مقطع حول تسلسل العلل والحوادث📚✏️:

هذا الفيديو، نستعرض بعمق الفرق الجوهري بين تسلسل العلل وتسلسل الحوادث في سياق النقاشات الفلسفية والكلامية.
نتناول بالتحليل:

مفهوم تسلسل العلل ولماذا يُعتبر باطلاً عقليًا.
الفرق بين العلل والحوادث وكيف يرتبط كل منهما بالوجود.
وجوب تسلسل الحوادث عقلا.
أمثلة واضحة لتوضيح الفكرة بأسلوب مبسط ومباشر.
استحالة التراخي
والمسلك التيمي السليم والصريح في ابطال تسلسل العلل

رابط المقطع:

https://youtu.be/pMw2BqsCWpU?si=cBR9p-rJMjgk0dCO

إنا لله وإنا إليه راجعون، تلقينا ببالغ الحزن نبأ وفاة جدة الأخ أيوب، عضو من السادة العقلاء. نسأل الله أن يتغمدها بواسع رحمته وأن يلهم أهلها الصبر والسلوان. دعواتكم لها وللأخ أيوب بالصبر والثبات.

ترقبوا بعد دقائق بث حول المرأة في الاسلام

كونوا في الموعد ...

الرجوع من الظلمات إلى النور | ملحد سابق يعلن إسلامه بعد حواره مع السادة العقلاء

https://youtu.be/Pz0AbMMkrgE

الرجوع من الظلمات إلى النور ملحد سابق يعلن إسلامه بعد أن أعجزه حديث المفاصل
#دليل_نبوة #هداية_ملحد #إعتناق_الإسلام

https://youtu.be/McS7wyy78d4?si=vhYxamEukAe2Y9Aa

غالبًا ما يُساء فهم أو استخدام مسلّمات الديناميكا الحرارية بسبب الجهل بمفهوم “العلم الأكسيوماتي”، وهو نوع من العلوم الذي يُبنى على مسلّمات تُستخدم كمنطلقات للاستدلال، لا كحقائق مُثبَتة بذاتها. بمعنى أن صحة هذا العلم تعتمد على صحة المسلّمات التي يقوم عليها. وبالتالي، فإن أي نتائج تُستخلص منه تظل صحيحة طالما افترضنا صحة تلك المسلّمات. على عكس ما يتصوره البعض، فإن المسلّمات ليست صحيحة بسبب صحة هذا العلم، بل إن هذا العلم نفسه يفتقر إلى تأكيد صحة مسلّماته، ولا يُثبتها بشكل قاطع.

الديناميكا الحرارية، تلك النظرية التي تمثل إحدى أعمدة الفيزياء الحديثة، ترتكز على مسلّمات تبدو وكأنها حقائق مطلقة، لكنها في جوهرها تحمل طابعًا ميتافيزيقيًا. فهي تفترض، على سبيل المثال، أن الأنظمة المعزولة تصل إلى حالة من التوازن الحراري مع مرور الوقت، وأن الإنتروبيا – رمز الفوضى الكونية – تزداد دائمًا في العمليات الطبيعية. هذه المسلّمات ليست حقائق مُثبَتة داخل إطار النظرية نفسها، بل هي بديهيات مستقاة من ملاحظات تجريبية، مما يجعلها أقرب إلى قواعد فلسفية تُؤخذ على سبيل الإيمان العلمي.

لكن حدود هذه النظرية تتجلى عندما نحاول تطبيقها على الأنظمة الصغيرة جدًا (كالأنظمة الكمومية) أو الكبيرة جدًا (كالكون بأكمله). ففي العالم الكمومي، حيث تتحكم قوانين الاحتمال بدلاً من الحتمية، تظهر انحرافات عن القوانين التقليدية، مما يفرض علينا إعادة التفكير في مسلّماتنا. كذلك، على نطاق الكون، حيث تصبح الجاذبية والزمكان لاعبَين رئيسيين، تضع الديناميكا الحرارية نفسها أمام أسئلة تتجاوز قدرتها على الإجابة.

وكما أشار عالم الرياضيات كورت غودل في مبرهنته الشهيرة، فإن أي نظرية منطقية، مهما كانت قوتها، تعتمد على مسلّمات لا يمكن إثباتها من داخل إطارها. فالديناميكا الحرارية، مثل غيرها من النظريات، ليست اكتفاءً ذاتيًا، بل تتطلب استدلالًا خارجيًا لتبرير أساساتها. إنها كصرح جميل من المعرفة، لكنه قائم على أعمدة خفية لا يمكن رؤيتها من الداخل.

وهكذا، تظل الديناميكا الحرارية أداةً قوية لفهم العالم، لكنها في الوقت ذاته تذكرنا بحدود العلم، وبأن المسافة بين الفهم المطلق والبحث المستمر هي ما يجعل العلم مغامرة إنسانية لا تنتهي.
#فيزيائيات #ايوب #السادة_العقلاء

https://vm.tiktok.com/ZMkDT8BGL/


المرجو دعم ومشاركة هذا المقطع بعد عودة مجموعة من المخالفين لدين الحق فالأخ أنس حسابه مقيد ومنشوراته لا تصل للمتابعين .

دعوة ""الملحد"" إلى الإسلام ليست مجرد ردّ على الشبهات ولا مجرد خطاب فكري متكلف يلامس السطح دون النفاذ إلى القلب، بل هي رسالة تسعى لإظهار الحق في ذاته

المخلص هو الذي يوقن أن التوحيد هو أعظم حجة وأبلغ برهان، فلا يشوب حجته برواسب فلسفات باطلة أو يستعير منها ما يظنه قوة، وإنما ينطلق من يقين راسخ بأن "لا إله إلا الله" هي كلمة الحق التي تخترق كل قلب حي.
أعظم نجاح في دعوتنا ليس في كسب الجدال، بل في رؤية القلوب تعود إلى خالقها، بتوفيق الله وحده.
فلنحرص أن لا يكون دافعنا الرياء، و أن لا تسعى أنفسنا للعلوّ في الأرض باسم الدين. الإخلاص مفتاح القلوب، والدعوة بإيمان ويقين هي التي تصيب كبد الحقيقة.
ليكن نهجهنا كما قال ربنا: "ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ".
فالحق واضح جليّ، لكن أحيانًا يحتاج المدعو إلى من يزيل الغبار عن بصيرته، لا من يحمله على عناد جديد أو جدل عقيم. واعلموا أن التوفيق من الله، فما علينا إلا البلاغ قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
"الحق يدفع الباطل بنفسه، وما على المؤمن إلا أن يظهره بالصدق والإخلاص."

أخونا أنس بينو بعد ساعتين أو أقل، ستكون عنده مناظرة تحت عنوان: "هل أنتم ملاحدة أم أبواق النصارى" مع أحد رؤوس المبردعين، الذين باعوا الباقي بالزائل.

نسأل الله عز وجل أن يوفق أخانا أنس، وأن يفتح عليه، ويجري الحق على لسانه.

المناظرة على قناة سعيد الرباط.

https://www.youtube.com/live/OqKiYrUk4Yc?si=9nohEp1wRwnfz4sO

فرجة ممتعة.
https://youtu.be/ox03FIOpsBA