لِمن أنت مُمتن في 2024 ؟
عام ذهب
واخر آتى
وهي لحظات ابدية لا تنتهي في عالم الحق
ماهو قادم هو كل الخير اذا ايقنت بذلك
وهو غير ذلك اذا اردته ان يكون
مسألة اختيار وتركيز وسكون
فاطمئن
واخر آتى
وهي لحظات ابدية لا تنتهي في عالم الحق
ماهو قادم هو كل الخير اذا ايقنت بذلك
وهو غير ذلك اذا اردته ان يكون
مسألة اختيار وتركيز وسكون
فاطمئن
الماء واحد والزهور ألوان
قد تختلف الأحوال من شخص لأخر ولكن الماء واحد ونسيم الزهور انت من تختارة بختيارك البذرة
قد تختلف الأحوال من شخص لأخر ولكن الماء واحد ونسيم الزهور انت من تختارة بختيارك البذرة
ملاذي العظيم
شكرا لك لسبب و بلا سبب قبل حدوث السبب وبعد السبب شكرا لك وأنا متألمه وحزينه ومقهوره ومغلوبه شكرا لك وأنا سعيدة ومنتصرة وفائزة وفرحة القلب وبهيجة الروح لا أُريد ان اكون شخصا أنانيا ينتظر منك تحقيق ما يسعى له حتى يقول شكـرا قربني منك وأعدني أليك لإقولها لك في الحزن قبل الفرح في أنقطاع السبيل قبل الوصول و في النهاية قبل التمام أنت لا تحرم المرء شيئا ألا لو كان ذو مضرة له شكرا لك على ما أنا عليه وعلى ما سأكونه على ما طلبته وأعطيته لي وعلى ما طلبته فحرمتني منه لحمايتي
شكرا لك لسبب و بلا سبب قبل حدوث السبب وبعد السبب شكرا لك وأنا متألمه وحزينه ومقهوره ومغلوبه شكرا لك وأنا سعيدة ومنتصرة وفائزة وفرحة القلب وبهيجة الروح لا أُريد ان اكون شخصا أنانيا ينتظر منك تحقيق ما يسعى له حتى يقول شكـرا قربني منك وأعدني أليك لإقولها لك في الحزن قبل الفرح في أنقطاع السبيل قبل الوصول و في النهاية قبل التمام أنت لا تحرم المرء شيئا ألا لو كان ذو مضرة له شكرا لك على ما أنا عليه وعلى ما سأكونه على ما طلبته وأعطيته لي وعلى ما طلبته فحرمتني منه لحمايتي
انه احساس رائع ان يلهمك الله ان تدرك انك قائد مركبتك النفسية. والطريق سيتجلى لك تبعا لتردد طاقة أفكارك
👈 فتبدأ رحلتك الى جنة نفسك المطمئنة. وانت تستمتع بروعة الطريق. حتى عقباته ستراها رائعة. لانها محطة ستلهمك اكثر لتصل اسهل للروعة التي تسكنك
👈 فتبدأ رحلتك الى جنة نفسك المطمئنة. وانت تستمتع بروعة الطريق. حتى عقباته ستراها رائعة. لانها محطة ستلهمك اكثر لتصل اسهل للروعة التي تسكنك
حين نشعر بالضيق والكآبة والحزن يغرينا الشيطان بصمت العاجزين المطبق. فتتجمد ألسنتنا ونصبح هامدين كالجدران لنترقب وننتظر شيئا من هنا أو هناك دون محاولة منا للنهوض لله تشحب وجوهنا وتضيق أنفاسنا وتعلو زفراتنا نلقي بأجسادنا على فرشنا جثامين ليس فيها إلا الأنفاس قلوبنا مشرعة نوافذها نحو قدوم من يواسينا أو يبشرنا أو يحملنا وفي أفواهنا مفاتيح الحل
لا تسكت وأنت حزين أبدا املأ حزنك تسبيحا...تأمل قوله تعالي !! وَلَقَدۡ نَعۡلَمُ أَنَّكَ یَضِیقُ صَدۡرُكَ بِمَا یَقُولُونَ فَسَبِّحۡ بِحَمۡدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ ٱلسَّـٰجِدِینَ
رساله اللحظة لي / لکِ / لگ
لا تسكت وأنت حزين أبدا املأ حزنك تسبيحا...تأمل قوله تعالي !! وَلَقَدۡ نَعۡلَمُ أَنَّكَ یَضِیقُ صَدۡرُكَ بِمَا یَقُولُونَ فَسَبِّحۡ بِحَمۡدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ ٱلسَّـٰجِدِینَ
رساله اللحظة لي / لکِ / لگ
"ولَيغلِبنَّ لُطفُهُ خَوفِي".♡
رسالة اللحظة لي / لگ / لکٍ
تذكر دائِمًا أن البقاء على الساحل للأنتظار خير من ركوب الزورق المثقوب خوفا من أن يسبقك الآخرون أو خوفك من التأخر .
التأخر أفضل من الغرق و أنا هنا لا أقصد الزورق ولا الغرق
تذكر دائِمًا أن البقاء على الساحل للأنتظار خير من ركوب الزورق المثقوب خوفا من أن يسبقك الآخرون أو خوفك من التأخر .
التأخر أفضل من الغرق و أنا هنا لا أقصد الزورق ولا الغرق
أحيانا ياخذ منك ملاذك بعض الأشياء أو يؤخرها ويبعدها عنك ويجعلها تتعرقل امام عينيك ولا تصل لها .. لسببٍ لا ترآه ولا تعرفه لكنه يعرفه لذلك عليك أن تشكر الله على ما منعك منه لا أن تتذمر لم يمنعك ألا لأنه رأى أنك ستصاب بالشر بسببه..الحلم الذي أردته وأنت في الثامنه عشر من عمرك وتم إبعاده عنك سيتحقق لك وأنت في الخامسة والعشرون ستفرح به ستهنأ به ستشعر بسعادة غامرة تم تجهيزه لك لأنك في الثامنه عشر ما كنت مستعدا له لا أنت ولا الظروف..لا تفكر ولا تعتقد للحظة بأن الله سيمنع عن خيرا قادما لك ملاذي العظيم شكرا لك على كل ما سعيت له ولم تحققه لي لعلمك بالشر المدفون بداخله..
عندما تعطي الأولوية لاحتياجات الآخرين باستمرار، ثم تشعر بالتجاهل وعدم التقدير. تمر بدورة مرهقة ومحبطة.
لكن التعرف على هذا النمط هو الخطوة الأولى نحو استعادة صحتك العاطفية واستعادة التوازن في حياتك.
تخيل نفسك كبستاني، أمضيت الكثير من الوقت في الاعتناء بحدائق الآخرين، ومساعدة أزهارهم على التفتح، مما أدى إلى إهمال حديقتك الخاصة.
قد تشعر أنها قاحلة أو مهملة. الآن هو الوقت المناسب للتحول إلى الداخل، لرعاية المساحة الخاصة بك بنفس التفاني الذي قدمته للآخرين.
تذكر أن الرعاية الذاتية ليست أنانية، بل هي أمر حيوي. عندما تهتم برفاهيتك، فإنك تبني الطاقة والقوة لتكون أفضل ما لديك. ومن هذا الأساس، ستتبع بشكل طبيعي علاقات أكثر صحة وإشباعًا.
فيما يلي بعض الخطوات لمساعدتك في زراعة حديقتك الداخلية:
*تعرف على قيمتك الخاصة ،إن مشاعرك واحتياجاتك وحدودك مهمة تمامًا مثل مشاعر أي شخص آخر.
*ابدأ بالاعتراف بقيمتك. أكد قيمتك كل صباح: أنت تستحق الحب والاحترام والرعاية. من خلال الإيمان بأهميتك، فإنك تعلم الآخرين أن يعاملوك بنفس الاحترام.
*تعيين حدود واضحة
الحدود هي أعمال احترام الذات. حدد ما هو مقبول بالنسبة لك ،أبلغ حدودك بلطف وحزم. لا بأس أن تقول لا عندما لا يخدم شيء ما رفاهيتك.
الحدود لا تدفع الناس بعيدًا، بل تحمي سلامك. تدرب على قول: "أنا أقدر مشاعرك، لكني بحاجة إلى الاعتناء بنفسي الآن".
*اختر دائرتك بحكمة
أحط نفسك بأولئك الذين يرفعونك ويحترمونك. تعزز العلاقات الداعمة إحساسك بالقيمة وتوفر لك التفاهم.
*تخلص من الأشخاص الذين يستنزفون طاقتك أو يتجاهلون حدودك. إن الدائرة الصغيرة الحقيقية أكثر تغذية بكثير من الدائرة الكبيرة الفارغة.
*مارس التعاطف مع الذات
كن لطيفًا مع نفسك أثناء التنقل في التغيير. النمو يستغرق وقتا، والتعثر على طول الطريق أمر طبيعي.
*احتفل بانتصاراتك الصغيرة، وتذكر أن التقدم يهم أكثر من الكمال. عامل نفسك باللطف الذي تقدمه لصديق في رحلة مماثلة.
*اطلب الدعم عند الحاجة
يمكن للمعالجين أو المستشارين تقديم الوضوح والتوجيه عند التعامل مع المواقف الصعبة. يوفر الدعم الاحترافي مساحة آمنة لاستكشاف المشاعر والتعرف على الأنماط وتطوير الأدوات اللازمة لحماية سلامتك العاطفية.
*استرد فرحتك
ركز على الأنشطة التي تغذي روحك، سواء كانت كتابة اليوميات أو قضاء الوقت في الطبيعة أو التأمل أو متابعة المشاعر الإبداعية. قم بإعطاء الأولوية للحظات التي تجعلك تشعر بالرضا والكمال. الفرح جزء أساسي من تجديد طاقتك.
*تصور النمو الخاص بك
أغمض عينيك وتخيل حديقتك الداخلية. انظر لنفسك وأنت تزرع بذور حب الذات، وتسقيها بالرحمة الذاتية، وتغذيها بنور العلاقات الداعمة.
مع العناية والصبر، سوف تزدهر حديقتك مرة أخرى - نابضة بالحياة ومزدهرة وفريدة من نوعها.
*احتضن الرحلة
هذه عملية وليست وجهة. كل خطوة تخطوها، وكل حدود تضعها، وكل عمل من أعمال الرعاية الذاتية، تقربك من التوازن والوفاء.
أنت لا تبتعد عن الآخرين؛ أنت تضمن أنه يمكنك الظهور لهم بطرق أكثر صحة واستدامة.
أنت تستحق الحب والاحترام، وحان الوقت لكي تعامل نفسك بنفس الرعاية التي قدمتها للآخرين بكل حرية.
من خلال تحديد أولويات احتياجاتك، فإنك تضع الأساس لحياة مليئة بالاتصال الحقيقي والفرح والسلام.
يمكن أن تزدهر حديقتك مرة أخرى - جميلة ونابضة بالحياة . تعامل معها بالصبر والحب واللطف. لقد اتخذت بالفعل الخطوة الأولى من خلال إدراك الحاجة إلى التغيير.
استمر - كل عمل صغير هو خطوة أقرب إلى استعادة سعادتك وسلامك.
لكن التعرف على هذا النمط هو الخطوة الأولى نحو استعادة صحتك العاطفية واستعادة التوازن في حياتك.
تخيل نفسك كبستاني، أمضيت الكثير من الوقت في الاعتناء بحدائق الآخرين، ومساعدة أزهارهم على التفتح، مما أدى إلى إهمال حديقتك الخاصة.
قد تشعر أنها قاحلة أو مهملة. الآن هو الوقت المناسب للتحول إلى الداخل، لرعاية المساحة الخاصة بك بنفس التفاني الذي قدمته للآخرين.
تذكر أن الرعاية الذاتية ليست أنانية، بل هي أمر حيوي. عندما تهتم برفاهيتك، فإنك تبني الطاقة والقوة لتكون أفضل ما لديك. ومن هذا الأساس، ستتبع بشكل طبيعي علاقات أكثر صحة وإشباعًا.
فيما يلي بعض الخطوات لمساعدتك في زراعة حديقتك الداخلية:
*تعرف على قيمتك الخاصة ،إن مشاعرك واحتياجاتك وحدودك مهمة تمامًا مثل مشاعر أي شخص آخر.
*ابدأ بالاعتراف بقيمتك. أكد قيمتك كل صباح: أنت تستحق الحب والاحترام والرعاية. من خلال الإيمان بأهميتك، فإنك تعلم الآخرين أن يعاملوك بنفس الاحترام.
*تعيين حدود واضحة
الحدود هي أعمال احترام الذات. حدد ما هو مقبول بالنسبة لك ،أبلغ حدودك بلطف وحزم. لا بأس أن تقول لا عندما لا يخدم شيء ما رفاهيتك.
الحدود لا تدفع الناس بعيدًا، بل تحمي سلامك. تدرب على قول: "أنا أقدر مشاعرك، لكني بحاجة إلى الاعتناء بنفسي الآن".
*اختر دائرتك بحكمة
أحط نفسك بأولئك الذين يرفعونك ويحترمونك. تعزز العلاقات الداعمة إحساسك بالقيمة وتوفر لك التفاهم.
*تخلص من الأشخاص الذين يستنزفون طاقتك أو يتجاهلون حدودك. إن الدائرة الصغيرة الحقيقية أكثر تغذية بكثير من الدائرة الكبيرة الفارغة.
*مارس التعاطف مع الذات
كن لطيفًا مع نفسك أثناء التنقل في التغيير. النمو يستغرق وقتا، والتعثر على طول الطريق أمر طبيعي.
*احتفل بانتصاراتك الصغيرة، وتذكر أن التقدم يهم أكثر من الكمال. عامل نفسك باللطف الذي تقدمه لصديق في رحلة مماثلة.
*اطلب الدعم عند الحاجة
يمكن للمعالجين أو المستشارين تقديم الوضوح والتوجيه عند التعامل مع المواقف الصعبة. يوفر الدعم الاحترافي مساحة آمنة لاستكشاف المشاعر والتعرف على الأنماط وتطوير الأدوات اللازمة لحماية سلامتك العاطفية.
*استرد فرحتك
ركز على الأنشطة التي تغذي روحك، سواء كانت كتابة اليوميات أو قضاء الوقت في الطبيعة أو التأمل أو متابعة المشاعر الإبداعية. قم بإعطاء الأولوية للحظات التي تجعلك تشعر بالرضا والكمال. الفرح جزء أساسي من تجديد طاقتك.
*تصور النمو الخاص بك
أغمض عينيك وتخيل حديقتك الداخلية. انظر لنفسك وأنت تزرع بذور حب الذات، وتسقيها بالرحمة الذاتية، وتغذيها بنور العلاقات الداعمة.
مع العناية والصبر، سوف تزدهر حديقتك مرة أخرى - نابضة بالحياة ومزدهرة وفريدة من نوعها.
*احتضن الرحلة
هذه عملية وليست وجهة. كل خطوة تخطوها، وكل حدود تضعها، وكل عمل من أعمال الرعاية الذاتية، تقربك من التوازن والوفاء.
أنت لا تبتعد عن الآخرين؛ أنت تضمن أنه يمكنك الظهور لهم بطرق أكثر صحة واستدامة.
أنت تستحق الحب والاحترام، وحان الوقت لكي تعامل نفسك بنفس الرعاية التي قدمتها للآخرين بكل حرية.
من خلال تحديد أولويات احتياجاتك، فإنك تضع الأساس لحياة مليئة بالاتصال الحقيقي والفرح والسلام.
يمكن أن تزدهر حديقتك مرة أخرى - جميلة ونابضة بالحياة . تعامل معها بالصبر والحب واللطف. لقد اتخذت بالفعل الخطوة الأولى من خلال إدراك الحاجة إلى التغيير.
استمر - كل عمل صغير هو خطوة أقرب إلى استعادة سعادتك وسلامك.
ملاذي العظيم
أُصلي لك الآن حتى ينتهي الليل ويطلع الفجر أقولُ لك ما تعرِفه أصلا و أُشاركك ما في قلبي وروحي .. ليت لك سلما أتسلقه ليت لك بابا أطرقه..ليت لك حجرا أرتمي أليه..
تعالى ربي وتَجلى بأبهى الأسماء والصفات منها المجيب .. يا قريب روحي يا ملجأي عند الضعف ..وكلت إليك أمري فلا تكلني لنفسي..
وأنت خير الموكلين.
أُصلي لك الآن حتى ينتهي الليل ويطلع الفجر أقولُ لك ما تعرِفه أصلا و أُشاركك ما في قلبي وروحي .. ليت لك سلما أتسلقه ليت لك بابا أطرقه..ليت لك حجرا أرتمي أليه..
تعالى ربي وتَجلى بأبهى الأسماء والصفات منها المجيب .. يا قريب روحي يا ملجأي عند الضعف ..وكلت إليك أمري فلا تكلني لنفسي..
وأنت خير الموكلين.
ملاذي العظيم
شكرا لأنك تمسك ظهري عندما يوشك جسدي على الإنهيار..
هذه الأيام صـلواتي باتت تطول لأن الحديث معك صار أمآني الوحيد في هذا العالم الموحش..
ملاذي الرحيم
جئت أشكو أليك بثي وحزني التظاهر بالصلابة صار عملا يثقل نفسي..لكن شُكرًا لك لإنك تقتلِع الأشواكِ والسِهام التي تُرمى على ظهري دوما
شكرا لأنك تمسك ظهري عندما يوشك جسدي على الإنهيار..
هذه الأيام صـلواتي باتت تطول لأن الحديث معك صار أمآني الوحيد في هذا العالم الموحش..
ملاذي الرحيم
جئت أشكو أليك بثي وحزني التظاهر بالصلابة صار عملا يثقل نفسي..لكن شُكرًا لك لإنك تقتلِع الأشواكِ والسِهام التي تُرمى على ظهري دوما
... كلا ان معي ربي سيهدين ... كلا لكل الواقع البشري ان معي ربي
ربي اجعل جسدي سليم وقلبي سليم ومتعني بمناعه روحية واعطني القدرة ع تجاوز الاحداث السلبية وجعلها تمر من خلالي دون تاثير لاي موقف
ربي اجعل جسدي سليم وقلبي سليم ومتعني بمناعه روحية واعطني القدرة ع تجاوز الاحداث السلبية وجعلها تمر من خلالي دون تاثير لاي موقف
جئت إليك بقلبي الذي آتي به كل مرة... مثقل من الدنيا وما يجري فيها و مانالت به مني..
أسألك أن تعفو عني وعن أهلي وأحبتي وأن تجبر بخاطري وخاطرهم وأسألك ألا ينزع الشيطان مني حسن ظني بك وتوكلي عليك واللجوء إليك لأنه لا ملجأ منك إلا إليك
وأن تجعل قلبي سليما معافى حتى ألحق بمن قلت فيهم إلا من أتى الله بقلبٍ سليم
قلبا سليما يارب يعبدك حق عبادتك ويعيش ما تبقى من عمره طاعة لنور وجهك الكريم
أسألك أن تعفو عني وعن أهلي وأحبتي وأن تجبر بخاطري وخاطرهم وأسألك ألا ينزع الشيطان مني حسن ظني بك وتوكلي عليك واللجوء إليك لأنه لا ملجأ منك إلا إليك
وأن تجعل قلبي سليما معافى حتى ألحق بمن قلت فيهم إلا من أتى الله بقلبٍ سليم
قلبا سليما يارب يعبدك حق عبادتك ويعيش ما تبقى من عمره طاعة لنور وجهك الكريم