Warning: Undefined array key 0 in /var/www/tgoop/function.php on line 65

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /var/www/tgoop/function.php on line 65
- Telegram Web
Telegram Web
Angle|رَاء
تساؤل هذه الليلة: و إن أعادوا لنَّا المكان فمن يعيد لنا الرفيق؟
غفر الله لصديق عمري و أنيس وحشتي وجعل قبره كقلبه روضة من رياض الجنة.
"إنَّ القلبَ ليُظلِمُ، ‏فيستنِيرُ بكثرة الصَّلاةِ علىٰ النَّبِيّ ﷺ "

اللهُمَّ صَلِّ وسلم وبارك علىٰ نبينا مُحمد
♡.
مساء الخير يا رفيقي، أما بعد:
"‏و إن من أشهى معاني الفراق والرحيل والنهايات هو أن تنعم أخيرًا بالعودة إلى ذاتك، بعد نهارٍ طويل قضيته في قصة أحدهم حان الوقت لتعود لديارك و موطنك الأم، أن تنعم بدفء معرفتك لذاتك وتستشعر أهمية حضورك الآن ضاربًا بعرض الحائط كل ذلك الزمان و مشاعره، فما هو لك يعود لك".
Forwarded from Angle|رَاء
مُنذ حينِها
لم أستطِع الكتابة عنه
تبرأت منه أبجديتِي!
_رَ.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Angle|رَاء
أحب كويكا جدًا.
ولدت بأجنِحة في بلدٍ لا سماء فيها!
_ر.
Angle|رَاء
Photo
مُلاحظة:
بلاغتي تعتذر عن قدرتها في تجسيد وصف للمكان.

زيارتي الأولى للمسرح الرُّوماني القديم بِصبراته| ليبيا.
"أحب فيني المقدرة على التوقف، وإكمال المسير وحدي بعد أن كُنّا نخوض غمار هذه الحياةِ معاً، يُعجبني فيَّ أنني استطيع أن أميّز بين عيني البصيرة والقلب، فلا تهزمني محبة أحد ولا تقويني!"
‏اللهم ربَّ القلوب، ربَّ الأمل، ربَّ الذين غفلوا عن كل الطرق إلا عنك، ربَّ الذين مات رجاءهم إلا بك، تولني فيمن توليت، وأكرمني بمغفرتك ونعيم جنتك، انت وليي في الدنيا والآخرة، توفني مسلمًا و ألحقني بالصالحين.
‏"لا أخشى شيئًا سوى قسوتي بعد فيضٍ من الحنان، أخشى كل المواقف التي تتطلب مني أن أضع الحنية جانبًا و أتعامل بعكس حقيقتي."
Forwarded from Angle|رَاء
الحياة أخذت مني المُتنفس الوحيد الذي كنت أنهار أمامه دون أي خجل، واليوم تتهكم عليّ وأنا أستمر رُغم الإنهاك العاطفي والإجهاد الفكري الذي سيدفعني للإنفجار
وأنا في أوج الإنشغال داهمني تساؤل وماذا بعد؟ لِما أنتِ هنا؟ لماذا كل هذا الحمل الذي تضعينه على كاهلك؟
أجيب نفسي بأنه هوس التفرد وداء الطموح الذي ينخر عضام جمجمتي وأقول عنه مُجرد صداع
أو ربما أحد الأبواب للهرب من وحش الوحدة بخنق نفسي بكل هذهِ القيود والإلتزامات!
يقطع سلسلة الإستفهامات البائسة صوت المدير مكررًا بتساؤل- رغد هل أنتِ متأكدة من البيانات التي قمتِ بإدراجها!-
وددتُ تغيير ذاك الرقم القاصر أسفل خانة العمر، سأضع عددًا أكبر، شيءً يشي بحجم الإدراك الذي تورط به مخي في فهم أحجية الحياة، سأكتب خمسين أو سبعين لكن حتمًا ليس عشرين طازجة بعد تلك النيران التي لفحت ملامحي، أيعقل أن كل هذهِ الخدوش في مُقتبل العمر!
أرغب الآن بفعل أشياء صبيانية كتمزيق النموذج و هويتي، وضع خطٍ أسود يخفي الرقعة الجغرافية التي تقلم أطراف أحلامي، والهرب لمكانٍ يمكننا فيه التحليق دون حدود لسمائنا، لكن لا!
أُجيب بإبتسامة شاحبه أين تُريد مني التوقيع! .

_رَاء| قنبلةٌ موقوته.
2024/08/15 19:55:36
Back to Top
HTML Embed Code: