أعتذر باسمكم لهذه الحلقة -خصّيصًا-، تأتي غريبةً في أيامنا هذه .. وآمل أن تؤنسوا وحشتها يا رفاق💘
.
كان عهدًا .. لم يكن يومًا عَبَر
* #نقش3 || #الأيام_المِلاح *
يأتيكم من: @nagsh50 ♥️
🖥 انتقل:
https://youtu.be/5VzgmJZ7qIY
.
كان عهدًا .. لم يكن يومًا عَبَر
* #نقش3 || #الأيام_المِلاح *
يأتيكم من: @nagsh50 ♥️
🖥 انتقل:
https://youtu.be/5VzgmJZ7qIY
* #سؤال* : ما الذي أنقذَك يا حُصَين؟
الحلقة الخامسة من #نقش3 || ( #سؤال ؟)
يأتيكم من: @nagsh50 ♥️
🖥 انتقل:
https://youtu.be/a2u3fA5Rk_w
الحلقة الخامسة من #نقش3 || ( #سؤال ؟)
يأتيكم من: @nagsh50 ♥️
🖥 انتقل:
https://youtu.be/a2u3fA5Rk_w
YouTube
نقش 305 || سؤال ..
كتابة نص وتقديم :
عمار بن ناصر
تويتر : https://twitter.com/ammar_011
سناب : https://snapchat.com/add/ammar_011
انستغرام : https://instagram.com/ammar_0111
تصوير:
سليمان حمد
تويتر: https://twitter.com/sulaiman_hamad
سناب: https://www.snapchat.com/add/sulaiman_hamad…
عمار بن ناصر
تويتر : https://twitter.com/ammar_011
سناب : https://snapchat.com/add/ammar_011
انستغرام : https://instagram.com/ammar_0111
تصوير:
سليمان حمد
تويتر: https://twitter.com/sulaiman_hamad
سناب: https://www.snapchat.com/add/sulaiman_hamad…
قصّة #قاعة_دراسيّة فيها أكثر من مليار مقعد !
.
الحلقة السادسة من #نقش3 : @nagsh50 ♥️
🖥 انتقل:
https://youtu.be/deHh7WV81I4
.
الحلقة السادسة من #نقش3 : @nagsh50 ♥️
🖥 انتقل:
https://youtu.be/deHh7WV81I4
YouTube
نقش 306 || قاعة دراسية ..
خطأ في الآية، والصواب:
{ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله}
كتابة نص وتقديم :
عمار بن ناصر
تويتر : https://twitter.com/ammar_011
سناب : https://snapchat.com/add/ammar_011
انستغرام : https://instagram.com/ammar_0111
تصوير:
سليمان حمد
تويتر: https:…
{ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله}
كتابة نص وتقديم :
عمار بن ناصر
تويتر : https://twitter.com/ammar_011
سناب : https://snapchat.com/add/ammar_011
انستغرام : https://instagram.com/ammar_0111
تصوير:
سليمان حمد
تويتر: https:…
Forwarded from غزليّات (حسن)
لو تَعلَمينَ الذي نلقَى أوَيْتِ لنا
أو تَسمَعِينَ إلى ذي العَرشِ شَكوانا
كصاحبِ المَوجِ إذ مَالت سَفينتُهُ
يدعو إلى اللهِ إسرارًا وإعلانا
- جرير بن عطية
أو تَسمَعِينَ إلى ذي العَرشِ شَكوانا
كصاحبِ المَوجِ إذ مَالت سَفينتُهُ
يدعو إلى اللهِ إسرارًا وإعلانا
- جرير بن عطية
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
في أهمية الاستعداد لرمضان .. دولار:
متحمس هذي الفترة للكتابة، ولكتابة الرسائل تحديدًا، وأفكّر أطلب منكم حالات متخيّلة أو واقعيّة، بين شخصين، أكتب على لسان أحدهما رسالةً للآخر ..
Final Results
90%
اعتمد، وأبشر بالسيناريوهات😍
10%
نقترح شيء ثاني (في التعليقات)
هذا العالم ليس فيه أحد، كل هؤلاء ممثّلون لإكمال تجربتك، جزء من تفاصيل الحدث، لإضفاء صبغة واقعية على حياتك، الحقيقة أن هناك اثنان فقط: الله سبحانه وتعالى وأنت.
الأمر يشبه لعبة "قراند - حرامي السيارات" التي لعبتها في صغرك، حين كنتَ وحدك البطل، والأشخاص على الرصيف "رسومات" لإضفاء الواقعية على تجربتك، وحين يلتفّون عند نهاية الطريق وتذهب لرؤيتهم لا ترى أحدًا، والعالم كلّه يتوقّف حين تموت.
تمامًا هذا ما عليه هذه الحياة، كل من حولك لا يملكون شيئا، لا يملكون ضرًّا ولا نفعا، إنهم لا يملكون أن يحبّوك أو يكرهوك، تخيّل! ربما تحفظ ذاكرتك موقفًا لأشدّ الناس بغضًا لك وهو يسدي لك خدمة جليلة! لأنه ببساطة لا يقدر أن يمنعك شيئًا، إنه لا يملك إرادة خارجة عن إرادة الله، كما أن أحبّ الناس لك بقي مكبّلًا في مواقفك الحرجة لأنه كذلك لا يملك إرادة مستقلة عن إرادة الله .. عُدنا يا صديقي للبداية، ليس في هذا العالم سواك، والله سبحانه وتعالى .. هو الذي أمر عدوّك فخدمك، وأعجز حبيبَك فاعتذر منك ..
عدنا للبداية، للطريق الواضح القصير، وأرجو ألا تطول بنا الدروب ونكتشف بعد الإعياء أن المعاني الأولى الغضّة التي يتقنها العجائز والفلّاحون والعمّال الأمّيّون، المعاني التي كانت تحت أيدينا، هي التي عليها المحكّ والمعوّل، والتي غفلنا عنها زمنًا طويلا .. وصدق الله حين قال {يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر} وقال {يريد الله أن يخفف عنكم وخُلق الإنسان ضعيفا} أي شيءٍ أسهل من أن تُباشر ربّك بما تريد فيُجري الإجابات لتصلك عبر الناس حولك، فتشكُرهم لأن الله يحبّ منك حسن الخلق هذا، ولا تشكرهم لأنهم اختاروا أن يخدموك أو يمنعوك ..
وقتها يا صديقي ستصبح الحياة مريحة، هناك ربّ واحد ترجوه وتخافه وتحبه، وليسوا أربابًا متفرقين في العمل والعائلة والعلاقات الاجتماعية والفرص الاستثمارية وغيرها، لا، ربّ واحد، تكون له كما يريد، وتضع رأسك على وسادتك فكأنما تضعها على ريش النعام، وتنام نوم الهانئ السعيد، الذي يوشك أن يملك العالم!
لا يجعلك هذا أنانيًّا، إطلاقًا، فالربّ الذي تراقبه وتتقرّب إليه، هو الذي يحبّك حين تؤْثر وتضحّي وتصل وتكظم الغيظ وتقري الضيف وتعين على نوائب الحقّ .. كل شيء يسير في الاتجاه الصحيح، حين تنظر إلى السماء، إلى الاتجاه الصحيح!
تدهشني والله هذه البساطة! ياخي الله لا يطوّل رحلتنا ولا يؤخر علمنا وفهمنا ..
هذا النصّ الذي أكتبه لك، أكتبه لأنه سبحانه يحبّ أن يُنشر الضياء بين عباده، وأنت تقرؤه، لا من عمّار، فأنت تعيش حياةً خاصة وتجربة خاصّة، فهذا النصّ جاءك من عند الله، على يدي عمار لكنه من عند الله، يهديك الله فيه لشيء، أو يحذّرك من شيء، أو يقرّبك إليه، أو يفتح عليك به في موضوع أو أزمة أو علاقة توشك أن تبدأها .. هذا المحتوى يجيئك بتدبيره هو سبحانه فإن كان خيرًا فاشكره، وإن كان شرًّا فاعتبره اختبارًا منه سبحانه واستعذ به من أن تزلّ، وهكذا ..
عِش هذه الحياة كأن العالم رماديّون لا أحد منهم حقيقيّ، أنت وحدك الملوّن والمُختبر والذي تُراقبه عين الله سبحانه ..
وعِش الحياة كأن الناس مرايا، انعكاسات لقضاء الله وتدبيره، لا أحد منهم غير ذلك إطلاقًا، فأرِح ركابك من أينٍ ومن سفرِ ..
في الحقيقة كنت أتجنب استخدام ألفاظ نبويّة، لئلا تظنّ أنها موعظة شرعية، لكن الحقيقة أنها استراتيجيات للحياة الهانئة السعيدة، أوحاها الله إلى نبيّه الذي جاء رحمة للعالمين، وآتيك اليوم ظانًّا أنها اكتشاف ثمين!:
«إذا سألت، فاسأل الله، وإذا استعنت، فاستعن بالله، واعلم أن الأمة لو اجتمعت…»
لا أحب أن تكون الينابيع تحت يدي ولا أراها إلا بعد ترحالٍ طويل .. اللهم اهدني وأصدقائي ..
الأشخاص الذين يحسنون إليك، كرمٌ من الله ..
الذين يسيئون إليك، ابتلاء تكفيرٍ أو رفعة ..
الذين يرجُونك، فرصة ساقها الله لك، واختبار لعطائك ..
السيئين الذين تمرّ بهم، يُريكَهُم الله لتسأله العافية منهم ومن أن تكون منهم، وأن تشعر بحرارة السوء حين تواجه به من لا يستطيع مقاومتك ..
الفرص الجميلة التي تأتيك جاءتك من الله، اشكره هو أولًا، ثم اشكر الناس لأنه يحبّ أن تشكرهم ويحبّ أن تدخل عليهم السرور، لكنه هو من ساقها لك، تذكّر ..
حين يتغيّر عليك من حولك، راجع سجلّ أعمالك، لأن أي محاولة في اتجاه آخر هي صرف جهد في المكان الخطأ، عالج السبب وستزول الآثار ..
حين تتعسّر أمورك تفقّد دعواتك وصدقاتك وصلواتك، دع "واسطاتك" الآن جانبًا، فحتى هؤلاء، الله هو من يسّرهم لك، وهو من يجعلهم مفيدين أو عاجزين ..
المصائب التي تحلّ بك على أيدي الخَلق ليست بقوتهم ولا إرادتهم، ولا ترتفع برضاهم هم ولا بأمزجتهم، {كلٌّ من عند الله} ..
وهذه البُشرى التي لا تنسَها أرجوك:
لك ربٌّ واحد .. وبيده كل شيء ..
الأمر يشبه لعبة "قراند - حرامي السيارات" التي لعبتها في صغرك، حين كنتَ وحدك البطل، والأشخاص على الرصيف "رسومات" لإضفاء الواقعية على تجربتك، وحين يلتفّون عند نهاية الطريق وتذهب لرؤيتهم لا ترى أحدًا، والعالم كلّه يتوقّف حين تموت.
تمامًا هذا ما عليه هذه الحياة، كل من حولك لا يملكون شيئا، لا يملكون ضرًّا ولا نفعا، إنهم لا يملكون أن يحبّوك أو يكرهوك، تخيّل! ربما تحفظ ذاكرتك موقفًا لأشدّ الناس بغضًا لك وهو يسدي لك خدمة جليلة! لأنه ببساطة لا يقدر أن يمنعك شيئًا، إنه لا يملك إرادة خارجة عن إرادة الله، كما أن أحبّ الناس لك بقي مكبّلًا في مواقفك الحرجة لأنه كذلك لا يملك إرادة مستقلة عن إرادة الله .. عُدنا يا صديقي للبداية، ليس في هذا العالم سواك، والله سبحانه وتعالى .. هو الذي أمر عدوّك فخدمك، وأعجز حبيبَك فاعتذر منك ..
عدنا للبداية، للطريق الواضح القصير، وأرجو ألا تطول بنا الدروب ونكتشف بعد الإعياء أن المعاني الأولى الغضّة التي يتقنها العجائز والفلّاحون والعمّال الأمّيّون، المعاني التي كانت تحت أيدينا، هي التي عليها المحكّ والمعوّل، والتي غفلنا عنها زمنًا طويلا .. وصدق الله حين قال {يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر} وقال {يريد الله أن يخفف عنكم وخُلق الإنسان ضعيفا} أي شيءٍ أسهل من أن تُباشر ربّك بما تريد فيُجري الإجابات لتصلك عبر الناس حولك، فتشكُرهم لأن الله يحبّ منك حسن الخلق هذا، ولا تشكرهم لأنهم اختاروا أن يخدموك أو يمنعوك ..
وقتها يا صديقي ستصبح الحياة مريحة، هناك ربّ واحد ترجوه وتخافه وتحبه، وليسوا أربابًا متفرقين في العمل والعائلة والعلاقات الاجتماعية والفرص الاستثمارية وغيرها، لا، ربّ واحد، تكون له كما يريد، وتضع رأسك على وسادتك فكأنما تضعها على ريش النعام، وتنام نوم الهانئ السعيد، الذي يوشك أن يملك العالم!
لا يجعلك هذا أنانيًّا، إطلاقًا، فالربّ الذي تراقبه وتتقرّب إليه، هو الذي يحبّك حين تؤْثر وتضحّي وتصل وتكظم الغيظ وتقري الضيف وتعين على نوائب الحقّ .. كل شيء يسير في الاتجاه الصحيح، حين تنظر إلى السماء، إلى الاتجاه الصحيح!
تدهشني والله هذه البساطة! ياخي الله لا يطوّل رحلتنا ولا يؤخر علمنا وفهمنا ..
هذا النصّ الذي أكتبه لك، أكتبه لأنه سبحانه يحبّ أن يُنشر الضياء بين عباده، وأنت تقرؤه، لا من عمّار، فأنت تعيش حياةً خاصة وتجربة خاصّة، فهذا النصّ جاءك من عند الله، على يدي عمار لكنه من عند الله، يهديك الله فيه لشيء، أو يحذّرك من شيء، أو يقرّبك إليه، أو يفتح عليك به في موضوع أو أزمة أو علاقة توشك أن تبدأها .. هذا المحتوى يجيئك بتدبيره هو سبحانه فإن كان خيرًا فاشكره، وإن كان شرًّا فاعتبره اختبارًا منه سبحانه واستعذ به من أن تزلّ، وهكذا ..
عِش هذه الحياة كأن العالم رماديّون لا أحد منهم حقيقيّ، أنت وحدك الملوّن والمُختبر والذي تُراقبه عين الله سبحانه ..
وعِش الحياة كأن الناس مرايا، انعكاسات لقضاء الله وتدبيره، لا أحد منهم غير ذلك إطلاقًا، فأرِح ركابك من أينٍ ومن سفرِ ..
في الحقيقة كنت أتجنب استخدام ألفاظ نبويّة، لئلا تظنّ أنها موعظة شرعية، لكن الحقيقة أنها استراتيجيات للحياة الهانئة السعيدة، أوحاها الله إلى نبيّه الذي جاء رحمة للعالمين، وآتيك اليوم ظانًّا أنها اكتشاف ثمين!:
«إذا سألت، فاسأل الله، وإذا استعنت، فاستعن بالله، واعلم أن الأمة لو اجتمعت…»
لا أحب أن تكون الينابيع تحت يدي ولا أراها إلا بعد ترحالٍ طويل .. اللهم اهدني وأصدقائي ..
الأشخاص الذين يحسنون إليك، كرمٌ من الله ..
الذين يسيئون إليك، ابتلاء تكفيرٍ أو رفعة ..
الذين يرجُونك، فرصة ساقها الله لك، واختبار لعطائك ..
السيئين الذين تمرّ بهم، يُريكَهُم الله لتسأله العافية منهم ومن أن تكون منهم، وأن تشعر بحرارة السوء حين تواجه به من لا يستطيع مقاومتك ..
الفرص الجميلة التي تأتيك جاءتك من الله، اشكره هو أولًا، ثم اشكر الناس لأنه يحبّ أن تشكرهم ويحبّ أن تدخل عليهم السرور، لكنه هو من ساقها لك، تذكّر ..
حين يتغيّر عليك من حولك، راجع سجلّ أعمالك، لأن أي محاولة في اتجاه آخر هي صرف جهد في المكان الخطأ، عالج السبب وستزول الآثار ..
حين تتعسّر أمورك تفقّد دعواتك وصدقاتك وصلواتك، دع "واسطاتك" الآن جانبًا، فحتى هؤلاء، الله هو من يسّرهم لك، وهو من يجعلهم مفيدين أو عاجزين ..
المصائب التي تحلّ بك على أيدي الخَلق ليست بقوتهم ولا إرادتهم، ولا ترتفع برضاهم هم ولا بأمزجتهم، {كلٌّ من عند الله} ..
وهذه البُشرى التي لا تنسَها أرجوك:
لك ربٌّ واحد .. وبيده كل شيء ..
•|| أَسْمَارٌ ||•
املأ وِفاضَك .. اغرف بملء كفَّيك !
ذكرني بها عدد من الأصدقاء