صوره حقيقية التقطت لرجلين من دمشق عام 1889 م
القزم المسيحي المشلول سمير ويحمله على ظهره صديقه الضرير المسلم محمد
كان القزم سمير يعتمد على محمد في تنقلاته بشوارع دمشق
وفي الوقت ذاته كان يعتمد الأعمى محمد علي سمير لارشاده على الطريق وتحذيره من الحفر والعوائق
واحد فقط يرى والآخر فقط يمشي، لقد كملا بعضهما وعاندا
قساوة الحياة
كلاهما بلغا مرحلة اليتم من الاب والأم والاهل
وكانا يقيمان بغرفه واحده ويعملا بنفس المكان، سمير المشلول كان يعمل حكواتيا في إحدى مقاهي دمشق القديمة والاعمي محمد كان يبيع البليله أمام نفس المقهى ويستمع لحكايات صديقه سمير
توفي سمير وبقي محمد يبكي لمدة أسبوع كامل في غرفته إلى أن وجد ميتاً حزيناً على نصفه الآخر
القزم المسيحي المشلول سمير ويحمله على ظهره صديقه الضرير المسلم محمد
كان القزم سمير يعتمد على محمد في تنقلاته بشوارع دمشق
وفي الوقت ذاته كان يعتمد الأعمى محمد علي سمير لارشاده على الطريق وتحذيره من الحفر والعوائق
واحد فقط يرى والآخر فقط يمشي، لقد كملا بعضهما وعاندا
قساوة الحياة
كلاهما بلغا مرحلة اليتم من الاب والأم والاهل
وكانا يقيمان بغرفه واحده ويعملا بنفس المكان، سمير المشلول كان يعمل حكواتيا في إحدى مقاهي دمشق القديمة والاعمي محمد كان يبيع البليله أمام نفس المقهى ويستمع لحكايات صديقه سمير
توفي سمير وبقي محمد يبكي لمدة أسبوع كامل في غرفته إلى أن وجد ميتاً حزيناً على نصفه الآخر
🥰7😢6
وهجرتهُ كي أستريحَ من العنا
فوجَدتُهُ في عَينيَّ وعَياني
وكمْ رأيتُ الحزنَ من بَعدِ هجْرِهِ
إيَا نَفسُ اعتدلي وكُفّي ذِكْرَاه..✨
فوجَدتُهُ في عَينيَّ وعَياني
وكمْ رأيتُ الحزنَ من بَعدِ هجْرِهِ
إيَا نَفسُ اعتدلي وكُفّي ذِكْرَاه..✨
👍1
ومرة في العُمر
يقف الإنسان بجوارِ أحدِهم
ولا يودُّ التحرُّك
حتى لو فاته العالَم.
يقف الإنسان بجوارِ أحدِهم
ولا يودُّ التحرُّك
حتى لو فاته العالَم.
👍2🌚1
اليوم رجعت وفتحت فويس وهوه يحجي بيه بكل حنية سديت الفويس واني ابجي : وذكرت اغنية رامي طبري
عذابي عذاب لا أنا اشوفك ولا احنا صحاب ولا عمري عملت حساب للي انا فيه 💔✨
عذابي عذاب لا أنا اشوفك ولا احنا صحاب ولا عمري عملت حساب للي انا فيه 💔✨
😢7
يقول أحدهم :
في أيام الطفولة كنت أسرق سجائر من أبي، فكان أبي يلاحظ النقص في علبته، وكان يوجه أصابع الاتهام إلى أخي الأكبر ويوسعه ضرباً دون أن يشك بي
وعلى الرغم أن أخي الأكبر كان يقسم لأبي بكل المقدسات،
لكن أبي لم يكن يصدقه
وفي إحدى المرات نصب أبي كمين وأخذ وضعية النوم ينتظر مجيء أخي لسرقة السجائر حتى يقبض عليه بالجرم المشهود ، ولكن المفارقة أنه ألقى القبض عليَّ ودون أن يفعل لي شيئا قال :
أنا متأكد أن أخاك الأكبر هو من بعثك لتسرق له السجائر ، فذهب وأوسع أخي ضربا مرة أخرى.
في أيام الطفولة كنت أسرق سجائر من أبي، فكان أبي يلاحظ النقص في علبته، وكان يوجه أصابع الاتهام إلى أخي الأكبر ويوسعه ضرباً دون أن يشك بي
وعلى الرغم أن أخي الأكبر كان يقسم لأبي بكل المقدسات،
لكن أبي لم يكن يصدقه
وفي إحدى المرات نصب أبي كمين وأخذ وضعية النوم ينتظر مجيء أخي لسرقة السجائر حتى يقبض عليه بالجرم المشهود ، ولكن المفارقة أنه ألقى القبض عليَّ ودون أن يفعل لي شيئا قال :
أنا متأكد أن أخاك الأكبر هو من بعثك لتسرق له السجائر ، فذهب وأوسع أخي ضربا مرة أخرى.
😢3