Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
1412 - Telegram Web
Telegram Web
📻 | خطبة الجمعة
🗓 | ٢٩ / ٤ / ١٤٤٦ هـ
🎙 | *أحمد الطيار*
📝 | العناية بالمساكين
https://youtu.be/X7wdwqYg_sM
وقال عبد اللّٰه بن مسعود رَضِي الِلَّهُ عَنْهُ : ليس العلم بكثرة الرواية ولكن العلم الخشية.
📚 حياة السلف ص ٧٤ #كتب #اقتباس
وعن أبي الدرداء أنه قال: الناس ثلاثة: عالم، ومتعلم، ولا خير فيما بعد ذلك.
📚 حياة السلف ص ٧٥ #كتب #اقتباس
وقَالَ الحسن البصري رَحِمَهُ اللَّه العلم علمان: فعلم في القلب فذلك العلم النافع، وعلم على اللسان فذلك حجة اللّٰه على ابن آدم.
📚 حياة السلف ص ٧٥ #كتب #اقتباس
وقد قال ابن المعتز في مثور الحكم: العالم يعرف الجاهل لأنه كان جاهلا، والجاهل لا يعرف العالم لأنه لم يكن عالما.
📚 حياة السلف ص ٧٦ #كتب #اقتباس
"فالعلم لا يُحمد لذاته ، بل لأثره على المتعلم في إيمانه.."
📚حياة السلف ص ٧٧ #كتب #اقتباس
وقال مالك بن أنس رَحمه الله :
ليس العلم بكثرة الرواية، وإنما هو نور يضعه اللّٰه في القلب.
📚
حياة السلف ص ٨٠ #كتب #اقتباس
‏"وإن كانت عليك عسيرة فهي على ربك يسيرة " #اقتباس
وقَالَ ابْنُ شِهَابِ الزُّهْريّ رَحمه اللَّهُ: الْعِلْمُ أَفْضَلُ مِن الْعَمَلِ لِمَنْ جَهِلَ، وَالْعَمَلُ أَفْضَلُ مِن الْعِلْمِ لِمَنْ عَلِمَ

فالعلم أفضل للجاهل من العمل؛ لأنّ العمل لا يصح بلا علم، والعمل أفضل للمعلم من العلم؛ لأنّ المقصود من العلم العمل به.
📚حياة السلف ص ٨٢ #كتب #اقتباس
وقال القاضي أبُو بَكْرِ بن أبي طاهر : مَن خَدَمَ المحابر خدمتهُ المنابر.
📚 حياة السلف ص ٨٤ #كتب #اقتباس
وقَالَ عبدالله بن الْمُعْتَزِّ رَحمه اللّهُ : الْمُتَوَاضِعُ فِي طَلَبِ الْعِلْمِ أَكْثَرُهُمْ عِلْمَا، كَمَا أَنَّ الْمَكَانَ الْمُنْخَفِضَ أَكْثَرُ الْبِقَاعِ مَاءً.
وَقَدْ نَظَمَ هَذَا أَبُو عَامِرِ النَّسَوِيُّ فَقَالَ:
الْعِلْمُ يَأْتِي كُلَّ ذِي
خَفْضِ وَيَأْبَى كُلَّ آبِي
كَالْمَاءِ يَنْزِلُ فِي الْوِهَادِ
وَلَيْسَ يَصْعَدُ فِي الرَّوَابِي
📚حياة السلف ص ٨٥ #كتب #اقتباس
📻 | خطبة الجمعة
🗓 | ٦ / ٥ / ١٤٤٦ هـ
🎙 | *أحمد الطيار*
📝 | واجبنا تجاه بيوت الله
https://youtu.be/Zmkl_3H29b0
في هديه ﷺ في قراءة القرآن واستماعه
📚 زاد المعاد #كتب #اقتباس
قرأت تغريدة لاحدهم يقول فيها :
اطلقت بصري فنسيت القرآن كله .

"يقول ابن القيم رحمه الله :
وليس على العبد شيء أضر من إطلاق البصر فإنه يوقع الوحشة بين العبد وبين ربه " لذلك حينما يمر عليك مقطعا فيه مشهداً محرماً أو صورة خادشة، أو إيقاع موسيقى ونحوه فاحرص كل الحرص على تجاهله في نفس اللحظه، لا تتأخر أبداً لا تتشوق لتكملته لا يسوّل لك الشيطان بأنه لا بأس بالثواني والدقائق تجاهل مباشرة
فلربما نظرة الثواني تنسيك سورة كاملة ! وربما إيقاع لمدة دقيقة تسلب منك نعمة عزيزة !
وربما يتقلب قلبك بسببها ! فيسلب ثباتك وتزل قدمك بعد ثبوتها ،
فتفقد نفسك و شد وثاق قلبك فالمتعة الحقيقية ليست هنا بل في الجنة."
«وشابٌّ نشأَ في طاعةِ الله»

‏"لا تحسب أن مجاهدتك لأهوائك هيّن عند الله، فما أهنأك حين تعيش زهرة شبابك في محابّ الله ومراضيه، وتدرك مبكّرًا أن حلاوة العُمر مقرونة بالعيش في رحاب مرضاة الله، فحينما عظُمَ المطلوب، كان الجزاء ظِل عرش الرحمن." #اقتباس
فـي السفر قد تصل إلى أراضٍ لم يُسجد عليها لله منذ زمن طويل؛ فاجعل لك فيها سجدة؛ فالأرض لها مشاعر فهي تحب وتكره بل وتبكي على الفراق ( فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاءُ وَالأرْضُ)؛ وسياتي يوم تتحدث فيه عن أخبارها : (يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا)، فاجعل لك في كل أرض تحل بها خبرًا يسعدك سماعه يومئذ..
‏[قصة عجيبة مؤثرة، يظهر فيها أثر الصدق مع الله في الشفاء من المرض]:
أرسلت لي امرأة ثقة صالحة قصتها العجيبة، فقالت:
"قدّر الله تبارك وتعالى أن وقع علي حادث، وكسرت عندي الترقوة وخلع الكتف, فأخذوني وأنا لا أشعر إلا بوجع طفيف، لكن سرعان ما تورمت يدي وانتفخت أضعاف أضعاف أضعاف ما كانت عليه، وجعلت أشعر بالألم بعدد الأنفاس التي في صدري، بل حتى النفس كان يؤلمني لأنه يحركها، فأخذوا عليّ أشعة ثم أخبروني بأنّ هناك كسر في الترقوة وخلع في الكتف، فاسترجعت، وقال الطبيب: لابد من عملية, ووضع مثبّتات لتثبيت الكسر والخلع الكبير, الذي لولا فضل الله وحده لقطعت يدي، فمضيت إلى المستشفى للفحوصات، وقد كنت أردد هذه الدعوة في كل حين: اللهم اجبرني من غير مشرط ولا طيب, يا جبار السموات والأرض، وفي اليوم الثالث جاؤوا لي بمريضة في نفس الجناح الذي أنام فيه, ورأيتها تصرخ وتبكي بشدة, وتتألم وتنادي, وكأنها تعرضت لشيء يفوق قدرتها على التحمل، فجئت أواسيها وأصبّرها حتى سكنت ونامت، فدعوت بعدها وكررت هذه الدعوة، ودخل في قلبي شيء من الخوف، فكلّ إنسان يخاف الألم, فكيف لو كان بهذه الصورة.
قالت: مضيت أواسي كل من الجناح النسائي، وأنا أردد: من كان في عون أخيه كان الله في عونه، وقدّر الله أنّ الأطباء أخبروني في اليوم الخامس أن غدًا سيجرون لي العملية.
فجهزوني صباحًا وأخذوني، فقلت في نفسي: اللهم رب الأولين والآخرين لا تجعل رجلًا يكشف ستري، فدخلت, فوضعوا الإبر في يدي, فغفوت غفوة أسمع فيها كل من هو حولي، ولا يسمعون إجابتي فقالوا: توقف عندها النبض، فأخرجوني للإنعاش، ورجعت لسريري دون عملية، وقالوا: لابد من فحص عند طبيب القلب لنرى ما الذي تعاني منه، تركوني ما يقارب سبعةَ أيام أخرى تحت الفحوصات وغير ذلك،
وكنت كل يوم أدْهن يدي بزيت زيتون قُرئ فيه, وما تركت الصلاة في عيني ولا قيام الليل، وفي ليلة اليوم الثالث عشر كنت أدعو الله تبارك وتعالى, فجرى في يدي ماء بارد من الكتف حتى أظفاري، فشعرت بحاجتي لرفع يدي وأنا منذ ثلاثة عشر يومًا ما رفعتها ولا حركتها أبدًا, حتى تحولت إلى اللون الأزرق بالكامل، فرفعتها وكانت بجانبي أختي نائمة، فقلت لها: قومي وانهضي، لقد رفعت يدي، فلم تجبني فهي متعبة جدًا بسبب خدمتي والوقوف على حاجتي، ثم جاءتني الممرضات فجرًا فقالوا: لابد من عمل أشعة جديدة غدًا, وسيأتي الطبيب الخبير ليقرّر العملية, لكنه يحتاج لأشعة جديدة، وفي صباح اليوم حضر الطبيب الخبير فرأى أشعتي القديمة، وهو يأخذ نفسًا عميقًا للمنظر الذي رآه، فأخبرته أن هناك أشعة جديدة، ورفعت يدي أمامه، فاندهش؛ كيف لي أن أرفع يدي، وزال الانتفاخ، ورجع لونها الطبيعي، فطلب من الممرضة أن تكشف علي، ليرى هل هناك من رابط قوي محكم بشدة، فلم يجد؛ لأني أزلته ليلًا، فسألني باللغة الإنجليزية: كيف حصل معك هذا؟ وهو يكرر كلمة: "مستحيل" بالإنجليزي، فأخبرته أني سألت الله الذي بيده كل شيء فأجابني ليلًا, مع أني أخذت بجميع الأسباب ومنها الرقية والدعاء وجبر الخواطر، وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان، فقال لي: كنت أبحث عن حقيقة الإسلام منذ زمن بعيد واليوم: أنا أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله، فأسلم، وكتب لي الخروج، فقد جبر الله كسر الترقوة بلا مشرط ولا طبيب يداويني، ولم يكشف رجلٌ جسدي، وردّ الخلع لمكانه، ونجّاني بعد ثلاثة عشر يومًا مضت بسكينة وطمأنينة وصبر واحتساب ورضا".
فتأمل كيف أنّ ثقتها القوية بالله، وتوكلّها عليه، وإلحاحها بالدعاء والتضرع، وإحسانها إلى الناس بمواساتهم وتخفيف مصابهم: كان سببًا في شفائها من المرض، بل وأكرمها الله – لصدقها معه وثقتها به - بإسلام الطبيب، ويالها من كرامة وفضل أن تكون السبب في إسلامه وهدايته.
فكن مع الله في كلّ أمورك، وإذا أصابتك مصيبة فالجأ إليه بالدعاء والتضرع، وأحسن إلى الناس لوجه الله، ولا تسْتعظم على الله أيّ شيء، فالله أعظم وأكبر، وهو القادر على كل شيء.
تلاوة من سورة يس
2025/02/18 18:15:46
Back to Top
HTML Embed Code: