Telegram Web
‏"وَ زِيَارَة الحُسَيْن فَاكْتُبْ لَنَا"♥️
إطلبني لزيارتك فالحُرمان و الحنين قَد أكل رُوحي
‏"فَعَلَى مِثْلِ الْحُسَيْنِ فَلْيَبْكِ الْبَاكُونَ فَإِنَّ الْبُكَاءَ عَلَيْهِ يَحُطُّ الذُّنُوبَ الْعِظَامَ"
ايا صاحـب الأمر خذنـي بإيديـك الى حـيث ما يسـمى بالنجـاة 🕊♥️
والله اتخبل من الي يناقشٓ ولايِعرف شيِ ماهذا البغض والكُره .. الشهداء ليس لهم حاجة من محبتكم او كرهكم أساسا وقطعا منزلهم الجنة حتى مراجع صلت لهم وتترحم لهُم وناس علماء وفُقهاء ولخخ وهذا الكلام لايقَدم ولا ياخَر
بس عيب تتكلمون بسوء ع الي سلبوا راحتهُم وتركُوا عوائلهم حتى انتوا تعيشوا بسلام وراحة وتكملون حياتكُم طبيعي يعني الي يدخل بالسلك العسكريِ تتوقعون رايد حياتة؟ اكيد بايِ لحظه يصير عليهُم شيِ لانهم بالخطر..بسم الله الرحمن الرحيم
{وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاء عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُون}
وقال تعالى (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجالٌ صَدَقُوا ما عاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى‏ نَحْبَهُ وَ مِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَ ما بَدَّلُوا تَبْدِيلاً) الاحزاب
أنّ الشهداء باقون في القلوب والضمائر، بل خالدون ما دامت الحياة لأنهم عبّدوا طريق الحق بدمائهم ليبقى منهجهم ومدرستهم منارا للأحرار،
في كلّ العالم أننا على طريق سيدنا وإمامنا الحسين (عليه السلام) الذي كان شعاره (هيهات منا الذلة) و (ألا وإنّ الدعي بن الدعي ـ قدْ ركز بين اثنتين، بين السلة والذلّة، وهيهات منّا الذلّة، يأبى الله لنا ذلك ورسوله والمؤمنون، وحُجور طابت وحجور طهرت، وأُنوف حمية، ونفوس أبية، من أن نؤثر طاعة اللئام على مصارع الكرام، ألا وإنّي زاحف بهذه الأسرة على قلّة العدد وخذلان الناصر)
ونحن اتباع مدرسة الإمام السجاد (عليه السلام) الذي لم يخش الطاغوت في مجلسه، بل وجّه إليه كلاماً عرّفه بنفسه الشريفة التي لا تخشى الموت، بل تستهين به، فقال له بكلّ ثباتٍ وجرأة ويقين: (أ بالقتل تهدّدني!! أما علمتَ بأنّ القتل لنا عادة وكرامتنا من الله الشهادة).
ونحن أتباع مدرسة عقيلة الطالبين زينب الكبرى (عليها السلام) حينما قال لها الطاغية ابن زياد: كيف رأيتِ فعل الله بأهل بيتك؟!
فقالت: (ما رأيتُ إلّا جميلاً، هؤلاء قومٌ كتب الله عليهم القتل، فبرزوا إلى مضاجعهم، وسيجمع الله بينك وبينهم فتحاجّون إليه وتختصمون عنده، فانظر لمن الفلجُ يومئذٍ، ثكلتك أمّك يا بن مرجانة!!)
وَلَعَنَ اللهُ الْمُمَهِّدينَ لَهُمْ بِالَّتمْكينِ مِنْ قِتالِكُمْ

وَلَعَنَ اللهُ اُمَةً سَمِعت بـِذَلكَ فَرَضِيَت بِـهِ ..
وفي الختام نجدّد العهد للشهداء بأنّنا باقون على خطهم ومسيرهم ومدينون لدمائهم ما حيينا، فالسلام عليهم، وعلى أجسادهم الممزقة في سبيل الله، وعلى ارواحهم الطاهرة المباركة وهي تحلق في الملكوت والحمد لله رب العالمين
#قادة_النصر
#ابو_مهدي_المهندس
#قاسم_سليماني
عُصِرَتْ!
صُفِعَتْ!
أُسْقِطَتْ!
وحَولها دماء!
تجمّعوا،
هذا يُعَنِّفُها!
وذاكَ يدُعُّها!
ويرُدُّها هذا!
وهذا يرْكُلُ!!
ذاكَ بسَوْطه!
هذا بعَصاه!
هذا بغلافِ سيفه!
وأما ذاك فبرِجْله!
وهيَ تَئن..
وتَئن، وتَئن!!
بدنُ الرجلِ لا يَقوى،
فكيفَ بامرأة أسقَطت حملاً للتو؟!
ماتتْ شَهيدة.💔
2025/01/29 03:51:38
Back to Top
HTML Embed Code: