"سأل جلال الدين الرومي شيخه
شمس التبربزي :

- كيف تبردُ النفس ؟
- قال : بالاستغناء

استغنِ يا ولدي، فمن تَرك مَلَك."

حرفياً💅🏻.

نستاهل من يشري خاطري 💜 ويحطه بين عيونه .

﴿وَأَبْشِرُوا﴾.

انتِ ل تخلي كل حاجة فيها من الرقة والحنيه ما يكفي باش تكون اجمل شي فالوجود ، وانتِ برضوا اللي تسعي في حدود حياتك بس وتخليها بيرفكت من وجهة نظرك واحساسك تجاه الاشياء ل تخصك ،

لان هالعمر في الدنيا مره !
فكرت انه نبي نعيشها بطريقتي اني بس ، بتجاربي اني بس ، ومعافرتي ليها بطريقتي اللي مره تصيب وتخيب ، لانها اساساً دنيا !

عيشيها باللي يرضي ربِّ اولاً
بعدين ديري كل اللي روحك تنتمي ليه وخلي بصمتك الحلوه في كل حاجة ليك💙.

إن ذروة عطاء الله للعبد ليست السعادة، لا، فالسعادة شعور مؤقت زائل، وإنما ذروة عطاء الله للعبد هي الرضى، ومن هنا فالله لم يقل لرسوله ولسوف يعطيك ربك فتسعد، وإنما قال "ولسوف يعطيك ربك فترضى"..💙

🤍!!!!!

لان دِيما نحب البدايات اللي معبيه حب وحماس وتفاؤل بان الجاي كله خير ، ولإن مدام عندك ثقة ويقين في تدبير ربِّ العالمين في تيسير حياتك حتقعد ديِما ومهما صار مع الايام في صوت داخلك يقولك ( كله خير والجاي احلى من اللي فات ) ،

يارب بداية سعيدة يعقبها انجازات وهلبا ضحكات وراحة مستديمة ،

يارب ما في البال بأحلى ما يكون💙.

‏- أكثر ما اتفقت عليه جُملةً وتفصيلًا ، مقولة: "يُخلق الإنسّان مُعطاءً حَتى يعلمه الناس الحذر"

احداهن خلتني نبتسم لين خلاص🤍..

نص جديد في الطريق ..

استاحشتكم 💙💙💙.

رِفقاً ..

لأن مافيش حد يعرف التفاصيل المدسوسة ، والبكي في الظلام
والافكار المشوشة ، مع الظنون المتفرقة .. بين إي وبين لا
بين " حيصير" وبين "ارمي أملك وامشي.. مستحيل "
مافيش حد يعرف خليط المشاعر ، والإعصار الداخلي
في اللحظة الي كل شيء ياخذ السيناريو الي ما تبيش يصير
و كل شي بين يديك بعيد كل البُعد على توقعاتك !
تبي ومعاش تبي بس تحب بس ما تحبش ! فهمتو كيف ؟
في اشياء ماليهاش حل ، إلا صبر واحتساب
ويقين أنه مش جايين لدُنيا مضمونة .. ولا مستنيين منها أمان
ومن يأمنها ، وهي الدُنيا ..
بعد وقت تعلم من الي رابح فيها ، الي مصكّر باب التفكير ، الي يمشي فيها خطوات خفيفة وبحذر منها ، تعويض على كل الخطوات الي مشاها بضحكات تسد العالم ! ورد بدالها ألف خطوة بزعل سنين ..

مافيش حد يعرف القصة كاملة ، بكل فصولها .. فتَرفقوا 💙

صباح الخير، الحُزن يجر الحُزن، الدنيا ماتوقفش، أرجوك بطّل دراما!
♥️

🤍.

ذات ليلةٍ
سأكتبُ في دفتري أنني وأخيرًا
وصلتُ
لِما تمنيت وحلمت
وطمحت،
صاروا -إنجازاتي الخرافية-
كُلهم معي
الآن،
بين ذراعيَّ حيث المكان هنا آمنٌ
ليعيشوا معي مدى الحياة.♡⁠

- علياء ياسر.

على المرات اللي قلنا فيهم عادي ومكانش الشي عادي ابداً ، وعلى اللي صار وردت فعلنا كانت " حصل خير ، على الكم مره اللي داهمنا فيها شعور الحيرة والزعل وتاثير هديكا المواقف اللي عدتّ لكن لبدت في مكان ما في هالقلب وخلت ندبه وشعور سيئ ،

على قد ما الانسان ينسى ويسهى ويتناسى ويتأقلم ،
لكن مافيش حاجة تصير عبث ، ومفيش موقف ميخليش درس
ومفيش قصة .. مدستش وراها تفاصيل ومشاعر وذكريات ،

وبرضوا مفيش قدامنا الا الخير والخيرة دِيما ، والعوض الرباني والجبر اللي يخليك في امتنان عظيييم لكل حاجة صارت حتى هديكا اللي قلت ثقيلة ومش حتمر ،!


في البداية ديما افهم شعورك وعيشه ، وبعدين نوض تفكر قداش الحياة معبية فُرص ومشاعر تستاهل انك تخطي خطوات القدام ( وتلوح عليك كل خيبة وزعل قديم ) .

💙.

⁣ستاحشت نهدرز معاكم🥹!!