Forwarded from [اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكْ].
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لأجل أننا مُسلمون وتعظيم شعائرِ الله فريضه!
عيدٌ مُبارك وَذنبٌ مَغفور وَدعواتٌ مُجابة إنْ شاء الله
تقبل الله طاعتكم، وأتمَّ بالعيد فرحتكم، ورزقكم العافية، والسعادة ^^
و كُلُ عَامِ وَ أنتم بِألفِ خَير.🤍
عيدٌ مُبارك وَذنبٌ مَغفور وَدعواتٌ مُجابة إنْ شاء الله
تقبل الله طاعتكم، وأتمَّ بالعيد فرحتكم، ورزقكم العافية، والسعادة ^^
و كُلُ عَامِ وَ أنتم بِألفِ خَير.🤍
متنسوش إنه اليوم ده عظيم جدًا جدًا..
وزي زي أمس بفضل الله..
لسه كنت بكلم نفسي إنه فيه دعوة مهمة جدًا.. ومضايقة أوي إني نُسّيتها..
فلما ذُكّرت بأمر يوم النحر، وخصوصًا اليوم يوم جمعة.. فحسيتها فرصة للإلحاح، وطلب ما لم نطلب.. وأولًا وآخرًا الله كريم قريب خبير بذات الصدور! اللي منطقناش بيه!
وضحاكم💚
وصلاتكم في الموعد كما أنتم💚
وأذكار المساء لا تنسوها💚
ولا تغفلوا عن الأحباب في كل وقت وحين!
لصاحبته.
وزي زي أمس بفضل الله..
لسه كنت بكلم نفسي إنه فيه دعوة مهمة جدًا.. ومضايقة أوي إني نُسّيتها..
فلما ذُكّرت بأمر يوم النحر، وخصوصًا اليوم يوم جمعة.. فحسيتها فرصة للإلحاح، وطلب ما لم نطلب.. وأولًا وآخرًا الله كريم قريب خبير بذات الصدور! اللي منطقناش بيه!
وضحاكم💚
وصلاتكم في الموعد كما أنتم💚
وأذكار المساء لا تنسوها💚
ولا تغفلوا عن الأحباب في كل وقت وحين!
لصاحبته.
[اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكْ].
Photo
من التشوّهات العميقة التي أصابت مفهوم العبادة، ما يُروَّج له بعض شيوخ "البودكاست"، الذين يرتدون الجينز والهوديز، ويقدّمون تصورًا مبتورًا عن جوهر العبادة، تحت مسمّى "الإسلام الوسطي الجميل".
فتتحوّل العبادة، في هذا الخطاب الناعم "الكيوت"، إلى معادلة حسابية باردة:
"أدِّ عباداتك، تتحقّق أحلامك".
وكأنها صفقة مضمونة الربح!
وقد أصابني هذا التشوّه المعوجّ في قلبي، فأفسده، وأبعده عن التوحيد، وزرع فيه بذور الشك في عدل الله وقدرته!
فعلى مدار عامٍ كامل من مرض زوجتي، كنت أراقبها تؤدّي الفروض، وتتقرّب بالعبادات، بينما حالتها تواصل الانتكاس والانهيار.
حتى انفجر كل شيء بعد وفاتها.
عدت إلى البيت ليلتها وأنا أكرّر:لماذا؟ لماذا يسر؟ لماذا هي؟
لقد أوفينا بشروطنا في "الاتفاق"... قدّمنا الطاعات، وانتظرنا الشفاء، ولم يأتِ!
ثم قضيت نحو ستة أشهر في صراع نفسيّ وعقائدي، فقط لأفهم أين الخطأ.
وفي إحدى جلسات نقاشي مع والدي، جاءني الجواب بكل بساطة:
الخطأ لم يكن في الأفعال، بل في الفهم. وهذا ما وجدته منتشرًا بين شباب جيلي.
الحقيقة أن العبادة لا تُشترط،
فلا توجد آية قرآنية واحدة، ولا حديث واحد، يعطي حتى تلميحًا بأن الله "مُلزم" بالاستجابة الفورية والدقيقة لطلباتنا!
ومع ذلك, أجدٌ كثيرًا منا بات يتعالى على الخالق. فلا نصلّي إلا طمعًا، ولا نذكره إلا لحاجة.
صرنا نذهب إلى الله لا لأجله، بل لأجل الدنيا ومتاعها.
وهذا أحد وجوه الكفر الخفي،
حين تُربط العبادة بالمصلحة، ويُخيَّل للعبد أن الله "مُلزم" بتحقيق رغباته.
كأننا نذهب إلى متجرٍ روحي: نقدّم "العبادات" كثمنٍ لما نرغب، فإذا لم نحصل على ما نريد، سخطنا، وعاتبنا، واعترضنا... كما يعترض الزبون على البائع حين لا يجد ما يبحث عنه!
وبسبب هذا الخطاب الناعم عديم المضمون، فقدت العبادة معناها الأصيل،
وأصبحت علاقة مشروطة:
"سأعبدك يا رب، بشرط أن تمنحني كذا وكذا".
وبهذا أصاب القلوب ما يُصيب الأسواق من ركودٌ عند الاكتفاء، وانتعاشٌ عند الحاجة.
وقد رأيت هذا جليًّا في نفسي...
وأنا أنتظر شفاء زوجتي وتحسّنها، لأني قدّمت "قرابين الطاعة والإيمان".
وأراه كذلك في مواسم الامتحانات، حين تمتلئ المساجد فجأة، ويُقبل الشباب على الطاعة، لا طلبًا لرضا الله، بل انتظارًا لتوفيقٍ أكاديمي.
فإذا ما انتهت الحاجة، انصرفوا، وكأن العلاقة بالله لا تقوم إلا على المنفعة!
لكن الحقيقة التي يجب أن تُستعاد في نفوسنا هي أن:
الله هو الوهاب، الرزّاق، الرافع، الخالق، الغنيّ عمّن سواه.
يعطي من يشاء، ما يشاء، كيفما يشاء، وقتما يشاء.
ولا يُسأل عمّا يفعل.
فإن أُعطينا ما نتمنّى، فذلك فضلٌ ومنّة،
وإن لم نُعطَ، فما علينا إلا الخضوع، والتغنّي بجوده، وعدله، وحكمته، وعطفه.
فالعبادة لا تُشترط!
وقد استغرقني الوصول إلى هذه الحقيقة البسيطة شهورًا عديدة،
وليالي طويلة قضيتها غارقًا في التفكير، ومعترضًا على حكمة الله وعدله.
وربما أحتاج من السنين الكثير،
حتى أفهم العبادة كُلّها، وأتمتع بها؛
وهي في ظني، أسمى درجات الإيمان، وأقرب مراتب القرب من الله.
لكن، وحتى يحين ذلك الوقت... أجدني اليوم، أقف أمام نفسي، غير غاضب من الله لأول مرة منذ شهور طويلة.
حزين على فقدان زوجتي... لكنني راضٍ بقضاء الله.
ولأول مرة أردد بصدق:
"الحمد لله على كل شيء."
لصاحبه.
فتتحوّل العبادة، في هذا الخطاب الناعم "الكيوت"، إلى معادلة حسابية باردة:
"أدِّ عباداتك، تتحقّق أحلامك".
وكأنها صفقة مضمونة الربح!
وقد أصابني هذا التشوّه المعوجّ في قلبي، فأفسده، وأبعده عن التوحيد، وزرع فيه بذور الشك في عدل الله وقدرته!
فعلى مدار عامٍ كامل من مرض زوجتي، كنت أراقبها تؤدّي الفروض، وتتقرّب بالعبادات، بينما حالتها تواصل الانتكاس والانهيار.
حتى انفجر كل شيء بعد وفاتها.
عدت إلى البيت ليلتها وأنا أكرّر:لماذا؟ لماذا يسر؟ لماذا هي؟
لقد أوفينا بشروطنا في "الاتفاق"... قدّمنا الطاعات، وانتظرنا الشفاء، ولم يأتِ!
ثم قضيت نحو ستة أشهر في صراع نفسيّ وعقائدي، فقط لأفهم أين الخطأ.
وفي إحدى جلسات نقاشي مع والدي، جاءني الجواب بكل بساطة:
الخطأ لم يكن في الأفعال، بل في الفهم. وهذا ما وجدته منتشرًا بين شباب جيلي.
الحقيقة أن العبادة لا تُشترط،
فلا توجد آية قرآنية واحدة، ولا حديث واحد، يعطي حتى تلميحًا بأن الله "مُلزم" بالاستجابة الفورية والدقيقة لطلباتنا!
ومع ذلك, أجدٌ كثيرًا منا بات يتعالى على الخالق. فلا نصلّي إلا طمعًا، ولا نذكره إلا لحاجة.
صرنا نذهب إلى الله لا لأجله، بل لأجل الدنيا ومتاعها.
وهذا أحد وجوه الكفر الخفي،
حين تُربط العبادة بالمصلحة، ويُخيَّل للعبد أن الله "مُلزم" بتحقيق رغباته.
كأننا نذهب إلى متجرٍ روحي: نقدّم "العبادات" كثمنٍ لما نرغب، فإذا لم نحصل على ما نريد، سخطنا، وعاتبنا، واعترضنا... كما يعترض الزبون على البائع حين لا يجد ما يبحث عنه!
وبسبب هذا الخطاب الناعم عديم المضمون، فقدت العبادة معناها الأصيل،
وأصبحت علاقة مشروطة:
"سأعبدك يا رب، بشرط أن تمنحني كذا وكذا".
وبهذا أصاب القلوب ما يُصيب الأسواق من ركودٌ عند الاكتفاء، وانتعاشٌ عند الحاجة.
وقد رأيت هذا جليًّا في نفسي...
وأنا أنتظر شفاء زوجتي وتحسّنها، لأني قدّمت "قرابين الطاعة والإيمان".
وأراه كذلك في مواسم الامتحانات، حين تمتلئ المساجد فجأة، ويُقبل الشباب على الطاعة، لا طلبًا لرضا الله، بل انتظارًا لتوفيقٍ أكاديمي.
فإذا ما انتهت الحاجة، انصرفوا، وكأن العلاقة بالله لا تقوم إلا على المنفعة!
لكن الحقيقة التي يجب أن تُستعاد في نفوسنا هي أن:
الله هو الوهاب، الرزّاق، الرافع، الخالق، الغنيّ عمّن سواه.
يعطي من يشاء، ما يشاء، كيفما يشاء، وقتما يشاء.
ولا يُسأل عمّا يفعل.
فإن أُعطينا ما نتمنّى، فذلك فضلٌ ومنّة،
وإن لم نُعطَ، فما علينا إلا الخضوع، والتغنّي بجوده، وعدله، وحكمته، وعطفه.
فالعبادة لا تُشترط!
وقد استغرقني الوصول إلى هذه الحقيقة البسيطة شهورًا عديدة،
وليالي طويلة قضيتها غارقًا في التفكير، ومعترضًا على حكمة الله وعدله.
وربما أحتاج من السنين الكثير،
حتى أفهم العبادة كُلّها، وأتمتع بها؛
وهي في ظني، أسمى درجات الإيمان، وأقرب مراتب القرب من الله.
لكن، وحتى يحين ذلك الوقت... أجدني اليوم، أقف أمام نفسي، غير غاضب من الله لأول مرة منذ شهور طويلة.
حزين على فقدان زوجتي... لكنني راضٍ بقضاء الله.
ولأول مرة أردد بصدق:
"الحمد لله على كل شيء."
لصاحبه.
[اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكْ].
- «اللهُم رَقّق قُلوبنا بالقُرآن، ونعوذُ بكَ من قَسوَتها».
-
«كُنّا فِي غَيابَةِ الجُبّ؛ لَولا أنّ القُرآنَ التقَطَنا».
«كُنّا فِي غَيابَةِ الجُبّ؛ لَولا أنّ القُرآنَ التقَطَنا».
[اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكْ].
من التشوّهات العميقة التي أصابت مفهوم العبادة، ما يُروَّج له بعض شيوخ "البودكاست"، الذين يرتدون الجينز والهوديز، ويقدّمون تصورًا مبتورًا عن جوهر العبادة، تحت مسمّى "الإسلام الوسطي الجميل". فتتحوّل العبادة، في هذا الخطاب الناعم "الكيوت"، إلى معادلة حسابية…
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
-
«بعضُ حَكايا النَّفسِ قبيحةٌ للحدِّ الَّذي يجعلكَ تحتارُ في كيفِيَّةِ صَرفِها أو انصِرافِكَ عنها؛ مُستعِيذًا من شرِّها، مُدبِرًا عنها بذكركَ لله.
الحمدُ لله الَّذِي لم يُحاسِبنا إلَّا بأفعَالِنا، وجعَل لَنا في خيرِ نوايانَا حسنةً وفِي شرِّها حسنةً -بِعَدمِ امتثالِنا لها-».
«بعضُ حَكايا النَّفسِ قبيحةٌ للحدِّ الَّذي يجعلكَ تحتارُ في كيفِيَّةِ صَرفِها أو انصِرافِكَ عنها؛ مُستعِيذًا من شرِّها، مُدبِرًا عنها بذكركَ لله.
الحمدُ لله الَّذِي لم يُحاسِبنا إلَّا بأفعَالِنا، وجعَل لَنا في خيرِ نوايانَا حسنةً وفِي شرِّها حسنةً -بِعَدمِ امتثالِنا لها-».
[اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكْ].
{ أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَّا تَذَكَّرُونَ أَمَّن يَهْدِيكُمْ فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَن يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ… – سوره النمل القارئ - احمد حمادي
-
«شَنّفوا مسَامِعَكم بتَلاواتٍ طيّبة؛
رَقّقوا قُلوبكم بكَلامِ رَبّكم».
«شَنّفوا مسَامِعَكم بتَلاواتٍ طيّبة؛
رَقّقوا قُلوبكم بكَلامِ رَبّكم».
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يُحَاكِي الشّيخ اللحِيدان -حَفِظه الله- ما شَاء الله.
-
«جئتُ إليكَ بقلبِي الّذي آتِي به كلّ مرّة، مُثقلٌ من الدّنيا وما يَجري فيها وما نَالت به منّي، أسألُك أن تعفُوَ عنّي، وعن أهلِي وأحبّتي، وأن تجبُر خَاطري وخَاطرهم، وألّا ينزعَ الشّيطان منّي حُسن ظنّي بِكَ وتوكّلي عَليك واللّجوء إليكَ، لأنّه سُبحانك لا ملجَأ منكَ إلّا إليكَ، واجعل قلبِي سليمًا مُعافى حتّى ألحَق بمَن قُلت فِيهم : ﴿إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ﴾.
قلبًا سليمًا يا ربّ، يعبُدك حقّ عِبادتك، ويَعيش ما تبقّى من عُمُره طاعَة لنُور وجهكَ الكَريم».
«جئتُ إليكَ بقلبِي الّذي آتِي به كلّ مرّة، مُثقلٌ من الدّنيا وما يَجري فيها وما نَالت به منّي، أسألُك أن تعفُوَ عنّي، وعن أهلِي وأحبّتي، وأن تجبُر خَاطري وخَاطرهم، وألّا ينزعَ الشّيطان منّي حُسن ظنّي بِكَ وتوكّلي عَليك واللّجوء إليكَ، لأنّه سُبحانك لا ملجَأ منكَ إلّا إليكَ، واجعل قلبِي سليمًا مُعافى حتّى ألحَق بمَن قُلت فِيهم : ﴿إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ﴾.
قلبًا سليمًا يا ربّ، يعبُدك حقّ عِبادتك، ويَعيش ما تبقّى من عُمُره طاعَة لنُور وجهكَ الكَريم».
وَعَن عُمره فِيمَا أَفنَاه!
الوقت هو عمر الإنسان، وَالمَحرُومِ مَن يعلم أن الله سائله يومَ القِيَامَة عَن عمره فيما أفناه، وتراه يحرق زهرة عمره فيما ليس فيه فائدة في آخرته ولا دنياه ...
قال الحسن البصري - رحمه الله: "أدركتُ أقوَامًا كانُوا على أوقاتهم أشدّ مِنكُم حِرْصًا على دراهمكم ودنانيركم"!
قد علمت فما لك لم تعمل ؟
لا تحدثني عن عدد الأكاديميات الشرعية التي التحقت بها ، أو المنهج الفلاني الذي أنهيته، أو الشيخ الذي تلازمه، أو المحاضرات والشروح التي فرغتها.
ولكن حدثني عن خشية الله التي عظمت في قلبك، وعن وردك من القرآن الذي زاد يوميًا، وعن حظك من الليل، وعن لسانك الذي ألجمته بلجام العلم، وعينك التي غطيتها بغطاء التقوى.
إنما العلم الخشية، فإذا لم تزدد خشية لله فكل الذي تعمله بهذه الشهادات والدورات أنك تستكثر من حجج الله عليك، يقال لك يوم القيامة: قد علمت فما لك لم تعمل ؟
الوقت هو عمر الإنسان، وَالمَحرُومِ مَن يعلم أن الله سائله يومَ القِيَامَة عَن عمره فيما أفناه، وتراه يحرق زهرة عمره فيما ليس فيه فائدة في آخرته ولا دنياه ...
قال الحسن البصري - رحمه الله: "أدركتُ أقوَامًا كانُوا على أوقاتهم أشدّ مِنكُم حِرْصًا على دراهمكم ودنانيركم"!
قد علمت فما لك لم تعمل ؟
لا تحدثني عن عدد الأكاديميات الشرعية التي التحقت بها ، أو المنهج الفلاني الذي أنهيته، أو الشيخ الذي تلازمه، أو المحاضرات والشروح التي فرغتها.
ولكن حدثني عن خشية الله التي عظمت في قلبك، وعن وردك من القرآن الذي زاد يوميًا، وعن حظك من الليل، وعن لسانك الذي ألجمته بلجام العلم، وعينك التي غطيتها بغطاء التقوى.
إنما العلم الخشية، فإذا لم تزدد خشية لله فكل الذي تعمله بهذه الشهادات والدورات أنك تستكثر من حجج الله عليك، يقال لك يوم القيامة: قد علمت فما لك لم تعمل ؟
[اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكْ].
Photo
فلربما اتّسعَ المضيقُ
و ربّما ضاقَ الفضا
و لَرُبَّ أمرٍ مُسخِطٍ
لكَ في عَواقِبه رِضا
اللهُ عَوَّدَكَ الجميلَ
فَقِسْ على ما قَد مَضى
و ربّما ضاقَ الفضا
و لَرُبَّ أمرٍ مُسخِطٍ
لكَ في عَواقِبه رِضا
اللهُ عَوَّدَكَ الجميلَ
فَقِسْ على ما قَد مَضى