فمن ألقابه ( عليه السّلام ) : أمير المؤمنين ، ويعسوب الدين والمسلمين ، ومبير الشرك والمشركين ، وقاتل الناكثين والقاسطين والمارقين ، ومولى المؤمنين ، وشبيه هارون ، والمرتضى ، ونفس الرسول ، وأخوه ، وزوج البتول ، وسيف اللّه المسلول ، وأمير البررة ، وقاتل الفجرة ، وقسيم الجنّة والنار ، وصاحب اللواء ، وسيّد العرب ، وخاصف النعل ، وكشّاف الكرب ، والصدّيق الأكبر ، وذو القرنين ، والهادي ، والفاروق ، والداعي ، والشاهد ، وباب المدينة ، والوالي ، والوصيّ ، وقاضي دين رسول اللّه ، ومنجز وعده ، والنبأ العظيم ، والصراط المستقيم ، والأنزع البطين[2].
وأمّا كناه فمنها : أبو الحسن ، أبو الحسين ، أبو السبطين ، أبو الريحانتين ، أبو تراب

اسد الله الغالب علي ابن ابي طالب عليه الصلاة والسلام

" أبي عليّ .
أَفتَرشُ، لَكَ، مِحراباً ، فِي قَلبِي صَلِّ، فِيه ،
لَكِي لا يَمسّك سَيف ، ولا يَمسّني يُتم ..

أشهد أن علياً ولي الله .

"النَّوايا الطَّيّبة ‏لن تضيعَ عِندَ اللّٰه أبدًا
‏مَهما أساءَ النّاسُ الظنَّ بِها .

اللَّهُم شعُور الرضىٰ، بكُل شيءً
تعلمهُ ونحنُ لا نعلم خيرهُ لنا .

أعظم عَمل تتقرب بهِ إلى الله في يوم الجُمعةَ بعد أداء الفرائِض ؛ هوَ كثرة الصَّلَاة علىٰ النبي
فلا يكثر منها إلا موفق ، ولا يتركها إلا محروم
أللّٰهُـمَّ صلِّ علىٰ مُحَمَّدٍ وعلىٰ آلِ مُحَمَّد

﴿ لَا تَحْزَنُوا ﴾ ، ﴿ لا تَقْنَطوْا ﴾  ، ﴿ لَا تَيْأَسُوا ﴾

يَا أَبّا صالِح المَهديّ .. 
إِصِلح قَلْبَي وَنَفْسِي وَدَيْنِي بِنَظَرَةٍ مِنكَ مُنَّ
عَليَّ بجِودَكْ أَنْتَ كمَا أُرِيد فَاِجعلني كمَا تُريّدُ .

لَا إِلـٰهَ إِلَّا اللّٰه
الحَمدُ لِلهِ ربِّ العَالَمِين
أستغفِر الله العظيم وأتوب إليه .

" ‏اللهم قوني بك حين يقل صبري "

(وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ...)

الصوم لن ينتهي
والقرآن لن يرحل والأجر لن ينقطع
﴿وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّىٰ يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ﴾
كُن ربانياً ولاتكن رمضانياً .

صدَقَ وَعدَه
ونصَرَ عَبدَه
وأعَز جُندَه
وهزَمَ الأحزابَ وَحدَه
لا إله إلَا اللّٰه🤍

لا تَقلق قَد أستجَاب لكَ بَطريقتهُ
لإنكَ طَلبتَ العَون مِنهُ وهو يَقول :
"‏لَا تَخَفْ وَلَا تَحْزَنْ ۖ إِنَّا مُنَجُّوكَ"