تَشْكُرُ مَنْ شَكَرَكَ وَأَنْتَ أَلْهَمْتَهُ شُكْرَكَ، وَتُكَافِئُ مَنْ حَمِدَكَ وَأَنْتَ عَلَّمْتَهُ حَمْدَكَ..
Forwarded from الغفران 313 🌻
تظهر بوادر الفَرَج إذا حَلَّ الرضا محل القنوط، وحَلَّ العمل محل الفراغ، وحَلَّ الاهتمام بالنفس محل توبيخها، وليس بالضرورة أن يتجلّى الفَرَجُ في حدوث ما تنتظر وقوعه، أو انتهاء ما تنتظر زواله، إنّما بتغيُّر شُعُورك إلى الأفضل تجاه أحوال الدهر.
Forwarded from إعلانات قرآنية
إعلان
تعلن وحدة دار القرآن الكريم النسوية في العتبة العلوية المقدسة
عن إطلاق دورة الصديقة الكبرى الثامنة
لتعليم القراءة الصحيحة للقرآن الكريم بالطريقة التفكيكية (عن بعد)
فعلى الراغبات بالتسجيل ارسال المعلومات الآتية:
الإسم الرباعي واللقب
العمر / المواليد
البلد / المحافظة
التحصيل الدراسي
على المعرف:
@Quran_Emam_Ali_8
ملاحظة :
🔸الإختبار النهائي يكون بالإتصال من خلال ( مكالمة فيديو )
🔸ينتهي التسجيل عند إستيفاء العدد.
تعلن وحدة دار القرآن الكريم النسوية في العتبة العلوية المقدسة
عن إطلاق دورة الصديقة الكبرى الثامنة
لتعليم القراءة الصحيحة للقرآن الكريم بالطريقة التفكيكية (عن بعد)
فعلى الراغبات بالتسجيل ارسال المعلومات الآتية:
الإسم الرباعي واللقب
العمر / المواليد
البلد / المحافظة
التحصيل الدراسي
على المعرف:
@Quran_Emam_Ali_8
ملاحظة :
🔸الإختبار النهائي يكون بالإتصال من خلال ( مكالمة فيديو )
🔸ينتهي التسجيل عند إستيفاء العدد.
Forwarded from العتبة العسكرية المقدسة
ريشة تعشق الزيارة
محمد جواد شاب صغير عمره تسع عشرة سنة، جاء من مدينة نيشابور في إيران، يحمل معه ريشته، وموهبة جميلة، وقلبًا مليئًا بالحب.
يقول محمد بابتسامة هادئة: "أنا أرسم منذ ثلاث سنوات، لكن لوحتي ليست مجرد ألوان... بل هي عشق لأهل البيت عليهم السلام".
بدأ يرسم صور أبي الفضل العباس والإمام الحسين (عليهما السلام)، لكن هذه هي المرة الأولى التي يزور فيها سامراء ليُبدع بريشته لوحةً عن العتبة العسكرية المقدسة
أن يرسم بيت الإمام المهدي (عج).
وفي طريقه، رسم لوحة للسيد محمد بن الإمام الهادي (عليه السلام) في مدينة بلد،
محمد تعلم الرسم في المدرسة، لكن الذي جعله يستمر هو حب الأئمة الأطهار. وحين تسأله عن حلمه، يجيب ببساطة:
"كل ما أريده أن أوفق كل عام لزيارة العراق... أن أزورهم، وأرسمهم، وأسجل لحظات الرسم بين جدران العتبات المقدسة... هذا يكفيني، ولا أتمنى شيئًا آخر".
هكذا يحمل محمد ريشته وأمنياته، ويمضي في طريق الفن والخدمة، وكله أمل أن تبقى لوحاته صدىً لولائه الصادق ومحبةٍ لا تزول.
محمد جواد شاب صغير عمره تسع عشرة سنة، جاء من مدينة نيشابور في إيران، يحمل معه ريشته، وموهبة جميلة، وقلبًا مليئًا بالحب.
يقول محمد بابتسامة هادئة: "أنا أرسم منذ ثلاث سنوات، لكن لوحتي ليست مجرد ألوان... بل هي عشق لأهل البيت عليهم السلام".
بدأ يرسم صور أبي الفضل العباس والإمام الحسين (عليهما السلام)، لكن هذه هي المرة الأولى التي يزور فيها سامراء ليُبدع بريشته لوحةً عن العتبة العسكرية المقدسة
أن يرسم بيت الإمام المهدي (عج).
وفي طريقه، رسم لوحة للسيد محمد بن الإمام الهادي (عليه السلام) في مدينة بلد،
محمد تعلم الرسم في المدرسة، لكن الذي جعله يستمر هو حب الأئمة الأطهار. وحين تسأله عن حلمه، يجيب ببساطة:
"كل ما أريده أن أوفق كل عام لزيارة العراق... أن أزورهم، وأرسمهم، وأسجل لحظات الرسم بين جدران العتبات المقدسة... هذا يكفيني، ولا أتمنى شيئًا آخر".
هكذا يحمل محمد ريشته وأمنياته، ويمضي في طريق الفن والخدمة، وكله أمل أن تبقى لوحاته صدىً لولائه الصادق ومحبةٍ لا تزول.
Forwarded from العتبة العلوية المقدسة
النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) بلسان الإمام علي (عليه السلام)
❤1
اللهُمَّ إنّي أسألُكَ موجِباتِ رَحمَتِكَ وَعَزائِمَ مَغفِرَتِكَ، وَالنَّجاةَ مِنَ النَّارِ وَمِن كُلِّ بَليَّةٍ، وَالفَوزَ بِالجَنَّةِ وَالرِّضوان في دارِ السَّلامِ وَجِوارِ نَبيِّكَ مُحَمَّدٍ عَلَيهِ وَآلِهِ السَّلامُ. اللهُمَّ ما بِنا مِن نِعمَةٍ فَمِنكَ لا إلهَ إلاّ أنتَ، أستَغفِرُكَ وَأتوبُ إلَيكَ.
❤1