‏و علاج الحب ؟

إما الوصل بالزواج .. أو الترك

غير ذلك يجلب غضَب الرب، و وهن النفس، وضياع العمر!

• قال الفضيل بن عياض رحمه الله :-

المؤمن يغبط ولا يحسد، والغبطة من الإيمان، والحسد من النفاق.

• الذهبي | سير أعلام النبلاء (٤٣٧/٨)

• كان أبا بكر رضى الله عنه في غاية العمل مع غاية الخوف ومع هذا قال : -
"ليتنى خضرة تأكلني الدواب"

- الداء والدواء ص٤٧.📚

أَحَدهُم يُخبِر عن نفسه ..
عِندما تركت السهَر وذُنوب الخَلوَات،
رزقني الله بالمحافظة على صلاة الفجر!..

•
من فاته زمن ابن القيِّم رحمه الله ، فهاهو يُدرك زمن الشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله ونفعنا الله بعلمه ..🌿

"من ضيّعَ صلاةَ الفجرِ فإنّه هدَم يومهُ وذبحهُ بدون سِكّين."
• الشيخ عبد الرزاق البدر 🎙

يُعتبر الشيخ عبدالرزاق البدر حفظه الله مدرسة في الأخلاق والعلم والأدب والسمت والوقار..

• قال الإمام ابن القيِّم :-
بتصرَّف يسير :

واعلم أنَّ القلق سببه المعاصي !

• الداء والدواء صـ 21.📚

"اعلم أن ورود الخاطر لا يضر،وإنما يضر استدعاؤه ومحادثته.
فالخاطر كالمارّ على الطريق،فإن لم تستدعه وتركته مر وانصرف عنك،
وإن استدعيته سحرك بحديثه وخَدْعه وغروره.
وهو أخف شيء على النفس الفارغة الباطلة،وأثقل شيء على القلب والنفس الشريفة السماوية المطمئنة"

ابن القيم | الداء والدواء ص ٣٦٠

- «وقد أخبر سبحانه عن القرآن أنَّه شفاء، فقال تعالىٰ: ﴿وَلَو جَعَلناهُ قُرآنًا أَعجَمِيًّا لَقالوا لَولا فُصِّلَت آياتُهُ أَأَعجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُل هُوَ لِلَّذينَ آمَنوا هُدًى وَشِفاءٌ﴾.

- وقال: ﴿وَنُنَزِّلُ مِنَ القُرآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَرَحمَةٌ لِلمُؤمِنينَ﴾

- و "مِنْ" ههنا لبيان الجنس لا للتبعيض، فإنَّ القرآن كله شفاء، كما قال في الآية الأخرىٰ. فهو شفاءٌ للقلوب من داء الجهل والشك والريب، فلم يُنزل الله سبحانه من السماء شفاءً قط أعم ولا أنفع ولا أعظم ولا أنجع في إزالة الداء من القرآن».

ابن القيم | الداء والدواء