Telegram Web
Voice changer with effects - https://thevoicechanger.com
Voice changer with effects - https://thevoicechanger.com
🍃🍂🍃
▪️ ما تيسر من سورة النساء
🔊 القارئ بندر بليلة
🍂🍃🍂
يصلون التراويح بعد العشاء مباشرة
دون صلاة راتبة العشاء ⚠️

ج / هذا لا ينبغي

1️⃣ - ينبغي إذا انتهي الإمام من صلاة الفريضة أن يذكر الناس ربهم عز وجل كما أمرهم
{فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلاةَ فَاذْكُرُوا اللَّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِكُمْ}

2️⃣ - ثانياً: أن يصلي الناس الراتبة راتبة العشاء
ثم بعد ذلك نقوم لصلاة التراويح
هذا هو الذي ينبغي في الترتيب

📙📗المصدر : فتاوى نور على الدرب
للشيخ العثيمين / الشريط رقم [375]
الصيام - الاعتكاف والقيام

🔖 ‏قال الشيخ ابن باز (رحمه الله) :
راتبة العشاء سنّة مؤكّدة
وهي ركعتان
والسّنّة أن تُصلّى قبل صلاة التراويح
لأنّها سنّة مستقلّة والتّراويح سنّة مستقلّة

📙📗مجموع الفتاوى 56/30
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
📌 شرحُ (صَحيح البُخاريّ)، لابنِ عُثيمينَ رحمهُ الله.
📜 الحَديث (٦٧).

#مسار_الحديث_النبوي #صحيح_البخاري #الحديث_٦٧
-
خير ما يُستقبل به شهر رمضان؛ تهيئة القلب لتلقّي حقائق القُرآن، وكثرة تلاوته آناء الليل وأطراف النّهار، والتهيؤ للطاعات عمومًا كقيام الليل بالقرآن؛ يحتاج إلى تدرّج واعتياد، ومنهم من يضع له جدولًا يُخصّص به عدد الأوراد المَتلوّة، ومنهم من يكون قيامه بالقرآن ليلًا يتجاوز عدد الأوراد المَتلوّة نهارًا، وفضل الله واسع، وفي الأثر؛ "كان مالك إذا دخل رمضان يفرُّ من قراءة الحديث ومُجالسة أهل العلم، وأقبل على تلاوة القُرآن"، ليتبيّن عِظَم وأهمِّية الإقبال على كلام الله دون العلوم الأخرى، والمؤمن لا بُد له أن يُجاهد نفسه من الآن، ويصدق ربّه، ويسأله أن يُعينه على ذكره وشكره وحسن عبادته..
كَم بَقيَ على رَمضَان ؟

بقيَ عَلى رَمَضَان ، تَوبَة تُخَلِّصك مِمّا يَحرمك العَطاء، ونيّة على السّبق عنوانها : «لئن أحيَيتَنِي لِرَمَضَان لتَـريَنّ يا ربّ مَـا أصنَع »

عـَقدٌ ليسَ للشَيطان فيه نَصيب فتهيّأ فقَد اقتربَ زمَـنُ القـُرب 🌙
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
محمد ٢٠- ختام السورة
<unknown>
🍃🍂🍃
▪️ ما تيسر من سورة محمد
🔊 القارئ فيصل الهاجري
🍂🍃🍂
غمامةٌ عابرة!

‏هذه الثلاثون يومًا التي توشك أن تظلَّنا سريعة التقضي كأنها ومضة برق أو غمامة صيف، حتى لقد وصفها الله تعالى في كتابه تقليلًا بأنها (أيام معدودات)، ومعدودات أي قليلة في غاية السهولة، وعلى قلَّتها وسرعة عبورها هي فرصتنا السانحة للتحرر من أغلال الجسد، وللتحليق مجددًا بأجنحة الروح، ولتخليق عوالم جديدة من السعادة، فلا تجعل شيئًا يحول بينك وبين تأمين حياة روحية باذخة في هذه الأيام القريبة ..

‏ومهما كان تخصصك وقناعاتك وأفكارك ودرجة استقامتك السَّالِفَة لا تدعْ شيئًا يحول بينك وبين الفوز في مضمار رمضان، ولا تذر أحدًا يسرِق منك بهاء الخلوة بين سواري المسجد، أو يختلس منك لذة المناجاة لرب الأرض والسماوات، ومتعة التأمل في آيات الله الشرعية والكونية، وبهجة موالاة الختمات، وسائر صنوف الطاعات المندرجة في عمومِ قوله تعالى: (وافعلوا الخير لعلكم تفلحون).

‏ولا يَفُتَّ في عضدك أن ترى بعضهم سادرًا في غفلته، فالناس تتفاوت أعمالهم بحسب يقينهم وإيمانهم بالدار الآخرة كما قال تعالى: (إن الذين لا يؤمنون بالآخرة زيَّنَّا لهم أعمالهم فهم يعمهون)، فاليقين بالآخرة هو الذي يجلِّي الرؤية ويهذِّب النفس ويضبط معيار الأعمال، وفي المقابل فإن الانصراف عن تذكر الدار الآخرة يعصب على العينين حجابًا كثيفًا من العمى والعَمَهِ والحيرة والغفلة عن مواسم الطاعة.

‏ومن أعظم القربات في هذا الشهر الكريم ملازمة الدعاء والإلحاح به على الله، فإنه باب العطاء وأساس التوفيق وجِماع الخير كما يقول التابعي الجليل مطرِّف بن عبدالله: (تذكَّرتُ ما جماع الخير؟ فإذا الخير كثيرٌ: الصِّيام والصّلاة، وإذا هو في يد الله تعالى. وإذا أنت لا تَقدِر على ما في يد الله إلّا أن تسألَه فيُعطِيك، فإذا جماعُ الخير الدُّعاء)، وهذا الأثر أورده الإمام أحمد بسنده إلى مطرف في كتاب الزهد.

‏ ومن محاسن الشريعة أن الإنسان يثاب على مجرّد العزيمة الصادقة على العمل الصالح، فالعاقل يعزم على فعل الخيرات، لأن الإنسان يثاب على نية مجرَّدة من العمل، ولا يثاب على عملٍ مجرَّدٍ من النية، ومن نوى خيرًا وعجز عنه أو عن بعضه نالَ أجرَ من عمِله كاملا.

‏ومن محاسن ديننا أن العبادة بفضل الله مفهومٌ شامل أعلاه قول: لا إله الا الله. وأدناه: إماطة الأذى عن الطريق، وفيه عبادات متعدية كالإحسان إلى الناس وتلمس حاجاتهم، وعبادات قاصرة كالذكر وتلاوة القرآن والاعتكاف، وكان النبي صلى الله عليه وسلم أجود ما يكون في رمضان وهذا من العبادات المتعدية، وبالمقابل كان يعتكف في هذا الشهر ويخلو بربه وهذه الخلوة من العبادات القاصرة.

‏وكثير من الناس يفضل العبادات المتعدية مطلقًا على العبادات اللازمة، ولا شك أن هذا قصور في النظر يجعل البناء الإيماني مهَلهَلا، ولذلك يقول ابن تيمية: (النفع المتعدي ليس أفضل مطلقًا؛ بل ينبغي للإنسان أن يكون له ساعات يُناجي فيها ربه، ويخلو فيها بنفسه ويحاسبها، ويكون فعله ذلك أفضل من اجتماعه بالناس ونفعهم، ولهذا كان خلوة الإنسان في الليل بربه أفضل من اجتماعه بالناس)، فأوصيك أن تجعل لنفسك حظًّا في هذا الشهر من عبادات الخلوة والتأمل والتلاوة والذكر والمناجاة ..

‏ولا شك أن العبادات اللازمة إذا أعطيت حقَّها فإنها تثمر في نفس صاحبِها مروجًا وأنهارًا، وتعين على العبادات المتعدية، فقد جاء في الحديث الصحيح (أن رسول الله صلى الله عله وسلم أجودَ الناس، وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل، فلَرسول الله صلى الله عليه وسلم حين يلقاه جبريل أجود بالخيرِ من الريح المرسلة). علَّق الحافظ ابن حجر تعليقًا في تفسير هذا الجود النبوي المتضاعف في شهرِ رمضان من جَرَّاء مدارسة القرآن، وأشارَ إشارة معبِّرة عن الخيط الناظم بين اللازم والمتعدي، فقال رحمه الله: (فيهِ أن مدارسة القرآن تجدد له العهد بمزيد غنى النفس، والغنى سبب الجود..).

‏وأوصيك أخيرًا ألا تجهد نفسك فتنقطع في أوائل الأيام، ولكن كنْ صارمًا في وضع برنامجك المناسب، وإني بعد طول تأمل رأيت أكثر الناس اغتباطًا بمواسم العبادة وظفرًا بجوائزها من جمعوا بين أمور ثلاثة: الاستعانة بالله أولا، وكان لهم خطط صارمة مرسومة ثانيًا، وحاولوا أن يجمعوا بين الأعمال البدنية والأعمال القلبية ثالثًا، فهذه الثلاثة هي أركان السعادة والاستمرار والتوفيق، وأكثر الانقطاع إنما يأتي بسبب التقصير في جانب من هذه الجوانب ..

‏فخذها وصايا عابرة من مقصر، كان الله معك وبلَّغك أسمى آمالك وغاية أمنياتك ..

الشيخ. سليمان بن ناصر العبودي
‏٢٥ /٨ / ١٤٤٦ هـ
📌" وَهِي الحكمةُ من الصيام ".

{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ ءآمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُون }.
نزيف الأعمار 💔

لما سمع عكاشة أن سبعين ألفا سيدخلون الجنة بغير حساب ، أسرع فقال :
يا رسول الله ، ادع الله أن أكون منهم ، قال : أنت منهم..
فقال آخر : ادع الله أن أكون منهم.. قال النبي صلى الله عليه وسلم : سبقك بها عكاشة..

فبين دخول الجنة بغير حساب ، وبين التعرض للحساب والمساءلة لحظة واحدة ، هي التي كانت بين سؤال عكاشة رضي الله عنه وصاحبه..

🍃وهكذا الأمور مع الله تفرق فيها اللحظة وتؤثر فيها التسبيحة وتقدم المرء أو تؤخره دعوة أو دمعة !

🍃أشد الناس ندماً في الآخرة هم المهدرون لأعمارهم-حتى وإن دخلوا الجنة ! بين الدرجة والدرجة في الجنة قراءة آية وبينهما في العلو مسيرة خمسمائة عام !

رأيت صديقاً لا يوقف تحريك شفتيه ونحن جلوس نتكلم ، لا يكاد يوقفهما عن التسبيح حتى انفض المجلس ، فقمت وبي من الحسرة على نفسي ما الله به عليم ...

الأنفاس الذاكرة تورث الغرف العاطرة .. ومهمل الحسنات يفرط في أعالي الدرجات...

الأعمار تحسب بالأنفاس
والجنة غراسها ذكر لا يتعدى طرفة عين..

أيها المتأخرون ، أفيقوا
فوقفة ساعة يوم القيامة تذيب الجسم من حرها فكيف بمن سيقف يوم القيامة كله؟!

عكاشة وأصحابه المبادرون يعيشون في الجنة قبل الواقفين بخمسين ألف سنة !

أوقفوا نزيف الأعمار
واذكروا الله قياماً و قعودا .. في الطريق .. في السيارة .. ا

اجعلوا دقائق أعماركم للاستغفار والتسبيح و الحمد .. فهي ترفع درجاتكم في الجنة ......
و ها هو رمضان تضاعف فيه الأعمال فلا تفرّطوا في أيامه الثمينة...

سبحان الله و بحمده .. عدد خلقه .. ورضا نفسه .. وزنة عرشه .. و مداد كلماته ..
و صلّ اللهم وسلم على نبينا محمد
🌿🌿
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🌸 كيف تُهيئ نفسكَ لاستقبالِ رمضان؟
🌿 الشيخ: راشد المطوع.  @ch_6lh
🔸 قَالَ الله سُبْحانَهُ فِي الحَديثِ الإلـٰهي:
"وَلَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ ".

💫 وقَالَ رَسُولُ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
" تُعْرَضُ الْأَعْمَالُ يَوْمَ الِاثْنَيْنِ وَالْخَمِيسِ؛ فَأُحِبُّ أَنْ يُعْرَضَ عَمَلِي وَأَنَا صَائِمٌ ".
•┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈•
🔸 عن عائِشةَ رضي الله عنها قالت:
" كان رَسولُ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَصومُ حتى نَقولَ: لا يُفطِر، ويُفطِر حتى نَقولَ: لا يَصومُ، فما رأيتُ رَسولَ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ استَكملَ صِيامَ شَهرٍ إلَّا رَمضانَ، وما رَأيتُه أَكثرَ صِيامًا منه في شَعبانَ ".

💫 عن أُسامةَ بن زيدٍ رضي الله عنهما قال: قلتُ: يا رَسولَ الله ! لم أركَ تَصومُ شَهرًا من الشهورِ ما تصومُ مِن شَعبان! قال: " ذلك شَهرٌ يَغفلُ الناس عنه بين رجب ورمضان، وهو شَهرٌ تُرفَعُ فيه الأعمال إلى ربِّ العالمين، فأُحِبُّ أن يُرفَعَ عَملي وأنا صائمٌ ".
2025/02/27 01:47:43
Back to Top
HTML Embed Code: