Telegram Web
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اصبحنا و اصبح الملك لله
جمعه مباركه
" قد جارت الارض وحان المعاد "
نصر ٌ من الله وفتح قريب .
علمنا الحسين ان لا نركع
ليلة الغدير 1446 هجري
2025 ميلادي
على الأعادي مثل ريح صرصرة .
اذا كنت تعتقد ان الضربات العسكريه الاخيره بهذا التوقيت صدفه ، فأنت مخطئ!

🕯️الرمزية الباطنية للرقم( ١٣ والجمعة) في الأنظمة السرّية:

العديد من الأنظمة العسكرية والاستخباراتية الغربية (وخاصة المرتبطة بالنخبة) ترتبط بمدارس الماسونية، والرمزية الكابالية المحرّفة، حيث:

الرقم ١٣:

يرمز عندهم لـ الثورة على النظام، أو تغيير موازين القوى.

في بعض التقاليد الماسونية يمثل نهاية دورة وبداية فوضى جديدة (Chaos Magic).

يوم الجمعة:

يُربط بـ الطاقة الأنثوية (Venus)، والغموض والحدود بين العوالم.

في التقليد المسيحي، يعتبرونه يوم صلب المسيح، فيُشحن بطاقة الحزن والتضحية والانقلاب على النور.

(اذا اجتمع 13 + الجمعة = بوابة لفعل "محرّض"، دموي، ذو طابع رمزي، يتم تسويقه كجزء من قدر لا يمكن الهرب منه.)

🚀هم لا يختارون التوقيت عبثًا، بل يضربون عندما يكون البُعد الزمني والطاقي والرمزي في صالحهم .
هناك اعتقاد عند بعض النخب أن بوابات طاقية تُفتح في تواريخ معينة، تتيح تنفيذ عمليات يعلو فيها صوت "الشر".

وهذه الثقافة السائدة في الإعلام والحرب النفسية – يُعتبر "Friday the 13th" رمزًا للخوف، النحس، وعدم التوازن.

إذًا:

عندما يختار الجيش هذا التاريخ لتنفيذ عملية إرهابية أو ضربة عسكرية، فإنهم يعمقون الأثر النفسي والرمزي في وعي الشعوب.

هذا يولّد ارتباط في العقل الجمعي: "ضربات الجمعة 13 = رعب + قَدَر محتوم + رسالة أن القوى المظلمة تتحرك".
.
📍فعندما يُكرر هذا التوقيت في أعمال عنف:

يُغذّى الحقل الجمعي للطاقة بالخوف والارتباطات السلبية بهذا اليوم والرقم.فيتم برمجة لاواعية للأفراد والجماعات على الخضوع، الترقب، الشعور بأن "الشر يتحكم بالزمن".
وهنا:
"الحرب لم تعد فقط على الأرض، بل أصبحت حربًا على تردداتك الداخلية."
🎯 الخلاصة:

(النخبة تتحرك في توقيتات دقيقة لأنها تعرف أن الزمن يحمل ترددًا. لكن من يملك الوعي، يملك المفاتيح )
واختيارهم لهذا التوقيت لأنهم يعلمون جيداً ان الحرب" النفسية "تعتمد على الرمزية بقدر ما تعتمد على الذخيرة.
لكن لم يعلم العدو ان شيعة امير المؤمنين دائما اشداء على الكفار رحماء بينهم
2025/08/27 04:32:57
Back to Top
HTML Embed Code: