Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
العمل الإصلاحي إذا بدأ الإنسان فيه فهو أمانة، لا ينبغي تعطيله في أي وقت.
وأيام عمل المصلح ليست أيام دوام معينة يفتح فيها الملفات إذا كان في العمل وينساها خارجها.
يا أيها المصلحون: خذوا الكتاب بقوة، خذوا العمل بقوة، خذوا الرسالة بقوة، خذوا الأمانة بقوة.
لا تقفوا،
لا تفتروا،
لا تتهاونوا،

ولتكن بوصلة عملكم: إحياء منهاج النبوة في الأمة.
من أهم القنوات للمهتمين بالمشروع الإصلاحي:

https://www.tgoop.com/Abou_3omar
يا حَمَلة الإصلاح.. يا من تعكفون اليوم على فهم مراد الله ورعاية الميراث النبوي وإحياء منهاجه في العالمين:



إييييهٍ لو تعلمون جلال هذا الطريق وزكاءه وعظمته..


رزقنا الله وإياكم الصدق معه والخشية له والحياء منه والشكر له على ما هدى..
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from أبو طَلحة
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
من أعظم معالم منهاج النبوة، ومن أعظم معالم الجيل الذي سيحيي هذا المنهاج ويعلي به راية الإسلام في الأرض : "الشمولية في تلقي الدين"!
من الناس من فهم واقعه بشكل صحيح وأدرك صور المشكلات وطبيعة الأعداء وخططهم وكيدهم ومكرهم، وأدرك ضعف الأصدقاء وضمور الحالة الإسلامية وحاجة الأمة إلى الإصلاح، لكنه بعد ذلك قعد عن العمل.
ولم يكن قعوده عن العمل بسبب ضعف إيمانه، ولا لضعف غيرته، ولا لحبه للدنيا، وإنما لأنه لم يُوفق لمعرفة ما ينبغي عمله في مثل هذا الواقع الصعب والزمن المخيف والمشكلات المعقدة؛ فهو بقدر وعيه وفهمه يرى أن العمل لا فائدة منه؛ لأن الواقع أصعب من أن يؤثر فيه العمل اليسير؛ أو لأنه صادق في نفسه فإنه لا يحتمل رؤية واقع فيه كدر أو شائبة ولا يستطيع العمل في ظروف النقص بل يريد واقعا صافيا ليعمل فيه أو معارك صفرية ليفني نفسه فيها؛ فقط، وإلا يعتزل ويمضي عمره متبرما متسخطا على كل شيء.
وهذا -مع كونه لعله يؤجر على غضبه وغيرته لله- إلا إنه في حرمان عظيم -نسأل الله العفو والعافية- لخسارته أن يحمل مشعل الحق في زمن الالتباس وأن يسير بنور اليقين وبصيرة القلب وحادي الأمل وحسن الظن في وقت العمى والغفلة وانسداد الآفاق.

ولذلك فإن من أعظم صور الهداية الإلهية للمؤمنين في هذا الزمن: الهداية إلى العمل الإصلاحي الصحيح الذي يكون نورا وهداية في الواقع للنفس وللغير، ويُثمر مع الزمن وطولِ الوقت وينتج خيرا عظيماً يُستظل بظله في المستقبل، ويُستبطن فيه اليقين وحسن الظن بالله والتوكل عليه سبحانه ويُستحضر فيه منهاج النبي ﷺ في جميع حياته ومختلف أحواله.

والوصول إلى هذا العمل الصحيح لا يمكن أن يكون نتيجة اجتهاد شخصي أو اعتماد على الخبرة في التخطيط والإعداد.. كلّا والله، بل هو هداية محضة من الله الهادي النصير، سبحانه.
وهذه الهداية تنزل على قلوب الصابرين الصادقين المخلصين العالِمين بالله وبدينه وهدي رسوله ﷺ.

ولذلك فإنّ من أعظم ما ينبغي لزومه من الدعاء في هذا الزمن:
اللهم اهدني وسددني، اللهم إني أستهديك لأرشد أمري وأعوذ بك من شر نفسي، اللهم ألزمني سنة نبيك وهديه ومنهاجه، اللهم اهدني واهد بي، اللهم اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم، اللهم اهدني لأحسن الأعمال وأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت، وقني سيئ الأعمال وسيئ الأخلاق لا يقي سيئها إلا أنت، اللهم خذ بناصيتي للبر والتقوى، ووجّهني لأحب الأعمال إليك وأنفعها لعبادك.
أرى بعض الشباب من طلاب العلم -غير المجربين- يستعجلون في إنشاء مشاريع إصلاحية (تفعيلية) وينشرونها للناس ويوجهونهم إلى المجالات الإصلاحية المختلفة دون خبرة عملية ميدانية حقيقية في العمل الإصلاحي.
وإلى هؤلاء: إن ميدان العمل يختلف عن ميدان التنظير، وإن ميدان اختيار الأكفاء وتوجيههم ليس قضية سهلة كسهولة كتابة مقال على قناة في تلجرام، وإن فهمك للمضامين الإصلاحية لا يعني قدرتك على حمل الناس عليها حملا صحيحا.
اصبر يا أخي، وتأنَّ، ولا تستعجل، ولا تستبق وقتك وأوانك.
ولو تعلم كم يتأنى غيرك مع طول خبرته، ويتحرى ويتثبت ويؤجل ويجرب ويضع ما يمكن من الأسباب الضامنة التي تراعي عدم انحرافك أنت أيها المصلح قبل غيرك = لأدركتك أنك استعجلت كثيرا.
اصبر يا غالي، فالعمل ليس مثل القول، والنفوس ليست كالحروف والكلمات.

وفقنا الله وإياكم..
Forwarded from أبو طَلحة
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
من أهم معايير نجاح المشاريع الإصلاحية: أن تتضمنّ إحقاقَ الحقّ كما تتضمنّ إبطال الباطل، وذلك على الصورة التالية:

١- أن يكون في المشروع رسالةٌ صحيحةٌ ومحتوى سليم يُدعى إليه ويُسعى لنشره وإحقاقه.
٢- أن يكون في المشروع مدافعةٌ للباطل وكشفٌ لأهله وبيانٌ لسبيلهم وإبطالٌ لأقوالهم ودحضٌ لمذهبهم وهدمٌ لمنهجهم.

مقطع مهم جداً من سلسلة المنهج الإصلاحي في سورتي الأنفال والتوبة:
إحياء_منهاج_النبوة_في_تلقي_الدين_والقرآن.pdf
475.8 KB
لا يخفى على القارئ الكريم أن أول خطوة في إحياء منهاج النبوة تكمن في: تصحيح طريقة التلقّي على هذا المنهاج المبارك.
فإذا صلحت طريقة التلقّي، ثم تبِعها التربية عليه، ثم تفعيله في الواقع، فبقدر نجاح هذا التصحيح ستكون الثمرات المنتظَرة من نهضة الأمة وصلاحها قريبة الشبه بما كان عليه الجيل الأول: جيل الأمناء الذين رباهم النبي ﷺ على منهاج النبوة.

وتأتي هذه المحاضرة النفيسة لتعرض معالم تلقي القرآن والدين على منهاج النبوة، وهي معالم مستمدة من الوحي ذاته، لا من اجتهادات بشرية مجردة. فإذا راعى المربّون هذه المعالم في تدريس الطلاب، وتعليم الأبناء والشباب، وطلاب المعاهد ودور التحفيظ، كانت النتيجة: أن تحيا القلوب بالوحي كما حييت قلوب الصحابة رضي الله عنهم، وتُؤتي التربية ثمرتها المرجوة بإذن الله.
وبالتالي فمن أهم من يستفيد من هذه المحاضرة: المربون، والمدرسون، والقائمون على مراكز تحفيظ ومحاضن تربوية.

معالم تلقي القرآن والدين على منهاج النبوة العشرة التي ذكرها الشيخ في المحاضرة ألخصها كالتالي:
١- التهيُّؤُ والاستعدادُ لتلقِّي القرآنِ.
٢- التأَنِّي في تلقِّي القرآنِ.
٣- الارتباطُ بالواقعِ.
٤- الارتباطُ الشعوريُّ والعاطفيُّ والقلبيُّ بالآياتِ.
٥- التعاهُدُ (للمَعاني خُصوصًا).
٦- المرجعيَّةُ.
٧- الاستهداءُ.
٨- الشُّموليَّةُ في التّلقي.
٩- إعطاءُ كلِّ موضوعٍ من الدينِ الرُّتبةَ التي أُعطِيَ لها في الوحْيِ (مراعاة الأولويّات والمَركزيّات).
١٠- العمَلُ بما تمَّ أخْذُهُ من القرآنِ.

وهذه المعالم - التي يحتاج كل مَعلم منها محاضرة لوحده- ينبغي التفكير مباشرةً في كيفيّة تحويلها إلى منهجٍ تطبيقيٍّ، فهي ليستْ لمجرّد الفائدة العلميّة النظريّة، بل هي للتطبيق العمليّ في حياتنا وفي تعليمنا للقرآن.

وأُرفق هنا تلخيصًا مفصلًا للمحاضرة، حتى يستفيد منه من يرغب في توصيل هذه المعاني لمن ينتفع بها من المربين والمدرسين.
على أنه لا يغني عن مشاهدة المحاضرة ومتابعتها بطبيعة الحال.
آية من كتاب الله، إذا جعلها العالِم والمصلح -الذي تحققت له المكاسب- بين عينيه يفلح بإذن الله.
هذه القناة متميزة في عرض أفكار المنهج الإصلاحي، جزى الله من يقوم عليها خيراً:

https://www.tgoop.com/Abou_3omar
آفات الطريق | لا تستعجلوا يا شباب
"السِّيَاسَةُ: الْقِيَامُ عَلَى الشَّيْءِ بِمَا يُصْلِحُهُ"


النووي
Forwarded from أنَس.
حديث استبدال العرب بالفرس.pdf
110 KB
جواب الشيخ أحمد السيد عن السؤال حول حديث الاستبدال.
إلى القائمين على النوادي الصيفية والبرامج التربوية:
سلسلة (التجارب الإصلاحية في العصر الحديث) تعيد سرد واقع التجارب الإسلامية في القرن العشرين والتي أسهمت في تشكيل الصورة الحالية للعمل الإسلامي، وتستشرف حالة الصعود الإسلامي القادم.

هذا السرد بعيد عن رواية التشويه من جهة وعن رواية التعصب من جهة أخرى.


رابط الحلقات:

https://youtube.com/playlist?list=PLZmiPrHYOIsR2NrqHDrgiyml043rtRLwS&feature=shared
ثبت عن النبي ﷺ أنه قال:
(اقرؤوا القرآن ما ائتلفت عليه قلوبكم، فإذا اختلفتم فقوموا عنه)، أخرجه الإمام البخاري تحت باب: (كراهية الخلاف).
فانظر كيف كان الاختلاف والتفرق مكروها ولو كان في سياق قراءة القرآن؛ فكيف لو كان في سياقات اجتهادية ضيقة؟ وكيف لو كان في أمر مكروه أو محرم أصلا؟!
2025/07/02 07:09:52
Back to Top
HTML Embed Code: