Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
كل الأبوال والأرواث نجسة عند الشافعية سواء كانت من حيوان مأكول أم غيره؟

Anonymous Poll
44%
عبارة صحيح
56%
عبارة خاطئة؛ ليست كلها فـ (روث مأكول اللحم طاهر)
•||تبصرة عرشية.

كنتُ ادعو الله فيما مضى أن أكون: عالمًا، واليوم أسأله السلامة -ولو كنتُ عاميًا-؛ فمن العامة -بجذب وإمداد إلهي- بلغ ما نطلبُ نحن العلم:«لأجله».
اللهم لا يقال لـ:«المنهوم» یا مهزوم!

محمود أبو حيان
————
•كناشة المنهوم المستهام
https://www.tgoop.com/abo7eean

•رفادة الإفادة.
https://www.tgoop.com/retadat
Forwarded from الباز الأشهب
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from سِيبَوَيْه
فائدة
[يا مُقلِّبَ القلوبِ ثبِّت قلبي على دينِكَ]

في بعض الأحيان وأنت تقرأ لابن القيم -رحمه الله- تذهب في خيالك بعيدًا جدًا متأملًا للكلمة التي كتبها متفحصًا لحالك بعدها، فابن القيم يغرسُ في قلبك هذه الحالة(التفحص).

تخيل معي وأنت تقرأ هذه العِبارة:

(فإنَّ الشيطان يَشَمُّ قلب العبد ويختبره)

هنا أخذتني الخواطر وتخليت الشيطان وقد جلس بجانبي يشمُّ قلبي لا يَغُرُّه مظهري( لحية، ثوب، سواك)

يا هل ترى سَيشُمُّ مني الطاعة أم سَيشُمُّ النفاق؟!

هل ستعجبه رائحتي فيثمر السوء الذي في قلبي؟

أم ستُغيظه الرائحة فيحاول تغييرها؟


#تفحص_نفسك
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from سِيبَوَيْه
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
"حرامٌ على العقول أن تمثِّل، وعلى الأوهام أن تحُدَّ، وعلى الظنون أن تقطع، وعلى الضمائر أن تعمَّق، وعلى النفوس أن تفكَّر، وعلى الأفكار أن تحيط، وعلى الألباب أن تصف، إلَّا ما وصف به نفسه في كتابه، أو على لسان رسوله صلَّى الله عليه".

- أبو العبَّاس ابن سُريج، الشافعيُّ الثاني والباز الأشهب أجلُّ الأصحاب كانوا يفضِّلونه على المزنيِّ.

الشافعيُّ الخالص:
https://www.tgoop.com/alshafe3i
العقوبة إذا عمّت خفّت وطأتها على الناس إلا في النّار!

﴿وَلَنْ يَنْفَعَكُمُ الْيَوْمَ إِذْ ظَلَمْتُمْ أَنَّكُمْ فِي الْعَذَابِ مُشْتَرِكُونَ﴾
Forwarded from الباز الأشهب
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from الباز الأشهب
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
[ التدرّج في تطبيق الشريعة - سياسة شرعيّة ]

الحمدلله،
تطبيق الشريعة واجبٌ شرعيّ، لا يختلف عن باقي الواجبات من حيث كونه منوطا بالقدرة، غيرُ مؤاخذٍ من تركه لترتّب المفسدة الأعظم على تطبيقه. فالواجبات كلّها تسقط بالأعذار، ومن جملة هذه الأعذار: عدم القدرة والعجز.
ومن جملة ما يراعى فيها: المصالح والمفاسد.

الدليل على ذلك من الكتاب عموم قوله تعالى: {لا يكلّف الله نفسا إلا وسعها}، وعموم قوله تعالى: {فاتقوا الله ما استطعتم}. والدليل من الأثر: تأخير علي رضي الله عنه إنفاذ حكم الله في قتلة عثمان رضي الله عنه لما يترتب عليه من مفسدة عظيمة في ذلك الظرف. وقد أجمع الصحابة على عدم اتهام سيدنا علي رضي الله عنه بترك الشرع والتحاكم إلى الطاغوت في اجتهاده هذا.

قال ابن تيمية رحمه الله: "خاطب الله المؤمنين بالحدود والحقوق خطابا مطلقا… لكن قد عُلِمَ أن المخاطب بالفعل لا بد أن يكون قادرا عليه والعاجزون لا يجب عليهم".
وقال رحمه الله في قاعدة عامة نفيسة: "فالتعارض إما بين حسنتين لا يمكن الجمع بينهما فتقدم أحسنهما بتفويت المرجوح، وإما بين سيئتين لا يمكن الخلو منهما فيدفع أسوأهما باحتمال أدناهما، وإما بين حسنة وسيئة لا يمكن التفريق بينهما؛ بل فعل الحسنة مستلزم لوقوع السيئة، وترك السيئة مستلزم لترك الحسنة؛ فيرجح الأرجح من منفعة الحسنة ومضرة السيئة".

مع التنبيه إلى أنّ المعتبر من الأعذار ما راعاه الشرع.. لا مطلق ما توهّم الحاكم أنّه تترتب عليه مفسدة هي في ميزان الشرع ليست مفسدة أصلا ونحو ذلك.

والله أعلم
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from الباز الأشهب
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
احفظ هذا الدعاء، لتدعو به لكل من وقفت على رحيله إلى ربه:

اللَّهُمَّ إِنَّ هَذَا عَبْدُكَ وابنُ عَبدَيكَ خَرَجَ مِن رَوْحِ الدُّنيا وَسِعَتِها، ومحبُوبُهُ وأَحبَابُهُ فيها إِلى ظلمةِ القَبرِ وَمَا هُو لَا قيهِ، كَانَ يشهدُ أن لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك وأنَّ محمدًا عبدُك ورسولك ، وأنتَ أعلمُ به ، اللهمَّ إنَّهُ نَزَلَ بك وأنتَ خيرُ منزولٍ بِهِ، وأصبح فقيرًا إلى رحمتكَ ، وأنت غنيٌّ عن عذابه ، وقد جئناكَ راغبينَ إليكَ شفعاءَ لَه ، اللهمَّ إن كان محسنًا فزدْ في إحسانِهِ وإن كان مسيئًا فتجاوزْ عنهُ، ولقِّهِ برحمتِكِ رضاكَ ، وقِّهِ فتنةَ القبرِ وعذابَهُ، وافسحْ له في قبرِهِ، وجافِ الأرضَ عن جنبيه ، ولقِّهِ برحمتِكَ الأمنَ من عذابِكَ حتى تبعثه إلى جَنتِكَ يا أرحم الراحمين.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from سِيبَوَيْه
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى!


الله -عزوجل- أمرنا بخفض الجناح للمؤمنين عامة، وبالإقبال على المقبلين خاصة، ويجدر بالعبد أن يتخلق بما جاء في ظاهر الوحي من كلام يحث على الصبر على النّاس كافّة، وأن يزكي علمه الذي فتح الله-عزوجل- به عليه، بل ويستحي من فتوح الله عليه، ولك في رسول الله- صلّى الله عليه وسلم- أسوة حسنة حين دخل مكة مطأطأً رأسه حياءً من عطاء الله، فإياك أن تُحرم العلم أو التوفيق بوقوعك في عبد يُحبه الله-عزوجل-، فلا يدري الإنسان كيف يُحرم من العلم، بل يجب على صاحب العلم الخشية من انعدام بركةٍ أعطيت له فولاها ظهره، ﴿واعلموا أنّ اللّه يحولُ بين المرءِ وقلبه وأنّه إليه تُحشرون﴾ . (الأنفال: ٢٤) .

ما عدت أدري حين أطالع بعض المنشورات التي تبث هنا وهناك
هل لصاحبها مشروع؟ بل وما غايته؟ وما هو واجبه تجاه أمته؟
فما أعلمه أنّ للعلم زكاة وجب على المتعلم أدؤها.


ورحم الله امرأً وقف عند قوله وفعله، فإن كان لله أمضاه وإن كان لنفسه أمسك، وأخشى والله أن يترجم لصاحب علم يومًا كما ترجم الذّهبيّ لأحدهم: "وقلَّ من سمع منه؛ لأنه كان فيه زعارة!".

وحبّ الانتصارِ للنّفسِ في قالبِ الدّعوة إلى اللّه ونشر دينه من الزعارات التي تظهر فلتاتها فاحذرها، فما تلبث شهوة المغالبة حتى تبعث من فِيه الفظاظة، والألفاظ الجارحة، والمنفّرة، والتّحقير والتسفيه، مع أن اللّه -عزوجل-يقول : "ادع إلى سبيل ربّك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن إن ربك هو أعلم بمن ضل عن سبيله وهو أعلم بالمهتدين" . (النحل :١٢٥) .


فالكلام الذي يساق عن السلف في الكلام مع المسلمين بشزر، نحاكمه لما جاء به الوحي فإن كان حقًا فنمضيه وإلا فنمسك، وإياك يا عبد الله أن تلبس المسائل النّفسية لبوسًا شرعيًا، فما بلاء الأمة اليوم بالمداخلة والحدادية إلا من تمسكهم بنصوص جعلوها وحيًا، ولم يراعوا اختلاف الحال في الأمة وانتشار السنة وقوتها.


تذكر
فالله أذن لك من قبل أن تذود عن الدين فلا تخدش سابقتك يا عبد الله واشكر نعمة ربك عليك.



وأذكرك يا عبد الله بأبي موسى الأشعري حينما سأل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أي المسلمين أفضل؟ فقال: من سلم المسلمون من لســــانه ويده.

وأقول لك يا عبد الله كما قال أُبيّ لعمر بن الخطاب -رضي الله عنهما- في حادثة الاستئذان المشهورة:
لا تكونن عذابًا على أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم-.

والله ولي التوفيق.
2025/01/01 16:30:10
Back to Top
HTML Embed Code: