أحب فكرة أن التجلي يشتغل، وهذا الشغل تفاعلي ومختلف من موقف إلى آخر!

اليوم بطريق الجامعة دنسمع أغنية باب الحارة لأن مزاجنا ما كان أفضل شيء، وفجأة خطر ببالي: خل أدور بخصوص السيارة الـ cherry الحمرة أو البيضة، وتوني أريد اسأل بابا عن أسعارهن حرفيًا بنفس اللحظة الي الفكرة بيها برأسي، مرت سيارة cherry حمرة بصف الجامة وتقريبًا عشر دقايق هو يمشي بصفنة.
وبس تقدمنا عنه اجت سيارة cherry بيضة لخ 😂♥️

"اعوذ بالله ان اكون كنوداً ، اعد البلايا وأنسى النعم "

«أرمي نردي في كل بقعة أُريدها، زهري رابحٌ أينما وقع»

«أُريد فقط أن أفتح الطريق أمام البصيرة، بوصفها قابلة مُولدة، والأمر متروك لكلّ شخصٍ كي يولد حقيقةً».

- ديباك شوبرا

المعرفة تكبر بالمشاركة*

«بالنسبة لي، لم تكن القراءة أبدا نشاطاً فرديًا . بل كانت نشاطًا اجتماعيًا بشكل عميق. لقد كانت أحد أغنى أنواع الاختلاط بالآخرين. إنها علاقة عميقة تُبنى بينك وبين خيال إنسان آخر.

وهي طريقة للتواصل دون أقنعة المجتمع التي يطالبنا دائما بارتدائها. غالبًا ما يتم اعتبار القراءة مهمة لأن لها قيمة اجتماعية، لارتباطها بالتعليم والاقتصاد وما إلى ذلك.
ولكن هذه الطريقة في التفكير تُغفل جانبًا مهما من جوانب القراءة.

لا تكمن قيمة القراءة في مساعدتك على الحصول على وظيفة. بل تكمن في قدرتها على منحك المساحة للوجود فيما وراء واقعك.
إنها الطريقة التي يتواصل بها البشر، الوسيلة التي يحلمون بها، يتعاطفون بها، يتفهمون بها، ويهربون بها،

القراءة هي الحب».

انضمي النة في ثلاثين ليلة رمضانية.