يا مسلم!

• خرج الحديث مجددًا بين الأوساط السياسة (إعلاميا) بعد الحرب مع داعش في المدن السنية سنة ٢٠١٤، بأن أميركا طرحت توطين بعض الفلسطينيين في الأنبار مقابل المساعدة في حرب داعش، لكن كل هذا الحكي حكاوي مجالس ومقاهي لم يخرج ما يثبت ذلك.

• خنفر قال : جهتان سياسيتان، هذا يعني أنهم طرف في الحكومة التوافقية اسمًا الشيعية واقعًا، فخذها قاعدة : بعد تاريخ ٢٠١٠، لا يوجد سياسي سني واحد يمثل السنة حقيقة، وإنما هم منتدبون من قبل إيران والأحزاب الشيعية لتمثيل السنة كما تنتدب المحاكم محامي دفاع عن المتهم الذي يرفض توكيل محاميا، فلا يوجد سياسي سني واحد بعد هذه التاريخ يرشح نفسه للانتخابات أو يتولى منصبًا دون تزكية من بعض الهيئات الحكومية أو أطراف طهران في العراق أو حج طهران نفسها، ومن يأبى لن يطول عمره السياسي أكثر من بضعة شهور، فإما يُغتال وإما يتهم بالإرهاب فيعتقل أو يفر خارج العراق وإما يقص تحت قانون "اجتثاث البعث"، وكل السُنّة السياسيين الحقيقيين قبل تاريخ ٢٠١٤ حصلت تصفية لهم بالطرق المذكورة.
والسياسي السني الحالي ليس مهندس استراتيجيات ولا مشرّع قوانين أو لا حتى مشارك في بناء سياسات الدولة، بل هو «معقّب معاملات» في دوائر الدولة أو «موظف خدمات» في المدن السنية؛ والمواطن السني ينتخب هؤلاء المنتدبين لأن لا يوجد غيرهم لتسهيل مراجعاته في دوائر الدولة أو الحصول على بعض الخدمات كإكساء الطرق والمدن وغيرها، رغم أنّ كل انتخابات لا تتجاوز مشاركة المدن السنية ٣٥ - ٤٠ ٪ كأقصى نسبة، فمن يشارك بالانتخابات غايته الحصول ما ذُكر آنفًا أو تحقيق بعض المصالح.

• إذا تكلم سياسي سني (حالي) عن أي موضوع جدلي، فاعلم أن خلفه جهة سياسية شيعية جعلته فأر تجارب، لمعرفة ردود الأفعال، فإذا استُهجن الموضوع تبرؤوا منه أو حجّموه.
ثم إذا رأيت سياسيًا شيعيًا يرفض هذا الأمر فليس لأنه مضر بالقضية الفلسطينية بل لأنهم سنة وسيغيرون التركيبة السكانية والواقع الديمغرافي، وهذا ما حصل مع عشرات الآلاف السوريين بعد الإحتلال ٢٠٠٣، إذ سحبوا جنسياتهم العراقية الحاصلين عليها من سبعينات القرن الماضي رغم ارتباطهم بالنسب والمصاهرة مع القبائل العراقية، وما جعلهم يقعون على الجانب السوري أو غرب الفرات إلا حبهم قراهم وشخطة قلم سايكس وبيكو!
بينما الحكومة العراقية والأطراف الشيعية (الآن) تجهز (مساكن دائمة) للنازحين من (جنوب لبنان) ، ونقول مساكن دائمة حقيقة لا ادعاء، وسترون بعد أشهر (وبالمناسبة نحن لا نعارض، ديارنا مفتوحة لكل عربي مظلوم، أو مسلم).

• ((إذا كان التهجير واقعًا مفروضا، ًولا يمكنك أنت ولا غيرك ولا أي أحد منعه))، فما المانع من توطين الفلسطينيين وتجنيسهم!
هل نبقى بأوهام وعقلية الستينيات والسبعينيات بحرمان الفلسطيني من أبسط الحقوق وهي الجنسية، ويعامل كضيف (ثقيل) بلا حقوق حتى مواطن درجة ثانية، بل يمن عليه بالفتاة والعمل ويعيّر به متى ما اختُلف معه!
أيهما أفضل له ولقضيته يجبر على الهجرة - بسبب سلوكيات أنظمتكم- إلى أقاصى الدنيا في دول أميركا الجنوبية وأميركا الشمالية وجنوب إفريقيا فتضمحل هُويته ولا يبقي منها سوى الكوفية والرقص التراثي ولا يحلم حتى بالعودة!
أم يسكن بالقرب من أرضه فتبقى عينه مسلطة نحوها ويحافظ على هويته ويعمل على العودة إليها متى سنحت الفرصة!؟
ثم، الهجرات سنة بشرية، تهاجر الأمم المغلوبة وتعود حينما تغلب، وفي الحروب الصليبية قد هجر المسلمون بيت المقدس، لكنهم لم يرحلوا بعيدًا عنها، وعادوا إليها بعدما غلبوا.. وفي هذا العالم الحديث لم يحترم الحدود سوى قومنا المغلوبين المنهزمين.
وأخيرًا : لا خنفر ولا غيره من النخب الفارغة تستطيع أن ترفض الواقع المفروض، فمن لم يستطع إيقاف تقتيل ٤٠ ألف إنسان من أهله فليستعد لأسوء الاحتمالات، ولا ينتظره أحد ليأخذ رأيه، لكن الموضوع فرصة لزظهار المفهومية الحنكة التحليلية وتمرير بعض الخلل المفاهيمي.


-ع مقداد.
Forwarded from الياسين 🔻
الجزاء الأخروي ومركزيته
أستمع الان لكلام سيدي ياسين في قناته :) رضي الله عنه وسدد رأيه ونوّر بصيرته
2024/11/14 12:21:10
Back to Top
HTML Embed Code: