Telegram Web
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
نورانية مكابس الإعدام ومجازر صيدنايا..


ولكيلا نُخدَع فكل مجرم عنده مثل هذه الحاشية.
💔4.13K👍841👌376227👀163🔥119👎118🤝37👏36
لا مكان لليأس والإحباط يا شباب، فاليأس ولّى منذ فُتحت حلب في اليوم الثاني من المعركة المباركة، والإحباط لا مكان له منذ تحرير المعتقلين من حماة وحمص، والقيود كسرت مع سقوط الطاغية المجرم بشار الأسد وصلاة الأبطال في المسجد الأموي وكسر أبواب صيدنايا.
فلا تدعوا أحداً ينغص عليكم فرحتكم، ولا تستسلموا للشائعات، ولا تقعدوا فهذا وقت العمل وتطهير البلد وبنائه.
والخير يأتي تباعاً إن شاء الله.
7.92K👍721🔥271👏143🤩78👌52💔36🤝17👎12
وصلتني هذه الصورة المفرحة من دمشق.
الحمد لله الذي حرر هذا المسجد التاريخي العظيم وأسأل الله أن يجعل للمنهاج نصيباً من حلقاته ودروسه🤍
12.3K👍612🤩594🔥435👏49💔29👌25🤝24👎18
وصلني سؤال حول تعارض ما يجري على المسجونين مع الوعد بالحياة الطيبة في قوله سبحانه: ﴿من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة﴾

والجواب من وجوه، أهمها: أن تفسير الآية بنفي الابتلاءات مخالف لما فهمه العلماء منها.
وذلك أن للعلماء في تفسير قوله سبحانه (حياة طيبة) من جهة محل هذه الحياة:
ثلاثة أقوال، وهي:
الأول: أن الحياة الطيبة في الدنيا.
الثاني: أنها في القبر.
الثالث: أنها في الجنة.

والذين قالوا إن الحياة الطيبة في الدنيا اختلفوا في بيان معنى هذه الحياة الطيبة، فقيل: الرزق الحلال، وقيل: القناعة، وقيل غير ذلك.
وقد رجّح إمام المفسرين الطبري القول بأن المقصود بالحياة الطيبة (القناعة)
حيث قال: "وأولى الأقوال بالصواب قول من قال: تأويل ذلك: فلنحيينه حياة طيبة بالقناعة، وذلك أن من قنعه الله بما قسم له من رزق لم يكثر للدنيا تعبه، ولم يعظم فيها نَصَبه ولم يتكدّر فيها عيشه باتباعه بغية ما فاته منها وحرصه على ما لعله لا يدركه فيها." وهذا المعنى عظيم ويختلف عن الصورة التي يفهمها البعض من الحياة الطيبة.
وقد ذكر الماوردي ما هو أوضح في الاتفاق مع حالة البلاء فقال: "وَيَحْتَمِلُ: أنَّها الرِّضا بِالقَضاءِ."
وكذا قال السعدي ما يفيد في معنى الابتلاء فقال: "﴿فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً﴾ وذلك بطمأنينة قلبه، وسكون نفسه، وعدم التفاته لما يشوش عليه قلبه"
وذكر الرازي في تفسير الآية وجها من تفضيل حياة المؤمن في الدنيا فقال:
"المؤمن أبدا يستحضر في عقله أنواع المصائب والمحن ويقدر وقوعها وعلى تقدير وقوعها يرضى بها؛ لأن الرضا بقضاء الله تعالى واجب، فعند وقوعها لا يستعظمها؛ بخلاف الجاهل فإنه يكون غافلا عن تلك المعارف، فعند وقوع المصائب يعظم تأثيرها في قلبه."
إلى آخر ذلك من كلام المفسرين رحمهم الله تعالى، وعليه فإنّه على القول بأن الحياة الطيبة تكون في الآخرة كما قال الحسن ومجاهد وقتادة فلا إشكال أصلاً، ومن قال بأنها في الدنيا فلم يفسرها بعدم وقوع البلاء والعذاب، وإنما بالقناعة -كما هو ترجيح الطبري- أو بالرزق الحلال أو غير ذلك،
وللسؤال وجوه أخرى في الجواب، والله أعلم.
4.53K👍804👏73💔62👌52🔥40🤝20🤩13👀6
الفرج قريب يا أهل غزة بإذن الله تعالى، ونسأله سبحانه أن يقر أعيننا بسلامة أهلها كما أقر أعيننا بسوريا
7.61K👍577🔥227💔209🤩53👌27🤝18👀12👎10
مهما تقلبت الأحوال في سوريا الفترة القادمة فلن تكون أسوأ مما كان عليه الحال أثناء حكم نظام الأسد المجرم.
هذه قضية يجب أن تكون واضحة وناصعة في صميم الوعي الشعبي وفي وعي الأمة العام.
فذلك النظام الطغياني البعثي النصيري ليس يوازيه شر ولا يدانيه، وما ظهر من صور سجونه ومعتقلاته لا يمثل إلا نسبة ضئيلة من شرِّه وطغيانه.
وكلّ خير مُنتظر لبلاد الشام فإنما شرطه الأول: زوال هذا النظام المجرم.
فالحمد لله على فضله العظيم ونصره المؤزر وفتحه المبين، ونسأله سبحانه تمام النعمة، ودوام العافية والتمكين.

ومع التفاؤل الكبير لمستقبل سوريا فإن التحديات لا تزال كثيرة وعظيمة جدا.
ولكن، حتى لو حصلت نكسات -لا قدر الله- فهي إنما ستكون كبوات في طريق النهوض والصعود بإذن الله تعالى.

ولا بد اليوم من يقظة عالية تجاه المخاطر، والمحافظة على روح التكاتف والتعاون، ومد اليد للحليف الصادق، ولا بد من الانضباط والتكامل وعدم القيام بالاجتهادات الفردية، ولا بدّ من تقبّل النقص في هذه المرحلة على مختلف المستويات والسعي لتجاوزه، وعدم الاصغاء لمن لا يعجبهم العجب ولا يقتاتون إلا على النقد والشائعات وسوء الظن.
ولا بد من الحذر من الغدر الباطني الذي هو سِمة تاريخيّة ملازمة لهم، وتحقيق أعلى حالات اليقظة تجاه ذلك؛ فلن يستقيم فجأة من لا يعرف إلا الاعوجاج في ماضيه وحاضره.
ولا بد من الحرص على العمل الدعوي والإصلاحي الشعبي، وتحقيق حالة تآزرية -على المستوى الخدمي والمعيشي والاجتماعي- تقوِّي البُنية الداخلية للمجتمع الذي فكك أوصالَه ذاك النظام المجرم.

والله مولى المؤمنين، نعم المولى هو ونعم النصير.
7.03K👍1.19K👌199🔥150👏81🤩22👎21🤝11👀8
جروح غزة لا تزال نازفة، والكيان المحتل لا يزال يعربد ويطغى ويقتل ويحرق.
وكما عاقب اللهُ الطاغية بشار وأركانه فأسقط دولتهم في أيام معدودة بسبب ظلمهم فسيأخذ سبحانه هذا الكيان المحتل كذلك، وسنرى تهاوي أركانه كما تهاوت أركان الطغاة قبله، سنة الله، ولن تجد لسنة الله تبديلا.
6.69K💔1.14K👍767🔥195👌97👏32🤩19🤝13👀11
يجب إعادة تكثيف الضوء الإعلامي على غزّة في ظل هذه المجازر الوحشية التي ارتكبها الكيان الصهيوني مؤخراً..
💔5.68K973👍927🔥239👌111👏21🤝14🤩7👀7
بعد هذه الأحداث العظيمة في سوريا، والتي رأينا فيها تمثل السنن الإلهية والفتح والنصر وهزيمة الظالمين، نعيش اليوم مرحلة جديدة لها أسئلتها وموضوعاتها.

ما أهم ما يشغل بالك حول ذلك، وما الموضوعات التي تنتظر طرقها وتقديمها خلال الفترة القادمة، وما الرسالة التي تحب توجيهها إليّ بخصوص ذلك، أو رؤى صالحة حول ما يجري أو نحو ذلك.

سأقرأ عامة ما يصل من الرسائل على هذا الرابط بإذن الله تعالى، وإن لم أرد على كثير منها.
——

http://www.tgoop.com/AsilawatawasulBot
2.28K👍318🔥51👏42👌29🤩22👀15👎6
معشر السوريين الكرام:

عادة ما يغلبكم المصريون في عدد المسجلين في البناء المنهجي، وها هي الدفعة السادسة على الأبواب، فبدنا ياكن تغلبوهن هالمرة،

هي الحرية وصارت، فرجونا حالكن :)
14K🤩1.97K🔥1.27K👍897👀470👏179👌74🤝67👎65
هكذا كان يقول أبو عمر بعدما حُمّل جيله من أثقال خيبات الأمل ما حُمِّل.
وكنا نتناقش ونتحدث في سؤال: هل هناك أمل؟ وهل يمكن أن نراه بأعيننا؟
وكنتُ أقول له: نعم، وسنراه بإذن الله، ثقة بالله وإيماناً به وبوعده وسننه.
وهكذا نقولها وبثقة ويقين كذلك: الإسلام قادم، وكلمة الله ستعلو خفاقة، وسيعود أهل فلسطين وسيُحرر المسجد الأقصى، وما ذلك عنّا -بإذن الله- ببعيد، دون تحديد وتضييق واستعجال، فسنن الله لا تتبدل.
أما من يستعجل الثمرة ويُحبَط إذا تأخرت ويقف أمام كل هزيمة وإخفاق على أنها نهاية الطريق فهو مخطئ بلا شك.
7.22K👍755🔥229💔211👏80🤩37👌33😁13👀12
بمناسبة النصر والفتح الذي منّ الله به على أهلنا في سوريا، سيُقام بثّ مباشر هذه الليلة إن شاء الله، وذلك الساعة 9:30
موضوع البث: تدارس سورة الفتح وتدبر معانيها وتنزيل ذلك على الواقع في سوريا.
مكان البث: قناة التلجرام الأساسية

https://www.tgoop.com/alsayed_ah
4.91K👍547🔥294🤩287👀138👏68💔42🤝32👎15
Live stream finished (1 hour)
قناة أحمد بن يوسف السيد
Voice message
بفضل الله تعالى وتوفيقه ورحمته، أتمّ قرابة الألف طالب المرحلة الأولى من حفظ رياض الصالحين ضمن مبادرة (نمير الحفاظ) والتي تتضمن 200 حديث من الكتاب.
وانتقلوا إلى المرحلة الثانية من حفظ هذا الكتاب والتي تشمل (500 حديثا)
دعواتكم لهم بالتوفيق والتمام والثبات.

اللهم أحيِ بهم وبأمثالهم سنّة المصطفى ﷺ .
6.58K👍523👏280🔥258🤩137💔54🤝13👌11
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
خُذِل النظام الأسدي المجرم بظلمه فسقط سريعا، وهكذا سيكون الحال في المستقبل القريب إن شاء الله في فلسطين حين يخذل الله المجرمين بظلمهم الشديد الذي عملوه في غزّة.
"سنّة الله التي قد خلت من قبل ولن تجد لسنة الله تبديلاً"
4.12K👍490🔥138👌61👏31💔20🤩18🤝10😁6
نعم، حتى الصلاة كانت ممنوعة في سجن صيدنايا، مع السب الدائم لله سبحانه وتعالى صباح مساء، والظلم والقتل والقهر، وبيع أعضاء بعض المساجين، وإعدام عشرات الآلاف منهم بأبشع أنواع القتل والإفناء، وليس بعد هذا الكفر كفر، ولا فوق هذا الإجرام إجرام،
وما لم يظهر من إجرام هذا النظام بعدُ أعظم.
كل هذا وأنت ترى سيادة الرئيس (الدكتور) يظهر في المناسبات الدينية جالسا في الصف الأول في المسجد أمام الخطيب الذي ينثر عليه الـمدائح ويوزع له الألقاب المفخمة، وترى الفنانين والمغنين والممثلات يهيمون بالثناء على سيادته.

فالحمد لله على نعمة زوال هذا النظام الطغياني الذي لا يمكن أن يأتي شرّ منه مهما تقلبت الأحوال واختلت.
ونسأل الله تمام النعمة على أهلنا في سوريا.
💔4.95K2.58K👍992👌140🔥54🤝22👏19👀11🤩10
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
خرجت مظاهرة يوم أمس وسط دمشق لرفض الحكم بالإسلام وطلب الحكم العلماني، وقد تتبع الناشطون السوريون عدداً من دعاة هذه المظاهرة واستخرجوا مشاركاتهم القديمة في شبكات التواصل فإذْ بهم ممن كان يؤيد نظام الطاغية المجرم بشار الأسد.
وهؤلاء المتظاهرون الذين نزلوا بعد أيام من سقوط النظام، وقبل تحرير شرق البلاد من (قسد) وقبل استقرار الأوضاع: لا يهمهم محاسبة أزلام النظام المجرم، ولا أخذ حقوق المظلومين، ولا إطعام الجائعين، ولا مصلحة البلد، لا في الأمس ولا في اليوم ولا في المستقبل، بل همهم هو همّ المنافقين على مرّ الأزمان: "محاربة الدين وحَمَلَته والتمكين لأعدائه".

وهذه بعض الوقفات حول ما جرى:

1- لا تنشط هذه المظاهرات -عادة- في عالمنا العربي ضد الظلمة والمجرمين كبشار الأسد وأمثاله من المجرمين الذين تمتلئ سجونهم بالدعاة والمصلحين والمظلومين، بل تجد كثيرا من الداعين لهذه المظاهرات ممجدين لهؤلاء المجرمين وداعمين لهم، ولا تنشط مظاهراتهم إلا حين يقترب الإسلاميون من الحكم.

2- ورقة (العلمانية) و (الديمقراطية) و (الحرية والتنوع والمجتمع المدني) و (محاربة التشدد الديني) هي الورقة الرابحة التي يستعملها الغرب متى أرادوا التدخل في شؤوننا الداخلية، بل حتى بما هو أخصّ من ذلك، كالخمر والحجاب ونحو ذلك، كما رأينا في مقابلة BBC التي نُشرت يوم أمس، وكأنهم أوصياء علينا وعلى منطقتنا وأرضنا، وهم الذين تركوا الظالم يعيث في الأرض فسادا ويقتل مئات الآلاف ثم يأتون اليوم ليحملوا همّ أهل السكر والخنا، وهذا في الحقيقة يجب أن يستثير فينا الحمية الدينية ويجعلنا غير مخدوعين بهؤلاء المستعمرين الذين رأينا إنسانيتهم العظيمة في أحداث غزّة.

3- حين يصل أمثال هؤلاء المتظاهرين للحكم فإنهم ينسون شعارات الحرية ومقتضيات العلمانية وينشطون في محاربة السياقات الإسلامية وقمعها كما هي العادة في العالم العربي منذ الخمسينات من القرن الماضي إلى اليوم، وهذه الشعارات هي أرخص شعارات تم تداولها في العصر الحديث لأنها دائما تستعمل كذرائع دون تطبيق.
ولم تشفع هذه الشعارات لبعض الإسلاميين المساكين الذين طبقوها بإخلاص وشفافية في بعض البلدان العربية بعد الربيع العربي، بل كانت عاقبتهم القتل والسجون وسلب الحقوق لمجرد كونهم إسلاميين حتى مع كونهم ديمقراطيين.

4- إذا كان بعض الذين دعوا إلى هذه المظاهرات من بقايا مؤيدي النظام السابق وكان أمرهم مفضوحاً فإن الإشكال يتجدد حين يتبنى هذه الشعارات لاحقا بعض أبناء الثورة السورية ممن تأثر بأطروحات بعض المفكرين العلمانيين، وقد يكون بعضهم من الإسلاميين، وقد يكون هذا نابعاً من جهل بالدين أو جهل بالعلمانية أو سوء فهم، وقد يكون ناتجاً عن نفاق، أو عن انهزامية وفقدان لروح العزّة التي لم تتحرر البلاد إلا بها. وهذا يُحتّم على أبناء الثورة الصادقين المحافظة على روح العزة والكرامة والاستقلالية، ويحتّم على الدعاة والمصلحين جهداً علميا واسعا وجهادا فكريا كبيرا.

5- من أسباب نفور بعض المسلمين من قضية الحكم بالشريعة هو سوء تطبيق بعض الغلاة لها، وتسلطهم على الناس باسمها، والظن بأن الحكم بالشريعة يعني الظلم والعنف، وهذه مصيبة عظيمة في الوعي يجب تصحيحها ومعالجتها، والمتأمل في الواقع بصدق يجد أن مشكلتنا الكبرى في عالمنا العربي هي في الظلم والعدوان والتسلط على الناس وقمعهم وهذا كله من أبرز صور مخالفة الشريعة التي تأمر بالعدل والقسط.

6- يظن بعض الجهال أن المسلم مخير في قبول حكم الشريعة، وأن هناك نماذج متعددة في مرجعيات الحكم كلها سائغة، وأنه لا علاقة للدين بالسياسة، وهذا كله جهل كبير يجب محاربته، إذ إن المسلم مأمور أمراً مؤكدا بقبول حكم الله: (وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم) بل لا يكون المرء مؤمنا إلا بذلك (فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم)
ولذلك فإنه -وبغض النظر عما سيؤول إليه الحال السياسي في البلد- يجب توعية الناس بخطورة هذه القضية وأن قبول حكم الإسلام فرض تكليفي لازم، وليس اختياريا، وهو متعلق بأساس الدين والإسلام، وأنه من أصول العبودية لله تعالى، بل هذا هو معنى كلمة (الإسلام) أصلاً؛ فالإسلام هو الاستسلام لله وأمره وشريعته.
ويجب أن يكون هذا خياراً شعبيا واضحا يعين أصحاب القرار على الإحالة على الشعب في الخطاب الإعلامي والسياسي في أنموذج الحكم.
7- كل الكلام السابق هو من جهة القبول والرضا الشخصي للحكم بالإسلام فهو واجب عيني على كل مسلم، أما من جهة إمكان التطبيق السياسي فهذا تكتنفه ظروف وتحديات هائلة تتطلب تدرجا في التطبيق وحكمة ومداراة للواقع الدولي -الذي لن يرضى عموما عن الحكم الجديد في سوريا حتى لو طبقوا العلمانية بحذافيرها مالم تكن هناك تبعية شمولية حقيقية -غير صورية- وضمان تام لأمن الكيان الإسرائيلي- وهذا كله معلوم لكن المصيبة أن يكون الضغط ضد الشريعة من أبناء الداخل ممن يصطف مع هذا الضغط العالمي.
6.86K👍1.86K💔507👌355🔥101👏86🤝30👎23👀20
2025/07/13 13:48:57
Back to Top
HTML Embed Code: