ومن بين كل الأيام التي أخذت منّي دون أن تعطيني، لم يعد لي إلاّ رجاء وحيد، أن تكون نهاية هذا التخبّط وجهة صحيحة و قلب مطمئن

أن يُخالج النُّور روحي كما تفعل أشعّة الشمسِ في كُّلِ مكان آمين

أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي "
‏بالغ في حسن ظنك بالله فإن جزاء حسن الظن أن تنال ما ظننت

نحنُ لبعضنا أرزاق، فسخّر لنا يا الله من الناس أخيرهم، أطيبهم، أوفاهم، أنقاهم و أحنّهم

تخرج مني دائمًا - يارب - بلا سببٍ، أو لكل الأسباب
‏أقولها بقلب لا يطمئن إلا بهذا النداء، أناديه هكذا؛ لأرتاح

آمن روعات أهالي فلسطين يارب، كن معهم وانصرهم، اللهم اجعل كيد الصهاينة في نحورهم وعذّبهم في الأرض قبل يوم الحساب

ينام الإنسان وقلبه مكدّر كالجحيم، يصحى وصدره رحب كرحابة السماء، هذا هو لطف الله

اللهم كن عونًا لأهل فلسطين، اللهم انصرهم وكن معهم، ارحم من مات منهم، واربط على قلوبهم وزدهم إيمانًا واحتسابا

سيكون العوض معجزة

لا يهمني أن خسرت الكثير من الناس فأنا مُتأكد انهم مجرد حفنة من المتملقين والمنافقين

من وضع نفسه محل الشبهات، فلا يلومن من أساءَ به الظن

إنّ الكرم بالوعود هو أتفه أنواع الكرم وأقلّها عناءً وكلفة

عزيزي القارئ الإنسان لا يحتاج لإنسان آخر حتى تتمّ مواساته ، الإنسان يحتاج لأن يهدأ ويفكر ويفهم ، يرتّب فوضاه ، المواساة الحقيقية هي الهدوء وخلوة المرء بذاته

الإنسان بسيط لدرجة إن ريحة الأرض بعد المطر والهواء البارد كفيلة بتعديل مزاجه

توقّف عن ملاحقة الشيء الخاطئ، الشيء الصحيح لا يتطلّب الركض.

طنش ياااابني آدم الحياة قصيرة مشَّها حتى لو هي ماتمشي. لأنك لو ظليت تدقق أحسن الله عزائك في صحتك ونومك وهدوء بالك وإستقراره

اللهَّم إني صابر كما أمرتني فبشرني كمًا وعدتني