• إغاظة للجهمية

لم يكن البربهاري يجلس مجلسًا إلا ويذكر فِيهِ أن اللَّه عَزَّ وَجَلَّ يقعد محمدا - ﷺ - معه عَلى العرش.

طبقات الحنابلة : ‹ 2 / 43 ›.

• كان طاؤوس بن كيسان يقول لإبنه :

يا بُنيَّ صاحِب العُقَلاء تُنسَب إليهم ، وإن لم تكُن منهم ،ولا تُصاحب الجُهّال ؛ فإنّكَ إن صحِبتهم نُسبتَ إليهم وإن لم تكُن منهم ،واعلم أنّ لكلّ شيءٍ غايًة وأنّ غايةَ المرءِ تمام دينه ، وكمال خُلُقِه.

﴿فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ ۚ وَكَذَٰلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ﴾

• ماذا سيحصل بعد موتك ودفنك في القبر !؟

«من ربك - ما دينك - من نبيك »

• عبدالمهيمن إبراهيم

• إِلَيْكَ إِلَـٰهِي أَشْتَكِي مُرَّ غُرْبَتِي 💔

• عبدالمهيمن إبراهيم

_

قالَ عبدُ اللهِ :

كَفى بخشيةِ اللهِ عِلمًا، وكَفى بالاغْتِرارِ بهِ جَهلًا.

• أكثرَ النَّاسِ خَطايا أكثرُهم ذِكرًا لِخَطايا النَّاسِ.

مُحمَّدُ بنُ سِيرِينَ

_

• وكانَ عبدُ اللهِ بنُ عبَّاسٍ أسفلُ عينيهِ مثلُ الشِّراكِ البالِي منَ الدُّموعِ.

كانَ عثمان بن عفان رضي الله عنه إذا وقفَ على القبرِ يبكِي حتَّى تُبَلَّ لِحيتُهُ، وقالَ :


لو أنَّني بينَ الجنَّةِ والنَّارِ لا أدرِي إلى أيَّتِهما يُؤمَرُ بي، لاخترتُ أن أكونَ رمادًا قبلَ أن أعلمَ إلى أيَّتِهما أصيرُ.

عَسَىٰ رَبُّنَا أَن يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِّنْهَا إِنَّا إِلَىٰ رَبِّنَا رَاغِبُونَ

• عيون الأخبار

_

لا تكُن كعوامِ النَّاسِ اشتَغلوا في مجالِسِهم بالنِّياحةِ على خرابِ دُنياهُم، وعلى النَّكبةِ في أرزاقِهِم، لقد تناسَوُا العِلَّةَ التي أوجَبتْ لهُم هذهِ العُقوبة، والحِكمةَ في العُقوبةِ! لقد تناسُوا انهِدامَ الاسلامِ، وغَيابَ السُّنَّةِ وموتَ العُلَماءِ، وظُهورَ الفحشاءِ والنَّكراءِ.

• إنَّ العبدَ إذا تعبَّد كما أُمِرَ غُفِرَ لهُ.

إيَّاك أن تغترَّ بما زيَّنهُ النَّاسُ منَ البِدَعِ والمُحدَثاتِ، تمسَّك بِسُنَّةِ النَّبِيِّ - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم - الصَّافية.

وسَلْ عنِ الدَّليلِ والبُرهانِ، وقُم على البَيِّنَةِ.

-
‏يَأْتِي عَلَيْكَ زَمَانٌ يُحَاسِبُونَكَ فِيْهِ عَلَىٰ نِيَّةٍ لَمْ تَطرَأْ عَلَىٰ بَالِكَ!

إذَا أسَأتَ سيِّئةً فِي سريرةٍ فأحسِن حسَنةً فِي سريرةٍ، وإذَا أسَأتَ سيِّئةً فِي علانيةٍ، فأحسِن حسَنةً فِي علانيةٍ، لِكَيْ تكونَ هذِهِ بهَذِهِ.

• سلمان الفارسي

قالَ بعضُ أهلِ العِلمِ:

تَعَلَّمْ لا أدرِي فإنَّك إن قُلتَ لا أدرِي عَلَّمُوكَ حتَّى تَدرِي ، وإِن قُلت: أدرِي سأَلُوكَ حتَّى لا تَدرِي.

مَتَى تَرَكَ النَّاسُ بعضَ مَا أمَرَهُم اللهُ بهِ وَقَعَتْ بَينَهُمُ العَداوَةُ والبَغضاءُ وإذَا تفرَّقَ القَومُ فَسَدُوا وهَلَكُوا وإذَا اجْتَمَعُوا صَلَحُوا ومَلَكُوا؛ فإنَّ الجَماعَةَ رَحمةٌ والفُرقَةَ عَذابٌ.

• ابن تيمية

• أجمع العلماء سلفا و خلفا من الصحابة و التابعين و الأئمة و جميع أهل السنة : أن المرء لا يكون مسلما إلا بالتجرد من الشرك الأكبر و البراءة منه و ممن فعله و بغضهم و معاداتهم بحسب الطاقة و القدرة و إخلاص الأعمال كلها لله "

-الدرر السنية

عَنْ إياسِ بنِ سَلَمَةَ عَنْ أبيهِ عَنْ عُثمانَ بنِ عفَّانَ : كانَ إزارُهُ إلَى نصفِ سَاقَيْهِ ، فقيلَ لهُ فِي ذلكَ ،

فقالَ : هذِهِ إزَرَةُ حَبِيبِي - يعنِي النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم - .