(أحب الله ربي.. وإنْ مغلوبًا عصيته..
ونبيَّه رسولي.. وإنْ جهولًا خالفته..
والإسلامَ ديني.. وإنْ محرومًا عققته..
والمسلمين لحمي وعظمي وعصبي ودمي.. وإنْ ظلومًا خذلتهم..
رب فلا تُطلع النار على أفئدةٍ أسكنتها هذا الحب أنت مولانا الولي الودود..)
ونبيَّه رسولي.. وإنْ جهولًا خالفته..
والإسلامَ ديني.. وإنْ محرومًا عققته..
والمسلمين لحمي وعظمي وعصبي ودمي.. وإنْ ظلومًا خذلتهم..
رب فلا تُطلع النار على أفئدةٍ أسكنتها هذا الحب أنت مولانا الولي الودود..)
"وَاللهُ يَوْمَئِذٍ نَرَاهُ كَمَا نَرَى
قَمَرًا بَدَا لِلسِّتِّ بَعْدَ ثَمَانِ.. "🤍
قَمَرًا بَدَا لِلسِّتِّ بَعْدَ ثَمَانِ.. "🤍
،وَلأَجْعَلَنَّ رِضَاكَ أَكْبَرَ هِمَّتِي
وَلأَضْرِبَنَّ مِنَ الْهَوَى شَيْطَانِي.."
وَلأَضْرِبَنَّ مِنَ الْهَوَى شَيْطَانِي.."
"وَصِرَاطُنَا حَقٌّ وَحَوْضُ نَبِيِّنَا
صِدْقٌ لَهُ عَدَدُ النُّجُومِ أَوَانِي.. "
صِدْقٌ لَهُ عَدَدُ النُّجُومِ أَوَانِي.. "
("خير ما تحسن به إلى نفسك أن تعرف ربك فمن عرفه أحبه ولا بد وزهد في غيره وبطل تعويله عليه رغبا ورهبًا..
وباب المعرفة به تعالى قرآنه المنزل ونبيه ﷺ الذي تحقق بالقرآن خلقا وحياة ونورا! ولن يشرق في قلبك نور القرآن إلا بقدر معرفتك بالذي اصطفاه الله تعالى لحمل أنوار هذا القرآن!
ولا يزال قلبك يطالع سمته وسنته ويتضلع من كوثر شمائله ونفحات أخلاقه وما كان عليه من الحال التي تسطو ببوارق الحب والجلال على قلبك فلا تكاد تقيم لغيره ﷺ اعتبارا إلا من قربك منه ودلك عليه وعلمك سبيل الوصول إليه!
وهما الهجرتان اللتان من صدق في القيام بهما=تخفف من الخلق وفرغ من أثقال النفس ومن غبار الأغيار وطاب له الإقبال ونَعِم بالمعية وذَهاب الوحشة! اللهم عونك وعافيتك ونورك!")
وباب المعرفة به تعالى قرآنه المنزل ونبيه ﷺ الذي تحقق بالقرآن خلقا وحياة ونورا! ولن يشرق في قلبك نور القرآن إلا بقدر معرفتك بالذي اصطفاه الله تعالى لحمل أنوار هذا القرآن!
ولا يزال قلبك يطالع سمته وسنته ويتضلع من كوثر شمائله ونفحات أخلاقه وما كان عليه من الحال التي تسطو ببوارق الحب والجلال على قلبك فلا تكاد تقيم لغيره ﷺ اعتبارا إلا من قربك منه ودلك عليه وعلمك سبيل الوصول إليه!
وهما الهجرتان اللتان من صدق في القيام بهما=تخفف من الخلق وفرغ من أثقال النفس ومن غبار الأغيار وطاب له الإقبال ونَعِم بالمعية وذَهاب الوحشة! اللهم عونك وعافيتك ونورك!")
("أمسكْ بقلبكَ أنْ يطيرَ مُوَلَّهًا.. وتولَّ عنْ دنياكَ حتى حينِ..
"يا معشر الأنصار ألا ترضون أن يذهب الناس بالشاة والبعير وترجعون برسول الله تحوزونه إلى بيوتكم" كيف خرجت هذه من قلب رَضِيِّ الحبِّ رسول الله؟! أم كيف وقعت في قلوب الأنصار سادات المحبين؟! أم كيف لا تدَع قلب عبدٍ أُشْرِبَ حبهم أوَّاهًا؟! آهٍ وآهًا وأوَّه وأوَّاهُ وأوَّتاهُ وواهًا..
ربنا كما آمنا به ولم نره فارونا من نور وجهه على كوثره")
"يا معشر الأنصار ألا ترضون أن يذهب الناس بالشاة والبعير وترجعون برسول الله تحوزونه إلى بيوتكم" كيف خرجت هذه من قلب رَضِيِّ الحبِّ رسول الله؟! أم كيف وقعت في قلوب الأنصار سادات المحبين؟! أم كيف لا تدَع قلب عبدٍ أُشْرِبَ حبهم أوَّاهًا؟! آهٍ وآهًا وأوَّه وأوَّاهُ وأوَّتاهُ وواهًا..
ربنا كما آمنا به ولم نره فارونا من نور وجهه على كوثره")
("الذي لا يُحس إزاء نبيّنا وذكراه بنبض قلبه المحبّ!! مشكوكٌ في إيمانه وينبغي أن يُسائل قلبه ويرفع يديه إلى ربّه ليُطهّر باطنه لأنه مُلوّثٌ بأكدار الحُجُب التي تجعل النبيّ وغيره سواءً عنده في مقام الحُب")
("لا تنقطِعْ عن النبي ﷺ أبدًا أدِم مُطالعةَ قلبك له وعينك لحديثه والحديث عنه واشغل لسانك بالحديث عنه والحديث إليه صلاة وسلامًا وأمورا أخرى يعرفها أهل الحب وأرباب الصلاة والصلة!
اللهم لك الحمد على النور الذي أرسلته بالنور ورحمتك الذي رحمتنا به اللهم صل وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه كثيرا كثيرًا كثيرًا كثيرًا")
اللهم لك الحمد على النور الذي أرسلته بالنور ورحمتك الذي رحمتنا به اللهم صل وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه كثيرا كثيرًا كثيرًا كثيرًا")
("من جليل المطالب التي يمكن للمؤمن أن يتوصل إليها أن يرى النبيَّ صلى الله عليه وسلم في المنام على صورته ويمتع عينيه برؤيته صلوات ربي وسلامه عليه..
وإنها والله لمنَّةٌ إلهية.. وهبةٌ ربانية..
وقلَّ من يسلك أسبابها! ويكثر من دعاء الله بها!
وإن من أعظم أسبابها التعرف عليه صلى الله عليه وسلم بشمائله.. وسيرته وهديه .. وكثرة ذكره بالصلاة عليه والسلام.. "
اللهم يا حبيب يا كريم متعنا برؤيته في المنام! وبمجاورته في دار السلام..")
وإنها والله لمنَّةٌ إلهية.. وهبةٌ ربانية..
وقلَّ من يسلك أسبابها! ويكثر من دعاء الله بها!
وإن من أعظم أسبابها التعرف عليه صلى الله عليه وسلم بشمائله.. وسيرته وهديه .. وكثرة ذكره بالصلاة عليه والسلام.. "
اللهم يا حبيب يا كريم متعنا برؤيته في المنام! وبمجاورته في دار السلام..")
سَميٌ تَسَامى سَمَا في سماءٍ
كأنَّ سماهُ بأسمائهِ..
عليٌّ تعالى وفوقَ العُلا
يُنادىٰ عليهِ بعليائهِ..
سريٌّ سرى النُّورُ لما سرى
تسرى السرور بإسرائهِ..
تناءا عنِ الشرِ لما نأى
ففاضَ الضياءُ بأنوائهِ..
تنبا بأنباءِ من قد نبا
نبيٌ أنبنا بإنبائهِ..
حييٌّ وأحيا بوحي آتى
من الله نحيا بإحيائهِ..
تروى بريٍّ ولما روى
تروى الرواةُ بإروائهِ..
رأى الرأى حقًا كذاك الرُّؤى
وروّى الرِواءَ بآرائهِ..
هدى وهُدَى الناسِ من هديهِ
وأهدى الهداةَ بإهدائهِ..
ندىُّ الشمائلِ نَدُّ النَّدى
يَنِدُ النداءُ بأندائهِ..
ثَريٌّ بآثارِ فوق الثرى
تُثيرُ ثراءً بإثرائهِ..
غيورٌ وأغرى بِغُرالصفا
وغرةُ نورٍ بإغرائهِ..
وفيٌّ وفى للوفا ما جفا
وفاءً بفيءٍ لإيفائهِ..
رسا كالرواسي ولما رسا
رسا كل راسٍ بإرسائهِ..
رضيٌّ من الله نال الرِّضا
رضا الله دومًا بإرضائهِ..
كأنَّ سماهُ بأسمائهِ..
عليٌّ تعالى وفوقَ العُلا
يُنادىٰ عليهِ بعليائهِ..
سريٌّ سرى النُّورُ لما سرى
تسرى السرور بإسرائهِ..
تناءا عنِ الشرِ لما نأى
ففاضَ الضياءُ بأنوائهِ..
تنبا بأنباءِ من قد نبا
نبيٌ أنبنا بإنبائهِ..
حييٌّ وأحيا بوحي آتى
من الله نحيا بإحيائهِ..
تروى بريٍّ ولما روى
تروى الرواةُ بإروائهِ..
رأى الرأى حقًا كذاك الرُّؤى
وروّى الرِواءَ بآرائهِ..
هدى وهُدَى الناسِ من هديهِ
وأهدى الهداةَ بإهدائهِ..
ندىُّ الشمائلِ نَدُّ النَّدى
يَنِدُ النداءُ بأندائهِ..
ثَريٌّ بآثارِ فوق الثرى
تُثيرُ ثراءً بإثرائهِ..
غيورٌ وأغرى بِغُرالصفا
وغرةُ نورٍ بإغرائهِ..
وفيٌّ وفى للوفا ما جفا
وفاءً بفيءٍ لإيفائهِ..
رسا كالرواسي ولما رسا
رسا كل راسٍ بإرسائهِ..
رضيٌّ من الله نال الرِّضا
رضا الله دومًا بإرضائهِ..
ومَا مَنَحَ اللهُ الخَلِيْقَةَ بَهْجَةً
بِأَجْمَلَ مِنْ رُوْحِ الحَبِيْبِ وأَرْحَمَا
نَبِيٌّ تَهَادَىٰ النُّورُ مِن طَلَعَاتِهِ
هَنِيئًا لِمَنْ صَلَّىٰ عَلَيْهِ وسَلَّمَا
• ﷺ❤️
بِأَجْمَلَ مِنْ رُوْحِ الحَبِيْبِ وأَرْحَمَا
نَبِيٌّ تَهَادَىٰ النُّورُ مِن طَلَعَاتِهِ
هَنِيئًا لِمَنْ صَلَّىٰ عَلَيْهِ وسَلَّمَا
• ﷺ❤️