‏الأكثرية السنية

‏ثلث في القبور والسجون
‏وثلث في المهجر والمخيمات
‏وثلث قاتل وأسقط الطاغية

‏بعد كل هذا يأتي العلمانيون بكل وقاحة

‏أحم .. أحم : نحن العلمانيون لو سمحتم ممكن توخروا وتعطونا الحكم لأنكم لاتعرفون تحكمون أنفسكم الحكم ليس لكم ، لكم فقط الموت والتضحيات والعذاب والألم

الإلحاح والتشبث بما ليس لك دليل على ضعف إدراكك لمعنى القناعة والاحترام ليس كل ما تشتهيه النفس لك حق فيه وما تلاحقُه بإصرار قد يكون شرًا عليه وأنت لا تعلم ارتقِ بنفسك عن ملاحقة الآخرين فإن القلوب لا تُنال بالإجبار والكرامة لا تُحفظ بالتشبث بما ليس لك.

‏عشرة رجال لا تقبلي الزواج بهم ولو دفعوا مهركِ طن ذهب

‏- المقصر في الصلاة + تارك الصلاة
‏- الممثل
‏- المغني
‏- الرياضي الكاشف لعورته
‏- المدخن
‏- الموظف المخالط للنساء بلا ضرورة
‏- المتعلق بألعاب الفيديو و الأفلام والانمي
‏- من يظهر مع النساء في وسائل التواصل أو يظهر أهله
‏- يضع حلق في أذنه أو سوار في يديه و رقبته
‏- مشجع متعصب جدًا
- الديوث عديم الغيرة

وإضافة من عندي (( عديم الكرامة ))

كيف تربي ابنتك على أن تكون زوجة صالحة:

١. علميها أن البيت هي المملكة والمسؤولية الأولى.

٢. احترمي والدها وأكبريه.

٣. من صغرها اكثري لها من ألعاب البنات لتكتمل أنوثتها.

٤. تدارسي معها سيرة أمنا خديجة كثيراً.

٥. رسخي برأسها أن الرجل ليس عدواً.

٦. علميها أن القوامة تعني حسن تنازلها واحترامها لزوجها.

٧. دربيها أن تكون واضحة بحقها وإن تنازلت فيما بعد.

٨. إن كان لها إخوة ذكور أكبر منها فعليها بالاحترام.

٩. وإن كان لها إخوة أصغر فحسن الرعاية.

١٠. تخيري صديقاتها فإن الصديق شريك في التربية لا محالة.

وهَا دَنَت رُوحِ يا رُوحٌ روحِي لتَتلأَقِى نَعَامةِ رُوحَنا يا حَفَيدةٌ مُهجتِي فصَبابَة فؤَادِي وحدهُ مَولَّىِ بَصَرهَا فأذنَا للأرواحٌ أنَّ تتألَفُ فِي مُستَقَرِ الجَنَانِ


رُوحٌ الروحِ تلاقيِا

١٥.جمادى الآخرة .١٤٤٦ هـ

القومجية باختصار:

مالَك؟!
تُؤَخَّر الْفُرُوض، تَضِيع الْأَوْقَات، تنامُ عَنْ صَلَاةِ الْفَجْرِ، جَف لِسَانَك عَن الذِكر، تَنَاسَيْت ركعتيّ اللَّيْل، وَغَطَّى الغُبار مُصحفك !

مالَك؟!
أَكْثَرْت مِنْ المُباح فَوَقَعَتْ فِي الْحَرَامِ، رَأَيْت الْحَرَامِ فَلَمْ تُنكر وَلَو بِقَلْبِك فَبَدَأَت تَأَلَّفَه، نَسِيَت رَبِّكَ فِي خَلَوَاتِك، وَنَسِيت نَفْسِك فظلمتها !

عُد لِلَّه، رَتَّب الْأُمُورِ مِنْ جَدِيدٍ، جَدّدْ الْعَهْدَ مَعَ اللَّهِ، أَنْسَف صَنَمٌ الوهَن عَنْك واستعذ بِاَللَّهِ مِنْ الْعَجْزِ وَالْكَسَلِ، وعَجِّل فِي الرُّجُوعِ إلَى اللَّهِ.

أمَر الله المرأة بالحِجاب ثمّ أمَرها بالصَّلاة؛ لَبيان أنَّ الحِجاب عِبادة لا عَادة،يأمر به كأمره بالصّلاة

﴿وَلا تَبَرَّجنَ تَبَرُّجَ الجاهِلِيَّةِ الأولى وَأَقِمنَ الصَّلاةَ﴾

أحتسبِي وجدّدي النيّة في كُل مرة تضعِين حجابكِ على رأسكِ

ولَقَدْ أضَعتُكَ يا شبابيَ تائِهًا
ما بينَ سَوفَ وفي الغَدَاةِ سأفعَلُ

‏أقترب الكريسمس وكلُ عامٍ ونحنُ لا علاقةَ لنا به

‏" نحن مسلمون" لا ننسب للهِ ولدًا هذهِ هيَّ عقيدتنا ولا نحتفل مع قومٍ يَنسِبُونَ للهِ ولدًا

‏ لا ترسل لنا رسالةَ تهنِئةً ولا تتمنى لنا عامًا سعيدًا فإن كان هذا لكم عيد فلا يعنينا لأنه ليس في شرعنا عيد

‏"فلتكن عقيدتنا صحيحة."

‏⚠️⏱ وضع المنبه على توقيت العمل أو المدرسة وإهمال صلاة الفجر حتى يخرج وقتها كبيرة مُهلكة ومصيبة على رأس صاحبها، وصاحبها مُعرض لعذاب القبر

‏ لاتغتر بكثرة الناس الذين يرتكبون هذه الجريمة، فكثرتهم لن تغني عنك شيئا وليست حجة لك، عرفت الحق؟ اتبعه ولو هلك أهل الأرض جميعا.

‏ثم ماذا ؟ أليس النار ؟

‏لماذا حد الردة؟
‏لماذا أحكام أهل الذمة؟
‏لماذا لا نُهنِّئ اليهود والنصارى بأعيادهم؟

‏يتساءل البعض وخلاصة تساؤلاتهم: لماذا لا نُعامِل الكافر معاملة المسلم من كل وجه؟

‏لنفرض أننا صنعنا لكم كل ما تريدون، وما صنعنا أي شيء يُذكِّر الكافر بكفره، بل أقررناه على ذلك إقرارًا مريحًا، فماذا بعد هذا كله وفقًا لعقيدتنا؟

‏أليس سيذهب للنار؟

‏قال تعالى: {أفرأيت إن متعناهم سنين، ثم جاءهم ما كانوا يوعدون، ما أغنى عنهم ما كانوا يمتعون} [الشعراء]

‏هذه الآية وكأنها تخاطب طارح هذه التساؤلات.

‏كل ما ترغب أن تعطيه للكفَّار لو أعطيتهم إياه وعشرة أضعافه معه لن يساوي شيئًا أمام عذاب الله.

‏ومن عاملهم بما تسمونه تمييزًا وكان في ذلك موعظة صامتة لهم ألا تستمروا على كفركم فإنه ينفعهم أكثر منكم.

‏نعم، هناك عدل وهناك إحسان بغرض الدعوة، وهناك أيضًا تشديد للغرض نفسه، فالدعوة ترغيب وترهيب، وأما تحييد المعاني الدينية وجعلها مجرد أمر شخصي فهذا لا يتناسب نهائيًّا مع اعتقادنا أن الدنيا مزرعة الآخرة وأنها وسيلة لا غاية.

القادة والمنظمون للمظاهرات في سوريا للمطالبة بحكومة علمانية مدنية.

السيرة الذاتية: شبيحة انتهت صلاحية سيدهم يستقطبون الرعاع.

الهدف: ضمان استمرار خدمات الرذيلة والإفلات من العقاب في حال المحاسبة.

الأسلوب: رفع الصوت إعلاميا باستخدام النساء المتبرجات بكميات مساحيق صينية في الواجهة.

العلاج: كل من ثبت تشبيحه يجب أن يقدم للعدالة، وستنتهي هذه المهزلة.

‏لا يخاف من تطبيق الشريعة

‏إلا زانية تخاف الحد
‏و سارق يخاف القطع
‏و قاتل يخاف القصاص
‏و سكران يخاف الجلد
‏و ساحر يخاف القتل
‏و ظالم يخاف العدل
‏و مرابي يخاف التعزير
‏و عارية تخاف الستر
‏و شيطان يخاف الحق

كلما وجدت في نفسك ميلاً للرفق والتسامح مع من يهونون من شأن الأحكام الشرعية، ويرفعون راية الخلاف لتبرير المنكرات، فتذكر هذه الحقيقة الجليلة التي أبانها الله في كتابه: ﴿ها أَنتُم هؤُلاءِ جادَلتُم عَنهُم فِي الحَياةِ الدُّنيا فَمَن يُجادِلُ اللَّهَ عَنهُم يَومَ القِيامَةِ﴾. والدين أعظم من أن يُرَقَّع على هوى أحد.

«فالحقُ غريبٌ بَين النّاسِ ولابدّ مِن البَحث عنه والصَبر علىٰ الأذىٰ فِيه، فالجنةُ ليست بِرخيصةِ الثَمن لكي يَنالها كلُ مَن آثر الراحةَ علىٰ تحمّل المشقّة والصُعوبات التي تُؤدي إليها..

فَينبغي علىٰ طَالبِ الحقِ أن يَجتهد كل الإجتِهاد فِي البَحث عن الحقِ، في سبيل تَحقيقِ الغايةِ التي خُلِق مِن أجلها، وهي العُبودية للّٰه علىٰ أكملِ وجهها.»

«خلال انشغالِكَ بالعِلم؛ اسأل الله تعالى بصيرةً تُجلّي لك الطّريق، وبَصَرًا يُريكَ المَسار، فَكَمْ مِن ساقطٍ على وَجههِ لمّا حُرِمَ البصر والبصيرة في سبيل العلم!

واسأله عزّ وجل صبرًا على السّير، فَكَمْ مِن سائر أُنهِكَ قبل البُلوغ، أو تَعِبَ قبل الوصول، أو أُثنيَ عن هدفِهِ قبل التمام!

واسأله سبحانه إخلاصًا في السّريرة، وتمامًا للمَسيرة، فكُلّ جُهدٍ دون إخلاص تعب، وكلّ رحلةٍ تتوقّف في مُنتصفِها نوع مِن النّصَب.

واعلم أنّا نعيشُ في زمان إعدادٍ وابتعاد، المُوفّقُ مَن أعَدَّ للآخرة نفسَهُ، والمَخذولُ مَن ابتعد».