للهِ حساباتٌ أخرى، وترتيباتٌ أوسع ، وأنّي له وإليه أسلمت وعليه توكلت ..♥️
" وَإِيّاكَ نَستَعينُ "
على أنفسِنا و الدنيا ، على كلِّ ما يفوقُ طاقاتِنا و تفتُرُ عندَهُ عزائمُنا
على أنفسِنا و الدنيا ، على كلِّ ما يفوقُ طاقاتِنا و تفتُرُ عندَهُ عزائمُنا
لو كنتَ قد أحببتَني لعذرتني
ورصفتَ لي درباً إلى منجاتي
لسألتَ لي عن حُجةٍ وقبلتها
وعفوتَ قبلَ تعذُّرِي وشَكاتي
لبحثتَ في سبعينَ عذراً ممكناً
ولقلتَ لمّا لم تجده سيأتي
مالفرقُ بين الآخرينَ وبين مَن
نهوى إذاً يا قطعةً من ذاتي ؟
ورصفتَ لي درباً إلى منجاتي
لسألتَ لي عن حُجةٍ وقبلتها
وعفوتَ قبلَ تعذُّرِي وشَكاتي
لبحثتَ في سبعينَ عذراً ممكناً
ولقلتَ لمّا لم تجده سيأتي
مالفرقُ بين الآخرينَ وبين مَن
نهوى إذاً يا قطعةً من ذاتي ؟
_ كيف حافظتما على دوام الوُدْ بينكما ؟
_ كنا نعتذر ، ولا نطيل الخصام ، وما بينهما نتذكر الألفة بيننا
_ كنا نعتذر ، ولا نطيل الخصام ، وما بينهما نتذكر الألفة بيننا
من السودان .. من ملتقى النيلين
هما نهران في مجرى ، تبارك ذلك المجرى
فيسراهُ على اليُمنى ويمناهُ على اليُسرى
وهذا الأزرق العاتي تدفق خالداً حرا
وذاك الأبيض الهادي يضم الأزرق الصدرا
فما انفصلا ولا انحسرا ولا اختلافا ولا اشتجرا
ولا هادي ولا تلكَ ولا الدنيا بما فيها تساوي
ملتقى النيلين في الخرطوم يا سمرا
♥️
هما نهران في مجرى ، تبارك ذلك المجرى
فيسراهُ على اليُمنى ويمناهُ على اليُسرى
وهذا الأزرق العاتي تدفق خالداً حرا
وذاك الأبيض الهادي يضم الأزرق الصدرا
فما انفصلا ولا انحسرا ولا اختلافا ولا اشتجرا
ولا هادي ولا تلكَ ولا الدنيا بما فيها تساوي
ملتقى النيلين في الخرطوم يا سمرا
♥️
وقالت العجوز ذات مرة : يا بُنيتي
" الزوج الصالح أبٌ بعد أب"
تمهلي وتريثي و أحسنى إختيارهُ .
" الزوج الصالح أبٌ بعد أب"
تمهلي وتريثي و أحسنى إختيارهُ .
أتذكر لطفه في كل المرات السابقة ، حين جزمت أنها النهاية ، حين كان الموقف الأسوء والأصعب واليد لا تملك أي حيلة ، ورغم ذلك كان قدره ورحمته والخير في مرارة اللحظة ، وبعد ذلك كله نجوت ! أتذكر ذلك وأهدأ لأن نيتي في المرات القادمة أن يغلب يقيني خوفي ، أن تكون شجاعتي أكبر ، لا حزن إن الله معنا ..♥️
يُحبني كثيرًا وهذا ما أستطيع أن أواجه
بهِ بشاعة الأيام ، هذا ما يجعلني أركن
كُل شيء جانبًا وأختار الالتفات إليهِ
بهِ بشاعة الأيام ، هذا ما يجعلني أركن
كُل شيء جانبًا وأختار الالتفات إليهِ
كُلّ الأثَرِ الَّذي أُريد
ألّا أكُفُّ عن كوني شخصًا لطيفًا، ومرِحًا يُحبُّه الجميع.
ألّا أكُون ندبًا في قلبِ أحدهُم .. أُريدُ أن أذهبُ ويبقى أثري طيّبًا، جميلًا وخفيفًا على القلوب.
وأن أكُون ابتِسَامةً حنُونة ترتسِمُ على وجهِ كُلّ من يتذكّرُني، ويقُول:كان هيِّن ليِّن ، أحنّ مِن أن يُؤذي
ألّا أكُفُّ عن كوني شخصًا لطيفًا، ومرِحًا يُحبُّه الجميع.
ألّا أكُون ندبًا في قلبِ أحدهُم .. أُريدُ أن أذهبُ ويبقى أثري طيّبًا، جميلًا وخفيفًا على القلوب.
وأن أكُون ابتِسَامةً حنُونة ترتسِمُ على وجهِ كُلّ من يتذكّرُني، ويقُول:كان هيِّن ليِّن ، أحنّ مِن أن يُؤذي