Warning: mkdir(): Permission denied in /var/www/tgoop/function.php on line 85

Warning: file_put_contents(aCache/detail/a/l/q/a/alqalb_kd.txt): Failed to open stream: Permission denied in /var/www/tgoop/function.php on line 87
فيء | تعلموا 9841 - Telegram Web
Telegram Web
• من لم تكن فيه واحدة من ثلاث فلا يحتسب بشيء من عمله
-

• إن من دأب أهل الباطل أنهم إذا أرادوا تنفير الناس عن أهل الحق ذموهم دون حجة شرعية ووصفوهم بأبشع الأوصاف لكي يحققوا مردهم ولم يسلم من هذا الأمر حتى أنبياء تعالى فقد وُصِفوا بالجنون والسحر والكهانة والسفه وغيرها من الأوصاف ، فلا غرابة إذا فعلوا هذا مع من سار بسيرهم واقتفى أثرهم، ومن أكثر ما يتعرض له أهل الحق على مر العصور أنهم يُتهمون بالغلو والخارجية وذلك لأن هذا الوصف يمس مشاعر الناس لأن هذه الفرقة قد حذر منها النبي صلى عليه وسلم وهم بهذا الوصف إنما يظهرون للناس أنهم يحذرون الناس ممن حذر منهم النبي صلى الله عليه وسلم!!

• عبدالمهيمن إبراهيم
• الذين يرمون الموحدين الذين يكفرون من بدل الشريعة بالخوارج والغلاة، رميهم هذا يدل أن مستواهم العلمي ضعيف جدا فلا يكادون يفرقون بين قول الخوارج وقول الذين هدوا إلى النهج القويم، ولا يفرقون بين صفات الخوارج وصفات الذين ساروا بسير المهتدين ويدل أيضا على إفلاسهم من الناحية العلمية وعدم قدرتهم على المحاججة بالأدلة فهذه سجية الضعفاء وسبيل المفلسين حيث أن المفلسين منذ عهد السلف إلى يومنا هذا يتهمون ويرمون من سار بسير العارفين المهتدين بالغلو والخارجية والشذوذ عن سبيل الملسمين فهذا أحمد نسبوه إلى الخوارج وهذا ابن تيمية نسبوه إلى الخوارج وهذا ابن القيم نسبوه إلى الخوارج وهذا محمد بن عبدالوهاب ومن تابعه في السير على طريق الحق نسبوهم إلى الخوارج وكذا اليوم من سار بسيرهم فقد نسبوه إلى الخوارج

من لي بشبه خوارج قد كفروا
بالذنب تأويلا بلا إحسان

ولهم نصوص قصروا في فهما
فأتوا من التقصير في العرفان

وخصومنا قد كفرونا بالذي
هو غاية التوحيد والإيمان
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
• التحاكم إلى المحاكم الشركية في ظل غياب الشريعة الاسلامية .

• عبدالمهيمن إبراهيم

قَالَ لِسَانُ الدِّينِ بن الخَطِيبِ :

العَربُ لَم تَفتَخِر قَطُّ بِذَهَبٍ يُجمَع ، ولَا ذُخرٍ يُرفَع ، ولَا قَصرٍ يُبنَى ؛

إنَّمَا فَخرُهَا = عَدوٌ يُغلَب ، وثَنَاءٌ يُجلَب ، وجُزُرٌ تُنحَر ، وحَدِيثٌ يُذكَر ، وجُودٌ عَلَى الفَاقَةِ ، وسَمَاحَةٌ بِحَسَبِ الطَّاقَة ؛

فَلَقَد ذَهَبَ الذَّهَب ، وفَنِيَ النَّشَب ، وتَمزَّقَت الخَيلَ العِرَاب ، وكُلَّ الَّذِي فَوقَ التُّرَابِ تُرَاب ، وبَقِيَت المَحَاسِنُ تُروَى.
التفكير المفرط في أمور الدنيا وبلاياها يغرق الإنسان في بحر من قلق النفس واضطراب الوجهة والتردد عند المفترقات وانصراف الهمة عن المعالي.
ولم أجد من ذلك مخرجا إلا مزاحمتها بكثرة الذكر والدعاء؛ فتنطمس خواطر السوء وتخنس وعود الشيطان، ويكل القلبُ أمرَه إلى ربه مطمئنا بذكره.

وقد اختصرها الرسول صلى الله عليه وسلم بقوله "من كانت الدُّنيا همَّه ، فرَّق اللهُ عليه أمرَه ، وجعل فقرَه بين عينَيْه ، ولم يأْتِه من الدُّنيا إلَّا ما كُتِب له ، ومن كانت الآخرةُ نيَّتَه ، جمع اللهُ له أمرَه ، وجعل غناه في قلبِه ، وأتته الدُّنيا وهي راغمةٌ"
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
• ما الذي يحول بين المرء وقبوله التوحيد !؟

• عبدالمهيمن إبراهيم
تَمْـضِي بِنَا الْأَيَّـام نَـحْوِ مَـصِيرَنَا
يَا فَـوْز مَنْ يَـمْضِي بِــتَقْوَىٰ اللهَّ
• ذم الدنيا لابن أبي الدنيا
لا تزهد فيمن يرغب فيك فإن ذلك بابٌ من أبواب الظلم ولا ترغب فيمن يزهد فيك فإنّ ذلك من أبواب الخيبة !

- الأندلسي
• ألا وإنه من لم ينفعه الحق ضره الباطل ، ومن لم يستقم به الهدى جار به الضلال ،ألا وإنكم قد أمرتم بالظعن ، ودللتم على الزاد ، وإن أخوف ما أخاف عليكم اتباع الهوى وطول الأمل .

- ابو الحسن رضي الله عنه
- أما إني متبع ولست بمبتدع

• خطبة قصيرة لخليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
• هل النبي ﷺ كان وطنيا قوميا كما يزعمون ؟!

رد حول مسألة الوطنية والقومية ونقضهما لعقيدة الولاء والبراء

• عبدالمهيمن إبراهيم
"فحينما يصبحُ التَّوحيدُ أسلوبَ حياةٍ، وثقافةً، وعقيدةً.. سوف تختفي من أُفُقِنا -وإلى الأبدِ- هذه الغُيومُ، غيومُ الخُرَافاتِ، والدَّجلِ، والشَّعوذةِ، والكهانةِ، التي لا تقوى".

كنتُ قُبوريًّا ( ص٤٤ ).
وَإِذَا صُرِفَتْ أَبْصَارُهُمْ تِلْقَاءَ أَصْحَابِ النَّارِ قَالُوا رَبَّنَا لَا تَجْعَلْنَا مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ .

ربّنا لا تجعلْنا مع القوم الظّالمين..
وأحيانًا نحتاجُ إلى أنْ تكونَ الكلمةُ واضحةً كالرصاصةِ لتُصيبَ الأوهامَ في مقتَل..!!
في الدنيا لن تجد رغبتك كما أردت، لا بد في الطريق من تنازلات، لن تأتيك أحلامك وأنت مدمن الوسادة ، لن تبقى بذات المكان ، لن ترى ذات الأشخاص ، لن تستقر على ذات الظروف ، كل الحياة متغيرة ، لن تنال كل شيء! حافظ على إيمانك جيدا وتمسك بالآخرة كأنك تعيش فيها .

احتفظ بالقلة ، كثرة الأعداد وهم ، انتبه على مسارك ولو اكملت الطريق وحدك ، انتبه على قلبك مهما ارتجف كل شيء حولك! انتبه على روحك وإن زاد خدش الأيام فيك! سيأتيك شعور الإنسحاب ، لا تدعه يطيل ، أغلق باب الهم ، لست وحدك تتألم .

انظر حولك ليس كل ما تمنيت ملكت ، هكذا الدنيا ، خفف من تعلق قلبك حتى إن خاب لا يكسر ، قلل من الحلم دون محاولة ، ومن الفراغ دون مصاولة ، واعلم أن إيمانك يحرك مكامن القوة فيك دون انتظار أحد ،ولا اعتماد مائل كل شيء إلى الزوال فانتبه لقلبك ألف مرة وانتبه لخطاك .

رحم الله فتى كلما اشتد جراحه استقام
﴿ وَمَن كانَ في هذِهِ أَعمى فَهُوَ فِي الآخِرَةِ أَعمى وَأَضَلُّ سَبيلًا ﴾
2025/03/22 01:35:28
Back to Top
HTML Embed Code: